إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قال شيخ النواصب ابن تيمية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قال شيخ النواصب ابن تيمية

    قال شيخ النواصب ابن تيمية
    وهو يرد على العلامة الحلي
    وقوله : إنّ علياً قتل بسيفه الكفّار . فلا ريب أنه لم يقتل إلاّ بعض الكفار ، وكذلك سائر المشهورين بالقتال من الصحابة ،

    كعمر
    والزبير وحمزة والمقداد وأبي طلحة والبراء بن مالك وغيرهم رضي الله عنهم ، ما منهم من أحد إلاّ قتل بسيفه طائفةً من الكفار » .
    منهاج السنة ج 4 ص480

    وهل قتل عمر بسيفه طائفة من الكفّار ؟
    وهنا السؤال لمن يتبع ابن تيمية
    أنتم بين أمرين إما شيخكم كما نقول هو كذاب ناصبي
    أو تذطروا لنا أسماء الكفار الذين قتلهم عمر
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 13-07-2010, 01:39 AM.

  • #2

    عمر ما كان في أشطر منه بالهريبة!!!

    أتحدى أن يثبت وهابي أن كافرا قُتل بسيف عمر.......

    مأجور أخي عبد العباس

    تعليق


    • #3
      ويستمر هروب بني وهبون

      تعليق


      • #4
        يرفع....

        لسحق الوهابية............

        تعليق


        • #5
          وستمر الهروب وما زال التحدي لبني وهب

          تعليق


          • #6
            باسمه تعالى ،،،

            أتهزأ بالفاروخ عمر يا رافضي ؟

            ها هي بطولات الفاروخ !!

            مصنف ابن ابي شيبة - كتاب المغازي - غزوة خيبر .
            http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120353&book=1

            حدثنا عبيد الله ، قال : حدثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم ، عن علي قال : سار رسول الله ( ص ) إلى خيبر ، فلما أتاها بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم ، فقاتلوهم فلم يلبثوا أن انهزم عمر وأصحابه ، فجاء يجبنهم ويجبنونه ، فساء ذلك رسول الله ( ص ) فقال : ( لأبعثن إليهم رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يقاتلهم حتى يفتح الله له ، ليس بفرار ، فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث ساعة ثم قال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد ، فقال : ادعوه لي ) ، فلما أتيته فتح عيني ثم تفل فيهما ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله ( ص ) فيهم حدثا أوفي ، حتى أتيتهم فقاتلتهم ، فبرز مرحب يرتجز ، وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب ، فأتينا الباب ، فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله . انتهى


            قلت : وإسناده صحيح ،،،

            عبيد الله :
            هو عبيد الله بن موسى
            روى له ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )

            قال ابن حجر : ثقة ، كان يتشيع
            قال الذهبي : ثقة ، أحد الأعلام على تشيعه و بدعته

            نعيم بن حكيم :
            وثقه ابن حبان والذهبي وروى له البخاري في جزء رفع اليدين

            أبو مريم :
            هو أبو مريم الثقفي وثقه ابن حبان وذكره بالثقات وأيضا الذهبي والنسائي
            و قال المزي في تهذيب الكمال : روى عن

            على بن أبى طالب
            عمار بن ياسر
            أبى الدرداء
            أبى موسى الأشعرى .


            لا تهزأ بسيدنا عمر الفاروخ بعد اليوم يا رافضي هههههههههه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
              باسمه تعالى ،،،

              أتهزأ بالفاروخ عمر يا رافضي ؟

              ها هي بطولات الفاروخ !!

              مصنف ابن ابي شيبة - كتاب المغازي - غزوة خيبر .
              http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120353&book=1

              حدثنا عبيد الله ، قال : حدثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم ، عن علي قال : سار رسول الله ( ص ) إلى خيبر ، فلما أتاها بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم ، فقاتلوهم فلم يلبثوا أن انهزم عمر وأصحابه ، فجاء يجبنهم ويجبنونه ، فساء ذلك رسول الله ( ص ) فقال : ( لأبعثن إليهم رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يقاتلهم حتى يفتح الله له ، ليس بفرار ، فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث ساعة ثم قال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد ، فقال : ادعوه لي ) ، فلما أتيته فتح عيني ثم تفل فيهما ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله ( ص ) فيهم حدثا أوفي ، حتى أتيتهم فقاتلتهم ، فبرز مرحب يرتجز ، وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب ، فأتينا الباب ، فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله . انتهى


              قلت : وإسناده صحيح ،،،

              عبيد الله :
              هو عبيد الله بن موسى
              روى له ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )

              قال ابن حجر : ثقة ، كان يتشيع
              قال الذهبي : ثقة ، أحد الأعلام على تشيعه و بدعته

              نعيم بن حكيم :
              وثقه ابن حبان والذهبي وروى له البخاري في جزء رفع اليدين

              أبو مريم :
              هو أبو مريم الثقفي وثقه ابن حبان وذكره بالثقات وأيضا الذهبي والنسائي
              و قال المزي في تهذيب الكمال : روى عن

              على بن أبى طالب
              عمار بن ياسر
              أبى الدرداء
              أبى موسى الأشعرى .


              لا تهزأ بسيدنا عمر الفاروخ بعد اليوم يا رافضي هههههههههه

              من ضمن الرواة ممن يكنى (أبا مريم) ويشتبه في هذه الطبقة: اثنان:
              الأول: الحنفي:
              وهذا قد نصَّ:
              ابنُ سعد -في الطبقات (7/91)-،
              وخليفة بن خياط -في طبقاته (ص200)-،
              وأحمد بن حنبل فيما بلغه -كما في الأسامي والكنى (ص87)-، وجزم به مرةً -كما في العلل ومعرفة الرجال (2/515، 3/144-برواية عبدالله)-،
              ويحيى بن معين -كما في تاريخ الدوري عنه (4/174، 286)، وكما في معرفة الرجال لابن محرز (2/88)-
              وعلي بن المديني -في تسمية من روي عنه من أولاد العشرة (ص160)-،
              والبخاري -في تاريخه (1/436)-،
              ومسلم بن الحجاج -في المنفردات والوحدان (ص107)-،
              وأبو داود -كما في سؤالات الآجري (1/422)-،
              وأبو زرعة وأبو حاتم الرازيان -كما في الجرح والتعديل (2/280)-،
              ويعقوب بن سفيان الفسوي -في المعرفة والتاريخ (3/68)-،
              والدولابي -في الكنى (2/110)-،
              وابن حبان -في ثقاته (4/34)-،
              والرامهرمزي -في المحدث الفاصل (ص295)-،
              وأبو أحمد العسكري -في تصحيفات المحدثين (2/798)-،
              والدارقطني -في المؤتلف (3/1456)، وكما في سؤالات البرقاني (ص16)-،
              وابن ماكولا -في الإكمال (5/171)-؛
              نصُّوا جميعًا -ونصَّ غيرهم- على أن اسم أبي مريم الحنفي: (إياس بن ضبيح) ووقع في بعض المصادر تصحيفًا: (إياس بن صبيح)، ووقع في سؤالات البرقاني: (أبو مريم الجهني)، وهو تصحيف عن (الحنفي).
              قال ابن سعد -في الطبقات (7/91)-: (ولي قضاء البصرة بعد عمران بن الحصين في زمن عمر بن الخطاب)، وقال أبو أحمد الحاكم -كما في تهذيب الكمال (34/282)-: (هو أول من قضى بالبصرة، استعمله عليها أبو موسى الأشعري، روى عن عثمان بن عفان وعمر بن الخطاب روى عنه ابنه عبد الله بن أبي مريم الحنفي، ومحمد بن سيرين) وقال الدارقطني -في المؤتلف (3/1456)-: (ولي قضاء البصرة لعمر بن الخطاب).
              وجاء في ترجمته أنه كان مع مسيلمة الكذاب، ثم أسلم وحسن إسلامه.
              فهذا الرجل قاضٍ في البصرة، روى عنه ابنه، وإمام أهل البصرة: محمد بن سيرين، ولذا قال أبو حاتم وأبو زرعة الرازيان -كما في الجرح والتعديل (2/280)-: (يُعدُّ في البصريين).
              وحكم مسلم -في المنفردات والوحدان (ص106، 107)- أنه ممن تفرد عنه محمد بن سيرين ممن دون الصحابة، فيُنظر في رواية ابنه عنه -التي ذكرها أبو أحمد الحاكم-.
              وقد وثَّقه الدارقطني -كما في سؤالات البرقاني (ص16)-.

              الثاني: الثقفي:
              وهذا قد نصَّ:
              أحمد بن حنبل -في العلل ومعرفة الرجال (3/144-برواية عبدالله)-،
              والبخاري -في تاريخه (7/151)-،
              وأبو حاتم الرازي -كما في الجرح والتعديل (7/106)-،
              والدولابي -في الكنى (2/110)-؛
              نصُّوا على أن اسم أبي مريم الثقفي: (قيس).
              وترجم بعض الأئمة له، ونسبوه (مدائنيًّا) أي: من المدائن، ومنهم:
              البخاري وأبو حاتم -وسبق العزو إلى مصادر كلامهم-،
              وابن معين -كما في تاريخ بغداد (12/455)-،
              وابن حبان -في الثقات (5/314)-،
              والخطيب -في تاريخ بغداد (12/445)-.
              وذكروا أنه يروي عن علي بن أبي طالب وعمار بن ياسر، ويروي عنه نعيم وعبدالملك ابنا حكيم، وهذان الاثنان مدائنيان، وهو مما يؤيد كون شيخهما مدائنيًّا أيضًا.
              وقد حكم بعضهم بتفرد نعيم بن حكيم عن أبي مريم هذا، منهم: ابن خراش -كما في تاريخ بغداد (12/455)-، وابن معين في أحد قوليه -كما في تاريخ الدوري عنه (4/217)-.
              لكن قال ابن معين في قوله الآخر -كما في تاريخ الدوري عنه (3/524)-: (قد روى عبدالملك بن حكيم هذا عن أبي مريم أيضًا)، قال الدوري: قلت له: إنه يحدث ببعض أحاديث نعيم عن أبي مريم، فقال: (لعله قد سمعها)، ولم ينكر ذلك.
              وأما حال أبي مريم هذا، فقد قال الطبري -في تهذيب الآثار (1/238)- في سياق تعليل من عللَّ حديثًا رواه نعيم بن حكيم عن أبي مريم عن علي: (أن راويه عن علي: أبو مريم، وأبو مريم غيرُ معروفٍ في نقلة الآثار، وغير جائزٍ الاحتجاجُ بمثله في الدين عندهم)، وقال الدارقطني -كما في سؤالات البرقاني (ص75)-: (أبو مريم الثقفي عن عمار، مجهولٌ متروك)، ونقله ابن حجر -في التهذيب (12/253)- فلم يذكر قوله: (متروك)، وهو ثابت في أصل النسخة الخطية للسؤالات.

              فتبيَّن أن التحرير والتحقيق: التفريق بين الحنفي والثقفي، فالحنفي بصري اسمه: إياس بن ضبيح، والثقفي مدائني اسمه: قيس.
              وهذا التحرير هو نص الإمام أحمد بن حنبل، حيث قال -في العلل ومعرفة الرجال (3/144-برواية عبدالله)-: (أبو مريم الحنفي: إياس بن ضبيح، وأبو مريم الثقفي؛ اسمه: قيس)، وهو ظاهر تصرفات الأئمة الذين ترجموا لكلا الراويين وفرَّقوا بينهما.

              وقد وقع خلطٌ بين الاثنين لبعض الأئمة:
              فنقل المزي -في تهذيب الكمال (34/282)- عن كتاب التمييز للنسائي قوله: (قيس أبو مريم الحنفي، ثقة).
              وهذا خطأ في تسمية الراوي، فإن الأئمة يكادون يتفقون -كما سبق- على أن اسم أبي مريم الحنفي: إياس بن ضبيح.
              ويؤيده: أن الدارقطني قد وثَّق أبا مريم إياس بن ضبيح الحنفي، فهو الأجدر بأن يكون النسائي يوثقه.
              وقد جاء على الصواب في الكنى للنسائي، حيث نقل ابن حجر -في تهذيب التهذيب (12/253)- عنه قولَ النسائي: (أبو مريم؛ قيس الثقفي).
              ولعل الخطأ من تصحيفات النسَّاخ، ويُربأ بأبي عبدالرحمن النسائي أن يقع فيه.
              وثَمَّ وهم آخر:
              فقد بوَّب البزار -في مسنده (3/19)- على أحاديث نعيم بن حكيم عن أبي مريم عن علي بقوله: (ومما روى أبو مريم الحنفي عن علي).
              ولم أجد من ذكر لنعيم بن حكيم روايةً عن أبي مريم الحنفي (إياس بن ضبيح)، بل الجميع على أن نعيمًا وأخاه يرويان عن أبي مريم الثقفي، والأخَوان مدائنيان -كما سبق-، فأولى أن يكون شيخهما: الثقفي المدائني.

              وقد خلط بعض المتأخرين بين الرجلين أيضًا، وتتبع ذلك يطول.

              قال ابن حجر -في تهذيب التهذيب (12/252)-: (الذي يظهر لي أن النسائي وهم في قوله: إن أبا مريم الحنفي يسمى قيسًا، والصواب: أن الذي يسمى قيسًا هو أبو مريم الثقفي صاحب الترجمة -كما قال أبو حاتم وابن حبان-، على أن النسخة التي وقفت عليها من كتاب الكنى للنسائي إنما فيها: «أبو مريم قيس الثقفي»، نعم؛ ذكره في التمييز كما نقل المؤلف.
              وأما أبو مريم الحنفي فاسمه إياس -كما قال بن المديني وأبو أحمد وابن ماكولا وابن حبان في الثقات-، ولم يذكره النسائي؛ لأنه لم يذكر إلا من عرف اسمه...).

              ومنه يتبين أن أبا مريم الحنفي البصري ثقة، وأن أبا مريم الثقفي المدائني مجهول متروك، وهو الذي يروي عنه نعيم بن حكيم.

              وانظر: السلسلة الضعيفة، للألباني -رحمه الله- (13/684-688)

              تعليق


              • #8
                باسمه تعالى ،،
                والله جاي على بالي احلف أنك ما قرأت اللي نسخته يا جدع
                الظاهر كل حمير معاوية ينسخون من نفس المكان ..

                تم الرد سابقا على الغبي أبو مسعد هنا
                http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=138589&page=3

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
                  باسمه تعالى ،،
                  والله جاي على بالي احلف أنك ما قرأت اللي نسخته يا جدع
                  الظاهر كل حمير معاوية ينسخون من نفس المكان ..

                  تم الرد سابقا على الغبي أبو مسعد هنا
                  http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=138589&page=3
                  توثيق المجهول بدون دليل هكذا لاترفع الجهالة خصوصا لو اخطأ في الاسم

                  قال أبو حاتم : أبو مريم الثقفى المدائنى اسمه قيس .
                  و قال النسائى : قيس أبو مريم الحنفى ثقة .
                  حاول ان تميز بين الصحيح والخطأ

                  ورفع الجهالة ليست بالخطأ بمجرد تشابه الاسماء.

                  التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 15-07-2010, 09:22 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    كنز العمال / الجزء العاشر / ص 462

                    30119 عن علي قال : سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ، فلما أتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم وإلى قصرهم قاتلوهم ، فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحاب فجاء يجبنهم ويجبنونه فساء ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : لابعثن عليه رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يقاتلهم حتى يفتح الله له ليس بفرار فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة فقال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد قال : ادعوه لي فلما أتيته فتح عيني ، ثم تفل فيها ، ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها حدثا أو في حتى أن يتهم فقاتلتهم فبرز مرحب يرتجز وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب فأتينا الباب فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله

                    (ش والبزار ، وسنده حسن).

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                      توثيق المجهول بدون دليل هكذا لاترفع الجهالة خصوصا لو اخطأ في الاسم



                      حاول ان تميز بين الصحيح والخطأ
                      باسمه تعالى

                      ما بعرف شو هالسماجة !!
                      اقتبست نص الكلام وتركت كلامي المنقول من كلام الحافظ ....
                      يعني ما قريت تعليق الحافظ على هذا الشي وانا نقلته بالاخير وذكرت به بالاول .
                      قلت : قد بين الحافظ خلطه بين الاثنين والصحيح الثقفي لأن النسائي ظن أن قيس هو الحنفي ولكنه الثقفي فهو أراد توثيق قيس فوهم .


                      قال الحافظ في تهذيب التهذيب 12 / 232 :
                      الذى يظهر لى أن النسائى وهم فى قوله : إن أبا مريم الحنفى يسمى قيسا ، و الصواب أن الذى يسمى قيسا هو أبو مريم الثقفى صاحب الترجمة كما قال أبو حاتم و ابن حبان


                      يعني اللي وثقه ابن حبان وأبو حاتم !!

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
                        كنز العمال / الجزء العاشر / ص 462

                        30119 عن علي قال : سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ، فلما أتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر ومعه الناس إلى .............
                        (ش والبزار ، وسنده حسن).
                        لماذا لاتنقل السند؟

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
                          باسمه تعالى

                          ما بعرف شو هالسماجة !!
                          اقتبست نص الكلام وتركت كلامي المنقول من كلام الحافظ ....
                          يعني ما قريت تعليق الحافظ على هذا الشي وانا نقلته بالاخير وذكرت به بالاول .
                          قلت : قد بين الحافظ خلطه بين الاثنين والصحيح الثقفي لأن النسائي ظن أن قيس هو الحنفي ولكنه الثقفي فهو أراد توثيق قيس فوهم .


                          قال الحافظ في تهذيب التهذيب 12 / 232 :
                          الذى يظهر لى أن النسائى وهم فى قوله : إن أبا مريم الحنفى يسمى قيسا ، و الصواب أن الذى يسمى قيسا هو أبو مريم الثقفى صاحب الترجمة كما قال أبو حاتم و ابن حبان


                          يعني اللي وثقه ابن حبان وأبو حاتم !!
                          كيف تثبت وثاقته والنسائي اساسا اخطأ؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                            لماذا لاتنقل السند؟
                            باسمه تعالى ،،

                            كل دقيقة تثبت أنك حمار ..

                            كتاب كنز العمال من كتب التخريج مثل مجمع الزوائد بلا أسانيد وينقل بلا سند عن الكتب الأخرى يعني يختصر وهذا لا يعني أن الحديث بلا سند وتحسين المتقي الهندي + حديث صحيح بالسابق = عشوة تبن !

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                              كيف تثبت وثاقته والنسائي اساسا اخطأ؟
                              باسمه تعالى

                              ثبتت وثاقته لأنه نفسه الذي وثقه ابو حاتم وابن حبان ..

                              قال الحافظ في تهذيب التهذيب 12 / 232 :
                              الذى يظهر لى أن النسائى وهم فى قوله : إن أبا مريم الحنفى يسمى قيسا ، و الصواب أن الذى يسمى قيسا هو أبو مريم الثقفى صاحب الترجمة كما قال أبو حاتم و ابن حبان .


                              لذلك يا عفير تجد بالتهذيب :
                              قال أبو حاتم : أبو مريم الثقفى المدائنى اسمه قيس .
                              و قال النسائى : قيس أبو مريم الحنفى ثقة .


                              فمن يقصده النسائي هو من قال عنه ابو حاتم ثقة والدليل ايرادهما بترجمة واحدة .


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X