نحن - أهل السنة - نعرف المهدي المنتظر .. لا المهدي الغائب
وما قصة اختباء المهدي ؟
وهل صحيح أن سبب اختباء المهدي .. خوفه ؟
ثم هل صحيح أن هناك وسطاء بينكم وبين المهدي ؟
وإذا كان الجواب نعم .. فبم تميّزوا هؤلاء عن غيّرهم ؟
لا تعتقد بذلك إني أستهزئ .. لا والله إني جادة في كلامي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خاتم الانبياء والمرسلين ابي القاسم
محمد وآله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين الى يوم الدين
لكي لا يبقى الموضوع مجهولاً تماماً لديك سأجيب باجمال عن اسئلتك على ا
ن تأخذي التفصيل من قسم العقائد علماً اني قليل التردد على المنبر الحر فقد
لا اطلع على مداخلاتكم اللاحقة ان وجدت
اما السؤال الاول فالمهدي عليه السلام هو نفسه الامام المنتظر الغائب عجل
الله فرجه وهو ايضاً الثابت عند السنة وان كانت لهم بعض الخلافات الهامشية فيه
واما سؤالك عن الاختباء ، فليس هو مختبيء بل هو غائب وهي غيبة عنوان
لا غيبة شخص وليس هو عليه السلام اول من غاب فهناك من سبقه كالنبي
موسى عليه السلام وليس له مكان معروف .
واما سبب الغيبة فلا نعلمه بل هو حكمة الهية اقتضت غيبته عليه السلام ال ان
يأذن الله تبارك وتعالى ، نعم هناك بعض الروايات ذكرت بعض الحكم من الغيبة
- وليست جميع الحكم او السبب الرئيسي منه - كاختبار الامة ولأن الارض لا تخلو
من حجة وكان عليه السلام قد ولد وهو آخر الاوصياء والحجج وغير ذلك.
واما الوسطاء فان للإمام عليه السلام غيبتين تسمى الاولى الصغرى والثانية الكبرى ،
ومن خصائص الغيبة الصغرى ان له عليه السلام سفراء معينين باسمائهم واشخاصهم
يكونون وسائط بينه عليه السلام وبين الناس واستمرت هذه الغيبة حوالي سبعين سنة ،
واما الغيبة الكبرى فلا يوجد له سفراء معينين باسمائهم ولا يوجد نائب خاص عنه عليه
السلام وكل من يدعي الوكالة او النيابة الخاصة فهو كاذب ، ولكن الامام عليه السلام
والائمة السابقون عليه عليهم السلام حددوا مواصفات لبعض العلماء مت توفرت يكون
الرجوع اليهم في الغيبة الكبر ويكونوا نواباً عنه نيابةً عامة وهم ما يُعرفوا اليوم بالمراجع
والشروط المعتبرة فيهم مذكورة في كتب الفقه والرسائل العملية في اول الابواب وهو ما
يعرف بباب او كتاب الاجتهاد والتقليد .
واما الوسطاء فان للإمام عليه السلام غيبتين تسمى الاولى الصغرى والثانية الكبرى ،
ومن خصائص الغيبة الصغرى ان له عليه السلام سفراء معينين باسمائهم واشخاصهم
يكونون وسائط بينه عليه السلام وبين الناس واستمرت هذه الغيبة حوالي سبعين سنة ،
واما الغيبة الكبرى فلا يوجد له سفراء معينين باسمائهم ولا يوجد نائب خاص عنه عليه
السلام وكل من يدعي الوكالة او النيابة الخاصة فهو كاذب ، ولكن الامام عليه السلام
والائمة السابقون عليه عليهم السلام حددوا مواصفات لبعض العلماء مت توفرت يكون
الرجوع اليهم في الغيبة الكبر ويكونوا نواباً عنه نيابةً عامة وهم ما يُعرفوا اليوم بالمراجع
والشروط المعتبرة فيهم مذكورة في كتب الفقه والرسائل العملية في اول الابواب وهو ما
يعرف بباب او كتاب الاجتهاد والتقليد .
عذرا ً .. يعني حاليّا ً هناك من يقابل المهدي الغائب ؟
لأني سمعت ذلك من معمم بالتلفاز .. ولا أعلم عن صحة هذا الشئ !
شكراً لك على هذه اللعنة، فوالله إنها رصيد في ميزان حسناتي، فأنا تعلمت آية كريمة في القرآن لا أدري إن قال لك المعمم محرفة أم لا؟
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
فهذه الآية كافية بالرد على أخلاقك الفاضلة
ونحن تعلمنا أهل السنة والجماعة أن اللعن أشد من سفك الدم.
وحسب ما اتفق عليه المسلمين سنة أم شيعة فإن اللعن حرام.
واللعنة ترجع على قائلها.
لكني أسامحك أمام الله ولا أريد أن أحقد عليك فأنت أخي في الإسلام.
لكن سؤال للشيعة.
أنا أريد أن أرى دليلاً على وجود مهديكم ، أريد صورة له أو رقم جواله.
وهل نوع الخدمة ألفا أم أس تي أس أم جوال أم آسيا سل؟
الرجاء أنا أريدد البحث عن الحقيقة.
وربما يوجد في السرداب خط انترنت
هاتوا ايميله لو سمحته، لكني أريد بريد live .
أرجو أن تلبوا.
لكن سؤال للشيعة.
أنا أريد أن أرى دليلاً على وجود مهديكم ، أريد صورة له أو رقم جواله.
وهل نوع الخدمة ألفا أم أس تي أس أم جوال أم آسيا سل؟
الرجاء أنا أريدد البحث عن الحقيقة.
وربما يوجد في السرداب خط انترنت
هاتوا ايميله لو سمحته، لكني أريد بريد live .
أرجو أن تلبوا.
الحمد لله الذي ألجم فمك
فلم تستطع الرد علي، بل حتى المجنون لا يصدق هذه الخرافات التي تستقونها من علمائكم.
ومن ضعفك أنك لا تعلم كيف يتكلم الناس والبشر مع بعضهم.
لكنك تتكلم بحسبما تعلمت من الحسينية وهي اللطم واللعن.
والله المستعان على عقول السفهاء من قومنا.
وأسأل الله أن يهديك ويصلحك فأنا لا أكرهك.
كوكب الأمل ..
ومن أين يأخذ مهديكم العلم ؟؟
من الوحـي ؟؟
حمداً لله أنك تسأل.
لكن مهدينا يخرج في آخر الزمان بعد انتشار الفتن والهرج والكفر.
فهو يولد ولادة طبيعية ولا يتلقى الوحي أصلاً، بل هو على سنة نبينا محمد صلوات الله عليه.
فالسنة محفوظة، أما سنة الشيعة فهي مسحوقة ومضعفة حسب قول علمائكم.
فمهدينا يولد ولادة طبيعية ويتوفى، وهو إنسان عادي في البشرية، لكن خلقه وشجاعته عالية وهو الذي سيحرر العالم مع نبي الله عيسى ابن مريم فور خروجهما.
أما مهديكم فهو عاش 1200 سنة، ونبي الله نوح عاش 950 سنة وذكر في القرآن.
أما المهدي فهو في نظركم أفضل من بعض الأنبياء،فلماذا لم يذكر في القرآن.
شكراً لك على هذه اللعنة، فوالله إنها رصيد في ميزان حسناتي، فأنا تعلمت آية كريمة في القرآن لا أدري إن قال لك المعمم محرفة أم لا؟
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
فهذه الآية كافية بالرد على أخلاقك الفاضلة
ونحن تعلمنا أهل السنة والجماعة أن اللعن أشد من سفك الدم.
وحسب ما اتفق عليه المسلمين سنة أم شيعة فإن اللعن حرام.
واللعنة ترجع على قائلها.
لكني أسامحك أمام الله ولا أريد أن أحقد عليك فأنت أخي في الإسلام.
لكن سؤال للشيعة. أنا أريد أن أرى دليلاً على وجود مهديكم ، أريد صورة له أو رقم جواله. وهل نوع الخدمة ألفا أم أس تي أس أم جوال أم آسيا سل؟ الرجاء أنا أريدد البحث عن الحقيقة. وربما يوجد في السرداب خط انترنت هاتوا ايميله لو سمحته، لكني أريد بريد live . أرجو أن تلبوا.
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد قلنا مرارا و تكرارا من يستهزء بالائمة عليهم السلام الذين نعتقد بعصمتهم و خاصة امامنا الحجة روحي فداه سيجد نفسه خارج المنتدى و لا كرامة له .
اخي العزيز ان قضية المهدي هي قضيه عالميه والكل الديانات والمذاهب واننا في المذهب الامامي الشيعي نعتقد انه هو محمد بن الحسن بن علي بن ........علي بن ابي طالب عليهم السلام اما المنام فهو ليس بحجه ولا يصلح كدليل فهو يفيد الاطمئنان لصاحب المنام فقط ولا يجوز له تصديره للاخرين لكي لا يكون للكذبه والمنافقين طريق لتشويه الدين والعقائد شكرا لك على مشاركتك ولكن لا تفعل مثل هذا مره اخرى
فلعنت تكتب هكذا العنة، حتى أن أخي الصغير اكتشفها قبل قليل.
ثانياً: أنا أقول لك
هداك الله وأحسن إليك
زميلي الوهابي يبدوا أنت من يحتاج لدرس في الإملاء والعربية
والعجب كل العجب أن الوهابية يلقلقون بألسنتهم كثيرا بالقرآن لكنهم لم يفقهوا كلامه ولم يعرفوا ويتعلموا حتى رسمه
الأخ الفاضل كاسر الأصنام وفقك الله
لي عدة وقفات حول كلامك الذي أوردته هنا أرجوا أن يتسع صدرك لكي ننتفع من تبادل مانحمله من يسير العلم بيننا لنهتدي للحق ونتبعه
ثالثاً : اننا لم نرَ المعصوم عليه السلام بصورته الحقيقية وكل ما يُنسب له من رسوم وصور ه
ي مجرد تكهنات واحتمالات لا تعكس عن الصورة الحقيقية له عليه السلام ويجب أن لا نتعامل
معها على انها صورته ،
سيدي الكريم أنا لم أتطرق لما وصلنا من رسوم وصور متداولة بين الشيعة والتي يتعارف فيما بينهم على خصوصية تلك الصورة لذلك الإمام
بل أنا أصلا لم أؤمن بأي صورة من تلك الصور فما هي إلا أعمال تقريبية لرسامين أرادوا أن يوصلوا لنا بعض ملامح أئمتنا ولم ولن يستطيعوا مهما اجتهدوا
وبالتالي فلما نُشاهد في المنام شخصاً ونتخيل او نعتقد انه المعصوم
عليه السلام - لأي سبب كان - فإنه لا يوجد لدينا مستند واقعي على انه فعلاً المعصوم عليه
السلام لأننا لم نره سابقاً حتى نُطابق تلك الصورة معه وبالتالي نرفض هذه الرؤيا او نتوقف فيها .
عندما نشاهد في المنامات والرؤى شخصا وينسب لنا على كونه الرسول صلى الله عليه وآله أو أحد الأئمة عليهم صلوات ربي وسلامه فيجب أن نتيقن بحقيقة مانراه قطعا وجزما
فحينما نرى في مناماتنا شخص الرسول أو أوصيائه صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين فذلك يعني أنها حقا صورهم وأيضا مايقولونه لنا فأنه يعتبر حجة علينا ولايعتبر حجة على غيرنا سواء كانت مبشرات أو منذرات
وقد وردت روايات عن ذلك ونحن نؤمن ونعتقد بها
العقائد الإسلامية - مركز المصطفى (ص) - ج 4 - ص 235
وروى الحسن بن علي بن فضال ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليهما السلام ، أنه
قال له رجل من أهل خراسان : يا ابن رسول الله رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في المنام كأنه
يقول لي : كيف أنتم إذا دفن في أرضكم بضعتي ، واستحفظتم وديعتي ، وغيب في
ثراكم نجمي ؟ فقال له الرضا ( عليه السلام ) : أنا المدفون في أرضكم ، أنا بضعة من نبيكم ، وأنا الوديعة
والنجم ، ألا فمن زارني وهو يعرف ما أوجب الله عز وجل من حقي وطاعتي فأنا
وآبائي شفعاؤه يوم القيامة ، ومن كنا شفعاؤه نجى ولو كان عليه مثل وزر الثقلين الجن والإنس ، ولقد حدثني أبي عن جدي عن أبيه ( عليه السلام ) أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : من رآني في منامه فقد
رآني ، لأن الشيطان لا يتمثل في صورتي ، ولا في صورة أحد من
أوصيائي ، ولا في
صورة واحد من شيعتهم ، وإن الرؤيا الصادقة جزء من سبعين جزء من النبوة .
رابعاً : لما يقول علمائنا بعدم حجية الرؤيا فلا يعني اننا نرفض كل الرؤى والمنامات فانه ورد
انها المبشرات وهي جزء من سبعين جزءاً من النبوة وغير ذلك ، بل المقصود اننا لا نعتبرها
مصدراً للتشريع ولمعرفة الحكم الشرعي ، فمثلاً لو عرضت لنا مسألة مستحدثة ليس للفقهاء فيها
حكم سابق ولا توجد رواية فيها ثم رأى شخص المعصوم عليه السلام - بحسب ما يدعي - وذكر
له حكم المسألة فإن الفقهاء لا يعتمدون على ذلك الحكم ولا يعتبرونه مصدراً للفتوى فيرفضون
تلك الرؤيا وما جاء فيها .
لاخلاف حول ماذكرته في الإقتباس أعلاه
وأما لو كانت الرؤيا - سواء رأيت المعصوم عليه السلام أو أي شخص أو شيء آخر - لا مساس
لها بالحكم الشرعي ولا تُعارضه ولا تُخالفه فلا مانع من الأخذ بها والعمل بمضمونها ، فمثلاً لو
رأيت أحد الموتى وطلب مني إرسال صدقة عنه أو صلاة أو زيارة وغير ذلك فيجوز لي ان اعمل
بطلبه كما يجوز ان لا استجيب له ، وهكذا لو رأيت شخصاً معيناً على هيئة فُسرت انه انسان صالح
فلا مانع من مدحه والتحبب اليه والوثوق به ولكن لا يترتب عليه حكم شرعي فمثلاً لا تكفي تلك ا
لرؤيا في ان اعتبره عادلاً واصلي خلفه من دون معرفة عدالته في عالم اليقضة .
وهذه أيضا لاخلاف في فحواها
والحاصل ان الرؤيا ان كانت تشتمل على ما يوافق العقيدة والحكم الشرعي أو انها لا تُخالفه فلا يمنع
الفقهاء من الاعتماد عليها
نتوقف هنا مع ماأوردت لنا في هذا الإقتباس فهل تريد القول على أن رؤية الخليعي كانت موافقة وغير مخالفة للعقيدة والشريعة فسر لي ذلك أكن ممتنا لك كثيرا مع العلم أن مراد رؤيته وجوهرها هو أن جسد أي إنسان يمر عليه زوار الإمام الحسين عليه السلام ويقع عليه بعض تراب مسيرهم فهو آمن من العذاب والعقاب
وكذلك لو كانت الرؤيا محركة للرائي نحو العمل الصالح ونحو ما يؤيده
العقل السليم، وأما اذا كانت مخالفة للعقيدة او للحكم الشرعي فلا يجوز الاعتماد عليها .
أتفق معك وهذه بديهة
وما ذكرته - اخي الكريم - من رؤيا الشاعر الخليعي رضوان الله عليه هو من الموارد التي يجوز العمل
بها شرط التحري والتتبع عن صحتها ،
في عمومها أم في تفاصيلها
اي ان تلك الرؤيا كانت من الطاف الله تعالى عليه ليهتدي الى
طريق الحق ويرجع عن نية السوء التي جاء بها فلما رأى عظيم ثواب زيارة الحسين عليه السلام تأثر
بالموقف ورجع لفطرته السليمة واهتدى الى مذهب الحق وولاية اهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم .
كلام مقبول ومنطقي فيما يخص تحذير وإنذار الشاعر في تلك الرؤية
لكن أن تترتب على تلك الرؤية عقيدة في أن تراب الزوار إذا وقع على كائن من كان فلم ولن تمس جسده النار كما في بيته المشهور عندنا
واود ان اصحح لك العبارة فنحن لا نعتمد على هذه الرؤيا ولا نعتبرها مصدراً لإمان زائر الحسين
عليه السلام من العذاب بل لدينا ادلة غيرها هي المعتمدة في هذا المجال ويكفي ان ترجع الى كتاب
كامل الزيارات فان فيه ذلك وزيادة .
أخي الكريم لاشك أن مقام ومنزلة الإمام الحسين عليه السلام عند الله كبيرتين أكبر من تصوراتنا حتى
وأعلم جيدا أن فضل الزيارة لجميع أئمة العصمة كبير يؤتي زائره مقاما وأجرا عضيما
ولكن تصحيحا لعبارتك عليك أن تعرف أن فضل تلك الزيارة وعظيم أجرها لايؤتى بهذه السهولة واليسر كالغبار وغيره
بل يؤتى بشرطها وشروطها
ارجو ان اكون وضحت لك الفكرة - حسب فهمي القاصر - والله الموفق .
الفكرة واضحة وقد كنت رائعا في إسلوبك فجزيل الشكر والإمتنان لك أيها الأخ المؤمن الموالي
فلعنت تكتب هكذا العنة، حتى أن أخي الصغير اكتشفها قبل قليل
[quote=quote]
يا استاذ لقد اخطات في كتابة لعنة الله فهي تكتب هكذا لعنة الله وليس كما كتبتم العنة الله ثم يا هذا ان الذي لعنك لم يتجاوز 15 سنة ولست انا لكن على كل الاحوال جزاه الله خيرا فهو بفطرته النقية لم يستطع التحمل وغار عن الدين وقام بلعنك باسمي وانا اعيدها لك يا ناصبي ياعباد العجل لعنة الله عليك
التعديل الأخير تم بواسطة حياة لعلاب; الساعة 05-07-2010, 04:48 PM.
تعليق