المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
الفرق انه لو سُئل عن اكل الضب لما تحرج واعرض عن ذلك.
وليس لايرتضيه ايضا لنساءه.
فلو اتبع الشيعة ابي جعفر, لما وجد شيعي اي امرأة يستمتع بها, لان القدوة لم يرتضيه للنساء عنده, فالمقتدين لايرتضونه للنساء عندهم من باب اولى.
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
وتعطل شرع الله ببركات الامام القدوة
لا تناقض نفسك وتناقش بما هو ليس بمستواك
لو والفرضيات اللي تخليها تفتح ابواب انت غني عنها
ابحث عن شي تقدر تناقش فيه
خل في معلومك يا فهيم ان نساء الانبياء والأئمة لا يتزوجون يحرم الأرتباط بهم بعد موت أزواجهم فكيف التمتع بهم ...!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13هذا كلام من جيبك...شرع الله يتعطل بقيام المعصوم بتحريمه...و ليس عدم فعله..
على شبيل المثال...الزواج من 4 نساء هو من شرع الله..فهل إذا ما امتنع إمام عن ذلك سيتوقف الناس عنه؟؟
ثم رسول اللهلم يأكل الضب..لكن ما قال السنه أن الضب حرام..فلا علاقة بين التشريع و التطبيق
فعدم الرضى, هو انك لاتوافق على فعله بغض النظر عن القدرة او الرغبه او غيرها.
واما عدم الفعل, فهو فقط ترك فعله, وانت قد ترتضيه على نفسك
فان ترتضي على نفسك الزواج من اربع ولاتتزوج فهو امر عادي
لكن ان لا ترتضي ان تتزوج اربع, فهذا يدل على شيء في نفسك على هذا الفعل.
نراك تقفز من الضب الى الهندي ثم 4 نساء ثم ماذا؟
فلو اقتدى الشيعة بالمعصوم (القدوة), فسوف يتعطل حكم شرعي بسببه.
لانه لن يجدوا امرأة ترتضيه على نفسها.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلمهناك فرق بين عدم الرضى وبين عدم الفعل.
فعدم الرضى, هو انك لاتوافق على فعله بغض النظر عن القدرة او الرغبه او غيرها.
واما عدم الفعل, فهو فقط ترك فعله, وانت قد ترتضيه على نفسك
فان ترتضي على نفسك الزواج من اربع ولاتتزوج فهو امر عادي
لكن ان لا ترتضي ان تتزوج اربع, فهذا يدل على شيء في نفسك على هذا الفعل.
نراك تقفز من الضب الى الهندي ثم 4 نساء ثم ماذا؟
فلو اقتدى الشيعة بالمعصوم (القدوة), فسوف يتعطل حكم شرعي بسببه.
لانه لن يجدوا امرأة ترتضيه على نفسها.
كن محترما ولو أن الأمر صعب عليك..أنا لا أقفز بل أحاول أن أقرب لك أمرا واضحا..و تقريب الواضحات صعب..
على كل حال أنت تقول "لو"...و "لو" تفتح عمل الشيطان..
نحن الآن بعد رواية هذا الحديث بمئات السنين..و الشيعه يحللون المتعه...إذن لم يتعطل الحكم الشرعي و لم يضع شرع الله..
فأنت تتكلم بكلام خيالي لم يقع أصلا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلمعندما نتحدث عن معصوم فلايمكن ان تقارن افعالنا بفعله, لانه لاتاخذه في الله لومة لائم.
هل هناك شيء اعز من ملاقاة الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله ومناجاته والتحدّث معه بما شئت وايضاً يُفيض عليك من نوره الشريف ونصائحه وعلومه ؟!
هل ان الدرهم اعز من هذا عند عمر وابي بكر ؟!!!
لماذا لم يتقدم احد منهم لهذه الكرامة العظيمة اليس هذا جفاءً للنبي الاعظم صلى الله عليه وآله ، فها هم اسيادك تركوا المستحب العظيم ان لم يكن واجباً لأجل دنياهم ودراهمهم ودنانيرهم .
نعم الناس عبيد الدنيا والدين لعق على السنتهم فاذا مُحصوا بالبلاء قل الديانون.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلمعندما نتحدث عن معصوم فلايمكن ان تقارن افعالنا بفعله, لانه لاتاخذه في الله لومة لائم.
فهو القدوة, فان اتبع الشيعة القدوة (المعصوم) فان امر الله سوف يسقط (المتعة)
ويتعطل عمل شرعي بسبب فعل المعصوم, لان الشيعة كان الاجدر بها ان تتبع سنته
ولكن من جهة اخرى يقول:
وكيف يكره ان يموت الرجل قبل ان يستمتع وهو لايرضى ذلك على نساءه, فاين يستمتع الناس اذا اتبعوا الامام القدوة؟
ثانياً : ان لدينا شروطاً في المتقدم للزواج من المرأة ومتى لم تتوفر لا يصح تزويجه ومنها ان يكون الرجل كفؤاً للمرأة
واما ان لم يكن كذلك فلا يجوز تزويجها له ولا شك ان ذلك الرجل - ابن عمير - لم يكن كفؤاً لبنات رسول الله صلى الله عليه وآله .
ثالثاً : ايضاً لا يجوز تزويج هذا الرجل شرعاً من مؤمنة لأنه ناصبي ، فهو يُقدم عمر لا فقط على الامام علي عليه السلام بل على الله جل وعلا وعلى رسوله صلى الله عليه وآله وبهذا يكون مغالياً ايضاً وهو كافر ، فليس كفؤاً للمؤمنة .
رابعاً : ان هذا الرجل الخبيث لم يتأدب بآداب الخطبة ولم يكن جاداً في طلب التزويج بل كان مستهزءاً ومتهكماً من الامام عليه السلام ، فلا يُجاب طلبه العبثي .
ولهذا كله وغيره كان المناسب للمقام هو الاعراض عنه وعدم اجابته بشيء لأنه من المستهزين ومن الجاهلين ، قال تعالى ( واعرض عن المستهزئين ) ( واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً ) وهو ابلغ جواب .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كاسر الاصنامتقولون عمر لا تأخذه لومة لائم فلماذا لا تطبقها في موارد اخرى ، اين كان عمر وابو بكر يوم نزلت آية النجوى ( يا ايها الذين آمنوا اذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ) ؟
هل هناك شيء اعز من ملاقاة الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله ومناجاته والتحدّث معه بما شئت وايضاً يُفيض عليك من نوره الشريف ونصائحه وعلومه ؟!
هل ان الدرهم اعز من هذا عند عمر وابي بكر ؟!!!
لماذا لم يتقدم احد منهم لهذه الكرامة العظيمة اليس هذا جفاءً للنبي الاعظم صلى الله عليه وآله ، فها هم اسيادك تركوا المستحب العظيم ان لم يكن واجباً لأجل دنياهم ودراهمهم ودنانيرهم .
نعم الناس عبيد الدنيا والدين لعق على السنتهم فاذا مُحصوا بالبلاء قل الديانون.
ومادخل ابي بكر وعمر في الموضوع؟
فالمعصوم عندكم حجة على الناس وقدوة لايخطيء ولايسهو
فابوبكر او عمر مهما كانت افعالهما, فهما بشر قد يقبل منهم وقد يرد
المشاركة الأصلية بواسطة كاسر الاصنامأولاً انه لا يجب على الامام عليه السلام ان يُزوج نسائه بالزواج المنقطع وحينئذٍ لا مخالفة في المقام .
ثانياً : ان لدينا شروطاً في المتقدم للزواج من المرأة ومتى لم تتوفر لا يصح تزويجه ومنها ان يكون الرجل كفؤاً للمرأة
واما ان لم يكن كذلك فلا يجوز تزويجها له ولا شك ان ذلك الرجل - ابن عمير - لم يكن كفؤاً لبنات رسول الله صلى الله عليه وآله .
ثالثاً : ايضاً لا يجوز تزويج هذا الرجل شرعاً من مؤمنة لأنه ناصبي ، فهو يُقدم عمر لا فقط على الامام علي عليه السلام بل على الله جل وعلا وعلى رسوله صلى الله عليه وآله وبهذا يكون مغالياً ايضاً وهو كافر ، فليس كفؤاً للمؤمنة .
رابعاً : ان هذا الرجل الخبيث لم يتأدب بآداب الخطبة ولم يكن جاداً في طلب التزويج بل كان مستهزءاً ومتهكماً من الامام عليه السلام ، فلا يُجاب طلبه العبثي .
ولهذا كله وغيره كان المناسب للمقام هو الاعراض عنه وعدم اجابته بشيء لأنه من المستهزين ومن الجاهلين ، قال تعالى ( واعرض عن المستهزئين ) ( واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً ) وهو ابلغ جواب .
بل المسألة ان يرضى بذلك على سبيل الفرض وله الحق في عدم التزويج ان شاء.
فهو لم يرضى بذلك حتى على سبيل الافتراض, وليس فعليا.
وابن عمير لم يطلبها لنفسه, لانه يراها محرمة, بل سأله هل يسره ان يرى نساءه على سبيل على ذلك.
وحتى ان المعصوم اراد ان يلاعن ابن عمير عليها, لكنه تراجع واعرض عنه عندما ذكر نساءه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
الكافي * الجزء الخامس * 449
9945 - 4 - علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمربن اذينة، عن زرارة قال: جاء عبدالله بن عمير الليثي إلى أبي جعفر (ع) فقال له: ماتقول في متعة النساء؟ فقال: أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيهفهي حلال إلى يوم القيامة فقال: يا أبا جعفر مثلك يقول هذاو قد حرمها عمر ونهى عنها؟! فقال وإن كان فعل، قال: إني اعيذك بالله من ذلك أن تحل شيئا حرمه عمر، قال: فقال له: فأنت على قول صاحبك وأنا على قول رسول الله
فهلم الاعنك أن القول ما قال رسول الله
وأن الباطل ما قال صاحبك، قال: فأقبل عبدالله ابن عمير فقال: يسرك أن نساءك وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن، قال: فأعرض عنه أبوجعفر (ع) حين ذكر نساءه وبنات عمه.
صححة البهبودي
ولاحول ولاقوة الا بالله
يا سيد ولا أراك سيدا فالسيد حر يفكر ويعقل بلا قيد
هل تتفق أنت مع الرواية التي تناقشها ؟ أريد جوابا إن كنت منصفا.. ولا أراك
عبد الله بن عمير الليثي يوافق مذهب أهل البيت وشيعتهم في حلية زواج المتعة
ولكنه يقف عند قول عمر في تحريم المتعة..
فقال: يا أبا جعفر مثلك يقول هذاوقد حرمها عمرونهى عنها؟!
قال: إني أعيذك بالله من ذلك أن تحل شيئاحرمه عمر
فهل تتفق مع هذا الرأي ؟ .. أنتظر جوابك..
وأيضا الليثي امتنع عن الملاعنة مع الإمام الباقر سلام الله عليه فهل تلاعن أنت أن القول قول رسول الله وأن الباطل قول عمر ؟؟؟
فهلم الاعنك أن القول ما قال رسول الله وأن الباطل ما قال صاحبك
أما إعراض الإمام عنه بعد ذكره النساء فلكون هذا الليثي مثل البعض غبي ومجادل بالباطل ومعاند فما دخل النساء في الموضوع بعد ثبوت التشريع ؟!
وأنت لا تزوج بناتك ونسائك من مؤمنين زواجا دائميا لأسباب منها عدم الكفاءة أو أصحاب المهن الوضيعة عند الناس والواجب عليك وعلي الليثي التسليم بعد ثبوت التشريع
ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليماالتعديل الأخير تم بواسطة موالـي; الساعة 27-06-2010, 06:07 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
الكافي * الجزء الخامس * 449
9945 - 4 - علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمربن اذينة، عن زرارة قال: جاء عبدالله بن عمير الليثي إلى أبي جعفر (ع) فقال له: ماتقول في متعة النساء؟ فقال: أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيهفهي حلال إلى يوم القيامة فقال: يا أبا جعفر مثلك يقول هذاو قد حرمها عمر ونهى عنها؟! فقال وإن كان فعل، قال: إني اعيذك بالله من ذلك أن تحل شيئا حرمه عمر، قال: فقال له: فأنت على قول صاحبك وأنا على قول رسول الله
فهلم الاعنك أن القول ما قال رسول الله
وأن الباطل ما قال صاحبك، قال: فأقبل عبدالله ابن عمير فقال: يسرك أن نساءك وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن، قال: فأعرض عنه أبوجعفر (ع) حين ذكر نساءه وبنات عمه.
صححة البهبودي
ولاحول ولاقوة الا بالله
يا هذا
1- الحديث يثبت بطلان مافعل عمر من نهي المتعة
2- الاعراض ليس من المتعة في حد نفسها بل من حيث ذكر الرواي نساء و بنات عمه عليه السلام
تامل و افهم يا مقلد الوهابية و لاتكن بس حامل الاسفار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13كن محترما ولو أن الأمر صعب عليك..أنا لا أقفز بل أحاول أن أقرب لك أمرا واضحا..و تقريب الواضحات صعب..
على كل حال أنت تقول "لو"...و "لو" تفتح عمل الشيطان..
نحن الآن بعد رواية هذا الحديث بمئات السنين..و الشيعه يحللون المتعه...إذن لم يتعطل الحكم الشرعي و لم يضع شرع الله..
فأنت تتكلم بكلام خيالي لم يقع أصلا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الرواية لا تدل على الحرمة لأنها في بدايتها صريحة تأكيد العلمية, حيث قال الإمام (عليه السلام) أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيه (صلى الله عليه وآله) فهي حلال إلى يوم القيامة ثم ان إعراض الإمام عند ذكر بناته ونساءه لا يدل على الحرمة والذي يكشف لنا سبب الإعراض ما جرى بين أبو حنيفة وصاحب الطاق حيث قال أبو حنيفة لصاحب الطاق يا أبا جعفر ما تقول في المتعة تزعم أنها حلال,قال: نعم قال فما يمنعك ان تأمر نساءك يستمعن ويكسبن عليك, فقال له أبو جعفر ليس كل الصناعات يرغب فيها وان كانت حلالاً وللناس أقداره ومراتب يرفعون أقدارهم ولكن ما تقول يا أبا حنيفة في النبيذ أتزعم أنه حلال,قال:نعم قال فما يمنعك أن تقصد نساءك في الحوانيت نباذات فيكسبن عليك فقال أبو حنيفة واحدة بواحدة وسهمك أنفذ.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
|
ردود 13
2,139 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
11-06-2020, 12:38 AM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
|
ردود 2
343 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 01:11 AM
|
تعليق