بالله عليكم ماهذه الشبهة ؟؟ ماهذا الغباء ؟؟ تريدون ان تجعلون من جهلكم وحماقتكم وعدم فهمكم دليل وحجة علينا ؟؟

بالله عليك كيف تحكم ؟؟ هل في رأسك عقل ؟؟ بصراحة لم أعد أصدق ما أراه من غباء هؤلاء ؟؟

اسمع ياهذا شبهتك مردودة وكلامك سخيف وسطحي وعذراً من الاخوة الموالين

لكن من كانت هذه حالته لايستحق أن يكلم الا بهذه الطريقة
هل تحاججنا بشيء نحن نقوله وأنتم لا تقولوه ؟؟ غريب أمركم

هل نحن نثبت أن النبي صلوات الله عليه أمي ؟؟ وانتم تثبتون العكس ؟؟

هل تعلم المقصد من طرح العالم السبحاني لقضية أمية الرسول وإثباتها ؟؟

لأن أميته كانت أكبر دليل على نبوته ..

ومامعنى الأمية هنا أيها الفهيم ؟؟

معنى ذلك أن الرسول صلوات الله عليه لم يكتسب علمه من أهل الدنيا ..ولم يتعلم عند معلم من بني البشر

ومع ذلك فاجأ الخلق بعلمه الواسع الذي لم يحصل عليها عالم من بني البشر

فعلمه كان من الله سبحانه وتعالى ..هذا معنى الأمي ..

أمي لم يتعلم في مدارس البشر ولا عند معلميهم ولا ولا ..بل تعلم من الباري عز وجل

فحصل على علوم الأولين والآخرين ..

وعند محاولة المستشرقين إنكار أمية الرسول فهم يحاولون بذلك إنكار نبوة محمد عليه الصلاة والسلام

ونحن واجبنا كما واجبكم إثبات أميته من مبدأ عدم استسقاء علمه من أحد من بني البشر

بل كان هذا العظيم الذي لم يعلمه أحد من بني البشر كيف يكتب الحرف يتفوه بكل حكم وعلوم الدنيا

ولكن أنت جعلت فهمك السقيم ينصب على أن معنى أمية النبي أنه لا يكتب ؟؟

فهات جملة قالها العالم السبحاني بأن النبي لايكتب حتى تحتج علينا بذلك ..

أما أن تحاججنا بناء على فهمك الأعوج للأمور فهذا مالايقبله عقل ..

وأنت تعرف أن الأمي لغوياً من لايقرأ ولايكتب

فلماذا تمسكت بكلمة لا يكتب وتركت كلمة لايقرأ ؟؟

هذا أكبر دليل أن معنى أمية الرسول ليست المعنى السائد على كل أمي في الدنيا

بل معنى أميته هي كماشرحنا سابقاً

لم يتعلم من احد القراءة والكتابة

بل كان معلماً للبشرية لأن معلمه هو الله سبحانه وتعالى وجاء هذا الأمر كأكبر برهان على نبوته عليه وعلى آله الصلاة والسلام

اللهم أعوذ بك من الجهل ومن أصحاب الضلال

الموضوع للاحتجاج عليكم, فلا يصح ان استدل عليكم بما هو غير ثابت عندكم , لان المعصوم قال برواية صحيحة كما اوردها السبحاني ان النبي كان يقرأ ولايكتب (ص342)
http://www.imamsadeq.org/ar.php/page...okAr78P12.html
لذلك لانريد تطويل الموضوع في اثبات القراءة من عدمها, لان الاشكال واقع عليكم سواء اكان يقرأ ولايكتب, ام لايقرأ ولايكتب.
واما طلبك بقول للسبحاني فقد ارودناه سابقا ونعيده للفائدة كون كل شيعي لايقرأ الموضوع ونحتاج الى شرح من جديد
قال السبحاني : حصيلة الكلام في اُمّية النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ : قد أصبحت اُمّية النبي الأعظم ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ قبل أن يختاره اللّه لإبلاغ رسالته أمراً واضحاً كوضوح شمس الضحى، لا يشك فيها ذو مسكة ومن له أدنى إلمام بتاريخ الجزيرة وحياة الاُمّة العربية، العائشة فيها وأمّا حديثها بعد البعثة فالامعان في ما نقلناه من حديث بدء الرسالة والصحيحين المرويين عن الإمام الصادق ـ عليها السَّلام ـ يعطي أنّه كان يقرأ ولا يكتب، فلو جاز الركون في مثل المقام إلى هذه النقول المروية بصورة الآحاد من الأخبار، فنحكم بمفادها، وإلاّ فالحكم ببقائه على ما كان عليه من الاُمّية قبل البعثة أوثق وأسد.. الح


وهذا الشاهد من الموضوع.
فحاول ان تحل الاشكال في انكم تنسبون له علم الاولين والاخرين من علوم الدنيا والدين باستثناء الكتابة.

أولاً : كلام السبحاني مردود عليه فهو كلام شاذ

ثانياً : لا تفترى و تكذب على الخوئي و الشهرستاني و كونك لا تفهم كلامهم لا يلزمنا بشئ

ثالثاً : هذا في فكركم المتخلف هو أمي
كيف أمي و الله يقول له (أقرأ)
أمي بمعني منسوب لأم القري مكة

رابعاً : نحن عندنا الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - يعرف العلوم كلها

السؤال : هل النبي محمّد صلى الله عليه وآله وسلم يعرف جميع العلوم من فلك وطب وفيزياء وكيمياء ، وخطط الحرب ، ورياضيات ، وما إلى ذلك ، وما هو الدليل على ذلك ؟؟


الجواب : من سماحة السيّد جعفر علم الهدى

النبي ص أفضل الخلق طراً ، فلابدّ أن يكون أعلمهم بجميع العلوم والمعارف والفنون ، وكل ما يعد معرفته فضيلة للإنسان .
وفي الحديث الشريف : « أنّ الله تعالى أكرم واجل من أن يفرض طاعة أحد على خلقه ، ثمّ يحجب عنه أخبار السموات والأرض » ، وقال تعالى : تعالى : { عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ }{الجن/26 ـ 27} ، فإذا كان النبي ص قد علمه الله العلوم الغيبية التي لا يمكن للبشر العادي الوصول إليها ، فما ظنك بالعلوم التي يمكن تحصيلها بالأسباب الطبيعية ؟ ، وهذا أمير المؤمنين يقول ويعلن مراراً وتكراراً :« اسئلوني قبل أن تفقدوني ، فوالله أنّي لاعرف بطرق السماوات مني بطرق الأرض » ، وهو الذي يقول : « علمني رسول الله الف باب من العلم ، ينفتح من كل باب الف باب » ، وهو الذي يقول فيه النبي الأعظم ص : « أنا مدينة العلم وعلي بابها».



وهذا هو كلام العقل و المنطق
وأجماع الشيعة

قد فند كل الادلة في اثبات انه يكتب فراجعها في موضوعه.

كلام الشهرستاني استدل به السبحاني في موضوعه, وليس من عندي, فالاولى ان ترمي السبحاني بالافتراء.
والخوئي كلامه في تفسيره ص 48

ونزيدك ايضا من كلام الطبطبائي في تفسيره للاية :
وتقييد قوله: { ولا تخطه } بقوله: { بيمينك } نوع من التمثيل يفيد التأكيد كقول القائل: رأيته بعيني وسمعته بأُذني.
والمعنى: وما كان من عادتك قبل نزول القرآن أن تقرأ كتاباً ولا كان من عادتك أن تخط كتاباً وتكتبه - أي ما كنت تحسن القراءة والكتابة لكونك أُمياً - ولو كان كذلك لارتاب هؤلاء المبطلون الذين يبطلون الحق بدعوى أنه باطل لكن لما لم تحسن القراءة والكتابة واستمررت على ذلك وعرفوك على هذه الحال لمخالطتك لهم ومعاشرتك معهم لم يبق محل ريب لهم في أمر القرآن النازل إليك أنه كلام الله تعالى وليس تلفيقاً لفّقته من كتب السابقين ونقلته من أقاصيصهم وغيرهم حتى يرتاب المبطلون ويعتذروا به.
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1

وفي مجمع البيان للطبرسي :
ثم خاطب نبيَّه صلى الله عليه وسلم فقال { وما كنت تتلوا من قبله من كتاب } أي وما كنت يا محمد تقرأ قبل القرآن كتاباً والمعنى إنك لم تكن تحسن القراءة قبل أن يوحي إليك بالقرآن { ولا تخطّه بيمينك } أي معناه وما كنت أيضاً تكتبه بيدك { إذاً لارتاب المبطلون } أي ولو كنت تقرأ كتاباً أو تكتبه لوجد المبطلون طريقاً إلى اكتساب الشك في أمرك وإلقاء الريبة لضعفة الناس في نبوتك. ولقالوا: إنما تقرأ علينا ما جمعته من كتب الأولين فلما ساويتهم في المولد والمنشأ ثم أتيت بما عجزوا عنه وجب أن يعلموا أنه من عند الله تعالى وليس من عندك إذ لم تجر العادة أن ينشأ الإنسان بين قوم يشاهدون أحواله من عند صغره إلى كبره ويرونه في حضره وسفره لا يتعلم شيئاً من غيره ثم يأتي من عنده بشيء يعجز الكل عنه وعن بعضه ويقرأ عليهم أقاصيص الأولين.
قال الشريف الأجل المرتضى علم الهدى قدّس الله روحه: هذه الآية تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يحسن الكتابة قبل النبوة فأما بعد النبوة فالذي نعتقده في ذلك التجويز لكونه عالماً بالكتابة والقراءة والتجويز لكونه غير عالم بهما من غير قطع على أحد الأمرين وظاهر الآية يقتضي أن النفي قد تعلق بما قبل النبوة دون ما بعدها ولأن التعليل في الآية يقتضي اختصاص النفي بما قبل النبوة لأن المبطلين إنما يرتابون في نبوته صلى الله عليه وسلم لو كان يحسن الكتابة قبل النبوة فأما بعد النبوة فلا تعلق له بالريبة والتهمة فيجوز أن يكون قد تعلمها من جبرائيل (ع) بعد النبوة.
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1

قلت : الطبرسي اكد انه كان امي لايحسن الكتابة قبل النبوة, وكذلك المرتضى قال بذلك, وجوز بعدها.
يقول مرتضى المطهري في - النبي الامي - ص 35-36

الأول : أن كلمة (أم القرى) ليست علماً خاصاً بمكة وإن شملت مكة باعتبارها مركزاً لقرى حولها ، إذ أن أم القرى يعني مركز القرى ، فكل نقطة تشكل محوراً لنواحي مختلفة يقال لها أم القرى. ويفهم من استعمال آخر لها في القرآن الكريم أنها مجرد عنوان وصفي لا علمي ، فقد جاء في سورة القصص (الآية 59) قولة تعالى : (وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولاً( (القصص59) . فيعلم منه أن كل مركز ومجمع يسمى بـ (أم القرى) في لغة القرآن. وحينئذٍ فلا معنى للنسبة لعنوان وصفي.
الثاني : أن الكلمة أطلقت في القرآن على أناسٍ لم يكونوا مكيين كما في سورة آل عمران( الآية 20 ) إذ يقول تعالى : ( وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ ( (آل عمران/20).ومنه يعلم أن الكلمة في عرف ذلك اليوم وعصر القرآن كانت تطلق على العرب غير التابعين لكتاب سماوي.
[36]
وعلاوة على ما سبق ؛ فإن هذه الكلمة أطلقت على عوام اليهود الذين لم يكونوا يعرفون شيئاً رغم أنهم يعدون من أهل الكتاب كما جاء في سورة البقرة الآية (78) ( وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لاَ يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ ((البقرة/78). ومن الواضح أن اليهود الذين أسماهم القرآن بـ (الأميين) لم يكونوا من أهل مكة بل كان غالبهم يسكن المدينة وأطرافها.
الثالث : أن القواعد الأدبية كانت تقتضي أن يقال قروي لا (أمي) لو كانت الكلمة مشتقة من (أم القرى) حسب قاعدة النسبة في علم الصرف وهي تقرر أنه عند النسبة للمضاف والمضاف إليه وخصوصاً عندما يكون ا لمضاف هو الأب أو الأم أو البنت، هذه النسبة تكون للمضاف إليه لا للمضاف فنقول في النسبة إلى (أبي طالب) طالبي ، وأبي حنيفة حنفي ، وبني تميم ، تميمي.

فلا اساس لهذه التسمية ومن قول علماءكم نرد عليكم.
بل مخالف للقران قبل العقل, و اي اجماع تتحدث عنه وقد كسر ظهر الاجماع الكبار من علمائكم بل وفند كل الادلة (السبحاني) وبين بطلانها, وذكر تصحيح رواية المعصوم ان النبي لم يكن يكتب.

فان كنت تؤمن بان النبي كان امي فتفضل في توضيح الاشكال, واما ان كنت تنكر, فليس لي عليك سلطان في ارغامك على اتباع روايات المعصومين الصحيحة.

ولك ناصبي
انت لاتفهم حتى الكلمات
هو يقرا ولا يكتب
يعني ايها الاهبل اي واحد يستطيع القرائة ولا يستطيع الكتابة؟

لماذا ترميني بالهبل؟
انا نقلت كلام المعصومين وكلام علمائكم, واما نحن فنقول انه لم يكن يقرأ ولايحتى يكتب.
وعلمائكم يصرحون بانه لم يكن يقرأ ولا يكتب قبل البعثة مثل الطبطبائي والمرتضى والسبحاني و الطبرسي والشهرستاني واختلفوا بعد البعثة.
بل ان السبحاني اكد انه لم يكن يكتب حتى بعد البعثة, وشكك في القراءة بعدها, ولكنه.

قال السبحاني : حصيلة الكلام في اُمّية النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ : قد أصبحت اُمّية النبي الأعظم ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ قبل أن يختاره اللّه لإبلاغ رسالته أمراً واضحاً كوضوح شمس الضحى، لا يشك فيها ذو مسكة ومن له أدنى إلمام بتاريخ الجزيرة وحياة الاُمّة العربية، العائشة فيها وأمّا حديثها بعد البعثة فالامعان في ما نقلناه من حديث بدء الرسالة والصحيحين المرويين عن الإمام الصادق ـ عليها السَّلام ـ يعطي أنّه كان يقرأ ولا يكتب، فلو جاز الركون في مثل المقام إلى هذه النقول المروية بصورة الآحاد من الأخبار، فنحكم بمفادها، وإلاّ فالحكم ببقائه على ما كان عليه من الاُمّية قبل البعثة أوثق وأسد.. الح

فهناك مرحلتان :
- قبل البعثة لايقرأ ولايكتب ,,,, وهذا ثابت ومؤكد
- بعد البعثة يقرأ ولايكتب ,,,, ولكن السبحاني شكك في صحة انه يقرأ حتى بعد البعثة, وجعله امي قبل وبعد البعثة على الاوثق.

النبي والقراءة والكتابة

هل كان النبي محمّد صلّى الله عليه وآله لا يعلم القراءة والكتابة بعد ما نزلت النبوّة عليه؟

************************************************** ***********

النبي الكريم صلّى الله عليه وآله كان يعلم القراءة والكتابة ولكن لم يكن يمارسها بأمر الله تعالى.

25 شوال المكرّم 1430



تجده هنا

السؤال الثاني

لذلك اعلم ان من قال بغير هذا الكلام فهو راي غير معتد به

الافتاء هكذا بدون دليل ليس بحجة
فالسبحاني فند كل الادلة في مسألة الكتابة
بل ذكر رواية صحيحة عن المعصوم تؤكد ذلك.
واما قول المفتى انه كان يعرف ولايظهر ذلك, فهذا اضعف الردود
كونه لادليل عليه, وايضا ينافي الدليل الصحيح من قول المعصوم وكذلك ظاهر الاية.

فحيث انك تريد التطويل من نفس المصدر فلا بأس ,

أولا :

لماذا تدلس وتظهر ان الشيخ قال :

وقال في نهاية الرسالة ردا على المستشرقين الطاعنين قال السبحاني: نجد مغالطات وتشكيكات أثارتها قساوسة الغرب حول اُمّيته ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ وتبعهم بعض المستغربة في الشرق، الذين يتطفّلون على موائد الغربيين في كل شيء، حتى فيما يرجع إلى الإسلام والمسلمين، والشرق والشرقي، غير واقفين على نواياهم وما تكنه صدورهم وضمائرهم، من القضاء على الإسلام والمسلمين، والحقد والعداء للنبي الأعظم ورسالته، وما يستهدفون من بث هذه التشكيكات والمغالطات، التي لها طابع التحقيق، حول الرسول الأكرم واُمّيته.
وفي الوقت نفسه، لا مصدر لهم في انكار اُمّيته إلاّ مراسيل عن مجاهيل ، أو انتحالات أعداء الدين، نظراء ابن أبي العوجاء

ولكن أنظروا ماذا قال الشيخ السبحاني بعدها شارحاً لقصده :
((كل ذلك لبثّ الريب في قلوب البسطاء من المسلمين بالنسبة إلى رسالته، ودينه، وكتابه، حتى يتخذوا ذلك ذريعة لانكار رسالته الالهية واتصاله بالعوالم الروحية حتى يصوّروا لهم، أنّ النبي كان قارئاً وكاتباً وأنّ ما جاء به من المعارف والأحكام هي انتاج عبقريته الفذة وشخصيته اللامعة، وسبره في الكتب وغوره فيها، شأن كل باحث متتبع.))

___

أقول : لماذا كل هذا التدليس وإظهار انه يقصد الروايات الوارده في هذا المجال الذي تتكلم فيه وكان يقصد الروايات الدالة على انه كان يتعلم من من كان قبله ,

حيث الآية ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ))[النحل/103]

فأرجو الاجابة عن مثل هذا التدليس السيء ,

ثانيا:

الشيخ عنده ان هذا من الكمال لا من النقص كما يظهر من كلامه ,

حيث هو أمي ( لا قرأ ولا يكتب ) ولكنها صفة كمال حيث قال :

ثانياً: إنّ ما ذكره «انّ الكتابة فضل تشرف المتحلي به على العاطل منه وإذا صح أنّ اللّه قد جعل نبيّه بحيث وصفناه من الحكم والفضل ثبت أنّه كان عالماً بالكتابة محسناً لها» صحيح جداً وقد فضّل اللّه سبحانه نبيّنا على جميع الأنبياء والرسل ومنحه من الفضائل ما لم يمنحه لغيره غير أنّه لما كانت هناك مصلحة أولى وأهم كما صرح اللّه بها سبحانه في كتابه وهي طرد الريب عن القلوب الضعيفة، صرفه اللّه سبحانه عن تعلّم القراءة والكتابة طيلة عمره، ولم يمكنه منها طلباً لهذه الغاية المهمة وترك المهم توخّياً للأهم لا يعد نقصاً لو لم يعد كمالاً.
وإلى ذلك يشير الفاضل القنوي في تعليقه على «أنوار التنزيل» بقوله: ولذلك صارت الاُمية شرفاً وفخراً في شأنه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ وصفة نقص في حق غيره.

وأما تعلقك بهذا القول فهو لا يدل إلا على انك تختار ما يعجبك وان كان بخلاف المفهوم من كلام الناس عند القراءة ,

قال الشيخ :
وأمّا حديثها بعد البعثة فالامعان في ما نقلناه من حديث بدء الرسالة والصحيحين المرويين عن الإمام الصادق ـ عليها السَّلام ـ يعطي أنّه كان يقرأ ولا يكتب، وأمّا حديثها بعد البعثة فالامعان في ما نقلناه من حديث بدء الرسالة والصحيحين المرويين عن الإمام الصادق ـ عليها السَّلام ـ يعطي أنّه كان يقرأ ولا يكتب، فلو جاز الركون في مثل المقام إلى هذه النقول المروية بصورة الآحاد من الأخبار، فنحكم بمفادها، وإلاّ فالحكم ببقائه على ما كان عليه من الاُمّية قبل البعثة أوثق وأسد، وإلاّ فالحكم ببقائه على ما كان عليه من الاُمّية قبل البعثة أوثق وأسد،

وتعلقت بقول ,

أوثق وأسد ,
ولكن هل تفهم ما كان يقوله قبلا ,

كان يقول بالاستثناء ,

يعني ,

وأمّا حديثها بعد البعثة فالامعان في ما نقلناه من حديث بدء الرسالة والصحيحين المرويين عن الإمام الصادق ـ عليها السَّلام ـ يعطي أنّه كان يقرأ ولا يكتب، فلو جاز الركون في مثل المقام إلى هذه النقول المروية بصورة الآحاد من الأخبار، فنحكم بمفادها،


وإلاّ-(مع عدم الركون لمفادها ) - فالحكم ببقائه على ما كان عليه من الاُمّية قبل البعثة أوثق وأسد،

__

فهل وضحت الفكرة ام انها تحتاج الى مزيد توضيح ,

ولكن ارجو منك اخي الكريم عدم التدليس فليس هو بخصلة طيبة ,

قلت :

الذي يستطيع الكتابة ولم يكتب (وليس لايكتب) هو الذي له القدرة على الكتابة ويكون عالما بها, ولكن لم يجرب يوما في حياته الكتابة.
- والذي لايستطيع الكتابة ولايكتب هو الذي لايقدر عليها ولايعرف ان يكتب , اي ليس عالما بهذا العلم.

عزيزي ,

هناك فرق بين لا يكتب , ولم يكتب ,

فحتى هذا !!!؟؟؟

فقد قصدت ب ( لا ) الناهية وليست النافية ,



شكرا ,

طيب قبل مناقشتك ,,, ماذا تعتقد ان السبحاني يقصد في موضوعه؟
حتى نفهم ماذا تريد ان تثبت وماذا تريد ان تنفي.
هل تعتقد ان السبحاني يقصد في رسالته الطويلة ان:
- النبي يستطيع القراءة والكتابة قبل البعثة وبعدها
- النبي لا يستطيع القراءة ولا الكتابة قبل البعثة ولا بعدها
- النبي لا يستطيع القراءة ولا الكتابة قبل البعية ولكنه يستطيع القراءة والكتابة بعدها
- النبي لا يستطيع القراءة ولا الكتابة قبل البعية ولكنه يستطيع القراءة و لا يستطيع الكتابة بعدها

وان كانت هناك تفصيلات اخرى فوضحها, حتى نعرف ماذا تريد ان تناقش بالضبط, لاني احترت معك!!!!!

باسمه تعالى

أصلا السبحاني أقر بصحة الأثر أنه كان يقرأ ...فقال : حديث بدء الرسالة والصحيحين المرويين عن الإمام الصادق ـ عليها السَّلام ـ يعطي أنّه كان يقرأ ولا يكتب .

أما قوله أسد أوثق ففيه نظر لأنه لا يصمد أمام الأثر الذي اعترف بصحته

هذا من جهة ومن جهة أخرى نفس الاشكال عند أهل السمنة ... كيف رجل لا يقرأ ولا يكتب ويحفظ القرآن على أقل تقدير !

السبحاني رأيه الذي اثبته كالتالي :
- قبل الرسالة لايقرأ ولايكتب
- بعد الرسالة يقرأ ولايكتب ... ولكنه يميل اكثر الى انه لايقرأ ولايكتب.
(بل انه لايقرا ولايكتب قبل الرسالة كان رأي الطبطبائي والطبرسي والشريف المرتضى)
وحتى بفرض ان الصحيح انه يقرأ ولايكتب بعد الرسالة, او انه لا يقرأ ولايكتب قبل الرسالة فقط, وتعلمها بعدها
فالاشكال باق و انتم تقولون انه الاعلم بامور الدنيا والدين من كل الناس.

يميل على ما يهوى له المهم اعترف بصحة الأثر عن الصادق أنه يقرأ ...

أصلا إشكالك لا قيمة له :::: قال كيف نوفق بين أنه امي وبين أنه عنده علوم ونفس الاشكال عندكم .. أمي وحافظ القرآن.

وما الفائدة انه كان يقرأ بعد الرسالة ولايكتب
ولكنه كان قبل الرسالة لايقرأ ولايكتب

فالاشكال مازال عندكم اما قبل الرسالة (لايقرأ ولايكتب) او بعد الرسالة في انه لايكتب.

واما عندنا فلم نقل انه حاوي علوم الاولين والاخرين من علوم الدنيا والدين,
فهذا منافق للواقع ومناف للنقل الثابت.
فالاشكال لمن نسب اليهم اشياء جاء خلافها.

أكرر يا أخ فقه السنة ,

لماذا دلست في البداية بهذه الطريقة ؟؟؟.

ثانياُ : الشيخ في ظاهر كلامة متردد بأن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هل كان يقرأ ولا يكتب او بنفي الاثنين !

كما بينا سابقاً ,

نعم ,

في كلامة تقريب للثاني ,

شكرا ,

ولا تنسى ما ابتدأت به انت من سؤالك و سؤالي عن تدليسك فهو حقاً مما لا ينبغي ,

شكرا أخي العزيز ,