تويت
المشاركة الأصلية بواسطة غرام حسيني
سؤال : فهل تنطبق الاية ايضا على سلمان و عمار وحذيفة وبلال و الزهراء وام سلمة؟
نعوذ بالله من اتخذ المناقب وسيلة للطعن في الصحابة
-
بما انك اردت الطعن في الصحابة ولم تستثني احدا.
سؤال : فهل تنطبق الاية ايضا على سلمان و عمار وحذيفة وبلال و الزهراء وام سلمة؟
نعوذ بالله من اتخذ المناقب وسيلة للطعن في الصحابة
-
لايشترط ان تنطبق الاية على الجميعالمشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
انما الاية تنطبق على من كان يملك المال ولكنه اشفق من دفع المال لمناجاة الرسولتعليق
-
جميل .... فلايمكن ان تجزم على من ينطبق العتاب في الاية, فربما ينطبق على منافق او ربما على صحابي منتجب او حتى على فاطمة الزهراء.المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
فلا حجة الادعاء ان فيها مطعن على الصحابة, لان لن تستطيع اخراج الصحابة المنتجبين ولا حتى نساء الرسول
ولا حتى فاطمة الزهراء.
فهنا انت وضعت شرطان :
- يملك المال
- اشفق على دفع المال للمناجاة
فم يمكن المال واراد التخفيف على الرسول من المناجاة, فهو افضل ممن لم يخفف على الرسول لانه تعلم من الاية وعلم الدرس
وحتى الذي لايملك المال, وفي نفسه انه لو ملك المال, لخفف على الرسول فيها افضل ممن اشفق على الدفع.
واما الذي ملك المال واشفق على دفعه, فهو الادنى مرتبة
واما من دفع فقد رفع من على نفسه الحرج بالصدقة.
فزال الطعن وثبتت الفضائل للصحابة
والحمدلله رب العالمين
تعليق
-
ياسيد ناصبي ...المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلمجميل .... فلايمكن ان تجزم على من ينطبق العتاب في الاية, فربما ينطبق على منافق او ربما على صحابي منتجب او حتى على فاطمة الزهراء.
فلا حجة الادعاء ان فيها مطعن على الصحابة, لان لن تستطيع اخراج الصحابة المنتجبين ولا حتى نساء الرسول ولا حتى فاطمة الزهراء.
فهنا انت وضعت شرطان :
- يملك المال
- اشفق على دفع المال للمناجاة
فم يمكن المال واراد التخفيف على الرسول من المناجاة, فهو افضل ممن لم يخفف على الرسول لانه تعلم من الاية وعلم الدرس
وحتى الذي لايملك المال, وفي نفسه انه لو ملك المال, لخفف على الرسول فيها افضل ممن اشفق على الدفع.
واما الذي ملك المال واشفق على دفعه, فهو الادنى مرتبة
واما من دفع فقد رفع من على نفسه الحرج بالصدقة.
فزال الطعن وثبتت الفضائل للصحابة
والحمدلله رب العالمين
الاية تخاطب الذين امنوا وانت تقول احتمال المقصود المنافقين امثالك اذن الاية تفضل الامام علي على سائر الصحابة
قال تعالى ::
((
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (12) أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ))
ثانيا :: تخسأ ياناصبي الاية فضيلة للامام علي ومن لم يتصدق لغرض مناجاة الرسول فواحد من ثلاثة ::
-- انه لم يعلم بالحكم وهذا الامام علي افضل منه لان ان علم فربما يتصدق وربما لا فالمسئلة فيها احتمالات اما الامام علي ع فقد تصدق والمحقق مقدم على المحتمل
-- انه يعلم لكن لايملك المال فهذا ايضا الامام علي افضل منه لانه ان ملك المال فربما تصدق وربما لا ولكن الامام من المؤكد انه تصدق والمحقق مقدم على المحتمل
-- انه يعلم ويملك المال ولكنه لم يتصدق وهذا الامام علي افضل منه بلاشك
اماقولك ان هناك من يملك المال واراد ان يخفف عن الرسول لذلك هو لم يسئل فهذا مجرد تهريج يرد عليه الله عز وجل بقوله تعالى ((ااشفقتم ان تقدمو بين يدي نجواكم صدقات)) فلو كانوا هم الافضل فالمفترض مدحهم وليس معاتبتهم
ولو كانوا هم الافضل بتركهم للصدقة لما شملتهم التوبة فالتوبة لاتكون عن فعل جميل وصحيحتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
ومن انكر انها ليست له فضيلة, فنحن نتحدث عن الاخرين مثل بلال وسلمان وفاطمة الزهراء وابوذر الغفاري و حذيفة وربما العباس او حمزة وسعد بن معاذ وغيرهم من الصحابة. فهي لاتطعن فيهم , بل لو علموا الدرس منها لكانوا خير من غيرهم.
انت وضعت حالات ولم تضع العلة في الموضوع؟؟؟
وهي اذية الرسول
اي توبة تتحدث عنها, فالصدقة بشكل عام مطهرة للذنوب, وليست محصورة الصدقة في هذا الموضع, لان هذا الموضع فيه اذية للرسول فكانت الصدقة لكي يخفف الناس عنه, كرادع.
فلو سألت عن تحقيق الصدقة, فقد جهز عثمان جيش العسرة, فهو بهذا خير من غيره, وتحققت الصدقات في غيرها.
فالذي يملك المال ويتصدق فقط دون المناجاة واذية الرسول فهو افضل من غيره, لانه فهم الدرس من الاية.
فهنا العلة (اذية الرسول) وهنا حالات منها:
1 - تصدق وناجاة, والمعلوم انها المناجاة كانت تؤذي الرسول
2 - خفف على الرسول وترك الصدقة لذلك الموضع وليس كل الصدقة.
3 - ترك المناجاة لانه مشفق فقط.
فالحالة الثانية هي افضل الحالات
لان التخفيف على الرسول خير من الاذية
لان الاية لاتنفي الصدقة عن غير ذلك الموضع
تعليق
-
لا ادري كيف تفسر اية التوبة .... اقرأ التفسير يا شاطر صوت الناصبةالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
[SIZE=20px
تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي
{ فإذ لم تفعلوا } ذلك { وتاب الله عليكم } في تقصيركم في فعل الصدقة { فأقيموا الصلاة } التي اوجبها الله عليكم واديموا فعلها وادوا شروطها { وآتوا الزكاة } التي افترضها عليكم { وأطيعوا الله ورسوله } فيما أمركم به ونهاكم عنه { والله خبير بما تعملون } أى عالم بما تعملونه من طاعة لله او معصية وحسن وقبيح، فيجازيكم بحسبه.
بما انك فسرت التوبة على للافضل, فهي وقت على الذين لم يتصدقوا اشفاقا, فهذه فضيلة خاصة بهم والتوبة من الله نزلت عليهم
فسبحان الله اردت الطعن فيهم
فمدحتهم بتوبة الله عليهم
فهل بعد التوبة من فضل؟؟؟؟
فعلا النواصب المتسترين بلباس التشيع كثر هذه الايام
فحتى الزهراء والعباس وسلمان كلهم مطعون فيهم.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلملا ادري كيف تفسر اية التوبة .... اقرأ التفسير يا شاطر صوت الناصبة
تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي
{ فإذ لم تفعلوا } ذلك { وتاب الله عليكم } في تقصيركم في فعل الصدقة { فأقيموا الصلاة } التي اوجبها الله عليكم واديموا فعلها وادوا شروطها { وآتوا الزكاة } التي افترضها عليكم { وأطيعوا الله ورسوله } فيما أمركم به ونهاكم عنه { والله خبير بما تعملون } أى عالم بما تعملونه من طاعة لله او معصية وحسن وقبيح، فيجازيكم بحسبه.
بما انك فسرت التوبة على للافضل, فهي وقت على الذين لم يتصدقوا اشفاقا, فهذه فضيلة خاصة بهم والتوبة من الله نزلت عليهم
فسبحان الله اردت الطعن فيهم
فمدحتهم بتوبة الله عليهم
فهل بعد التوبة من فضل؟؟؟؟
فعلا النواصب المتسترين بلباس التشيع كثر هذه الايام
فحتى الزهراء والعباس وسلمان كلهم مطعون فيهم.
والله الذي لا اله الاهو ان النصب قد نخر حتى عظامك
والدليل انك تستقتل من اجل نفي الفضيلة لسيدنا علي وتخسا ويخسا اسيادك
اما قولك ان التوبة فضيلة لمن لمن يتصدق فهذا يثبت ان عقلك نخرته افة النصب والحقد على اهل البيت
فعند المقارنة بين من طبق الشرع فاكتسب اجر تطبيقه وبين من خالف الشرع فتاب الله عليه
فان كل عاقل مسلم يعلم ان من طبق الشرع افضل ممن لم يطبقه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وكل عاقل يعلم جيدا ان من لم يعاتبه الله افضل ممن عاتبه
والقران عاتب اسيادك فقال ((ااشفقتم))
ولم يعاتب سيدي ابا الحسن
،،،،،،،،،،،،،
ثم ياتي هذا الناذبي الوقح ليقول ان من لم يطبق الاية خير ممن طبقها !!!!
والقران يقول ::
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ))
القران يقول الخير في تقديم الصدقة والناصبي يقول الخير في عدم تقديمها
،،،،،،،،،
والله انكم اشر النواصب يامعاشر الوهابية
-- تخالفون القران والسنة في وضح النهار بسبب نصبكم
تعليق
-
فالحالة الثانية هي افضل الحالات
لان التخفيف على الرسول خير من الاذية
لان الاية لاتنفي الصدقة عن غير ذلك الموضع
اخي المسلم الكريم
الناصبي سيد مجرم من شدة نصبه ولكي ينفي الفضيلة عن الامام علي يقول ان الخير والفضل هو في عدم تقديم الصدقة
ولو رجعنا الى القران لرأينا ان الله عز وجل يقول ان الخير في تقديم الصدقة ليس في عدم تقديمها
قال تعالى ::
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ))
،،،،،،،،،،،
المسلم بين خيارين
اما ان يصدق الناصبي البغيض سيد مجرم \
واما ان يصدق الله عز وجل
والحمد لله الذي وهبنا العقل ووهب النواصب الحقد والبغض
تعليق
-
بل الناصبي الذي يريد الطعن في كل الصحابة وحتى في الزهراء وسلمان و ام سلمة من اجل اثبات طعنه في ابي بكر وعمر وعثمان وغيرهم.
والقران عاتب اسيادك فقال ((ااشفقتم))
ولم يعاتب سيدي ابا الحسن
بل انك لم تستطع اثبات انه عاتب كل الصحابة, ولكن عقلك الصغير لم يستوعب الامر
فانتم تريدون التستر من خلال الفضائل بالطعن في بقية الصحابة, حتى وصلتم انكم تجعلون الصحابة مطعون فيهم سواء كنتم توالونهم او لا, ولكن البغض اعمى بصيرتكم.
وحتى التوبة في الاية اردت ان تحرفها من معناها, فجعلتها للامام علي وانت تعلم انها كانت للصحابة الاخرين, لانه نزلت في الاخرين الذين لم يتصدقوا.
فنحن لاننكر الفضيلة, ولكن لانطعن في الصحابة لاجل ان نجعل ذلك فضيلة.
فلكل منهم فاضائلهم حتى انك بدات تتخبط ولم تستطع ان ترد على المداخلات الا بالسب واللعن والاتهام
اقرأ كلام النواصب...
والتوبة اساسا وقعت على الذين لم يتصدقوا ... فهي فضل عظيمولو كانوا هم الافضل بتركهم للصدقة لما شملتهم التوبة فالتوبة لاتكون عن فعل جميل وصحيح
وانت تريد ان تجلعها على غيرهم نصبا وعدوانا وقد فضحك سرك الطوسي في تفسيره
وحتى انك تتهرب من سبب الاية في اذية الرسول بسبب المناجاة, لانك تخشى من اثبات فضائل الصحابة الذين توقفوا عن بعض المناجاة تخفيفا للرسول
وهم قطعا خيرا من غيرهم, فلاتعني العمل بالاية ان الاخرين مطعون فيهم, بل تركوها لاجل التخفيف على الرسول
كما هو واضح في سبب نزولها من قول ابن عباس
تعليق
-
انا لا انفي الفضيلةالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
بل لا اطعن في بقية الصحابة مثلكم وحتى وصل طعنكم في الزهراء وسلمان وعمار وكل الصحابة بلا استثناء
لانك انتم اردتم من خلال ذلك اثبات ان ترك ذلك يعتبر مطعن , وهذا خلاف للواقع , بل ان تخفيف المناجاة على الرسول خير من اذيته بالمناجاة.
لان الترك من اجل الاشفاق هو الذي تحدث عنه الله, لا كل الترك.
لان الله انزل الاية للتخفيف عليه وتعليم المسلمين ان كثرة المناجاة اذية له.
والاية اقرأها بشكل صحيح حتى تفهمها
قال تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ))
فهذا مشروط لمن يناجي بان يقدم الصدقة فهو خير ممن يناجي ولايقدم الصدقة.
واما من فهم مقصود الاية وهو التخفيف على الرسول, فترك المناجاة لاجل التخفيف هو الدرس الحقيقي للاية.
- فمن اضطر و ناجى الرسول وتصدق فذلك خير
- ولكن من خفف على الرسول رحمة به, فهو ايضا على خير.
- ومن لم يتصدق اشفاقا, فقد تاب الله عليه بنص الاية
فلا يوجد اي طعن في الصحابة
بل كلهم على خير
وان كان الذي خفف على الرسول وهو قادر على التصدق
كان في منزلة عظيمة
التعديل الأخير تم بواسطة سيد مسلم; الساعة 28-06-2010, 07:41 PM.تعليق
-
ابتهل الى الله انك ناصبي بغيض والنصب يجري في دمكبل الناصبي الذي يريد الطعن في كل الصحابة وحتى في الزهراء وسلمان و ام سلمة من اجل اثبات طعنه في ابي بكر وعمر وعثمان وغيرهم.
بل انك لم تستطع اثبات انه عاتب كل الصحابة, ولكن عقلك الصغير لم يستوعب الامر
فانتم تريدون التستر من خلال الفضائل بالطعن في بقية الصحابة, حتى وصلتم انكم تجعلون الصحابة مطعون فيهم سواء كنتم توالونهم او لا, ولكن البغض اعمى بصيرتكم
اما قولك انني اريد اطعن بالصحابة فانت كذاب
انا اريد ان اثبت افضلية الامام علي على غيره وهذا لايعني الطعن
انتم تقولون بافضلية ابي بكر وعمر فهل هذا يعني طعن بالاخرين ؟؟؟ ولكن مافي عقول في روسكم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وحتى التوبة في الاية اردت ان تحرفها من معناها, فجعلتها للامام علي وانت تعلم انها كانت للصحابة الاخرين, لانه نزلت في الاخرين الذين لم يتصدقوا.
فنحن لاننكر الفضيلة, ولكن لانطعن في الصحابة لاجل ان نجعل ذلك فضيلة.
فلكل منهم فاضائلهم حتى انك بدات تتخبط ولم تستطع ان ترد على المداخلات الا بالسب واللعن والاتهام
ياناصبي التوبة ليس للامام علي فالامام علي لم يفعل معصية او ذنب او ترك الاولى لكي تشمله التوبة
انما التوبة كانت للذين لم يتصدقون اشفاقا بعد ان غرتهم الحياة الدنيا بغرورها
نعم التوبة كانت للذين لم يتصدقون
وهذا اكبر دليل على افضلية الامام علي
فالتوبة لاتكون الا في حالتين ::
-- توبة من بعد معصية وهذا يعني افضلية الامام علي لانهم ارتكبو معصية والامام لم يرتكبها فمن لم يشرب الخمر افضل ممن شربه وتاب الله عليه
-- توبة بعد ترك الاولى فعدم التصدق ليس معصية لكنه كان هو الافضل وهذا ايضا يثبت افضلية الامام علي لانه فعل الافضل
ففي كل الاحوال معنى التوبة افضلية الامام علي على غيره
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وهم قطعا خيرا من غيرهم, فلاتعني العمل بالاية ان الاخرين مطعون فيهم, بل تركوها لاجل التخفيف على الرسول
كما هو واضح في سبب نزولها من قول ابن عباس
قال تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ))
كيف يكون تقديم الصدقة فيه تثقيل على الرسول وعدم تقديمها فيه تخفيف عنه
والقران ينطق بلغة عربية صريحة لا لبس فيها
ان الخير والفضل في تقديم الصدقة
فكيف يعقل عاقل ان يكون الخير في التثقيل وايذاء الرسول !!!!
لذلك اقول ان هذا الاثر عن ابن عباس غير ثابت
وهناك رأي ثاني في تفسير سبب نزول الاية
يقول ابن الجوزي في تفسيره زاد المسير
((
قوله تعالى : { إذا ناجيتم الرسول } في سبب نزولها قولان .))
ثم ينقل الرأي المنسوب الى ابن عباس
وبعد ذلك ينقل الراي الثاني في سبب النزول فيقول
(
والثاني : أنها نزلت في الأغنياء ، وذلك أنهم كانوا يكثرون مناجاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويغلبون الفقراء على المجالس ، حتى كره رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك ، فنزلت هذه الآية ، فأما أهل العسرة فلم يجدوا شيئاً ، وأما أهل الميسرة فبخلوا ، واشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنزلت الرخصة ، قاله مقاتل بن حيَّان ، وإلى نحوه ذهب مقاتل بن سليمان ، إلا أنه قال : فقدر الفقراء حينئذ على مناجاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يقدِّمْ أحدٌ من أهل الميسرة صدقة غيرَ علي بن أبي طالب .))
((
تعليق
-
بل انتم النواصب والذين ماتركتم صحابي والاوطعنتم فيهالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
حتى عرض الرسول وصلتم اليه, واما ابتهالك, فقد اوقعت نفسك فيما لاتخرج منه الا خسرانا.
بل انت تكذب
اما قولك انني اريد اطعن بالصحابة فانت كذاب
انا اريد ان اثبت افضلية الامام علي على غيره وهذا لايعني الطعن
واقرأ ما جردت الصحابة منه ونسبتها الى الامام علي حتى تطعن في الصحابة
[QUOTE]ولو كانوا هم الافضل بتركهم للصدقة لما شملتهم التوبة فالتوبة لاتكون عن فعل جميل وصحيح[/QUOTE]
فانت اردت نفي التوبة من على صحابة الرسول وهي اساسا عليهم
وهذا مثال بسيط حتى لاتعود للكذب مرة اخرى
وتناقض نفسك وتحسن الصورة بالكلام الملمع
التوبة ليس للامام علي فالامام علي لم يفعل معصية او ذنب او ترك الاولى لكي تشمله التوبة
[QUOTE]ولو كانوا هم الافضل بتركهم للصدقة لما شملتهم التوبة فالتوبة لاتكون عن فعل جميل وصحيح[/QUOTE]
سبحان الله على البغض فكل مرة تفسر الاية بما يناسب هواك وطعنك بالصحابة
ولكننا نحلك الى القران لعلك تتعض وتكف عن الطعن في الصحابة رضوان الله عليهم قال تعالى { لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار }
ليس التثقيل والتخفيف بالصدقة
كيف يكون تقديم الصدقة فيه تثقيل على الرسول وعدم تقديمها فيه تخفيف عنه والقران ينطق بلغة عربية صريحة لا لبس فيها
ان الخير والفضل في تقديم الصدقة
فكيف يعقل عاقل ان يكون الخير في التثقيل وايذاء الرسول !!!!
بل بالمناجاة
فحاول ان تفهم العلة في الاية والدرس, فهي اية لتعليم الصحابة ان يخففوا على الرسول
قال ابن عباس : وذلك أن الناس سألوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأكثروا حتى شقوا عليه فأراد الله أن يخفف على نبيه ويثبطهم ويردعهم عن ذلك فأمرهم أن يقدموا صدقة على المناجاة مع الرسول - صلى الله عليه وسلم - .ثم ينقل الرأي المنسوب الى ابن عباس
وبعد ذلك ينقل الراي الثاني في سبب النزول فيقول(والثاني : أنها نزلت في الأغنياء ، وذلك أنهم كانوا يكثرون مناجاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويغلبون الفقراء على المجالس ، حتى كره رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك ، فنزلت هذه الآية ، فأما أهل العسرة فلم يجدوا شيئاً ، وأما أهل الميسرة فبخلوا ، واشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنزلت الرخصة ، قاله مقاتل بن حيَّان ، وإلى نحوه ذهب مقاتل بن سليمان ، إلا أنه قال : فقدر الفقراء حينئذ على مناجاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يقدِّمْ أحدٌ من أهل الميسرة صدقة غيرَ علي بن أبي طالب .))
لايوجد تعارض مع قول ابن عباس, فهي اسباب مكلمة لبعضها, والذي فهم الدرس من الاية وخفف على الرسول , فذلك الخير.
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوجّه تنبيه إلى كل من :
سيد مسلم
صوت الهداية
ملاحظة : العضو ( سيد مسلم ) في حال خالفت مرة واحدة فسيتم تجميد عضويتك هذه والعضوية الأخرى التي تشارك فيها نهائيا .تعليق
-
عفوا لم افتتح مدرسة لتعليم الجاهلين عن المصطلحات الشرعيةبل انتم النواصب والذين ماتركتم صحابي والاوطعنتم فيه
حتى عرض الرسول وصلتم اليه, واما ابتهالك, فقد اوقعت نفسك فيما لاتخرج منه الا خسرانا
فالناصبي مصطلح يطلق على من يبغض اهل البيت ليس على من يبغض الصحابة
،،،،،،،،،،،،،
[QUOTE] بل انتتكذب
واقرأ ما جردت الصحابة منه ونسبتها الى الامام علي حتى تطعن في الصحابة
ماذا افعل لك ان كنت جاهل لاتفهم الكلام العربي !!!ولو كانوا هم الافضل بتركهم للصدقة لما شملتهم التوبة فالتوبة لاتكون عن فعل جميل وصحيح[/QUOTE]
فانت اردت نفي التوبة من على صحابة الرسول وهي اساسا عليهم
وهذا مثال بسيط حتى لاتعود للكذب مرة اخرى
انا لم انفي التوبة بل انا مصمم على اثبات وقوع التوبة على من لم يتصدق ومن عصى وخالف الاولى فتاب الله عليه ليس افضل ممن طبق الشرع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
شيوخكم يفسرون الاية على ان النبي لم يفعل منكرا او معصية وانما ترك الاولى فتاب الله عليهولكننا نحلك الى القران لعلك تتعض وتكف عن الطعن في الصحابة رضوان الله عليهم قال تعالى { لقد تاب الله على النبيوالمهاجرين والأنصار }
تفسير الرازي ج 8 ص 170
((
ومن بقية تلك الأحكام أنه قد صدر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نوع زلة جارية مجرى ترك الأولى ، وصدر أيضاً عن المؤمنين نوع زلة ، فذكر تعالى أنه تفضل عليهم وتاب عليهم في تلك الزلات . فقال : { لَقَدْ تَابَ اللهُ على النبى } ))
-- ويقول شيخكم ابن الجوزي في تفسيره زاد المسير ج 3 ص 240
((
قوله تعالى : { لقد تاب الله على النبي } قال المفسرون : تاب عليه من إذنه للمنافقين في التخلُّف ))
-- ويقول القرطبي في تفسيره الجامع لاحكام القران
((
تلف العلماء في هذه التوبة التي تابها الله على النبي صلى الله عليه و سلم والمهاجرين والأنصار على أقوال فقال ابن عباس : كانت التوبة على النبي صلى الله عليه و سلم لأجل إذنه للمنافقين في القعود دليله قوله : { عفا الله عنك لم أذنت لهم } [ التوبة : 43 ] وعلى المؤمنين من ميل قلوب بعضهم إلى التخلف عنه وقيل : توبة الله عليهم استنقاذهم من شدة العسرة وقيل : خلاصهم من نكاية العدو وعبر عن ذلك بالتوبة وإن خرج عن عرفها لوجود معنى التوبة فيه وهو الرجوع إلى الحالة الأولى وقال أهل المعاني : إنما ذكر النبي صلى الله عليه و سلم في التوبة لأنه لما كان سبب توبتهم ذكر معهم كقوله : { فأن لله خمسه وللرسول } [
ومما تقدم فانتم تفسرون التوبة عدة تفاسير اشهرها انها توبة عن النبي لانه ترك الاولى
وانا ايضا قلت ربما كانت التوبة في اية النجوى بسبب ترك الاولى
اذن الامام علي الذي لم يترك الاولى افضل من باقي الصحابة الذين تركوا الاولى فتاب الله عليهم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليس التثقيل والتخفيف بالصدقة
بل بالمناجاة
فحاول ان تفهم العلة في الاية والدرس, فهي اية لتعليم الصحابة ان يخففوا على الرسول
الاية صريحة تقول ان تقديم الصدقة قبل المناجاة هو ((خير لكم))
فكيف يكون من لم يفعل الخير افضل ممن فعله ؟؟
هذا شيء عظيم لاتفقهه عقول الجاهلين
،،،،،،،،،،،
لايوجد تعارض مع قول ابن عباس, فهي اسباب مكلمة لبعضها, والذي فهم الدرس من الاية وخفف على الرسول , فذلك الخير
بل يوجد تعارض بينهما
فالتفسير الاول يقول ان الغرض من الاية هو النبي للتخفيف عنه
والتفسير الثاني يقول ان الغرض هم الفقراء
ولايمكن الجمع بينهما فلو قلنا ان الغرض هو التخفيف عن النبي فلماذا اذن الله للفقراء بمناجاة النبي دون صدقة ؟؟؟
اذن لايتحقق التخفيف وفق التفسير الثاني
ثم حتى لو فرضنا جدلا ان الصحيح هو التفسير الاول
فالتفسير الاول يعني التخفيف عن النبي وليس هجران النبي
فالغرض هو مكافحة كثرة النجوى وليس منع النجوى نهائيا
ولكن الذي حصل ان الذين لم يقدمون الصدقة امتنعوا عن النجوى نهائيا وليس مجرد تخفيفتعليق
-
عليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالمشاركة الأصلية بواسطة م8
اتمنى ان ترشدوني الى المخالفة او الالفاظ الغير مقبولة التي صدرت عني
ان كانت فعلا غير مقبولة وغير صحيحة لكي اتجنب تكرارها
وان كانت عبارات صحيحة وليس فيها مخالفة للشرع فلا يمكن ان اجتنبها
فيكون امامي خيار اخرتعليق
تعليق