إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تأكد وفاة السيد محمد حسين فضل الله

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة juve
    ائتني فتوى من اية العظمى السيد السيستاني دام ظله بعدم الترحم على السيد وانا حاضر على عيني وراسي من فوق
    نقلا عن احد المؤمنين عندما سئل السيد محمد رضا نجل المرجع السيستاني عن عدم التأبين قال له: أن الوالد لايريد الدخول في هذه القضيه منذ البدايه ، وقال السيد محمد رضا ايضا : ان الوالد في السابق كان يتعرض لضغوط هائله وشديده تطلب منه إصدار فتوى بضلال فضل الله لكنه كان يمتنع بشده .. حتى ان هناك مراجع طلبوا منه ذلك .. لكن من دون جدوى !



    ايضا ذهب الكثير من مشايخ الاحساء والقطيف إلى السيد السيستاني وطلبو منه سحب الوكاله الشرعيه التي منحها للشيخ حسن الصفار لأنه وكيل لفضل الله ويروج وينشر أفكاره الضاله المضله فرض السيد السيستاني مطلبهم ، دون ان يقدم مبررات لهم !


    ولو كان السيد السيستاني لديه موقف سلبي لأخبر وكلائه ومقلديه في الاحساء والقطيف والمدينه المنوره بذلك ومنعهم من اقامة مجالس التأبين والعزاء .. فكبار الوكلاء للسيد السيستاني كالسيد علي الناصر او الشيخ محمد العمري في المدينه المنوره اقاموا مجالس التأبين وذكروا الراحل بكل خير حتى ان السيد الناصر سماه" المرجع المظلوم " وحث الناس في الاحساء بإقامة مجالس العزاء..

    ولو كان السيد السيستاني يحرم تقديم العزاء او إقامة التأبين لفضل الله لأمتنع عن ذلك ممثله في لبنان السيد حامد الخفاف ، فهو أدرى منا بموقف مرجعه !
    التعديل الأخير تم بواسطة noonoor; الساعة 21-07-2010, 01:13 PM.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة noonoor
      نقلا عن احد المؤمنين عندما سئل السيد محمد رضا نجل المرجع السيستاني عن عدم التأبين قال له: أن الوالد لايريد الدخول في هذه القضيه منذ البدايه ، وقال السيد محمد رضا ايضا : ان الوالد في السابق كان يتعرض لضغوط هائله وشديده تطلب منه إصدار فتوى بضلال فضل الله لكنه كان يمتنع بشده .. حتى ان هناك مراجع طلبوا منه ذلك .. لكن من دون جدوى !



      ايضا ذهب الكثير من مشايخ الاحساء والقطيف إلى السيد السيستاني وطلبو منه سحب الوكاله الشرعيه التي منحها للشيخ حسن الصفار لأنه وكيل لفضل الله ويروج وينشر أفكاره الضاله المضله فرض السيد السيستاني مطلبهم ، دون ان يقدم مبررات لهم !


      ولو كان السيد السيستاني لديه موقف سلبي لأخبر وكلائه ومقلديه في الاحساء والقطيف والمدينه المنوره بذلك ومنعهم من اقامة مجالس التأبين والعزاء .. فكبار الوكلاء للسيد السيستاني كالسيد علي الناصر او الشيخ محمد العمري في المدينه المنوره اقاموا مجالس التأبين وذكروا الراحل بكل خير حتى ان السيد الناصر سماه" المرجع المظلوم " وحث الناس في الاحساء بإقامة مجالس العزاء..

      ولو كان السيد السيستاني يحرم تقديم العزاء او إقامة التأبين لفضل الله لأمتنع عن ذلك ممثله في لبنان السيد حامد الخفاف ، فهو أدرى منا بموقف مرجعه !
      قصص جميلة .. تصلح لتنويم الاطفال

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة 3bdul Rahim
        نعم أخي الكريم فتاوية مناسبة لمثل هذه الايام والتطور

        والشي لي اعجبني فيه فتوى قوية ماسمعت أحد من قبل قالها يقول يجوز تقليد الميت ابتداء يعني لو بتقلده تقدر لووووووووووول


        هههاي
        تصدق انك ظريف...بس ما تضحك

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة يعيش شيعي
          قصص جميلة .. تصلح لتنويم الاطفال
          نعم لأن منطق التضليلون إما أن تكون معي وإلا فأنت ضدي ،، وكانو إلى زمن قريب يتحاملون ضد السيد السيستاني لأنه سكت في الموضوع ولم يدخل في الغوغاء كمايفعلون

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة يعيش شيعي
            اخوتي اعداء الشيطان وفضله ...
            بارك الله فيكم ...
            واعتقد ان فضل الشيطان لم يمت .. لانه ما عاش يوماً حتى يموت ... بل وُلد ميتاً .. .

            وقد انتهى جسداً وسينتهي ذكراً ونهجاً .. لانه بحمد الله بلا وريث .

            وأمت الباطل باماتة ذكره .

            من هنا اميتوا ذكره .. وعلى بقاياه ان يتوقفوا عن هذا النهريج حتى لا نُضطر للرد عليهم .

            انتهى فضل الشيطان ..
            (( انتهى )) .



            اولا السيد نعمة وفضل من الله علينا
            وبعيد عن عينك السيد يموت..الجسد مات لكن الروح موجودة بقلوبنا ...
            وبنظل طول عمرنا نحبه ونحترمه ونمشي على نهجه لأنه نهج آل بيت محمد صلى الله عليه وآله..
            وعلى فكرة سالفة الضال والمضل و الهرار الزايد تبعكم
            ترى سالفة قديمة وبايخة
            إيه الغيرة تخلي الانسان يسوى كل شي حتى الافتراء...اتمنى المسج وصل
            صج موقع فتن...لو التهجم صار على احد من علمائهم جان من زمان انغلق الموضوع

            تعليق


            • تعليق


              • نصر الله استقبل عائلة المرجع الراحل مؤكداً على وجوب مواصلة نهجه


                قناة المنار: استقبل الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله وفد عائلة الراحل الكبير سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله (رضوان الله تعالى عليه)، حيث شكر الوفد سماحة السيد نصر الله على تعزيته ومشاركتهم العزاء بفقدان الراحل الكبير، كما شكروا لقيادة حزب الله وجمهوره كل أشكال المواساة التي تم التعبير عنها.

                وقد أكد كلّ من الأمين العام وعائلة سماحة السيد (رضوان الله عليه) على وجوب مواصلة الطريق سوياً لتحقيق الأهداف الكبرى التي أمضى سماحة الراحل الكبير حياته في سبيل إنجازها، سواء على الصعيد الفكري والثقافي أو السياسي أو الجهادي.

                http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=2447

                تعليق


                • رحمة الله على المرجع السيد فضل الله

                  تعليق


                  • رحمه الله وادخله جنته برحمته واحسانه

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                      نصر الله استقبل عائلة المرجع الراحل مؤكداً على وجوب مواصلة نهجه


                      قناة المنار: استقبل الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله وفد عائلة الراحل الكبير سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله (رضوان الله تعالى عليه)، حيث شكر الوفد سماحة السيد نصر الله على تعزيته ومشاركتهم العزاء بفقدان الراحل الكبير، كما شكروا لقيادة حزب الله وجمهوره كل أشكال المواساة التي تم التعبير عنها.

                      وقد أكد كلّ من الأمين العام وعائلة سماحة السيد (رضوان الله عليه) على وجوب مواصلة الطريق سوياً لتحقيق الأهداف الكبرى التي أمضى سماحة الراحل الكبير حياته في سبيل إنجازها، سواء على الصعيد الفكري والثقافي أو السياسي أو الجهادي.

                      http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=2447


                      لاندري ماسر هذا التحرك الايراني
                      لاحتواء ابناء الفقيد

                      هل هو مكافئة له
                      ام احتواءا لمقلديه الكثر
                      ام لاختراق ا ايراني أكثر فاعلية في لبنان




                      ولاندري لماذا صمت الوليه الفقيه ونظام طهران

                      ولم يردا على الفتاوي التي كانت تضلله وتكفره ؟؟




                      افعال نظام التزوير في طهران الغريبة والعجيبة

                      تذكرني بمثل مصري

                      يسمي الشخص المتعدد الوجوه والنصاب
                      بتاع الثلاث ورقات


                      فايران بتاعت ثلاث ورقات

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
                        لاندري ماسر هذا التحرك الايراني
                        لاحتواء ابناء الفقيد

                        هل هو مكافئة له
                        ام احتواءا لمقلديه الكثر
                        ام لاختراق ا ايراني أكثر فاعلية في لبنان




                        ولاندري لماذا صمت الوليه الفقيه ونظام طهران

                        ولم يردا على الفتاوي التي كانت تضلله وتكفره ؟؟




                        افعال نظام التزوير في طهران الغريبة والعجيبة

                        تذكرني بمثل مصري

                        يسمي الشخص المتعدد الوجوه والنصاب
                        بتاع الثلاث ورقات


                        فايران بتاعت ثلاث ورقات
                        الحمد لله مقلدي السيد فضل الله لا يحتاجون لتملق ايران او اتباعها كما تسميهم لكي يدافعون عنها
                        فالسيد فضل الله كان من اكثر المراجع دفاعا عن ايران و نصرة لها

                        تعليق


                        • مسؤول إسرائيلي: إن قصة فضل الله هي أيضا قصة فشل إسرائيل في لبنان

                          قال إيلي ابيدار رئيس منتدى شرق اوسط حكيم ودبلوماسي إسرائيلي سابق إن ورقة التوت الإيرانيه سقطت مع رحيل الامام حسين فضل الله .

                          وقال هذا المسؤول الإسرائيلي وفقاً لمقال نقلته صحيفة إيلاف الإلكترونية إن قصة فضل الله تمثل أيضاً قصة فشل أخرى للكيان الصهيوني .

                          وقال إيلي ابيدار " في الرابع من يوليو عام 2010 تناقلت الأنباء نعي الإمام محمد حسين فضل الله، المعروف بلقب "الزعيم الروحي لحزب الله". مع رحيل فضل الله سقطت "ورقة التوت" الإيرانية بنشاطاتها السياسية والعسكرية في لبنان وانتهى الواقع الزائف للتمويه بأنه يوجد لحزب الله زعيم روحي في لبنان. وحكاية فضل الله تعكس في الأساس قصة فشل دولة إسرائيل وسياستها إزاء الطائفة الشيعية في لبنان، حيث ساعدت نشاطاتنا في تصوير واقع فسره الشيعة في لبنان بأن خوض حرب ضد اسرائيل هو هدف اسمى من رعاية مصلحة الطائفة الشيعية. فمنذ قدومه إلي لبنان عام 1966 بلور سماحته وجهة نظر مختلفة تماما عن وجهة نظر الزعيم الديني ذات الأهمية للشيعة في لبنان الإمام موسى الصدر، وهو الذى قدم إلي لبنان عام 1959 وأًنعم الله عليه بجاذبية خارقة فأقتاد الطائفة الشيعية للتركيز علي المصالح الشيعية بل خرج ضد الفلسطينيين الذين استولوا علي جنوب لبنان واستخدموه قاعدة لإنطلاق الصراع ضد إسرائيل. ولقد بقي فضل الله في ظل الصدر حتى الخامس والعشرين من فبراير عام 1978، أي حتى اختفاء الصدر أثناء زيارة رسمية له لليبيا، والظن الغالب هو أنه قتل ومرافقيه من قبل الزعيم معمر القذافى. "

                          وأضاف: " نشر فضل الله عام 1975 كتابه "الإسلام ومنطق القوة" فسر فيه بأن القوة العسكرية لا تخدم بالضرورة جماعة أو طائفة، لكنها تخدم أهداف الإسلام في حربه ضد الكفار والاستعمار. جاء هذا التوجه لتبني أجندة ضد الاستعمار عموما وإسرائيل خصوصا. اعتبر الإمام موسي الصدر المسلحين الشيعة في حركة "أمل" كمدافعين عن الطائفة الشيعية في لبنان فحسب ، بينما كان فضل الله يرى في المسلحين الشيعة جنودا في جيش الإسلام ضد الكفار. إن انقلاب الخميني في إيران في الأول من فبراير عام 1979 كان الحدث الأهم الذي ارتقبه فضل الله. أرسل الخمينى في بداية حكمه في إيران مبعوثين يعملون كموظفين رسميين وغير رسميين لتصدير الثورة الإسلامية الى لبنان. وقد أقام فضل الله علاقات صداقة معهم وأصبح أحد حلفائهم. لم يكن هؤلاء المبعوثون من إيران ملمين باللغة العربية، وكانوا بعيدين عن نمط معيشة الجيل الصاعد من الشيعة في لبنان، على نقيض فضل الله ، الذي كان ملما في هذا المضمار، لانه قدم الكثير من الخدمات لشبيبة الطائفة الشيعية علي مدار السنين وعرف كيفية التعامل معهم وبلغتهم. ولقد كن الإيرانيون التقدير الكبير لفضل الله، نظرا لقدرته على توصيل المغزى الإيراني بلغته العربية السلسة وبذلك قام بتحييد الفروقات الثقافية بين الطائفة الشيعية في لبنان وبين مبعوثي آية الله االخميني من إيران. "

                          وأضاف: " وفي عام 1979 كانت حركة "أمل" هي كبرى الحركات واقربها الى الطائفة الشيعية. وعمل فضل الله بجدية وفقا للرياح التي تهب من ايران ولكن مساعيه في هذا السياق لم تتكلل بالنجاح. وبعد محاولاتهم الفاشلة لتغيير "أمل" اضطر المبعوثون من ايران أخيرا فضل الله بإعطاء موافقته ودعمه لإقامة تنظيم شيعي جديد – حزب الله. قرر فضل الله أن يظل بشكل رسمي خارج حزب الله لكي يمنع الانقسام داخل الطائفة الشيعية، إلا أنه ظل معروفا من قبل العديد من الشيعة الزعيم الروحي لحزب الله. كان تأثير فضل الله علي منظمة حزب الله محدودا في بداية المسار حين كانت التوقعات هي توثيق التعاون المشترك بينه وبين المبعوثين الإيرانيين، إلا أنه مع مرور الزمن، تطورت معادلة عكسية، إذ كلما اشتد ساعد حزب الله، كلما قل التزام المبعوثين من إيران لفضل الله. غير ان الاصطدام الفكري الأساسي بين فضل الله والمبعوثين من إيران تمحور حول العلاقة بمؤسسات السلطة في لبنان. في حين ايد المبعوثون من إيران الترتيب لانقلاب في لبنان يسعى لهيمنة الشيعة على السلطة ومن وراءها إيران، فيما عارض ذلك فضل الله، مؤكدا أن هناك بونا شاسعا بين إيران وهي بلد إسلامي وبين لبنان وهو بلد متعدد الطوائف والاديان. انتهج فضل الله توجها يقوم على الاعتقاد بأن الصراع ضد إسرائيل هو فوق مصالح الطائفة الشيعية. وفي خطاب ألقاه في بنت جبيل عام 1972، هاجم فيه الذين رأوا أن خروج الفلسطينيين من جنوب لبنان يؤدى إلي حل مشكلة الطائفة الشيعية وادعي بأن إسرائيل لا تقوم بالهجوم علي جنوب لبنان بسبب الهجمات الفلسطينية بل بسبب رغبتها في احتلال جنوب لبنان كما فعلت في الحروب الثلاثة منذ قيامها. انتهز فضل الله فرصة عملية الليطاني، وحرب لبنان الأولي ووصول إسرائيل إلى مدينة بيروت حتى يوثق التضامن بين الشيعة والفلسطينيين. وكرس بقاء إسرائيل في لبنان لترسيخ ادعاءاته بأن إسرائيل تهدف الى احتلال أرض لبنان وليس لوضع حد للهجمات الفلسطينية من جنوب لبنان فحسب. ومع اختفاء موسى الصدر ونجاح الثورة الإيرانية، طرأ تغيير جذري علي قوة فضل الله ومركزه في لبنان. وانتهى بذلك التنافس علي قلوب وعقول أبناء الطائفة في لبنان حيث انفردت ايران بارسال المساعدات المادية والفكرية من دعاة ومنظرين لتعزيز مكانتها في لبنان. "

                          وقال الدبلوماسي الإسرائيلي السابق: " إن قصة فضل الله هي أيضا قصة فشل إسرائيل في لبنان وضياع الفرصة لتحويل الشيعة إلي حلفاء. فعدم ايلاء دولة إسرائيل الاهتمام الكافي للطائفة الشيعية انصب في مصلحة كل من فضل الله وحزب الله وإيران. دولة إسرائيل التي حررت جنوب لبنان الشيعي من الحكم الطاغي للمنظمات الفلسطينية واصلت معاملة الطائفة الشيعية بنفس الصورة التي عاملت بها المسيحيين من قبل، واكبر خطأ وقعت فيه هو أنها لم تعط أي إشارة للطائفة الشيعية بأنها علي استعداد لإعطائها الفرصة لتسيطر علي مناطقها في جنوب لبنان. لقد أخطأت دولة إسرائيل على مدى سنوات من نشاطها في لبنان لعدم إقامة علاقات ثقة بينها وبين الطائفة الشيعية وعانى الشيعة من الإهانة وعدم التقدير من الطائفة السنية ومن الطائفة المسيحية والفلسطينيين على حد سواء. لم تحظ الطائفة الشيعية التي عاش إلي جانبها يهود لبنان، في حي "وادي جميل" غرب بيروت، بمعاملة لائقة من جانب اسرائيل التي تبنت وجهة نظر باقي الطوائف تجاهها."

                          ويضيف: " إن وفاة فضل الله اسقط ورقة التوت الإيرانية الأخيرة في لبنان، ومن الآن فصاعدا سيبقي حزب الله دون رعاية أي زعيم ديني شيعي بضاهي مقام الزعيم الروحي. ومن غرائب الأمور أن يجد الشيعة في لبنان أنفسهم بصورة عملية وعلنية تحت قيادة آية الله خامينئي الزعيم الروحي لإيران الذي بات المرجع التشريعي الأكبر للشيعة في لبنان. "

                          http://www.alfajer.org/index.php?act...e4c53a15f03a9e

                          تعليق


                          • الصحافة التركيه: فضل الله من أكثر رجال الدين الشيعة نفوذا في العالم



                            (صحيفة السفير اللبنانية) - (2010-07-18م)



                            والعقل المدبر لـ" حزب الله "..

                            محمد نور الدين : حتل رحيل المرجع السيد محمد حسين فضل الله موقعه البارز في صدر الصفحات الأولى من الصحف التركية ووسائل الاعلام. وعنونت صحيفة «يني شفق» المقربة من «حزب العدالة والتنمية» خبرها بالقول: «وفاة المعارض الأكــثر حزما للولايات المتحدة الأميركية».

                            وذكرت الصحيفة أن السيد فضل الله معروف بانتقاده الشديد في خطبه، ولا سيما في خطب الجمعة، لسياسات الولايات المتحدة الاميركية في الشرق الأوسط. وقالت الصحيفة إن السيد فضل الله معروف ايضا بمواقفه المنفتحة والمعتدلة تجاه المرأة والاسلام، وإنه كان ضد جرائم الثأر. وذكّرت الصحيفة بأن السيد كان يعارض نداءات الجهاد التي أطلقها أسامة بن لادن و«حركة طالبان»، وقالت إنه وصف «طالبان» بأنها حركة غير إسلامية. وقالت إنه موجود على لائحة إرهاب الولايات المتحدة في العام 1995، وكان داعماً كبيراً للثورة الإسلامية في إيران. وقالت إن السيد كما «حزب الله» كان ينفي أنه من مؤسسي «حزب الله».

                            وأشارت صحيفة «زمان» التابعة لجماعة فتح الله غولين الاسلامية، الى أن السيد فضل الله معروف بمواقفه المناهضة للولايات المتحدة الاميركية كما بمواقفه المعتدلة ولا سيما تجاه دور المرأة في المجتمع.

                            وقالت الصحيفة ان للسيد مريدين كثرا خارج لبنان وكان يعتبر الزعيم الروحي لـ«حزب الله» عند تأسيسه.

                            ووصفت صحيفة «حرييت» العلمانية السيد فضل بأنه العقل المعتدل لـ«حزب الله».
                            وقالت الصحيفة ان السيد فضل الله بكتبه وآرائه، من أكثر رجال الدين الشيعة نفوذا في العالم. وقالت إن له تأثيرا كبيرا في دول الخليج وفي دول آسيا الوسطى.

                            وقالت الصحيفة انه كان العقل المدبر لـ«حزب الله» بعد تأسيسه. ومع انه كان يساند المقاومة المسلحة ضد اسرائيل، إلا أنه كان يقول انه ليس معاديا لليهود. وتنقل الصحيفة عن السيد قوله انه حتى لو اصبحت اسرائيل كلها اسلامية فيجب محاربتها لأن احتلال الأرض من الآخرين حتى لو كان مسلماً أمر تجب محاربته.

                            وذكّرت بقوله إنه ليس عنده عقدة تجاه اليهود لكنه ضد الصهيونية. وقالت انه قال للممرضين الذين حوله ان امنيته الأخيرة إنهاء الصهيونية.

                            وفي مقالة عن السيد فضل الله، كتب الكاتب حاقان البيرق الذي كان في عداد نشطاء «أسطول الحرية» الذين اعتقلتهم إسرائيل أن السيد فضل الله كان يدافع عن الوحدة بين الشيعة والسنة وكان يحيي الدور التركي في الشرق الاوسط.

                            وقال البيرق في صحيفة «يني شفق» إنه هو أيضاً يحيي السيد فضل الله: «لست شيعيا، لكن لو كنت شيعيا لكنت شيعيا مثل السيد فضل الله. ولم أكن لأقف في المكان نفسه مع الشيعي الذي يغذي الفتنة ولا في المكان نفسه مع السني الذي يغذي الفتنة».

                            ويضيف البيرق: «الحق ان السيد فضل الله هو صوت الوحدة الاسلامية ونحن شهداء يا رب على ذلك».

                            وقال البيرق انه «ليس الشيعة فقط بل كل العالم الاسلامي فقد عالما ذا قيمة كبيرة جدا. فليرحمه الله في جنانه».
                            http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=2438

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                              مسؤول إسرائيلي: إن قصة فضل الله هي أيضا قصة فشل إسرائيل في لبنان

                              قال إيلي ابيدار رئيس منتدى شرق اوسط حكيم ودبلوماسي إسرائيلي سابق إن ورقة التوت الإيرانيه سقطت مع رحيل الامام حسين فضل الله .

                              وقال هذا المسؤول الإسرائيلي وفقاً لمقال نقلته صحيفة إيلاف الإلكترونية إن قصة فضل الله تمثل أيضاً قصة فشل أخرى للكيان الصهيوني .

                              وقال إيلي ابيدار " في الرابع من يوليو عام 2010 تناقلت الأنباء نعي الإمام محمد حسين فضل الله، المعروف بلقب "الزعيم الروحي لحزب الله". مع رحيل فضل الله سقطت "ورقة التوت" الإيرانية بنشاطاتها السياسية والعسكرية في لبنان وانتهى الواقع الزائف للتمويه بأنه يوجد لحزب الله زعيم روحي في لبنان. وحكاية فضل الله تعكس في الأساس قصة فشل دولة إسرائيل وسياستها إزاء الطائفة الشيعية في لبنان، حيث ساعدت نشاطاتنا في تصوير واقع فسره الشيعة في لبنان بأن خوض حرب ضد اسرائيل هو هدف اسمى من رعاية مصلحة الطائفة الشيعية. فمنذ قدومه إلي لبنان عام 1966 بلور سماحته وجهة نظر مختلفة تماما عن وجهة نظر الزعيم الديني ذات الأهمية للشيعة في لبنان الإمام موسى الصدر، وهو الذى قدم إلي لبنان عام 1959 وأًنعم الله عليه بجاذبية خارقة فأقتاد الطائفة الشيعية للتركيز علي المصالح الشيعية بل خرج ضد الفلسطينيين الذين استولوا علي جنوب لبنان واستخدموه قاعدة لإنطلاق الصراع ضد إسرائيل. ولقد بقي فضل الله في ظل الصدر حتى الخامس والعشرين من فبراير عام 1978، أي حتى اختفاء الصدر أثناء زيارة رسمية له لليبيا، والظن الغالب هو أنه قتل ومرافقيه من قبل الزعيم معمر القذافى. "

                              وأضاف: " نشر فضل الله عام 1975 كتابه "الإسلام ومنطق القوة" فسر فيه بأن القوة العسكرية لا تخدم بالضرورة جماعة أو طائفة، لكنها تخدم أهداف الإسلام في حربه ضد الكفار والاستعمار. جاء هذا التوجه لتبني أجندة ضد الاستعمار عموما وإسرائيل خصوصا. اعتبر الإمام موسي الصدر المسلحين الشيعة في حركة "أمل" كمدافعين عن الطائفة الشيعية في لبنان فحسب ، بينما كان فضل الله يرى في المسلحين الشيعة جنودا في جيش الإسلام ضد الكفار. إن انقلاب الخميني في إيران في الأول من فبراير عام 1979 كان الحدث الأهم الذي ارتقبه فضل الله. أرسل الخمينى في بداية حكمه في إيران مبعوثين يعملون كموظفين رسميين وغير رسميين لتصدير الثورة الإسلامية الى لبنان. وقد أقام فضل الله علاقات صداقة معهم وأصبح أحد حلفائهم. لم يكن هؤلاء المبعوثون من إيران ملمين باللغة العربية، وكانوا بعيدين عن نمط معيشة الجيل الصاعد من الشيعة في لبنان، على نقيض فضل الله ، الذي كان ملما في هذا المضمار، لانه قدم الكثير من الخدمات لشبيبة الطائفة الشيعية علي مدار السنين وعرف كيفية التعامل معهم وبلغتهم. ولقد كن الإيرانيون التقدير الكبير لفضل الله، نظرا لقدرته على توصيل المغزى الإيراني بلغته العربية السلسة وبذلك قام بتحييد الفروقات الثقافية بين الطائفة الشيعية في لبنان وبين مبعوثي آية الله االخميني من إيران. "

                              وأضاف: " وفي عام 1979 كانت حركة "أمل" هي كبرى الحركات واقربها الى الطائفة الشيعية. وعمل فضل الله بجدية وفقا للرياح التي تهب من ايران ولكن مساعيه في هذا السياق لم تتكلل بالنجاح. وبعد محاولاتهم الفاشلة لتغيير "أمل" اضطر المبعوثون من ايران أخيرا فضل الله بإعطاء موافقته ودعمه لإقامة تنظيم شيعي جديد – حزب الله. قرر فضل الله أن يظل بشكل رسمي خارج حزب الله لكي يمنع الانقسام داخل الطائفة الشيعية، إلا أنه ظل معروفا من قبل العديد من الشيعة الزعيم الروحي لحزب الله. كان تأثير فضل الله علي منظمة حزب الله محدودا في بداية المسار حين كانت التوقعات هي توثيق التعاون المشترك بينه وبين المبعوثين الإيرانيين، إلا أنه مع مرور الزمن، تطورت معادلة عكسية، إذ كلما اشتد ساعد حزب الله، كلما قل التزام المبعوثين من إيران لفضل الله. غير ان الاصطدام الفكري الأساسي بين فضل الله والمبعوثين من إيران تمحور حول العلاقة بمؤسسات السلطة في لبنان. في حين ايد المبعوثون من إيران الترتيب لانقلاب في لبنان يسعى لهيمنة الشيعة على السلطة ومن وراءها إيران، فيما عارض ذلك فضل الله، مؤكدا أن هناك بونا شاسعا بين إيران وهي بلد إسلامي وبين لبنان وهو بلد متعدد الطوائف والاديان. انتهج فضل الله توجها يقوم على الاعتقاد بأن الصراع ضد إسرائيل هو فوق مصالح الطائفة الشيعية. وفي خطاب ألقاه في بنت جبيل عام 1972، هاجم فيه الذين رأوا أن خروج الفلسطينيين من جنوب لبنان يؤدى إلي حل مشكلة الطائفة الشيعية وادعي بأن إسرائيل لا تقوم بالهجوم علي جنوب لبنان بسبب الهجمات الفلسطينية بل بسبب رغبتها في احتلال جنوب لبنان كما فعلت في الحروب الثلاثة منذ قيامها. انتهز فضل الله فرصة عملية الليطاني، وحرب لبنان الأولي ووصول إسرائيل إلى مدينة بيروت حتى يوثق التضامن بين الشيعة والفلسطينيين. وكرس بقاء إسرائيل في لبنان لترسيخ ادعاءاته بأن إسرائيل تهدف الى احتلال أرض لبنان وليس لوضع حد للهجمات الفلسطينية من جنوب لبنان فحسب. ومع اختفاء موسى الصدر ونجاح الثورة الإيرانية، طرأ تغيير جذري علي قوة فضل الله ومركزه في لبنان. وانتهى بذلك التنافس علي قلوب وعقول أبناء الطائفة في لبنان حيث انفردت ايران بارسال المساعدات المادية والفكرية من دعاة ومنظرين لتعزيز مكانتها في لبنان. "

                              وقال الدبلوماسي الإسرائيلي السابق: " إن قصة فضل الله هي أيضا قصة فشل إسرائيل في لبنان وضياع الفرصة لتحويل الشيعة إلي حلفاء. فعدم ايلاء دولة إسرائيل الاهتمام الكافي للطائفة الشيعية انصب في مصلحة كل من فضل الله وحزب الله وإيران. دولة إسرائيل التي حررت جنوب لبنان الشيعي من الحكم الطاغي للمنظمات الفلسطينية واصلت معاملة الطائفة الشيعية بنفس الصورة التي عاملت بها المسيحيين من قبل، واكبر خطأ وقعت فيه هو أنها لم تعط أي إشارة للطائفة الشيعية بأنها علي استعداد لإعطائها الفرصة لتسيطر علي مناطقها في جنوب لبنان. لقد أخطأت دولة إسرائيل على مدى سنوات من نشاطها في لبنان لعدم إقامة علاقات ثقة بينها وبين الطائفة الشيعية وعانى الشيعة من الإهانة وعدم التقدير من الطائفة السنية ومن الطائفة المسيحية والفلسطينيين على حد سواء. لم تحظ الطائفة الشيعية التي عاش إلي جانبها يهود لبنان، في حي "وادي جميل" غرب بيروت، بمعاملة لائقة من جانب اسرائيل التي تبنت وجهة نظر باقي الطوائف تجاهها."

                              ويضيف: " إن وفاة فضل الله اسقط ورقة التوت الإيرانية الأخيرة في لبنان، ومن الآن فصاعدا سيبقي حزب الله دون رعاية أي زعيم ديني شيعي بضاهي مقام الزعيم الروحي. ومن غرائب الأمور أن يجد الشيعة في لبنان أنفسهم بصورة عملية وعلنية تحت قيادة آية الله خامينئي الزعيم الروحي لإيران الذي بات المرجع التشريعي الأكبر للشيعة في لبنان. "

                              http://www.alfajer.org/index.php?act...e4c53a15f03a9e
                              (( مرجع )) يمتدحه اليهود !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                              ألم اقل لكم من البداية انه فضل الشيطان

                              تعليق


                              • لاحول ولا قوة الا بالله

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X