لا أسمع وهابي بعد اليوم يقلي الكاظم على مذهب اهل السنة !
يقول الذهبي في سير الاعلام : الصفحة : 727
بعث موسى الكاظم إلى الرشيد برسالة من الحبس يقول إنه لن ينقضي عني يوم من البلاء إلا انقضى عنك معه يوم من الرخاء حتى نفضي جميعاً إلى يوم ليس له انقضاء يخسر فيه المبطلون...
.
ويقول ابن حجر في التهذيب ج10 [ 598 ]رقم<
وأقام بها إلى أيام الرشيد فقدم هارون منصرفا من عمرة رمضان سنة تسع وسبعين فحمله معه إلى بغداد وحبسه بها إلى أن توفي في محبسه .
ويقول الخطيب البغدادي
تاريخ بغداد ج 13
رقم [ 6987
وأقام بها إلى أيام الرشيد فقدم هارون منصرفا من عمرة شهر رمضان سنة تسع وسبعين فحمل موسى معه إلى بغداد وحبسه بها إلى أن توفى في محبسه.
حدثنا محمد بن عمران المرزباني حدثنا عبد الواحد بن محمد الخصيبي حدثني محمد بن إسماعيل قال بعث موسى بن جعفر إلى الرشيد من الحبس رسالة كانت إنه لن ينقضي عني يوم من البلاء إلا انقضى عنك معه يوم من الرخاء حتى نقضي جميعا إلى يوم ليس له انقضاء يخسر فيه المبطلون
<<< هذه الرسالة تدل على أن هارون كان يضيّق على الامام الكاظم عليه السلام >>
وفي المنتظم في التاريخ (3/147) لابن الجوزي
وهو ما أخبرنا به منصور القزاز قال: أخبرنا أحمد بن علي قال: أخبرنا القاضي أبو العلاء الواسطي قال: حدثنا عمر بن أحمد الواعظ قال: حدَّثنا الحسين بن القاسم قال: حدِّثني أحمد بن وهب قال: أخبرني عبد الرحمن بن صالح الأزدي قال: حج هارون الرشيد فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم زائراً له وحوله قريش وأفياء القبائل ومعه موسى بن جعفر فلما انتهيا إلى القبر قال: السلام عليك يا رسول الله ، يا ابن عم. افتخاراً على مَنْ حوله، فدنا موسى بن جعفر فقال: السلام عليك يا أبت فتغير وجه هارون وقال: هذا الفخر يا أبا الحسن حقاً؟ ثم اعتمر الرشيد في رمضان سنة تسع وسبعين، فحمل موسى معه إلى بغداد فحبسه بها، فتوفي في حبسه، فلما طال حبسه كتب إلى الرشيد بما أخبرنا به عبد الرحمن بن محمد قال: أخبرنا أحمد بن علي بن ثابت قال: أخبرنا الجوهري قال: حدثنا محمد بن عمران المرزباني قال: حدثنا عبد الواحد بن محمد الخصيبي قال: حدثني أحمد بن إسماعيل قال: بعث موسى بن جعفر إلى الرشيد من الحبس رسالة كانت: إنه لن ينقضي عني يوم من البلاء إلا انقضى عنك معه يوم من الرخاء، حتى نقضي جميعاً إلى يوم ليس فيه انقضاء، يخسر فيه المبطلون .
ويقول الزركلي في الاعلام (7/321)
موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر، أبو الحسن: سابع الائمة الاثنى عشر، عند الامامية.
كان من سادات بني هاشم، ومن أعبد أهل زمانه، وأحد كبار العلماء الاجواد.
ولد في الابواء (قرب المدينة) وسكن المدينة، فأقدمه المهدى العباسي إلى بغداد، ثم رده إلى المدينة.
وبلغ الرشيد أن الناس يبايعون للكاظم فيها، فلما حج مر بها (سنة 179 ه) فاحتمله معه إلى البصرة وحبسه عند واليها عيسى ابن جعفر، سنة واحدة، ثم نقله إلى بغداد فتوفى فيها سجينا، وقيل: قتل.وكان على زى الاعراب، مائلا إلى السواد.
وفي كتاب من له رواية في الكتب الستة(2/303)
موسى الكاظم بن جعفر بن محمد العلوي عن أبيه وعبد الله بن دينار أرسله وعنه ابنه علي الرضا وأخوه علي ومحمد وبنوه إبراهيم وإسماعيل وحسين وصالح قال أبو حاتم ثقة إمام مات في حبس الرشيد
ويقول الذهبي في تاريخ الاسلام
تاريخ الاسلام للذهبي (3/416)
موسى الكاظم ت. ق. هو الإمام أبو الحسن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب العلوي الحسيني. والد علي بن موسى الرضا.
وببغداد مشهد موسى، والجواد.
روى عن: أبيه، وعن: عبد الملك بن قدامة الجمحي.
روى عنه: بنوه: علي، وإبراهيم، وإسماعيل، وحسين. وأخواه: محمد، وعلي ابنا جعفر.
مولده كان في سنة ثمان وعشرين ومائة.
قال أبو حاتم: ثقة إمام.
وقال غيره: حج الرشيد فحمل معه موسى من المدينة إلى بغداد وحبسه إلى أن توفي
ويقول ابن خلكان في وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان
وقيل إنه توفي مسموماً. وقال الخطيب: توفي في الحبس . (5/310)
ويقول ابو الفداء في المختصر في اخبار البشر (1/157)
دخلت سنة ثلاث وثمانين ومائة فيها توفي موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب ببغداد في حبس الرشيد، وحبسه عند السندي بن شاهك،وتولى خدمته في الحبس أخت السندي، وحكت عن موسى المذكور أنه كان إِذا صلى العتمة، حمد الله ومجده ودعاه إِلى أن يزول الليل، ثم يقوم يصلي حتى يطلع الصبح، فيصلي الصلح ثم يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثم يقعد إِلى ارتفاع الضحى، ثم يرقد ويستيقظ قبل الزوال، ثم يتوضأ ويصلي حتى يصلي العصر، ثم يذكر الله تعالى حتى يصلي المغرب، ثم يصلي ما بين المغرب والعتمة، فكان هذا دأبه إِلى أن مات رحمة الله عليه،
ويقول الشهرستاني في الملل والنحل الصفحة : 48
حمله هارون الرشيد من المدينة؛ فحبسه عند عيسى بن جعفر، ثم أشخصه إلى بغداد؛ فحبسه عند السندي بن شاهك. وقيل: إن يحيى بن خالد بن برمك سمه في رطب؛ فقتله وهو في الحبس
ويقول الذهبي في العبر في خبر من غبر ص 53
وفيها السيد أبو الحسن موسى الكاظم ولد جعفر الصادق وَوالد عليَ ابن موسى الرضا. ولد ثمان وعشرين ومئة وروى عن أبيه.
قال أبو حاتم: ثقة إمام من أئمة المسلمين. وقال غيره: أقدمه الرشيد معه من المدينة فحبسه ببغداد ومات في الحبس رحمه الله. وكان صالحاً عابداً جواداً حليماً كبير القدر
_ انتهى _
يقول الذهبي في سير الاعلام : الصفحة : 727
بعث موسى الكاظم إلى الرشيد برسالة من الحبس يقول إنه لن ينقضي عني يوم من البلاء إلا انقضى عنك معه يوم من الرخاء حتى نفضي جميعاً إلى يوم ليس له انقضاء يخسر فيه المبطلون...
.
ويقول ابن حجر في التهذيب ج10 [ 598 ]رقم<
وأقام بها إلى أيام الرشيد فقدم هارون منصرفا من عمرة رمضان سنة تسع وسبعين فحمله معه إلى بغداد وحبسه بها إلى أن توفي في محبسه .
ويقول الخطيب البغدادي
تاريخ بغداد ج 13
رقم [ 6987
وأقام بها إلى أيام الرشيد فقدم هارون منصرفا من عمرة شهر رمضان سنة تسع وسبعين فحمل موسى معه إلى بغداد وحبسه بها إلى أن توفى في محبسه.
حدثنا محمد بن عمران المرزباني حدثنا عبد الواحد بن محمد الخصيبي حدثني محمد بن إسماعيل قال بعث موسى بن جعفر إلى الرشيد من الحبس رسالة كانت إنه لن ينقضي عني يوم من البلاء إلا انقضى عنك معه يوم من الرخاء حتى نقضي جميعا إلى يوم ليس له انقضاء يخسر فيه المبطلون
<<< هذه الرسالة تدل على أن هارون كان يضيّق على الامام الكاظم عليه السلام >>
وفي المنتظم في التاريخ (3/147) لابن الجوزي
وهو ما أخبرنا به منصور القزاز قال: أخبرنا أحمد بن علي قال: أخبرنا القاضي أبو العلاء الواسطي قال: حدثنا عمر بن أحمد الواعظ قال: حدَّثنا الحسين بن القاسم قال: حدِّثني أحمد بن وهب قال: أخبرني عبد الرحمن بن صالح الأزدي قال: حج هارون الرشيد فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم زائراً له وحوله قريش وأفياء القبائل ومعه موسى بن جعفر فلما انتهيا إلى القبر قال: السلام عليك يا رسول الله ، يا ابن عم. افتخاراً على مَنْ حوله، فدنا موسى بن جعفر فقال: السلام عليك يا أبت فتغير وجه هارون وقال: هذا الفخر يا أبا الحسن حقاً؟ ثم اعتمر الرشيد في رمضان سنة تسع وسبعين، فحمل موسى معه إلى بغداد فحبسه بها، فتوفي في حبسه، فلما طال حبسه كتب إلى الرشيد بما أخبرنا به عبد الرحمن بن محمد قال: أخبرنا أحمد بن علي بن ثابت قال: أخبرنا الجوهري قال: حدثنا محمد بن عمران المرزباني قال: حدثنا عبد الواحد بن محمد الخصيبي قال: حدثني أحمد بن إسماعيل قال: بعث موسى بن جعفر إلى الرشيد من الحبس رسالة كانت: إنه لن ينقضي عني يوم من البلاء إلا انقضى عنك معه يوم من الرخاء، حتى نقضي جميعاً إلى يوم ليس فيه انقضاء، يخسر فيه المبطلون .
ويقول الزركلي في الاعلام (7/321)
موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر، أبو الحسن: سابع الائمة الاثنى عشر، عند الامامية.
كان من سادات بني هاشم، ومن أعبد أهل زمانه، وأحد كبار العلماء الاجواد.
ولد في الابواء (قرب المدينة) وسكن المدينة، فأقدمه المهدى العباسي إلى بغداد، ثم رده إلى المدينة.
وبلغ الرشيد أن الناس يبايعون للكاظم فيها، فلما حج مر بها (سنة 179 ه) فاحتمله معه إلى البصرة وحبسه عند واليها عيسى ابن جعفر، سنة واحدة، ثم نقله إلى بغداد فتوفى فيها سجينا، وقيل: قتل.وكان على زى الاعراب، مائلا إلى السواد.
وفي كتاب من له رواية في الكتب الستة(2/303)
موسى الكاظم بن جعفر بن محمد العلوي عن أبيه وعبد الله بن دينار أرسله وعنه ابنه علي الرضا وأخوه علي ومحمد وبنوه إبراهيم وإسماعيل وحسين وصالح قال أبو حاتم ثقة إمام مات في حبس الرشيد
ويقول الذهبي في تاريخ الاسلام
تاريخ الاسلام للذهبي (3/416)
موسى الكاظم ت. ق. هو الإمام أبو الحسن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب العلوي الحسيني. والد علي بن موسى الرضا.
وببغداد مشهد موسى، والجواد.
روى عن: أبيه، وعن: عبد الملك بن قدامة الجمحي.
روى عنه: بنوه: علي، وإبراهيم، وإسماعيل، وحسين. وأخواه: محمد، وعلي ابنا جعفر.
مولده كان في سنة ثمان وعشرين ومائة.
قال أبو حاتم: ثقة إمام.
وقال غيره: حج الرشيد فحمل معه موسى من المدينة إلى بغداد وحبسه إلى أن توفي
ويقول ابن خلكان في وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان
وقيل إنه توفي مسموماً. وقال الخطيب: توفي في الحبس . (5/310)
ويقول ابو الفداء في المختصر في اخبار البشر (1/157)
دخلت سنة ثلاث وثمانين ومائة فيها توفي موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب ببغداد في حبس الرشيد، وحبسه عند السندي بن شاهك،وتولى خدمته في الحبس أخت السندي، وحكت عن موسى المذكور أنه كان إِذا صلى العتمة، حمد الله ومجده ودعاه إِلى أن يزول الليل، ثم يقوم يصلي حتى يطلع الصبح، فيصلي الصلح ثم يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثم يقعد إِلى ارتفاع الضحى، ثم يرقد ويستيقظ قبل الزوال، ثم يتوضأ ويصلي حتى يصلي العصر، ثم يذكر الله تعالى حتى يصلي المغرب، ثم يصلي ما بين المغرب والعتمة، فكان هذا دأبه إِلى أن مات رحمة الله عليه،
ويقول الشهرستاني في الملل والنحل الصفحة : 48
حمله هارون الرشيد من المدينة؛ فحبسه عند عيسى بن جعفر، ثم أشخصه إلى بغداد؛ فحبسه عند السندي بن شاهك. وقيل: إن يحيى بن خالد بن برمك سمه في رطب؛ فقتله وهو في الحبس
ويقول الذهبي في العبر في خبر من غبر ص 53
وفيها السيد أبو الحسن موسى الكاظم ولد جعفر الصادق وَوالد عليَ ابن موسى الرضا. ولد ثمان وعشرين ومئة وروى عن أبيه.
قال أبو حاتم: ثقة إمام من أئمة المسلمين. وقال غيره: أقدمه الرشيد معه من المدينة فحبسه ببغداد ومات في الحبس رحمه الله. وكان صالحاً عابداً جواداً حليماً كبير القدر
_ انتهى _
تعليق