النص قبل التحريف والتزوير
المناقب - الموفق الخوارزمي - 344
فقالت أم سلمة: فكأن النبي صلى الله عليه وآله علم ما في نفس على فقال له: يا أبا الحسن، إنى أرى انك أتيت لحاجة فقل حاجتك وابد ما في نفسك، فكل حاجة لك عندي مقضية ؟ قال علي ابن أبي طالب: فقلت فداك أبي وامي انك تعلم انك أخذتنى من عمك أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي، لا عقل لى فغذيتني بغذائك وأدبتني بأدبك فكنت لي أفضل من أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد في البر والشفقة، وان الله عزوجل هداني بك وعلى يديك وأستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشرك وانك والله يا رسول الله صلى الله عليه وآله ذخري وذخيرتي في الدنيا والآخرة يا رسول الله فقد أحببت مع ما قد شد الله من عضدي بك ان يكون لي بيت وان تكون لى زوجة اسكن إليها، وقد أتيتك خاطبا " راغبا " اخطب اليك ابنتك فاطمة فهل أنت مزوجنى يا رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قالت ام سلمة: فرأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وآله يتهلل فرحا وسرورا
كشف الغمة للاربيلي - جزء 1 - 356
فقالت أم سلمة : فكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) علم ما في نفس علي (عليه السلام) . فقال له يا أبا الحسن : إني أرى أنك أتيت لحاجة فقل ما حاجتك و أبد ما في نفسك فكل حاجة لك عندي مقضية . قال علي (عليه السلام) : فقلت , فداك أبي و أمي إنك لتعلم أنك أخذتني من عمك أبي طالب و من فاطمة بنت أسد و أنا صبي لا عقل لي فغذيتني بغذائك و أدبتني بأدبك فكنت لي أفضل من أبي طالب و من فاطمة بنت أسد في البر و الشفقة و أن الله تعالى هداني بك و على يديك و استنقذني مما كان عليه آبائي و أعمامي من الحيرة و الشرك و أنك و الله يا رسول الله ذخري و ذخيرتي في الدنيا و الآخرة يا رسول الله فقد أحببت مع ما [قد] شد الله من عضدي بك [أن يكون لي بيت و] أن تكون لي زوجة أسكن إليها و قد أتيتك خاطبا راغبا أخطب إليك ابنتك فاطمة فهل أنت مزوجي يا رسول الله؟ قالت أم سلمة : فرأيت وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يتهلل فرحا و سرورا
http://www.followislam.net/ar/books/...qomeh1/063.htm
النص بعد التحريف عند المجلسي:
بحار الانوار - جزء 43 - ص 126
فقالت أم سلمة: فكأن النبي (صلى الله عليه وآله) علم ما في نفس علي (عليه السلام) فقال له: يا أبا الحسن إني أرى أنك أتيت لحاجة فقل حاجتك وأبد ما في نفسك، فكل حاجة لك عندي مقضية. قال علي (عليه السلام): فقلت: فداك أبي وأمي إنك لتعلم أنك أخذتني من عمك أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي لا عقل لي، فغذيتني بغذائك، وأدبتني بأدبك، فكنت إلي أفضل من أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد. في البر والشفقة وإن الله تعالى هداني بك وعلى يديك، واستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشك، وأنك والله يا رسول الله ذخري وذخيرتي في الدنيا والاخرة يا رسول الله فقد أحببت مع ما شد الله من عضدي بك أن يكون لي بيت وأن يكون لي زوجة أسكن إليها، وقد أتيتك خاطبا راغبا أخطب إليك ابنتك فاطمة، فهل أنت مزوجي يا رسول الله ؟ قالت أم سلمة: فرأيت وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) يتهلل فرحا وسرورا
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1322.html


الشرك يتحول الى شك ببركات المجلسي
مبروك عليكم ذلك
وهذه ليست الاولى للمجلسي
فقد كررها مرارا وتكرار
تعليق