معلومات غذائيّة بديهيّة
=============
تعرّف إلى الأعضاء المسؤولة عن تفكيك الطعام، من مرحلة المضغ حتى الهضم التام.
1 - الفم
لا يكتفي المضغ بتجزئة الطعام إلى قطع صغيرة للتمكّن من ابتلاعها.
وفقاً للاختصاصيين في الاضطرابات الهضمية، يجب مضغ جزيئات البروتين الكبيرة بشكل كامل ليمتصّها الجسم ويستفيد منها على أكمل وجه. يمضغ كثر لقمة الطعام ثلاث مرات لا أكثر. ينصح الخبراء بزيادة هذا العدد إلى ست مرات لتعزيز قوة عضلات المعدة وشدّها.
2 - المريء
لا بدّ من شكر هذا الأنبوب العضلي الطويل لأنه المسؤول عن نقل الطعام إلى المعدة. يؤدي الأكل السريع إلى ابتلاع الهواء، ما يسبّب عسر هضم. من المفيد أن تشرب سائلاً بعد كل ثلاث لُقَم طعام تجنّباً لإطلاق الغازات ومن الأفضل ألا تبتلع السوائل أكثر من مرة كل ثلاث ثوانٍ.
3 - العضلة العاصرة للمريء
إنها البوابة التي تُدخل الطعام إلى المعدة. حين تُصاب هذه العضلة بخللٍ ما، تشعر بحرقة (صعود حمض المعدة نحو الأعلى). يمكنك تفادي معظم حالات الحرقة من خلال تجنّب الطعام قبل ساعتين من النوم.
4 - المعدة
تحوّل المعدة المليئة بالأحماض والأنزيمات وجبة الطعام إلى مادة يستعملها الجسم لاحقاً لإصدار {صوت الجوع} وبالتالي المطالبة بالطعام. يمكنك زيادة فاعلية هذه المادة من خلال شرب شاي البابونج، ثلاث مرات يومياً بين وجبات الطعام، ما يحمي المعدة ويعزز منافع الأنزيمات.
5 - الأمعاء الدقيقة
ننصحك بزيادة جرعة الزنك اليومية إلى 15 ميلليغراماً للحصول على كامل منافع الطعام (يمكنك الحصول على هذه الكمية عبر تناول 300 غرام من لحم العجل). تساهم المعادن في هضم الكربوهيدرات، لكنّ الكمية التي لا تتفكّك منها تصل إلى الأمعاء الغليظة، ما يسبّب الانتفاخ.
6 - الأمعاء الغليظة
تمتصّ هذه الأمعاء ما تبقى من ماء وفيتامينات لتعزيز قوة جهاز المناعة. حرصاً على مرور الطعام بكل ليونة، حسِّن نوعية النوم ومستويات الطاقة من خلال استهلاك اللبن، ثلاث مرات أسبوعياً.
7 - المستقيم
تتكدس مخلّفات الطعام في هذه المنطقة قبل أن تخرج من الجسم. تنجم البواسير في أسفل المستقيم عن النقص في الألياف غير القابلة للذوبان التي يتألف منها نظامك الغذائي. يكفي تناول 100 غرام من الشوفان يومياً للحصول على 25 غراماً من المغذيات الموصى بها.
8 - الشرج
المنطقة الأخيرة التي تصل إليها مخلفات الطعام قبل خروجها من الجسم. تضمّ عضلة الشرج مجموعة كبيرة من الألياف العصبية، لذا ننصحك بدهن كريم الفازلين على هذه المنطقة إذا شعرت بأي انزعاج، وتحديداً بعد تناول الفلفل.
=============
تعرّف إلى الأعضاء المسؤولة عن تفكيك الطعام، من مرحلة المضغ حتى الهضم التام.
1 - الفم
لا يكتفي المضغ بتجزئة الطعام إلى قطع صغيرة للتمكّن من ابتلاعها.
وفقاً للاختصاصيين في الاضطرابات الهضمية، يجب مضغ جزيئات البروتين الكبيرة بشكل كامل ليمتصّها الجسم ويستفيد منها على أكمل وجه. يمضغ كثر لقمة الطعام ثلاث مرات لا أكثر. ينصح الخبراء بزيادة هذا العدد إلى ست مرات لتعزيز قوة عضلات المعدة وشدّها.
2 - المريء
لا بدّ من شكر هذا الأنبوب العضلي الطويل لأنه المسؤول عن نقل الطعام إلى المعدة. يؤدي الأكل السريع إلى ابتلاع الهواء، ما يسبّب عسر هضم. من المفيد أن تشرب سائلاً بعد كل ثلاث لُقَم طعام تجنّباً لإطلاق الغازات ومن الأفضل ألا تبتلع السوائل أكثر من مرة كل ثلاث ثوانٍ.
3 - العضلة العاصرة للمريء
إنها البوابة التي تُدخل الطعام إلى المعدة. حين تُصاب هذه العضلة بخللٍ ما، تشعر بحرقة (صعود حمض المعدة نحو الأعلى). يمكنك تفادي معظم حالات الحرقة من خلال تجنّب الطعام قبل ساعتين من النوم.
4 - المعدة
تحوّل المعدة المليئة بالأحماض والأنزيمات وجبة الطعام إلى مادة يستعملها الجسم لاحقاً لإصدار {صوت الجوع} وبالتالي المطالبة بالطعام. يمكنك زيادة فاعلية هذه المادة من خلال شرب شاي البابونج، ثلاث مرات يومياً بين وجبات الطعام، ما يحمي المعدة ويعزز منافع الأنزيمات.
5 - الأمعاء الدقيقة
ننصحك بزيادة جرعة الزنك اليومية إلى 15 ميلليغراماً للحصول على كامل منافع الطعام (يمكنك الحصول على هذه الكمية عبر تناول 300 غرام من لحم العجل). تساهم المعادن في هضم الكربوهيدرات، لكنّ الكمية التي لا تتفكّك منها تصل إلى الأمعاء الغليظة، ما يسبّب الانتفاخ.
6 - الأمعاء الغليظة
تمتصّ هذه الأمعاء ما تبقى من ماء وفيتامينات لتعزيز قوة جهاز المناعة. حرصاً على مرور الطعام بكل ليونة، حسِّن نوعية النوم ومستويات الطاقة من خلال استهلاك اللبن، ثلاث مرات أسبوعياً.
7 - المستقيم
تتكدس مخلّفات الطعام في هذه المنطقة قبل أن تخرج من الجسم. تنجم البواسير في أسفل المستقيم عن النقص في الألياف غير القابلة للذوبان التي يتألف منها نظامك الغذائي. يكفي تناول 100 غرام من الشوفان يومياً للحصول على 25 غراماً من المغذيات الموصى بها.
8 - الشرج
المنطقة الأخيرة التي تصل إليها مخلفات الطعام قبل خروجها من الجسم. تضمّ عضلة الشرج مجموعة كبيرة من الألياف العصبية، لذا ننصحك بدهن كريم الفازلين على هذه المنطقة إذا شعرت بأي انزعاج، وتحديداً بعد تناول الفلفل.
</B></I>