إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الجوزجاني الناصبي المنحرف عن علي(ع) رغم شهادة أهل الجرح والتعديل بذلك لكنه ثقة!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجوزجاني الناصبي المنحرف عن علي(ع) رغم شهادة أهل الجرح والتعديل بذلك لكنه ثقة!!!!!

    هذا البحث منقول من كتاب (( رجال الشيعة في اسانيد السنة)) تأليف: محمد جعفر الطبسي .

    قالوا فيه: الجوزجاني، سكن دمشق، وحدث عن جماعة، وروى عنه جماعة.
    قال ابن منظور: إن الجوزجاني سكن دمشق، يحدث على المنبر، ويكاتبه أحمد بن حنبل، فيتقوى بكتابه، ويقرؤه على المنبر، وكان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في التحامل على علي (1).
    أما الدار قطني، فقد قال عنه: إنه من المخرجين الثقات، أقام بمكة مدة، وبالرملة مدة، وبالبصرة مدة.
    وكان من الحفاظ المصنفين، والمخرجين الثقات، لكن كان فيه انحراف عن علي بن أبي طالب (2).
    كما قال عنه ابن حجر: إبراهيم بن يعقوب بن إسحاق الجوزجاني رمي بالنصب (3).

    أما الذهبي فهو الآخر يقول عنه: وكان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في التحامل على علي (4).

    مبناه في الجرح والتعديل: جعل الجوزجاني حب علي (عليه السلام) أو بغضه مقياسا لرد الرواية أو قبولها، وكأنه بهذا وضع شرطا إضافيا للرد والقبول، فبقدر ما يكون الراوي مبغضا لعلي، أو لا يذكره بخير، تقبل روايته عنده، وهو ثقة، ثبت، عدل، صدوق، وبقدر ما يكون الراوي ذاكرا لفضائل علي، أو محبا له، أو مواليا، تكون روايته مردودة، وهو مجروح ومطعون فيه.

    ولسخف مبناه هذا فقد حمل المحدثين على إسقاط اعتبار كلامه في أهل الكوفة، فهذا عبد الفتاح أبو غدة يقول: وقد استقر قول أهل النقد فيه على أنه لا يقبل له قول في أهل الكوفة، كما قاله شيخنا الكوثري في تأنيب الخطيب (5).
    أما ابن حجر فقد قال ما نصه: أما الجوزجاني فقد قلنا غير مرة: إن جرحه لا يقبل في أهل الكوفة لشدة انحرافه ونصبه (6).
    وقال أيضا: وممن ينبغي أن يتوقف في قبول قوله في الجرح من كان بينه وبين من جرحه عداوة سببها الاختلاف في الاعتقاد، فإن الحاذق إذا تأمل ثلب أبي إسحاق الجوزجاني لأهل الكوفة رأى العجب، وذلك لشدة انحرافه في النصب، ولشهرة أهلها بالتشيع، فتراه لا يتوقف في جرح من ذكره منهم بلسان ذلقة وعبارة طلقة، حتى أنه أخذ يلين مثل الأعمش، وأبي نعيم، وعبيد الله بن موسى، وأساطين الحديث وأركان الرواية، فهذا إذا عارضه مثله أو أكبر منه فوثق رجلا ضعفه قبل التوثيق (7).
    والعجب كل العجب ممن يعد الجوزجاني ثبتا ومن الثقات مع تصريحه بأنه مبغض لعلي الذي - إضافة إلى ما ورد فيه من مناقب عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) - لا يضارعه أحد من الصحابة على الاطلاق إيمانا وعلما وجهاد . . . .
    وكما يقول عنه محمود أبو رية: " . . . وذلك مما أتيح له من صفات ومزايا لم تتهيأ لغيره من بين الصحابة جميعا، فقد رباه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على عينه، وعاش زمنا طويلا تحت كنفه، وشهد الوحي من أول نزوله إلى يوم انقطاعه، بحيث لم تند عنه آية من آياته . . . " ثم يختم قوله بأعظم وأدق وأقصر عبارة قرأتها في تصوير ظلامة علي (عليه السلام): " لك الله يا علي، ما أنصفوك في شئ ! " (8).
    إن ممن وصف الجوزجاني بأنه (ثقة) النسائي (9) - كما قال عنه أبو بكر الخلال -: إبراهيم بن يعقوب جليل جدا، وكان أحمد بن حنبل يكاتبه ويكرمه إكراما شديدا (10).
    وكم هو دقيق ما قاله بشار عواد محقق كتاب " تهذيب الكمال ": والله لا أدري كيف يكون ثبتا من كان شديد التحامل على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، نعوذ بك اللهم من المجازفة (11).

    هذا وإن الجوزجاني كان حريزي المذهب - نسبة إلى حريز بن عثمان المعروف بالنصب - (12).
    وكما يقول عنه عمرو بن علي: كان ينتقص عليا وينال منه، لكنه قال في موضع آخر: ثبت شديد التحامل على علي، هذا غريب، ويقول عواد: ولكن الغريب حقا قول الذهبي عنه في الميزان: كان - أي حريز - متقنا ثبتا، لكنه مبتدع.
    وقال في الكاشف: ثقة . . . .
    وهو ناصبي.
    وقال في المغني: ثبت لكنه ناصبي.
    وقال في الديوان: ثقة لكنه ناصبي مبغض (13).
    وهنا يواصل عواد قوله حول كلام الذهبي هذا، فيقول: لا نقبل هذا الكلام من شيخ النقاد أبي عبد الله الذهبي، إذ كيف يكون الناصبي ثقة، وكيف يكون المبغض ثقة ؟ فهل النصب وبغض أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بدعة صغرى أم كبرى ؟ والذهبي نفسه يقول في الميزان: 1 / 226 في وصف البدعة الكبرى: " الرفض الكامل والغلو فيه، والحط على أبي بكر وعمر، والدعاء إلى ذلك، فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة " أو ليس الحط على علي والنصب من هذا القبيل ؟ وقد ثبت من نقل الثقات أن هذا الرجل كان يبغض عليا، وقد قيل: إنه رجع عن ذلك فإن صح رجوعه فما الذي يدرينا إنه ما حدث في حال بغضه وقبل توبته ؟

    وعندي أن حريز بن عثمان (14) لا يحتج به، ومثله مثل الذي يحط على الشيخين، والله أعلم (15).

    الهوامش
    (1 و 2) مختصر تاريخ دمشق: 4 / 182، تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: 7 / 281، تهذيب التهذيب: 1 / 198 الرقم 300.
    (3) تقريب التهذيب: 1 / 46 الرقم 304.
    وقال أيضا في مقدمة فتح الباري: 388: الجوزجاني كان ناصبيا منحرفا عن علي.

    (4) ميزان الاعتدال: 1 / 76 الرقم 257.
    (5) انظر هامش الرفع والتكميل: 308، (نقلا عن تأنيب الخطيب: 116).
    (6) تهذيب التهذيب: 5 / 41.

    (7) لسان الميزان: 1 / 27.
    (8) أضواء على السنة المحمدية: 249.
    (9 و 10) تهذيب الكمال: 2 / 248.
    (11) هامش تهذيب الكمال: 5 / 574.
    وفي هامش تهذيب الكمال أيضا: 2 / 250: وقد قال الامام الذهبي في أبي إسحاق الجوزجاني: (الثقة الحافظ أحد أئمة الجرح والتعديل) الميزان: 1 / 75، ولكن المطالع لكتابه يجد أنه جرح خلقا كثيرا بسبب العقائد ولا سيما من العراقيين، ولا يصح ذلك إذ به تسقط كثير من السنن والآثار، وهو بلا شك كان عنده انحراف عن سيدنا علي بن أبي طالب.

    (12) تهذيب الكمال: 2 / 248 - 249، راجع كتاب الثقات لابن حبان: 8 / 81.
    وفي تهذيب التهذيب: 1 / 159 ان حريز حروري المذهب.
    وفي كتاب المجروحين: 1 / 268 انه كان داعية إلى مذهبه.
    (13) راجع الكاشف: 1 / 169 الرقم 994، ميزان الاعتدال: 1 / 475 الرقم 1792، المغني: 1 / 154 الرقم 1358.

    (14) قال أحمد بن سعيد الدارمي، عن أحمد بن سليمان المروزي: حدثنا إسماعيل بن عياش، قال: عادلت حريز بن عثمان من مصر إلى مكة فجعل يسب عليا ويلعنه، راجع تهذيب الكمال: 5 / 576، وفي هامش الكتاب: إسنادها جيد، الدارمي ثقة اتفق عليه البخاري ومسلم، وأحمد بن سليمان صدوق أخرج له البخاري في الصحيح، وإسماعيل بن عياش صدوق في روايته عن أهل بلده، وهو حمصي.
    (15) هامش تهذيب الكمال: 5 / 579.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة حمد فارس
    سؤال أطرحه على كل الاخوة الموالين وهو:
    هل تجرأ أحد من بني أمية او ابن تيمية او النواصب أجمعين على أن يقولوا في مولانا أمير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) ماقاله محمد حسين فضل الله في كتابه (في رحاب دعاء كميل)؟؟؟
    أرجو من الجميع الاجابة وإعطاء الآراء.....
    هل فضل الله عندكم ثقة؟

    تعليق


    • #3
      نحن نوثقه لأنه لم يثبت في حقه الكذب وأنتم معاشر الشيعة توثقون ليس فقط النواصب بل توثقون من تكفرونهم كالزيددية والواقفة والفطحية .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        نحن نوثقه لأنه لم يثبت في حقه الكذب وأنتم معاشر الشيعة توثقون ليس فقط النواصب بل توثقون من تكفرونهم كالزيددية والواقفة والفطحية .
        اعطني المصدر حتى يكون كلامك موثق ودقيق - وماذا تعرف عن الحديث عند الشيعة وهل شروط قبول حديث الراوي هي نفسها عندكم
        وهل قرأت البحث جيدا خصوصا ما قاله بشار عواد محقق كتاب " تهذيب الكمال ": والله لا أدري كيف يكون ثبتا من كان شديد التحامل على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، نعوذ بك اللهم من المجازفة .
        ومن ثم ان المتحاملين على ابوبكر وعمر وان ثبت صدقهم لا تروون عنهم وترمونهم بالتشيع والرفض لماذا كل هذا الحقد على أمير المؤمنين عليه السلام .
        التعديل الأخير تم بواسطة ابو ياسر الموسوي; الساعة 12-07-2010, 06:31 PM.

        تعليق


        • #5
          و يواصل عواد قوله حول كلام الذهبي هذا، فيقول: لا نقبل هذا الكلام من شيخ النقاد أبي عبد الله الذهبي، إذ كيف يكون الناصبي ثقة، وكيف يكون المبغض ثقة ؟ فهل النصب وبغض أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بدعة صغرى أم كبرى ؟ والذهبي نفسه يقول في الميزان: 1 / 226 في وصف البدعة الكبرى: " الرفض الكامل والغلو فيه، والحط على أبي بكر وعمر، والدعاء إلى ذلك، فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة " أو ليس الحط على علي والنصب من هذا القبيل ؟ وقد ثبت من نقل الثقات أن هذا الرجل كان يبغض عليا، وقد قيل: إنه رجع عن ذلك فإن صح رجوعه فما الذي يدرينا إنه ما حدث في حال بغضه وقبل توبته ؟
          وعندي أن حريز بن عثمان لا يحتج به، ومثله مثل الذي يحط على الشيخين، والله أعلم .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الموسوي
            اعطني المصدر حتى يكون كلامك موثق ودقيق - وماذا تعرف عن الحديث عند الشيعة وهل شروط قبول حديث الراوي هي نفسها عندكم
            وهل قرأت البحث جيدا خصوصا ما قاله بشار عواد محقق كتاب " تهذيب الكمال ": والله لا أدري كيف يكون ثبتا من كان شديد التحامل على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، نعوذ بك اللهم من المجازفة .
            ومن ثم ان المتحاملين على ابوبكر وعمر وان ثبت صدقهم لا تروون عنهم وترمونهم بالتشيع والرفض لماذا كل هذا الحقد على أمير المؤمنين عليه السلام .

            أحمد بن هلال

            - معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :

            ......أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ثم يقول : : أ الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .
            هذا عده مشايخك ناصبي ..ولعنوه ومع ذلك من الثقات ...

            مثال آخر ..
            عثمان بن عيسى الرؤاسي

            قال السيد الخوئي :..وقال عند ذكره الوكلاء المذمومين بعد بيان السفراء الممدوحين : " .....عثمان بن عيسى الرواسي ، كلهم كانوا وكلاء لابي الحسن موسى عليه السلام ، وكان عندهم أموال جزيلة ، فلما مضى أبو الحسن موسى عليه السلام وقفوا طمعا في الاموال ، ودفعوا إمامة الرضا عليه السلام وجحدوه ! " . أقول : لا ينبغي الشك في أن عثمان بن عيسى كان منحرفا عن الحق ومعارضا للرضا عليه السلام ، وغير معترف بامامته ، وقد استحل أموال الامام عليه السلام ، ولم يدفعها إليه ! وأما توبته ورده الاموال بعد ذلك فلم تثبت فإنها رواية نصر بن الصباح ، وهو ليس بشئ ، ولكنه مع ذلك كان ثقة بشهادة الشيخ وعلي بن إبراهيم وابن شهر آشوب المؤيدة بدعوى بعضهم أنه من أصحاب الاجماع .معجم رجال الحديث ( 12/ 132)

            يعني لص ..ومعارض لإمام زمانه ..وواقفي ..والواقفة كفرة بل أشد كما قال الحر العاملي ..ومع ذلك توثقونهم .

            مثال آخر ..
            زياد بن مروان القندي


            قال النجاشي : " زياد بن مروان أبو الفضل ، وقيل أبو عبد الله الانباري القندي : مولى بني هاشم ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ووقف في الرضا عليه السلام .

            قال الشيخ : " زياد بن مروان القندي ، له كتاب ، أخبرنا به الحسين ابن عبيدالله ، عن محمد بن علي بن الحسين ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عنه " . وعده في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام تارة ، قائلا : " زياد بن مروان القندي الانباري أبو الفضل " . وأخرى : زياد القندي . وفي أصحاب الكاظم عليه السلام ، قائلا : " زياد بن مروان القندي يكنى أبا الفضل ، له كتاب واقفي " .
            وقال الشيخ في كتاب الغيبة ، فيما روى من الطعن على رواة الواقفة : " روى ابن عقدة ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن عمر بن يزيد ، وعلي بن أسباط جميعا ، قالا : قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي : حدثني زياد القندي وابن مسكان ، قالا : كنا عند أبي إبراهيم عليه السلام ، إذ قال : يدخل عليكم الساعة خير أهل الارض ، فدخل أبو الحسن الرضا عليه السلام وهو صبي ، فقلنا : خير أهل الارض ؟ ثم دنا فضمه إليه ، فقبله ، وقال : يا بني تدري ما قال ذان ؟ قال عليه السلام : نعم يا سيدي هذان يشكان في ، قال علي بن أسباط : فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب فقال : بتر الحديث ، لا ، ولكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لهما : : إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا ، قال علي بن رئاب : فلقيت زيادا القندي فقلت له : بلغني أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لك : كذا وكذا ، فقال : أحسبك قد خولطت فمر وتركني فلم أكلمه ولا مررت به . قال الحسن بن محبوب : فلم نزل نتوقع لزياد دعوة أبي إبراهيم عليه السلام ، حتى ظهر منه أيام الرضا عليه السلام ما ظهر ومات
            زنديقا " .
            وبعد هذا تأتي لتحاسبنا على توثيق من لا يكذب ولا نعده من الكفار ..

            هناك حكمة لطيفة تقول -وأنصحك بالعمل بها - من كان بيته من زجاج فلا يقذف الناس بالحجارة .

            تعليق


            • #7
              باسمه تعالى

              روايتنا عن الزيدية يا سي كرار بأمر الأئمة كانت مع أنهم خالفوهم إلا أن الأئمة أمروا بأخذ الرواية عنهم رغم ضلالهم أما أنتم فأظن رسول الله لم يقل لكم من سب عليا فوثقوه .

              تعليق


              • #8
                هذا وإن الجوزجاني كان حريزي المذهب - نسبة إلى حريز بن عثمان المعروف بالنصب راجع:تهذيب الكمال: 2 / 248 - 249، راجع كتاب الثقات لابن حبان: 8 / 81 .
                قال أحمد بن سعيد الدارمي، عن أحمد بن سليمان المروزي: حدثنا إسماعيل بن عياش، قال: عادلت حريز بن عثمان من مصر إلى مكة فجعل يسب عليا ويلعنه، راجع تهذيب الكمال: 5 / 576، وفي هامش الكتاب: إسنادها جيد،

                تعليق


                • #9
                  راجع ما كتبناه واذهب وراجع كتبك ..والنواصب ليسوا بكفرة عندنا ...بينما الواقفة كفرة عندكم ومشايخك يأمرونكم باجتنابهم ومع ذلك توثقونهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    راجع ما كتبناه واذهب وراجع كتبك ..والنواصب ليسوا بكفرة عندنا ...بينما الواقفة كفرة عندكم ومشايخك يأمرونكم باجتنابهم ومع ذلك توثقونهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!
                    باسمه تعالى

                    يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك الا منافق !!

                    تعليق


                    • #11
                      اذن المهم في التوثيق هو الصدق وان كان ناصبيا - لماذا لا تروون عن الشيعة (( الرافضة )) اذا كانوا صادقين، ام المسألة فقط مع علي بن أبي طالب عليه السلام اما اذا وصلت لابي بكر وعمر يتغير الكلام انظر ماذا يقول شيخ النقاد عندكم وهو الذهبي حيث يقول في الميزان: 1 / 226 في وصف البدعة الكبرى: " الرفض الكامل والغلو فيه، والحط على أبي بكر وعمر، والدعاء إلى ذلك، فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة "

                      تعليق


                      • #12
                        لأنه لم يثبت صدق أحدهم عندنا ...

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                          لأنه لم يثبت صدق أحدهم عندنا ...
                          باسمه تعالى ،،
                          على عينك يا سي كرار
                          عباد بن يعقوب
                          الاسم : عباد بن يعقوب الأسدى الرواجنى ، أبو سعيد الكوفى ، الشيعى

                          الطبقة : 10 : كبارالآخذين عن تبع الأتباع
                          الوفاة : 250 هـ
                          روى له : خ ت ق ( البخاري - الترمذي - ابن ماجه )
                          رتبته عند ابن حجر : صدوق رافضى
                          رتبته عند الذهبي : وثقه أبو حاتم ، شيعى جلد

                          تعليق


                          • #14
                            جميل ..عموماً هذا يدل على أننا نتحرى الموضوعية ولا نرفض الرواة بدون سبب وأننا نقبل من كل صدوق ..
                            ما دام من المسلمين ..والسؤال لماذا توثقون الكفار ؟

                            تعليق


                            • #15
                              باسمه تعالى

                              لأنهم الأئمة نصوا على ذلك .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X