بارك الله فيك
دعواتكم أختي جنان ...
!!!!!!!!
ألا تعرف كيف تقرأ ؟
نزلت لأنه لا خير في كثير من نجواهم كما يصرح القرأن وليمتاز الأخيار من البخلاء الذيم شق عليهم حتى نصف دينار
مرة أخرى :
تفسير الطبري :
26174 - حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : قَالَ اِبْن زَيْد , فِي قَوْله : { يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمْ الرَّسُول فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجَوَاكُمْ صَدَقَة } لِئَلَّا يُنَاجِي أَهْل الْبَاطِل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَيَشُقّ ذَلِكَ عَلَى أَهْل الْحَقّ , قَالُوا : يَا رَسُول اللَّه مَا نَسْتَطِيع ذَلِكَ وَلَا نُطِيقهُ , فَقَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : { أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجَوَاكُمْ صَدَقَات فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّه عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاة وَآتُوا الزَّكَاة } وَقَالَ : { لَا خَيْر فِي كَثِير مِنْ نَجَوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوف أَوْ إِصْلَاح بَيْن النَّاس } 2 114 مَنْ جَاءَ يُنَاجِيك فِي هَذَا فَاقْبَلْ مُنَاجَاته , وَمَنْ جَاءَ يُنَاجِيك فِي غَيْر هَذَا فَاقْطَعْ أَنْتَ ذَاكَ عَنْهُ لَا تُنَاجِهِ . قَالَ : وَكَانَ الْمُنَافِقُونَ رُبَّمَا نَاجَوْا فِيمَا لَا حَاجَة لَهُمْ فِيهِ , فَقَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنْ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَان وَمَعْصِيَة الرَّسُول } قَالَ : لِأَنَّ الْخَبِيث يَدْخُل فِي ذَلِكَ .
دعواتكم أختي جنان ...
لاحول ولاقوة الا بالله انت جعلت الذي اراد التخفيف عن الرسول
بعدم سؤاله متهم, فهذا يعني لافائدة من تخفيف المشقة ولا فائدة من تعليم الله لهم ان كثرة الاسئلة كانت تجلب المشقة على الرسول
لان تريد كل الناس ان يتصدقون ويناجون الرسول
.
فالاية نزلت لسبب المشقة على الرسول
كما صرح ابن عباس.
فنحن لانتحدث عن الذي بخل بل عن الذي خفف على الرسول
وتعلم من الاية.



فالاية نزلت لسبب المشقة على الرسول

فنحن لانتحدث عن الذي بخل بل عن الذي خفف على الرسول

ألا تعرف كيف تقرأ ؟
نزلت لأنه لا خير في كثير من نجواهم كما يصرح القرأن وليمتاز الأخيار من البخلاء الذيم شق عليهم حتى نصف دينار
مرة أخرى :
تفسير الطبري :
26174 - حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : قَالَ اِبْن زَيْد , فِي قَوْله : { يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمْ الرَّسُول فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجَوَاكُمْ صَدَقَة } لِئَلَّا يُنَاجِي أَهْل الْبَاطِل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَيَشُقّ ذَلِكَ عَلَى أَهْل الْحَقّ , قَالُوا : يَا رَسُول اللَّه مَا نَسْتَطِيع ذَلِكَ وَلَا نُطِيقهُ , فَقَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : { أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجَوَاكُمْ صَدَقَات فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّه عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاة وَآتُوا الزَّكَاة } وَقَالَ : { لَا خَيْر فِي كَثِير مِنْ نَجَوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوف أَوْ إِصْلَاح بَيْن النَّاس } 2 114 مَنْ جَاءَ يُنَاجِيك فِي هَذَا فَاقْبَلْ مُنَاجَاته , وَمَنْ جَاءَ يُنَاجِيك فِي غَيْر هَذَا فَاقْطَعْ أَنْتَ ذَاكَ عَنْهُ لَا تُنَاجِهِ . قَالَ : وَكَانَ الْمُنَافِقُونَ رُبَّمَا نَاجَوْا فِيمَا لَا حَاجَة لَهُمْ فِيهِ , فَقَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنْ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَان وَمَعْصِيَة الرَّسُول } قَالَ : لِأَنَّ الْخَبِيث يَدْخُل فِي ذَلِكَ .
تعليق