نعم الإخوة الطالبين للحق انتم ونعم المحاورين
والمثابرين انتم
عزيزي موالي مشكور لمرورك من جديد
قصدي ان المهدوية منهج للعامة وليس للفرد
يتلخص في انه منهج لتطور روحي أصيل أوصى به دوماً معلموا وأنبياء البشرية العظماء عبر العصور وعبر التاريخ
فهو طريق رائع وبسيط لا يحتاج ان نختلف به وعلية
ولقد حاول الانسان دائما وعلي مدي التاريخ ان يصل الي هذا المنهج النوراني ولكنه ضاع في العديد من الطقوس والممارسات التي أصبحت فارغة وبلا منفعة
منهج المهدوية هو الدعوة كما قلنا سابق لفلسفة الانتظار الايجابي
من خلال ان يعرف كل انسان عاقل مؤمن تكليفه وواجباته ومسؤلياتة على الارض بحيث يكون مهدي مستقل بحد ذاتة يملأ الارض عدلا كما ملئت ظلما وجورا
الانتظار الايجابي هو الخروج من الوهم والخيال والرجوع إلى الأرض لنتشارك في العطاء وبناء الانسان والأوطان
الحبيب المصطفي هو اول من طبق منهج المهدوية ولم يحتاج ان ينتظر ظهور احد فقد جعل هذا المنهج يخدم الانسان ولم يجعل الانسان خادم لهذا المنهج
يا عزيزي ببساطة أي عقيدة واي دين واي مهدي هو في خدمة الانسان وليس العكس
وبالتالي يجب أن نفهم المنهج المهدوي على هذا الأساس.
ومرة ثانية اقول ان الموضوع صعب علينا جميعا لاننا وقعنا ضحية المؤسسات الدينية التي فرضت علينا مجموعة من الاختلافات والخلافات المذهبية الذهنية الجاهزة التي حولت من الجهالة والضلالة الي اعتقاد و ايمان ومنهج حياة وهذا لا يستقيم
اما بخصوص رؤيتي للعصمة فهي مقاربة لم طرحتة وهي حفظ النور الالهي لذلك ومن هذا المنطلق النور المحمدي العيسوي الابراهيمي المهدوي باقي لا ينتهي (ظاهر غير غائب ) متجلي في كل زمان ومكان
تحياتي ومحبتي
والمثابرين انتم
عزيزي موالي مشكور لمرورك من جديد
قصدي ان المهدوية منهج للعامة وليس للفرد
يتلخص في انه منهج لتطور روحي أصيل أوصى به دوماً معلموا وأنبياء البشرية العظماء عبر العصور وعبر التاريخ
فهو طريق رائع وبسيط لا يحتاج ان نختلف به وعلية
ولقد حاول الانسان دائما وعلي مدي التاريخ ان يصل الي هذا المنهج النوراني ولكنه ضاع في العديد من الطقوس والممارسات التي أصبحت فارغة وبلا منفعة
منهج المهدوية هو الدعوة كما قلنا سابق لفلسفة الانتظار الايجابي
من خلال ان يعرف كل انسان عاقل مؤمن تكليفه وواجباته ومسؤلياتة على الارض بحيث يكون مهدي مستقل بحد ذاتة يملأ الارض عدلا كما ملئت ظلما وجورا
الانتظار الايجابي هو الخروج من الوهم والخيال والرجوع إلى الأرض لنتشارك في العطاء وبناء الانسان والأوطان
الحبيب المصطفي هو اول من طبق منهج المهدوية ولم يحتاج ان ينتظر ظهور احد فقد جعل هذا المنهج يخدم الانسان ولم يجعل الانسان خادم لهذا المنهج
يا عزيزي ببساطة أي عقيدة واي دين واي مهدي هو في خدمة الانسان وليس العكس
وبالتالي يجب أن نفهم المنهج المهدوي على هذا الأساس.
ومرة ثانية اقول ان الموضوع صعب علينا جميعا لاننا وقعنا ضحية المؤسسات الدينية التي فرضت علينا مجموعة من الاختلافات والخلافات المذهبية الذهنية الجاهزة التي حولت من الجهالة والضلالة الي اعتقاد و ايمان ومنهج حياة وهذا لا يستقيم
اما بخصوص رؤيتي للعصمة فهي مقاربة لم طرحتة وهي حفظ النور الالهي لذلك ومن هذا المنطلق النور المحمدي العيسوي الابراهيمي المهدوي باقي لا ينتهي (ظاهر غير غائب ) متجلي في كل زمان ومكان
تحياتي ومحبتي
تعليق