إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا لا يوجد ذكر لكربلاء في القرآن و السنة ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا لا يوجد ذكر لكربلاء في القرآن و السنة ؟؟

    لماذا لم يرد ذكر لمدينة كربلاء لا في القران و لا في السنة . . ؟؟

    أيعقل مدينة أفضل من مكة و خيرا منها . . ولا ذكر لها في الكتاب و السنة !!


    من يفيدنا أيها الأحبة ؟؟

  • #2
    أتمني أن لا تكون أذيت نفسك عندما فكرت بهذه الشبهة ...

    هل تريد روايات شيعية أم سنية ؟


    الروايات السنية لما لا يفهمه و يجهله العضو السائل :

    روى الحاكم في (المستدرك) بسنده عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال: أخبرتني أم سلمة (رضي الله عنها) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ وهو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها فقلت: ما هذه التربة يا رسول الله؟ قال: (أخبرني جبريل (عليه الصلاة والسلام) أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها).

    قال الحاكم: هذا حديث صحيح على الشيخين ولم يخرّجاه. ووافقه الذهبي
    المستدرك على الصحيحين 4: 44 وبذيله تلخيص المستدرك للذهبي

    عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي (رضي الله عنه) وكان صاحب مطهرته فلمّا حاذى نينوى (وهذا أحد الأسماء التي تسمى بها كربلاء) وهو منطلق إلى صفين فنادى علي: أصبر أبا عبد الله أصبر أبا عبد الله أصبر أبا عبد الله بشط الفرات، قلت: وما ذاك قالت دخلت على النبي (صلى الله عليه وسلم) ذات يوم وإذا عيناه تذرفان قلت يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان قال بل قام من عندي جبريل (عليه السلام) قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات، قال فقال أهل لك أن أشمك من تربته قلَت نعم، قال فمد يده فقبض من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا.

    قال الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلي والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجي بهذا

    مجمع الزوائد 9: 1879

    عن عائشة أو أم سلمة أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال لإحداهما لقد دخل عليَّ البيت ملك فلم يدخل عليَّ قبلها قال إن ابنك هذا حسين مقتول وإن شئت أرتيك من تربة الأرض التي يقتل بها قال فأخرج تربة حمراء.

    قال الهيثمي: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح
    مجمع الزاوائد 9: 187

    عن الطبراني بسنده عن أم سلمة قالت: كان رسول (صلى الله عليه وآله وسلم) جالساً ذات يوم في بيتي قال لا يدخل عليَّ أحد فانتظرت فدخل الحسين فسمعت نشيج (والنشيج: صوت معه توجع وبكاء) رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يبكي فأطلت فإذا حسين في حجره والنبي (صلى الله عليه وسلم) يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل (عليه السلام) كان معنا في البيت قال: أفتحبه، قلت: أما في الدنيا فنعم، قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء، فتناول جبريل من تربتها فأراها النبي (صلى الله عليه وسلم)، فلما أحيط بحسين حين قتل. قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء فقال صدق الله ورسوله كرب وبلاء، وفي رواية صدق رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أرض كرب وبلاء.

    قال الهيثمي:
    رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات
    مجمع الزوائد 9: 189

    وروى الهيثمي عن الطبراني بسنده عن أبي الطفيل قال: استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي (صلى الله عليه وسلم) في بيت أم سلمة فقال لا يدخل علينا أحد في الحسن بن علي (رض الله عنهما) فدخل فقالت أم سلمة هو الحسين فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) دعيه فجعل يعلو رقبة النبي (صلى الله عليه وسلم) ويعبث به والملك ينظر فقال الملك أتحبه يا محمد قال أي والله إني لأحبه قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان فقال بيده فتناول كفاً من تراب فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء.

    قال الهيثمي: رواه الطبراني وإسناده حسن
    مجمع الزوائد 9: 19

    عن أبي وائل شقيق بن سلمة عن أم سلمة قالت: كان الحسن والحسين يعلبان بين يدي النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في بيتي، فنزل جبرئيل فقال: يا محمد، إن أمتك تقتل أبنك ها من بعدك، فأومأ إلى الحسين، فبكى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وضمه إلى صدره وأتاه بتربة فشمّها ثم قال: ريح كرب وبلاء، وقال: يا أم سلمة، وديعة عندك هذه التربة، إذا تحولت هذه التربة دماً فأعلمي أن أبني قد قُتل، فجعلتها في قارورة ثم جعلت تنظر إليه كل يوم وتقول: إن يوماً تتحولين دماً ليوم عظيم.
    دلائل النبوة: 2 2، وأنظر أيضاً المعجم الكبير 3: 1 8، وترجمة الحسين (عليه السلام) من تاريخه مدينة دمشق لابن عساكر: 175

    __________________________________

    وبعد هذا نقول: تربة كهذه يهتم بإحضارها الملائكة العظام كجبرئيل (عليه السلام)، وملك القطر، وملك الصفيح الأعلى الذي لم ينزل إلى الأرض من قبل ونزلها شوقاً إلى رؤية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وثم بعد ذلك يأخذ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) هذه التربة ويقبلها، وهي أيضاً لها آثار تكوينية من فيض الدموع عند شمها، وأيضاً أخذ أم سلمة من هذه التربة والاحتفاظ بها أمام ناظره (صلى الله عليه وآله وسلم) وإقراره لها على ذلك، ثم في موقف آخر يقول لها: وديعة عندك هذه التربة، إن تحولت هذه التربة دماً فأعلمي إن أبني قد قُتل.
    كل ذلك وغيره الكثير الكثير من الأحاديث التي تصب في هذه المعاني المشار إليها التي تؤكد وجود الخصوصية للتربة المذكورة.. نقول: فإن لم يكن هذا كله يدل على الخصوصية لهذه التربة وقد ثبت أن قدسية المكان بالمكين، فإننا بعد هذا لا نستطيع أن نفهم أي خصوصية لأي شيء من أي لفظ يأتينا في لغتنا العربية هذه، ونكون بهذا قد خالفنا العرف وسيرة العقلاء الذين يفهمون الخصوصية بما ذكر...

    تعليق


    • #3
      أتمني أن لا تكون أذيت نفسك عندما فكرت بهذه الشبهة ...
      لا أبشرك ما أذيت نفسي شكرا على هذه الشفقة . . وأنا والله مشفق على من هم على شاكلتك !!

      ثانيا : لازال الطلب قائما لماذا لم يذكرها الله في القرآن ؟؟

      ولم ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟

      أما الروايات التي ذكرتها عن الرسول لم يذكر فيها أسم كربلاء !!

      تعليق


      • #4
        وبعد هذا نقول: تربة كهذه يهتم بإحضارها الملائكة العظام كجبرئيل (عليه السلام)، وملك القطر، وملك الصفيح الأعلى الذي لم ينزل إلى الأرض من قبل ونزلها شوقاً إلى رؤية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وثم بعد ذلك يأخذ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) هذه التربة ويقبلها، وهي أيضاً لها آثار تكوينية من فيض الدموع عند شمها، وأيضاً أخذ أم سلمة من هذه التربة والاحتفاظ بها أمام ناظره (صلى الله عليه وآله وسلم) وإقراره لها على ذلك، ثم في موقف آخر يقول لها: وديعة عندك هذه التربة، إن تحولت هذه التربة دماً فأعلمي إن أبني قد قُتل.
        كل ذلك وغيره الكثير الكثير من الأحاديث التي تصب في هذه المعاني المشار إليها التي تؤكد وجود الخصوصية للتربة المذكورة.. نقول: فإن لم يكن هذا كله يدل على الخصوصية لهذه التربة وقد ثبت أن قدسية المكان بالمكين، فإننا بعد هذا لا نستطيع أن نفهم أي خصوصية لأي شيء من أي لفظ يأتينا في لغتنا العربية هذه، ونكون بهذا قد خالفنا العرف وسيرة العقلاء الذين يفهمون الخصوصية بما ذكر...


        كل هذه الفضائل ولم يذكر أسمها في القرآن !!

        تعليق


        • #5
          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
          لا والله نحن المشفقون على من هم على شاكلتك وكأن عيونك عُميت
          كل هذه الأحاديث وتقول لم يذكرها الرسول (ص) عجباً لقوم لايفقهون !!!!!!!!!!!!
          ثم يأني ويقول كل هذه الفضائل ولم يذكرها القرآن ؟!!!!!!!!!
          وهل كل الفضائل مذكورة بالقرآن ؟؟!!!!!!!!!
          أبتلينا بقوم يقولون مايحلوا لهم وهم لايفقهون

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم
            الصلاة اليست من اركان الاسلام فلم يذكر بالقران عدد الصلاة
            اذن الصلاة غير مهمه لان القران لم يذكر العدد لكل صلاة
            واريد تثبت لي بانه ابو بكر كان مع رسول الله في الغار
            باية صريحه تذكر اسم ابو بكر ؟

            تعليق


            • #7
              كربلاء ليست اقدس من مكة
              مكة هي الاقدس عندنا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محب النصح

                كل هذه الفضائل ولم يذكر أسمها في القرآن !!

                سلامة عيونك ...

                عن الطبراني بسنده عن أم سلمة قالت: كان رسول (صلى الله عليه وآله وسلم) جالساً ذات يوم في بيتي قال لا يدخل عليَّ أحد فانتظرت فدخل الحسين فسمعت نشيج (والنشيج: صوت معه توجع وبكاء) رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يبكي فأطلت فإذا حسين في حجره والنبي (صلى الله عليه وسلم) يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل (عليه السلام) كان معنا في البيت قال: أفتحبه، قلت: أما في الدنيا فنعم، قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء، فتناول جبريل من تربتها فأراها النبي (صلى الله عليه وسلم)، فلما أحيط بحسين حين قتل. قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء فقال صدق الله ورسوله كرب وبلاء، وفي رواية صدق رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أرض كرب وبلاء.

                قال الهيثمي:

                رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات
                مجمع الزوائد 9: 189

                وروى الهيثمي عن الطبراني بسنده عن أبي الطفيل قال: استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي (صلى الله عليه وسلم) في بيت أم سلمة فقال لا يدخل علينا أحد في الحسن بن علي (رض الله عنهما) فدخل فقالت أم سلمة هو الحسين فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) دعيه فجعل يعلو رقبة النبي (صلى الله عليه وسلم) ويعبث به والملك ينظر فقال الملك أتحبه يا محمد قال أي والله إني لأحبه قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان فقال بيده فتناول كفاً من تراب فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء.

                قال الهيثمي: رواه الطبراني وإسناده حسن
                مجمع الزوائد 9: 19


                أما في القرأن :
                فلما أتاها نودي من شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة

                فقد فسرها مفسرونا العظام بكربلاء



                أما من يقول أن مكة أفضل من كربلاء فليراجع معلوماته و ممن يأخذ علمه أو ليصمت أحسن

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                  سلامة عيونك ...



                  أما في القرأن :
                  فلما أتاها نودي من شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة

                  فقد فسرها مفسرونا العظام بكربلاء



                  أما من يقول أن مكة أفضل من كربلاء فليراجع معلوماته و ممن يأخذ علمه أو ليصمت أحسن
                  اخي الكريم يعلم الله اني احترمك و احبك فلما هذه الحده في الكلام ؟
                  اذا كنت جاهل فصحح لي
                  عموما كنت قرات حول هذا الموضوع في موقع شيعي
                  http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq_2/pa35a.html
                  تحياتي

                  تعليق


                  • #10

                    يا أخي أنا أعتذر منك و أقبل رأسك

                    لكن هل تلومني في هذا الزمان حيث أغلب عقائدنا معرضة للتشكيك من قبل أشباه العلماء ....

                    ألتمس منك المعذرة مرة أخرى
                    وأرجوا أن تسامحني ...

                    تعليق


                    • #11
                      تعلم

                      المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
                      كربلاء ليست اقدس من مكة
                      المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
                      مكة هي الاقدس عندنا



                      نعم مكة هي الاقدس ولكن الحسين خرج منها لكي لا يسيل دمه الطاهر فيها فخرج منها الى كربلاء لكن على العكس خلفائكم بعد الحسين اسالوا فيها الدماء وبعضكم يدافع عنهم
                      الا يستحق الذي فدى الكعبة بدمه وخرج هو وعياله كي لا يسفك الدماء بمكة ان يعطى جائزة تعدل مكة؟
                      اليس الله تعالى يضاعف الحسنات؟


                      تعليق


                      • #12
                        تعلم

                        المشاركة الأصلية بواسطة محب النصح
                        لماذا لم يرد ذكر لمدينة كربلاء لا في القران و لا في السنة . . ؟؟

                        أيعقل مدينة أفضل من مكة و خيرا منها . . ولا ذكر لها في الكتاب و السنة !!


                        من يفيدنا أيها الأحبة ؟؟

                        عجيب امركم ايها السنة
                        مازال الجهل والتخلف والعداء لال محمد يعمي ابصاركم ولا تشاهدون الا ما كان امامكم
                        اليس لديكم كتب حديث
                        اليس لديكم علماء
                        ان قلتم بلى سلهم ماهو حديث القارورة عن ام سلمة
                        وما قصة تربة كربلاء التي اعطاها جبرائيل عليه السلام لرسول الله حينها تعرف كربلاء
                        بدلا من ان تتهجمون علينا بكلماتكم المسمومة الحاقدة كان الاجدر بك ان تذهب وتقرء كتبكم ام انتم لا تفقهون شيئا!!!!
                        اقرا كتبكم قبل ان تتهجم على الاخرين كأنك تسكن في غابة ولو انكرت فأنك تثبت نصبك وعدائك لال محمد

                        تعليق


                        • #13
                          اقرا كتبكم قبل ان تتهجم على الاخرين كأنك تسكن في غابة ولو انكرت فأنك تثبت نصبك وعدائك لال محمد


                          أين التهجم أصلح الله حالك ؟؟
                          ثم كل ما ذكر ليس لكربلاء ذكر !!

                          لا في القرآن و لا في السنة !!

                          نعم هناك حديث التربة التي قيل أن الحسين يقتل عندها أو شيء بهذا المعنى و لكن لم يذكر أسمها !!

                          تعليق


                          • #14
                            عجيب

                            المشاركة الأصلية بواسطة محب النصح

                            ثم كل ما ذكر ليس لكربلاء ذكر !!

                            لا في القرآن و لا في السنة !!

                            و لكن لم يذكر أسمها !!

                            هل السنة عندكم روايات خلفائكم ام روايات واحاديث الرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                            لو كان رسول الله عندكم معتبر لماذا لا تأخذوا باحاديثه!!!!!!!!!!!!!!
                            وأصل حديث القارورة كما رواه الطبراني في المعجم الكبير : 3/108 :
                            عن أم سلمة قالت : كان الحسن والحسين رضي الله عنهما يلعبان بين يدي النبي ( ص ) في بيتي فنزل جبريل ( ع ) فقال : يامحمد إن أمتك تقتل ابنك هذا من بعدك ! فأومأ بيده إلى الحسين، فبكى رسول الله ( ص ) وضمه الى صدره ، ثم قال رسول الله ( ص ) : وديعة عندك هذه التربة فشمها رسول الله ( ص ) وقال : ويح كرب وبلاء . قالت : وقال رسول الله (ص) يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دماً فاعلمي أن ابني قد قتل ، قال : فجعلتها أم سلمة في قارورة ثم جعلت تنظر إليها كل يوم وتقول : إن يوماً تتحولين فيه دماً ليوم عظيم ! ) .
                            المصادر : 1 - معجم الطبراني ح 51 / ص 124 . 2 - تاريخ ابن عساكر ح 622. 3 - تهذيبه 4 / 328 . 4 - بايجاز في ذخائر العقبى ص 147 . 5 - مجمع الزوائد 9 / 189. 6 - طرح التثريب للحافظ العراقي 1/ 42 . 7 - المواهب اللدنية 2/ 195 . 8 - الخصائص الكبرى للسيوطي 2 / 152 . 9 ـ السراط السوي للشيخاني المدني 93 . 10 ـ جوهرة الكلام ص 120 . 11 ـ الروض النضير 1 / 92 ـ 93 .

                            معنى كربلاء (كرب وبلاء)
                            اذا كنت تنكر هذه الاحاديث الموجودة في كتبكم ورواها علمائكم فأمامك خيارين بدلا ان تكون مثل النواصب الذين يضعفون ويشككون في كل حديث لرسول الله فيه ذكر ال محمد
                            الاول اما ان تسلم وتعترف بجهلك بالاحاديث لانك زعمت انه لاوجود لكربلاء في السنة
                            والثاني
                            اما ان تقول هؤلاء العلماء الذين يروون هذا الحديث هم كاذبون ولعن الله الكذاب وتتبرأ من علمائك لانهم لاينقلون الحقيقة العلمية ويكذبون على المسلمين بافترائاتهم




                            اجب

                            تعليق


                            • #15
                              عن عبد الله بن نُجَي عن أبيه أنه سار مع عليٍّ وكان صاحب مِطْهَرَتِهِ، فلمَّا حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين، فنادى عليٌّ: اِصْبِر أبا عبد الله، اِصْبِر أبا عبد الله بشط الفرات. قالتُ: وما ذاك؟ قال: دخلتُ على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان، قلت: يا نبي الله ! أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: "بل قام من عندي جبريل قبل، فحدَّثني أن الحسين يُقتل بشطِّ الفرات. قال: فقال: هل لك إلى أن أ ُشمَّك من تربته؟ قال: قلت: نعم، فمدَّ يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملك عَيْنَيَّ أن فاضتا".

                              نقلنا هذه الرواية من كتاب "الأنوار الباهرة" لأحد علماء أهل السنة، وهو أبو الفتوح التليدي، ص1 5، وقال أبو الفتوح مُعلِّقاً: رواه أحمد 1 : 85 بسند صحيح. وأورده الهيثمي 9 : 187 برواية أحمد والبزار والطبراني وقال: رجاله ثقات. انتهى. ومعنى "المطهرة" : الإناء الذي يُتطَهَّرُ منه.

                              علماً أنَّ هناك روايات عديدة بِهذا المضمون نتركها للاختصار.

                              ومعنى "وعيناه تفيضان" : تدمعان. وفي رواية أخرى في كتاب "مجمع الزوائد" للحافظ الهيثمي (9/188) أنَّ بكاء النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ كان بدرجة من الشدة، بحيث سمعت أمُّ سلمة صوت تردُّد البكاء في صدره الشريف من خارج الحجرة. ونصُّ موضع الشاهد من الرواية : "فدخل الحسين فسمعتُ نشيجَ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يبكي..." إلخ الرواية.

                              وروى أحمد بن حنبل في مسنده (1/242) طبعة دار صادر ـ بيروت، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ:

                              "رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَنَامِ بِنِصْفِ النَّهَارِ أَشْعَثَ أَغْبَرَ، مَعَهُ قَارُورَةٌ فِيهَا دَمٌ يَلْتَقِطُهُ، أَوْ يَتَتَبَّعُ فِيهَا شَيْئًا. قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا هَذَا؟ قَالَ: دَمُ الْحُسَيْنِ وَأَصْحَابِهِ لَمْ أَزَلْ أَتَتَبَّعُهُ مُنْذُ الْيَوْمَ. قَالَ عَمَّارٌ فَحَفِظْنَا ذَلِكَ الْيَوْمَ، فَوَجَدْنَاهُ قُتِلَ ذَلِكَ الْيَوْمَ". انتهى بنصه من مسند أحمد.

                              وأوردها عنه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد (9/194) وقال: " رواه أحمد والطبراني، ورجال أحمد رجال الصحيح". ورواه الحاكم النيسابوري في المستدرك على الصحيحين (4/44 ) وقال: " هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يُخرجاه"، ووافقه على التصحيح الحافظ الذهبي في "تلخيص المستدرك".








                              اعلم ان نينوى كانت تمتد سابقا الى كربلاء وان كربلاء كانت تسمى نينوى
                              راجع تاريخ مدن العراق وامتداداتها
                              واعلم ان كربلاء هي احدى مدن الفرات التي تعيش على نهر الفرات
                              ونفس الاسئلة السابقة مطروحة امامك للاجابة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X