هي سميت كذبا , لانها من المعاريض
والنبي ابراهيم عليه السلام اعتبرها امرا عظيما ارتكبه مع انها معاريض
لان منظروهم الى الاعمال يختلف عن منظورنا
فالانسان العادي لو قام ربع الليل كل ليلة , فهذا يراه عمل عظيم
ولكن النبي ربما يعتبره تقصير بالنسبه اليه
او لو استغفر المؤمن في اليوم 1000 مرة فهو يراه عمل عظيم
ولكن بمنظور النبي, ربما تقصير
فالاعمال تتشابه و لكن لكل منهم نظرة مختلفة.
وايضا الشفاعة امرها عظيم والنبي ابراهيم عليه السلام يعلم ان الشفاعة للنبي محمد وليست له.
اعتبرها إبراهيم عليه السلام كذبات 3 !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وهذا البخاري ومسلم يرويان هذا ولم نجد منكم تسقيط للبخاري ومسلم !!!
تعليق