قد رددنا عليك في هذه الرواية, فقد افترضت سابقا حال ثبوتها انها لن تفيدك ولكنك لم ترد على الرد السابق
وهناك ملاحظة : القول كذب لاتعني الكذب المتعمد دائما, فقد يطلق على المخطئ ايضا كذب.
فحتى لو صحت الرواية, فليس فيها حجة, لانها مسألة اختلاف الفهم وليس فيها رواية عن الرسول
بشيء كذب تعمدا فافهم.
فقد ثبت بدليل صحيح ان رسول الله
قد قال ان الميت يعذب ببكاء اهله عليه, فابوهريرة فهمه بغير مافهموه, فالمسألة كلها تدور حول فهم الحديث النبوي وليست مسألة رواية عن رسول الله
.
وانت رأيت كلمة (كذب) فاخذتها فرحا بها, ولكنها لاتعني الكذب بمفهومه ولكنها تعني (اخطأ ابو هريرة).
لانه اساسا لم ينقل شيء يكذب فيه, بل تكلم في شيء ثابت, بفهمه.
هل زال الاشكال بالنسبة الى هذه الرواية؟
وهناك ملاحظة : القول كذب لاتعني الكذب المتعمد دائما, فقد يطلق على المخطئ ايضا كذب.
فحتى لو صحت الرواية, فليس فيها حجة, لانها مسألة اختلاف الفهم وليس فيها رواية عن الرسول

فقد ثبت بدليل صحيح ان رسول الله


وانت رأيت كلمة (كذب) فاخذتها فرحا بها, ولكنها لاتعني الكذب بمفهومه ولكنها تعني (اخطأ ابو هريرة).
لانه اساسا لم ينقل شيء يكذب فيه, بل تكلم في شيء ثابت, بفهمه.
هل زال الاشكال بالنسبة الى هذه الرواية؟
تعليق