إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مظلومية الزهراء بسند صحيح .....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مظلومية الزهراء بسند صحيح .....

    باسمه تعالى


    كما وعدت شيخنا الفاضل الأخ شيخ الطائفة بموضوع غير متشعب وسنورد فيه رواية واحدة صحيحة السند فقط في ظلامة الزهراء .
    ولكن قبلاً لي تعقيب بسيط ...

    عزيزي القارئ شيعي وسني ووهابي ..

    هذا الموضوع ليس للثرثرة ولست ملزما أنا إلا بالرد على المشاركة العلمية فقط ونريد حوارا علميا بدون أساليب القص والصق فتابع البحث وعلق بعد أن تقرأ .


    الكتاب : الأموال لابن زنجويه
    المؤلف : ابن زنجويه
    صحة نسبة الكتاب له ونبذة عن الكتاب وكاتبه :
    أبو أحمد حميد بن مخلد بن قتيبة بن عبد الله الخراساني المعروف بابن زنجويه(251هـ).
    اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
    طبع باسم:
    الأموال
    تحقيق د. شاكر ذيب فياض، وصدر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، بالمملكة العربية السعودية، سنة 1406هـ.
    توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
    لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
    1 - اقترن ذكر هذا الكتاب بذكر مؤلفه في كتب التراجم؛ مثل: تهذيب الكمال(792)، تذكرة الحفاظ(2)، ومعجم البلدان(582)، والأعلام(283).
    2 - نسبه أصحاب كتب الفهارس إلى المؤلف؛ مثل: البغدادي في هدية العارفين(19)، والكتاني في الرسالة المستطرفة(ص:47, 57)، وكحالة في معجم المؤلفين(484).
    3 - كثرة نقول أهل العلم عن هذا الكتاب مع العزو إليه، ومن ذلك: الحافظ الزيلعي في نصب الراية(262و 490)، والحافظ ابن حجر في الدراية(2و 153و 168), وفي الإصابة(3)، وفي تعجيل المنفعة(ص:449)، وشمس الحق العظيم آبادي في عون المعبود(8).




    مصدر الرواية : كتاب الأموال لابن زنجويه – باب الحكم في رقاب أهل الذمة .

    364 - أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، « أتراه ؟ » قال عبد الرحمن : نعم ، قال : « إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر » ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : « أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ..الخ .




    ترجمة السند :
    حميد : هو حميد بن زنجويه النسائي روى له ( أبو داود - النسائي ) قال ابن حجر : ثقة ثبت له تصانيف ، وقال الذهبي : الحافظ ، مصنف ثقة .
    ووثقه النسائي وأبو بكر الخطيب وابن حبان والفراء وأبو حاتم .





    عثمان بن صالح :روى له ( البخاري - النسائي - ابن ماجه ) ووثقه ابن حجر وابن حبان والدارقطني وأبو حاتم .




    الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي :روى له ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) ووثقه الذهبي وابن حجر ومدحوه ومحمد بن سعد وابن حنبل والنسائي ويحيى بن معين والعجلي ويعقوب بن شيبة وابن خراش وابن حبان .




    علوان :وثقه ابن حبان وجرحه الغير والجرح غير مفسر لذا يقدم التوثيق .
    أما شبهة تساهل بن حبان فقد كفانا ردها الكثير بل ثبت تشدده وتعنته في الجرح والتعديل :
    قال الذهبي في كتابه الموقظة قال: ينبوع معرفة الثقات،تاريخ البخاري وابن أبي حاتم وابن حبان .
    وقال أيضا :ابن حبان ربما قصب الثقة حتى كأنه لا يدري ما يخرج من رأسه.
    ميزان الاعتدال، ج1 ص274، ترجمة أفلح ابن يزيد.
    فمن كان قصاباً كما يقول الذهبي، فمن باب أولى أن نصدق بتوثيقاته.

    قال السيوطي في تدريب الراوي نقلاً عن الحازمي: وما ذكر من تساهل ابن حبان ليس بصحيح .
    تدريب الراوي، ج1 ص108، الناشر: مكتبة الرياض الحديثة.




    صالح بن كيسان :روى له ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) وقال ابن حجر : ثقة ثبت فقيه وقال الذهبي : ثقة جامع للفقه و الحديث ، و المروءة ، قال أحمد : هو أكبر من الزهرى بخ بخ .
    ووثقه يحيى بن معين والنسائي وابن خراش والعجلي وابن حبان والخليلي ،
    و قال يعقوب بن شيبة : حدثنى أحمد بن العباس قال : قال يحيى بن معين : ليس فى أصحاب الزهرى أثبت من مالك ، ثم صالح بن كيسان ، ثم معمر ، ثم يونس . و قال يعقوب فى موضع آخر : صالح بن كيسان ثقة ثبت .



    حميد بن عبد الرحمن بن عوف :روى له ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) ووثقه ابن حجر و أحمد بن عبد الله العجلى ، و أبو زرعة ، و بن خراش ومحمد بن عمر الواقدي .



    عبد الرحمن بن عوف :صحابي .

    لست ملزما الا بالرد على المشاركات العلمية

  • #2
    باسمه تعالى

    يا علي

    تعليق


    • #3
      أيها الزميل الكريم ..علوان بن داوود جرحه جل أهل العلم والجرح فيه مفسر ..كما أن هذه الروايات لا تثتب الهجوم على بيت السيدة الزهراء بالتفصيلات التي تدعونها ..

      تعليق


      • #4
        سلمت يمينك يا موالي
        هذه الرواية تثبت هنات كثيرة ومآزق عظيمة وقع فيها شخص يدعي له القوم انه الافضل بعد الرسول صلى الله عليه وآله والاحق بخلافته ..
        فليتدبر المؤمنون!!

        تعليق


        • #5
          الرواية مضروبة بعلوان بن داوود الذي أجمع علماء الرجال على تضعيفه يا صديقي ..والرواية لا تثبت الهجوم ولا القتل والحرق ولا أي شيء من التفاصيل التي تدعون .

          تعليق


          • #6

            بارك الله فيك أخي الكريم
            شفيعتك الزهراء - صلوات الله عليها -
            والمؤمن يموت يترك خلفه ورقة بها علم نافع أفضل من الدنيا و ما فيها

            هناك عدة طرق و قرائن لأثبات المظلومية
            ومنها السند الصحيح

            رحم الله والديك
            وصلى الله على محمد وال محمد

            تعليق


            • #7
              باسمه تعالى

              حياكم الله إخواني ..

              انظروا في نفس الكتاب كيف البتر والتدليس ..

              وردت في نفس الكتاب بمصدر آخر بنفس السند - باب ما أمر به من قتل الأسرى .

              430 - أنا حميد ثنا عثمان بن صالح ، أنا الليث بن سعد ، أنا علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رضوان الله عليه في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال : أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت لو أني كنت فعلتهن ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا لشيء ذكره .
              شفتو شلون الأمانة يا شيعة ؟


              كرار أحمد .. شكرا للزيارة ... أهلا وسهلا حبيبي !

              تعليق


              • #8
                باسمه تعالى

                هناك رواية أخرى صحيحة السند نوردها إن شاء الله مع العلم أن الأولى أصح بقوة .

                فليخصص لهذه الظلامة بالسند الصحيح فقط .

                تعليق


                • #9
                  باسمه تعالى

                  ما قاله العلماء في هذا السند :

                  1- الضياء المقدسي في كتابه الاحاديث المختارة ج1 ص88 قال : حديث حسن .
                  أقوال العلماء تؤيد الضياء فقالوا :
                  قال محقق كتاب الأحاديث المختارة في مقدمة التحقيق : ( فالمتكلمون في علوم الحديث يقسمون كتب الحديث على مراتب ويذكرون منها كتب الصحة، أي كتب الأحاديث الصحيحة، وجميع من تكلم في مراتب الكتب ممن جاء بعد الضياء جعل «المختارة» من كتب الصحة ) ( الأحاديث المختارة 1/18 ) .



                  وقال السيوطي في تدريب الراوي 1/144 : ( ومنهم الحافظ ضياء الدين محمد بن الواحد المقدسي جمع كتاباً سمّاه المختارة التزم فيه الصحة، وذكر فيه أحاديث لم يسبق إلى تصحيحها
                  ) .



                  وقال ابن بدران في المدخل صفحة 466 : ( ولهذا الحافظ كتاب الأحاديث المختارة وهي تصلح أن يحتج بها سوى ما في الصحيحين خرّجها من مسموعاته)

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    الرواية مضروبة بعلوان بن داوود الذي أجمع علماء الرجال على تضعيفه يا صديقي ..والرواية لا تثبت الهجوم ولا القتل والحرق ولا أي شيء من التفاصيل التي تدعون .
                    ايها الزميل
                    لماذا الكذب الف مرة قلنا لك لكي تحترم تكلم بالدليل لان كلامك لايساوي عندنا تعريفة مصرية اين الاجماع
                    كتاب الثقان لابن حبان رقم الصفحة 526

                    14829 - علوان بن داود البجلي من أهل الكوفة يروى عن مالك بن مغول روى عنه عمر بن عثمان الحمصي

                    تعليق


                    • #11
                      باسمه تعالى

                      أيضا >>>>

                      المتقي الهندي :

                      كنز العمال ج5 ص631 رقم 14113
                      ( أبو عبيد في كتاب الأموال عق وخيثمة بن سليمان الأطرابلسي في فضائل الصحابة طب كر ص وقال أنه حديث حسن إلا أنه ليس فيه شئ عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد أخرج ( خ ) كتابه غير شئ من كلام الصحابة . ))
                      أبو عبيدة في كتاب "الأموال".
                      - عق : العقيلي في كتاب "الضعفاء".
                      - خيثمة الأطرابلسي في "فضائل الصحابة".
                      - طب : الطبراني في "المعجم الكبير".
                      - كر : ابن عساكر في "تاريخ دمشق".
                      - ص : سعيد بن منصور في "سننه".


                      من قال أنها حسنة هو سعيد بن منصور !

                      عدوا يا وهابية !
                      1- سند صحيح .
                      2- الضياء يحسنها .
                      3- سعيد بن منصور يحسنها .

                      اللي بعدو !


                      تعليق


                      • #12
                        حياك الله اخي موسى
                        ما قصرت يا غالي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                          ايها الزميل
                          لماذا الكذب الف مرة قلنا لك لكي تحترم تكلم بالدليل لان كلامك لايساوي عندنا تعريفة مصرية اين الاجماع
                          كتاب الثقان لابن حبان رقم الصفحة 526

                          14829 - علوان بن داود البجلي من أهل الكوفة يروى عن مالك بن مغول روى عنه عمر بن عثمان الحمصي
                          باسمه تعالى

                          مولانا ما ذكر بالمشاركة الأولى كاف للرد وأظن أنه يجب أن نكون كذلك فقد كتبت أولها :

                          لست ملزما الا بالرد على المشاركات العلمية .

                          فليأتونا بجرح مفسر لعلوان ...

                          تعليق


                          • #14
                            باسمه تعالى

                            لماذا جرح علوان ؟

                            الهيثمي قال : (( رواه الطبراني وفيه علوان بن داود البجلي وهو ضعيف ، وهذا الأثر مما أنكر عليه ))
                            مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ، الهيثمي ، ج5 ص 203 ، ط الثالثة ، دار الكتاب العربي ، بيروت .



                            عبارةُ الهيثمي (( وهذا الأثر مما أنكر عليه )) فهي تَكشفُ لنا سرّ تضعيفه واتهامه بالنّكارة ، فإنّ للمخالفين الكثير مِن الطرق في التلبيس على الناس وصدّهم عن الحق ، ومنها الطعن في رواة الأحاديث والأخبار التي لا تروقُ لهم كالتي فيها فضائل ومناقب آل البيت (عليهم السلام) أو مثالب وفضائح أعدائهم عليهم لعنة الله ، وسَبق أن نوقش جانب من هذه الجريمة في كتاب( وقفة مع الجوزجاني وقاعدته في رواية المبتدع ) لعادل عبدالله.

                            تعليق


                            • #15
                              باسمه تعالى

                              ضربة جديدة ...

                              علوان تمت متابعته من الثقات بالرواية وهذا يقويها :::

                              رواية الحافظ الطبراني المتوفى سنة 360 هـ :
                              (( حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد ابن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبدالرحمن بن حميد بن عبدالرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبدالرحمن بن عوف عن أبيه قال ))

                              والسند السابق ::

                              أنا حميد ثنا عثمان بن صالح ، أنا الليث بن سعد ، أنا علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف .

                              يعني روح بن الفرج وسعيد ابن عفير تابعا علوان وهذا يقويها .

                              ترجمة من تابع علوان :

                              روح بن الفرج :
                              روح بن الفرج القطان ، أبو الزنباع المصرى ( من موالى آل الزبير بن العوام )

                              وثقه ابن حجر والمزي والكندي والخطيب


                              سعيد ابن عفير :
                              ( البخاري - مسلم - أبو داود في القدر - النسائي )
                              رتبته عند ابن حجر :
                              صدوق عالم بالأنساب و غيرها

                              رتبته عند الذهبي :
                              الحافظ ، قال أبو حاتم : صدوق ليس بالثبت ، كان يقرأ من كتب الناس .


                              ولا تنسوا أن لا جرح مفسر لحتى الآن ....

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X