أين هي الرواية في مسلم وأنا سأعيد النظر ..لو أخطأت سأقر بخطأي .

ريحة غنم !!

بدأ الاستهبال !

لا يوجد استهبال وحاول ان تتأدب قليلا ...والراوي طعن عليه أكبر علماء الرجال ..ومسألة أنه تحسن طبعا لا ترفع عنه الجرح ولا تجعلنا نطمئن له .

باسمه تعالى

بلى تجعل الاطمئنان .

في الاستيعاب :
« بعد أن أسلم أبو ذر ، رجع الى بلاد قومه ، فأقام بها حتى مضت بدر ، وأحد ، والخندق ، ثم قدم على النبي ( صلى الله عليه وعلى آله وسلم ) المدينة ، فصحبه الى أن مات صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
ثم خرج بعد وفاة أبي بكر الى الشام ، فلم يزل بها حتى ولي عثمان ، ثم استقدمه عثمان لشكوى معاوية ، فنفاه وأسكنه الربذة ، فمات بها . . » (1) .

م 1 ص 213 .


وفي رواية اليعقوبي : أنه لما بلغ عثمان وفاة أبي ذر قال : رحم الله أبا ذر ، قال عمار : نعم ، رحم الله أبا ذر من كل أنفسنا ، فغلظ ذلك على عثمان ، وبلغ عثمان عن عمار كلام ، فأراد أن يسيره أيضا " ، فاجتمعت بنو مخزوم إلى علي بن أبي طالب ، وسألوه إعانتهم ، فقال علي : لا ندع عثمان ورأيه ، فجلس عمار في بيته ، وبلغ عثمان ما تكلمت به بنو مخزوم فأمسك عنه .
تاريخ اليعقوبي 2 / 173 ( بيروت 1980 ) .

تذكرني بسليمان أبن مهران الاسدي و الملقب بالاعمش
عندما يروي له البخاري .. ثقة جليل
و عندما يروي حديث الثقلين .. فهو مدلس ^_^

هذه روايات بلا اسناد ...وتاريخ اليعقوبي معلول عند السنة وأنت تعلم.

ايها الزميل
بن لهيعة ضعيف
اقرأ التاريخ الكبير للبخاري ص308

3119 - يحيى بن النضر ثنا أبو العباس نا محمد بن يحيى نا عمرو عن بن لهيعة عن أبي الأسود عن يحيى بن النضر عن أبي هريرة عن رجال من أصحاب النبي أن رسول الله قال ما بال رجال يدخلون على مغيبات غيب عنهن أزواجهن ما بال الدخول عليهن لقد هممت أن أمر فتياني فيجمعون حطبا ثم أمر بالصلاة فتقام ثم أمر رجلا يصلي بالناس ثم أعمد إلى بيوت آخر فاحرقها بمن فيها .
ص44
- مجاعة بن ثابت عن بن لهيعة عن أبي قبيل عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله أن الله يحب من يحب التمر
الصفحة رقم 233: 1001 - كيسان بن عبد الله بن طارق قال بن لهيعة عن سليمان بن عبد الرحمن الحارثي أن نافع بن كيسان أخبره أن أباه كيسان كان يتجر في الخمر في زمان رسول الله فقدم من الشام بخمر في زقاق فقال يا رسول الله أني قد قدمت بشراب جيد فقال رسول الله يا كيسان أنها قد حرمت بعدك فقال يا رسول الله أفأذهب فأبيعها قال أنها قد حرمت وحرم ثمنها فانطلق كيسان بالزقاق فأخذ بأرجلها وأهراقها .

حبيبي ....
بن لهيعة ضعيف بالاجماع ورواية البخاري له في التاريخ الكبير ليست بحجة وسنورد قول البخاري نفسه ...

قال الامام البخارى عن يحي بن بكير " احترقت كتب ابن لهيعة سنة سبعين ومائة "(سير أعلام النبلاء7/360 و تهذيب التهذيب 5/329(
)
(3) قال الامام قتيبة بن سعيد " لما احترقت كتب ابن لهيعة بعث اليه الليث بن سعد من الغد ألف دينار " ( سير أعلام النبلاء 7/ 368)
(4) قال الامام أحمد بن حنبل " احترقت كتب ابن لهيعة ....."(سوءالات أبي داود السجستاني للامام أحمد رقم256)
(5) قال الامام يحي بن معين " هو ضعيف قبل ان تحترق كتبه وبعد احتراقها "( ميزان الاعتدال للامام الذهبي 2/ 477(
وقال أيضا يكتب عن ا بن لهيعة ماكان قبل احتراق كتبه ) سير أعلام النبلاء 7/370 (
(6)قال الامام عبد الرحمن بن يوسف بن خراش " كان يكتب حديثه احترقت كتبه فكان من جاء بشيئ قرأه عليه حتى لو وضع أحد حديثا وجاء به اليه قرأه عليه" ( تهذيب التهذيب 5/ 331)
(7)قال الامام ابن حبان"..........ووجب ترك الاحتجاج برواية المتأخرين بعد احتراق كتبه فيها مما ليس من حدبثه"(كتاب الضعفاء والمجروحين له (2/13 )
(8) قال الامام ابن حبان " كان أصحابنا يقول " ان سماع من سمع منه قبل احتراق كتبه مثل العبادلة فسماعهم صحيح" ............ ( كتاب الضعفاء والمجروحين له (2/11(
(9) عمرو بن علي الفلاس " احترقت كتبه فمن كتب عنه قبل ذلك .أصح "( كتاب الجرح والتعديل 2/147)
(10)قال الامام أبو جعفر الطبري في ( تهذيب الآثار " اختلط عقله في آخر عمره "( تهذيب التهذيب5/331) يفهم
منه أنه يعني بقوله هذا احتراقه كما هو السبب المشهور . الله أعلم .
(11) قال مسعود عن الحاكم " لم يقصد الكذب وانما حدث من حفظه بعد احتراق كتبه فأخطأ " ( تهذيب التهذيب (5/331)
(12)أورده الامام برهان الدين محمد سبط ابن العجمي في كتابه الذي أفرده للمختلطين ( نهاية الاغتباط بمن رمي من الرواة بالاختلاط لعللاء الدين علي رضا رقم 58 )
(13) وقال الامام ابن حجر العسقلاني " اختلط بعد احتراق كتبه " ( تقريب التهذيب( 188
قال الامام يحي بن معين " ليس بشيئ " قيل ليحي " فهذا الذي يحكي الناس أنه احترقت كتبه " قال ليس لهذا أصل سألت عنها بمصر "( كلام يحي بن معين ص 97 رواية أبي خالد الدقاق يزيد بن الهيثم طهان البادي (
وقال أيضا " ابن لهيعة ليس بشيئ تغير او لم يتغير " ( ص 108

قال الامام ابو زرعة " سماع الاوائل والاواخر منه سواء الا ان ابن المبارك وابن وهب كانا يتبعان أصوله وليس ممن يحتج به " ( ميزان الاعتدال 2/477)

إذن الاشكال في أن الحديث سمع منه قبل احراق كتبه ام بعد الاحراق صح ؟

الرجل مطعون فيه ..وهناك علماء طعنوا فيه قبل الاحراق ومنهم يحيى بن معين .

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

كتبكم ليست بحجة علينا يا أختاه ..واسناداتكم انتم اعلم بها .