إعـــــــلان

**محب الغدير 2** · 02-07-2016, 08:57 PM

بماذا استدل علماؤك على التشكيك في نسبة الكلام لابن قتيبة بل جعله موضوع عليه ؟
أنا كرافضي أريد معرفة الأدلة حتى اعرف الحق

وابن ابي مريم مات سنة 224 هجرية
وابن عفير مات سنة 226 هجرية
وابن قتيبة الدنيوري ولد سنة 213 هجرية

ما الدليل على هذه التواريخ ؟
هل الاستبعاد دليل على الاستحالة ؟ يعني هل كون ابن العباس في أقسى أحواله كان حوالي في ال14 هجري عندما استشهد الرسول يعني كل شيء ينقله عنه مرسل كمثال ومستحيل أنه سمعه مباشرةً ؟
هل هذا يبطل صحة نسبة أي كتاب لصاحبه لو كان فيه يا يتوهّم أنه إرسال , بل لو فيه ارسال ؟

**سيدونس** · 02-07-2016, 09:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2

بماذا استدل علماؤك على التشكيك في نسبة الكلام لابن قتيبة بل جعله موضوع عليه ؟
أنا كرافضي أريد معرفة الأدلة حتى اعرف الحق

ما الدليل على هذه التواريخ ؟
هل الاستبعاد دليل على الاستحالة ؟ يعني هل كون ابن العباس في أقسى أحواله كان حوالي في ال14 هجري عندما استشهد الرسول يعني كل شيء ينقله عنه مرسل كمثال ومستحيل أنه سمعه مباشرةً ؟
هل هذا يبطل صحة نسبة أي كتاب لصاحبه لو كان فيه يا يتوهّم أنه إرسال , بل لو فيه ارسال ؟

مايرسله ابن عباس عن النبي انما يرسله عن صحابة عدول مثله
لكن مايفعله مؤلف كتاب الامام والسياسة انه يقول حدثنا ابن ابي مريم وحدثنا ابن عفير
حدثنا لاتعني الارسال ( لا ادري كيف لم تفهم هذه)
بل تعني ان مؤلف الكتاب سمع منهما مباشرة بلا ارسال
فان كان المؤلف ابن قتيبة فهذا يعني ان عمره 10 سنوات

**محب الغدير 2** · 03-07-2016, 03:46 AM

أجبت على النقطة الثانية من كلامي فقط فأين الباقي ؟
أجب على الجميع ثم نناقشها .

**مروان1400** · 11-04-2017, 08:34 PM

...... يرفع ..

**وهج الإيمان** · 12-04-2017, 01:59 AM

امتناني لكم أخي مروان كما نلاحظ أن المستشكل في الموضوع يريد أن يؤلف العلامه ابن قتيبه الكتاب على قياساته كالثوب هو يفصل ويريد العلامه ابن قتيبه أن يخيط الثوب بنفس التفصيل وإلا فالكتاب ليس له !!!!! وانحرج عند الكلام عن ابن عباس والمعاصره تكفي على شرط صاحب الصحيح عندهم
وممن اعترف أن الكتاب للعلامه ابن قتيبه الدينوري الشيخ الدكتور راغب السرجاني

قال في مقالته من موقع قصة الإسلام :شروط الخلافة في النظام السياسي الإسلامي أنقل لكم منها بنصها وهامشها :

فهذا عبد الملك بن مروان بن الحكم (ت 86هـ)، يصفه ابن قتيبة الدينوري في كتابه "الإمامة والسياسة"، وذلك في مستهلِّ حديثه عن بدء خلافته للمسلمين بقوله: "إن عبد الملك بن مروان... وعد الناس خيرًا، ودعاهم إلى إحياء الكتاب والسنة، وإقامة العدل والحق، وكان معروفًا بالصدق مشهورًا بالفضل والعلم، لا يختلف في دينه، ولا ينازع في ورعه، فقبلوا ذلك منه، ولم يختلف عليه من قريش أحد، ولا من أهل الشام" (3)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(3) ابن قتيبة الدينوري: الإمامة والسياسة 3/193.

وقال في مقالته : إسهامات المسلمين النظرية في نظام الحكم والإدارة :

إسهامات ابن قتيبة الدينوري
ووجدنا شكل الكتابة السياسية يَلِج سُلَّم التطور منذ القرن الثالث الهجري؛ حيث أَلَّف ابن قتيبة الدينوري -رحمه الله- كتابه "الإمامة والسياسة"، ولعلَّ عنوان الكتاب دليل على تعمق علماء المسلمين في استيعاب أمر الإمامة ومتعلقاتها في هذا القرن، وقد أكَّد هذا الكتاب على اهتمام المسلمين بالسياسة منذ فجر الإسلام، ويُبرهن على أنهم كانوا ساسة بارعين في التصرُّف بالأمور، ويُوَضِّح أن الإسلام دين السياسة والقيادة كما هو دين التسامح والأخوة بين المسلمين.

وقد بدأه ابن قتيبة بعرض قضية خلافة أبي بكر وما دار فيها، وانتهى الكتاب بالحديث عن خلافة المأمون، ومنهجُ الكتاب يدور حول إيراد الروايات المتعلقة بموضوع كل خليفة على حدة، ومن ثم فهو أشبه بكتب التاريخ السردي، التي تعرض الروايات دون تدخُّلٍ من المؤلف فيها، وهذا الكتاب يشبه إلى حدٍّ كبير كتاب "تاريخ الطبري"، و"سيرة ابنِ هشام". ) انتهى النقل