السيد الخوئي - كتاب الصلاة - الجزء : ( 2 ، 4 ، 6 ) - رقم الصفحة : ( 189 ، 289 ، 238 ، 311 )
- لكن الأولى ضعيفة السند بعلي بن أبي حمزة البطائني قائد أبي بصير فإنه كما ورد فيه كان كذاباًً متهماً ملعوناً.
- علي بن أبي حمزة الراوي ، عن أبي بصير فإنه البطائني المعروف بالكذب كما مر غير مرة.
- لكنها ضعيفة السند بعلي إبن أبي حمزة البطائني فإنه لم يوثق فلا يعتمد عليها.
- فإن الظاهر أن علي بن أبي حمزة الذي يروي عنه القاسم بن محمد الجوهري هو البطائني ولم يوثق ، بل قد ضعفه العلامة صريحاًً وقال إبن فضال : إنه كذّاب متهم.
كتاب الطهارة- السيد الخوئي - ج 9- شرح ص 13
والانصاف أن ظاهر الرواية يدل على عدم وجوب الصلاة على الشهيد لبعد أن تكون واردة لبيان القصة ولمجرد التاريخ فحسب وأن عليها لم يصل عليهما . إلا أنها ضعيفة سندا وإن رويت بعدة طرق إلا أن جميعها في سندها مسعدةبن صدقة( 2 ) وهو ضعيف فلا يمكن الاعتماد عليها .
- لكن الأولى ضعيفة السند بعلي بن أبي حمزة البطائني قائد أبي بصير فإنه كما ورد فيه كان كذاباًً متهماً ملعوناً.
- علي بن أبي حمزة الراوي ، عن أبي بصير فإنه البطائني المعروف بالكذب كما مر غير مرة.
- لكنها ضعيفة السند بعلي إبن أبي حمزة البطائني فإنه لم يوثق فلا يعتمد عليها.
- فإن الظاهر أن علي بن أبي حمزة الذي يروي عنه القاسم بن محمد الجوهري هو البطائني ولم يوثق ، بل قد ضعفه العلامة صريحاًً وقال إبن فضال : إنه كذّاب متهم.
كتاب الطهارة- السيد الخوئي - ج 9- شرح ص 13
والانصاف أن ظاهر الرواية يدل على عدم وجوب الصلاة على الشهيد لبعد أن تكون واردة لبيان القصة ولمجرد التاريخ فحسب وأن عليها لم يصل عليهما . إلا أنها ضعيفة سندا وإن رويت بعدة طرق إلا أن جميعها في سندها مسعدةبن صدقة( 2 ) وهو ضعيف فلا يمكن الاعتماد عليها .
تعليق