تويت
المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
مو مشكلة
لم تقراها؟
او
لم تفهمها؟
بكلتا الحالتين راحت عليك الفايدة
-
معلوم
مو مشكلة
لم تقراها؟
او
لم تفهمها؟
بكلتا الحالتين راحت عليك الفايدة -
بالنسبة لقضية ان و لا ية الفقيه ليست باجتهاد ....
هناك اجماع من العلماء على صحة و لاية الفقيه , و الاجماع حاصل عطفاً على الحديث المشهور .
لكن الخلاف كونها مطلقة او مجرد حسبية .
في جواب لسماحة المرجع النجفي حفظه الله و ايده بتأيده رد على سؤال حول ولاية الفقيه المطلقة فيقول سماحته:
القول بولاية الفقيه ليس من مبتكرات النراقي(المحقق النراقي رضوان الله تعالى عليه، ) ، بل هذه المسألة مطروحة في كلمات الفقهاء وقد مارسها بعضهم قبله مثل الشيخ جعفر الكبير صاحب كشف الغطاء ، وكما أن الإستدلال عليها بما ورد من المعصومين على تقدير تماميته يكشف عن جذورها العميقة في البُعد الإسلامي السحيق الضارب في أعماق جذور الإسلام .تعليق
-
السلام عليكم اخي الكريم,المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
اي كلام تقصد انا لم انقل احكام شرعية او نظريات فكرية, انا كنت في معرض التوضيح و الشرح و كلامي غير ملزم لاحد غير نفسي.تعليق
-
السلام عليكمالمشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
الرابط الاول بالنسبة للحوار حول ولاية الفقيه , فلا يعدو كونه كلام نسمعه و نقوله كل يوم.
اما الرابط الثاني فأنظر تعليق القراء عليه .
و السلام عليكمتعليق
-
معلوم
مو مشكلة
لم تقراها؟
او
لم تفهمها؟
بكلتا الحالتين راحت عليك الفايدة
___________________________________________
لم افهم ما تفضلتم به اخي الكريمتعليق
-
السلام عليكم اخي الكريم,
اي كلام تقصد انا لم انقل احكام شرعية او نظريات فكرية, انا كنت في معرض التوضيح و الشرح و كلامي غير ملزم لاحد غير نفسي
____________________________
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته اخي الكريم
ما تفضلتم به لشرح ولاية الفقيه مشاركة جميلة لاكن هل هي حقاً هذه ولاية الفقيه
اي ما كان في الشرح حقاً شرح لولاية الفقيه ام هناك امور خافية لا نعلمها
تعليق
-
انا اتفق مع أدلى به المرجع الشيعي آية الله حسين علي منتظري قبل رحيله، حيث أكد منتظري في الحديث، أن "نفي الولاية المطلقة للفقيه، لا يستدعي دليلا، إذ أن الأصل يقتضي عدم ولاية أحد على أحد.
وقال منتظري في الحديث، إن اثبات ولاية الفقيه يستدعي دليلا قاطعا، مؤكدا "لم أعثر على ذلك، لا في الكتاب والسنة، ولا في حكم العقل".
وفي رده على سؤال عن حدود الاجتهاد السياسي، قال منتظري، "إن تعبير الاجتهاد السياسي غير متعارف عندنا، إلا أن المرجع الديني والفقيه، يجب أن يطلع على الحوادث الواقعة في عصره، من المشكلات الاقتصادية والسياسية والنظامية العامة، على حد استطاعته، حتى يتمكن من استنباط أحكامها من الكتاب والسنة، ويميز فيها الحق من الباطل".تعليق
-
اخي العزيزالمشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
لسنا اصحاب مذهب باطني و لا افكار مستورة
و انا لست من مقلدي السيد القائد و لست مكلفاً بتكليفات و لاية الفقيه لكني ممن عاصر الظلم و القهر و التشريد و القتل و الغبن و التشتت و التشرذم و الضعف , و لم اجد منقذاً و حلاً الا معهاو التي اؤمن بصحة تجربتها و تأثيرها الايجابي على حال امتنا
اخي العزيز الفقه الشيعي غني جداً, و لدينا من الفقهاء و المراجع العظماء من سبر العلم و استخرج الفائدة , لكننا بحاجة لمن يسبر الواقع و يستخرجنا من قعر الضعف و الهوان, لا يكون هذا بالجلوس و كتابة الكتب فقط , بل بالتصدي لامور الامة و مشاكلها, و الا سنبقى نعيش الضياع تتقاذفنا اهواء اعدائنا كما يحلوا لهم.
لقد وضع الاخ فرج مطري رابط لموضوع ولاية الفقيه من موقع الجزيرة نت , لو قرأت تعليق القارئ له للمست الحقيقةتعليق
-
لكن لماذا لم يقل هذا الكلام قبل ان يعزله الامام عن الولايةالمشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
لقد كان اية الله منتظري رحمه الله احد منظّري ولاية الفقيهتعليق
-
السياسة يا عزيزي واطماع السلطة توضح لنا كيف تم تزوير التاريخ كله
تخياتيتعليق
-
استطيع ان اتخيل كيف انقلب طلحة و الزبير على امير المؤمنين عليه السلام بعد ان بايعاه على خلافة المسلمين , و كيف زور الامويين التاريخ و حرف وعاظ السلاطين الدين و وضع الوضاع احاديث لم ينزل بها الله من سلطان..و كل هذا لاجل السلطة.المشاركة الأصلية بواسطة farajmatariتعليق
-
الخلاف يا عزيزي بين سنتنا وشيعتنا تاريخي وواقعي وعميق وخطير، ولهذه الأسباب ينبغي للأمة أن ترتفع فوق الخلاف بحيث تعلو عليه ولا يعلو هو عليها
لذلك نحن هنا ندعو لنبذ هذه الخلافات والعودة لدين الله
فلا حاجه لعبادة الله الي فقية وكاهن وولي وواسطة وغيرها من الاصنام القديمة والحديثة
كل هذا مجرد كهنوت وخزعبلات من اجل استعباد الضعفاء والجهلاء واطماع عبر التاريخ
ولا احد معصوم الا بعصمة الله .
وولاية الفقية سياسة وليست دين
وقد تكون تصريحات منتظري هي السبب في وفاته بطريقة ما
تحياتي واعتذاري لاختلاف وجهات النظرتعليق
-
السلام عليكمالمشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
عن من تأخذ دينك اذاً...؟؟؟
لولا العلماء و الفقهاء لما كنا نعلم ما هو الدين.
ثم نحن نلتزم بسنة نبينا صلى الله عليه و آله و سلم و الائمة من بعده عليهم السلام.
و رؤيتك لولاية الفقيه نحترمها ,و لكلٍ نظريته و رأيه حولها.
اما بالنسبة لوفاة اية الله منتظري رحمه الله , فانت تدعونا لنبذ الخلافات , و اول اسباب الخلافات هو سوء الظن , بل هو اشدها خطراً على الامة...
و هل تعلم كم كان عمره حين توفاه الله ؟
اختلاف وجهات النظر لا تمنع التحابب في الله.تعليق
-
يا عزيزي المحبة هي دين الله ولا دين بلا محبة وسنظل دائما متحابين بالله وفي الله
ومشكلة العلماء وفقهاء السلطان تعرفها انت وانا جيدا
لقد وقع علماء المسلمين في ثنائية مربكة ومعوّقة بخصوص هذا الموضوع السياسي وليس الديني
فبينما وقع علماء السنة في حصار بين الخروج وحفظ النظام، وقع علماء الشيعة في حصار بين: حفظ النظام والخروج (كل راية تخرج قبل راية الامام المهدي فهي راية ضلال) وتالياً اعتبار اقامة الدولة في عصر الغيبة مصادرة لحق الامام المعصوم.ولذلك تعطّلت امكانية فكرة الدولة الشرعية لعطالة فكرة المقاومة.
واسمح لي ان انقلك التالي:
مما يثير الانتباه ويبعث على الاسى، أن أعلام المذاهب الاسلامية وهم في حالة سعي حثيث لسبر غور المسائل الشرعية غير المحلولة في زمانهم، والتي انصرفوا لاشباعها بحثاً وتحقيقاً ظهر في تراث فقهي ضخم وثري، وجدنا في المقابل أن ملكات ابداعهم تقصر عن تقديم فقه سياسي متطور، إذ ظلت ـ ومازالت ـ المفردات الكبرى في السياسة الاسلامية مثل:البيعة، الشورى، الخلافة ـ الامامة، أهل الحل والعقد، دار الاسلام ودار الحرب، غير محسومة وفي بعض الاحيان يلفّها الغموض حتى بات المتأخرون ينخرطون بكثافة للتعويض عن الجهد غير المبذول من جانب العلماء المتقدمين في هذا المجال، سعياً الى تأصيل هذه المفاهيم شرعياً، مع ما تثيره الابحاث المتأخرة من تباينات حادة في جهات الرؤية، بالنظر الى الانشعاب العظيم الذي جرى في المجال السياسي الاسلامي في وقت مبكر ثم انسيابه في صراعات على السلطة، وحروب اهلية تشعلها وقود الاطماع السياسية، حتى بات الجميع ينشد يوتيبا الامامة ـ الخلافة التي لم تتجاوز كونها مؤسسة تاريخية رمزية غير سارية المفعول وغير ممتدة في حركة تاريخ جماعة المسلمين، فيما صار خيار التعايش والتنظير لسلطة الوقت القائمة على القهر والغلبة خياراً نهائياً وكافياً بحسب فحاوى الاحكام السلطانية.
فما غاب في التاريخ السياسي الاسلامي، غاب ايضاً في الفقه السياسي الاسلامي، فغياب الشورى والبيعة وأهل الحل والعقد وغيرها من آليات للمشاركة السياسية وعدم تمؤسسها في الحياة السياسية الاسلامية، قابله أيضاً غياب هذه المفاهيم في التنظير الفقهي الاسلامي، بحيث لم يعد بالامكان قراءة هذه المفاهيم الا من خلال المدرسة السياسية الحديثة، بعد أن أعيت المتأخرون الحيلة في العثور على مفاهيم سياسية اسلامية متطور قادرة على مضاهاة نظيرها الغربي.
ـ إن الدولة التي قامت في التاريخ العربي والاسلامي صادرت خصوصيات الامة ومميزاتها واستحقاقاتها ولم تتحول الى دولة/الامة وانما دولة الاسرة، السلالة، الفرد..بمعنى آخر أن الدولة في التاريخ العربي الاسلامي لم تعبر عن الامة تعبيراً جزئياً أو كلياً ولم تعبر عن ارادة الامة وهويتها لغياب دورها، وهذا مانظّر له الفقهاء وشرّعوا له. وعلى هذا الاساس، فإن الدول الاسلامية التاريخية بطابعها التجريبي ـ حسب د. الانصاري ـ مرتهنة للظرف التاريخي الذي نشأت فيه كل دولة، من حيث اعتمادها طريقة محددة في الحكم، بحيث لا يمكن قراءة النظام السياسي الاسلامي من خلال سيرة الدول الاسلامية التاريخية، التي قد لا تعبّر بصورة جزئية أو كلية عن المضمون الحقيقي والدقيق للحكم الاسلامي، كما أن الكتابات السلطانية الاسلامية التي ظهرت في تاريخ الدويلات الصغيرة في ديار المسلمين تبقى أسيرة الظرف التاريخي الاستثنائي أيضاً، بما يجعل قراءتها محبوسة ضمن ذلك الظرف التاريخي الذي تنقطع معه بتبدّل ذلك الظرف، إذ لا نتعامل هنا مع مراكمة سياسية نظرية أوعملية وإنما مع تجارب تاريخية مقطوعة السياق، ما تلبث أن تطويها تجربة جديدة، ويذويها فكر جديدة ناشيء عن تلك التجربة، وهكذا تتواصل التجارب والافكار وتتواصل الانقطاعات، وحينئذ لابد من عملية فصل بين الثابت والمتحول في المجال السياسي الاسلامي.
ـ لقد تأول علماء المسلمين المتأخرين حوادث التاريخ الاسلامي بما يدافعون به عن الاسلام قبالة هجمات التيارات العلمانية اليمينية واليسارية، وتطلبت تلك المدافعة تكييف تاريخ المسلمين مع روح العصر ووفق التصورات الجديدة، على أن العلماء مازالوا يشعرون بالحرج في الخروج من إسار التاريخ فضلاً عن نقده وتقويمه، وهكذا يتحول التاريخ الى (عقيدة) يدين بها الفقهاء والمفكرون الاسلاميون للاستدلال به واعتباره مصدراً من مصادر الشرعية يصل احياناً الى مستوى الكتاب والسنة، رغم ما تتطلبه النهضة الاسلامية من اعادة وعي التاريخ عبر قراءات نقدية تقويمية وجريئة تجريدية.
تحياتيتعليق
-
اقصد انك لم تسالني ان ابسط لك الامرالمشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
بل اكتفيت بالقول انك لم تقرا او لم تفهم
وبالتالي ضاعت عليك المنفعة من اشكالاتيتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق