امي عائشه وامي حفصه رضي الله عنهم
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيمسنسلّم لك بأن 5 + 5 = 10
ونقول أن عائشة ليست أمك .
فماذا عن حفصة ؟؟؟
هل هي أمٌ لك ؟؟؟
وهل تشملها الآية الكريمة : (( وأزواجه أمهاتهم )) ؟؟؟ .
وإذا كانت لا تشملها .. فما هو السبب ؟؟؟ .
إنتهينا من عائشة .. فلنبدأ بحفصة .
هيّا شمّر عن ساعديك وقل لنا رأيك يا محايد بارك الله فيك .
أرح نفسك من الأسألة الشخصية وخذ هذه القاعدة
فدع عنك الأسماء ، سواء مجرمة الحرب أو
خفصة ، فإن كان الأمومة من ناحية عدم الزواج
منها فهذا ثابت لهما.
وأما من أي ميزة أخرى الأحترام والتقدير وغيره
فينظر موقفها من علي عليه السلام لأنه الميزان
الذي وضعه رسول الله صلى الله عليه وآله
المؤمن من المنافق ، فإن ثبت طيب موقفها من
علي عليه السلام فهي مكرمة ، ومن ثبت عكس
ذلك فلا إيمان لها ولا كرامة.
وهذا يشمل سواء زوجات النبي أو أي شخص.
وحفصة ثبت بغضها لعلي عليه السلام وانها
شريكة مجرمة الحرب فلا كرامة لها ، لعنة الله
عليها!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء
وأما من أي ميزة أخرى الأحترام والتقدير وغيره
فينظر موقفها من علي عليه السلام لأنه الميزان
* تفسير الميزان في تفسير القرآن/ الطبطبائي (ت 1401 هـ) مصنف و مدقق
________________________________________
وقوله: { وأزواجه أُمهاتهم } جعل تشريعي أي إنهن منهم بمنزلة أُمهاتهم في وجوب تعظيمهن وحرمة نكاحهن بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ر) - رقم الحديث : ( 4674 )4657 -حدثنا : أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي ، ثنا : الحسن بن علي بن شبيب المعمري ، ثنا : محمد بن حميد ، ثنا : سلمة بن الفضل ، حدثني : أبو زيد الأحول ، عن عقاب بن ثعلبة ، حدثني : أبو أيوب الأنصاري في خلافة عمر بن الخطاب (ر) قال : أمر رسول الله (ص) علي بن أبي طالب بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ر) -رقم الحديث : ( 4675 )4658 - حدثنا : أبوبكر بن بالويه ، ثنا : محمد بن يونس القرشي ، ثنا : عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن أبي فاطمة ، عن الأصبغ بن نباتة ، عن أبي أيوب الأنصاري (ر) قال : سمعت النبي (ص) : يقول لعلي بن أبي طالب : تقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين بالطرقات والنهروانات وبالشعفات ، قال أبو أيوب : قلت : يا رسول الله مع من تقاتل هؤلاء الأقوام قال : مع علي بن أبي طالب.الرابط :
مسند البزار - البحر الزخار - ومما روى علقمة
مسند البزار - البحر الزخار - ومما روى علي بن ربيعة702 - حدثنا : عباد بن يعقوب ، قال : ، نا : الربيع بن سعد ، قال : ، نا : سعيد بن عبيد ، عن علي بن ربيعة ، عن علي ، قال : عهد إلي رسول الله (ص) ، في قتال الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين ، وهذا الحديث لا نعلمه يروى من حديث علي بن ربيعة ، عن علي ، إلاّ بهذا الإسناد ، ولم نسمعه إلاّ من عباد بن يعقوب.
أبي يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - مسند علي (ع)
496 - حدثنا : إسماعيل بن موسى ، حدثنا : الربيع بن سهل ، عن سعيد بن عبيد ، عن علي بن ربيعة ، قال : سمعت علياًً ، على منبركم هذا ، يقول : عهد إلي النبي (ص) : أن أقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
(أم المؤمنين) بين بريق العنوان وحدود المعنى الحقيقي
تساءلتُ: هل يمكن أن يكون هناك مؤمنون وأمهم ليست مؤمنة؟
أسرعت الإجابة الواضحة: نعم يمكن ذلك..
تساءلتُ: هل يمكن أن يكون هناك مؤمنون وأمهم تحارب خطَّ الإيمان؟
أسرعت الإجابة ببساطة: ولم لا يمكن ذلك..
تساءلتُ ثالثةً: إذًا فأن تكون امرأةٌ أمًّا للمؤمنين ليس دليلاً على صلاحِها وإيمانها.. فما هو المدلول الحقيقي لعنوان أمِّ المؤمنين الذي أطلق على زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟
أخذتني تأمُّلاتي إلى عناوين أخرى يتراءى للناس أنها عناوين تشريفية، في حين أنها ليست كذلك، بل هي عناوين تعبِّر عن موقع مسؤولية وتكليف، لا موقع الرُّتبيَّة والتشريف.. كعنوان (مدير الشركة) ، فكون الشخص مديراً ليس دليلاً كافياً على أمانته واستقامته في خدمة مؤسَّسته، بل يمكن أن يكون المدير أكثر فساداً من أيِّ موظَّف عاديٍّ يعمل تحت إدارته.. ولكنَّ الإدارة سمةٌ تُعطيه بُعدين:
1 ـ بُعد الموقع الوظيفي: حيث الإدارة هي وظيفة ومسؤولية.
2 ـ بُعد التمييز له فيما يرتبط بالاستقامة والانحراف: حيث المدير إذا استقام فاستقامته ذات تأثير كبير؛ ولذلك له امتياز خاص بتبع استقامته، وإذا انحرف فانحرافه ذو تأثير كبير؛ ولذلك يستحق العقوبة بأشد من غيره.
عُدتُ لأطبِّق المثال على موضوع (أمّ المؤمنين) ، فوجدتُ أنَّ الفارق المهم بين الموضوع والمثال هو أنَّ المدير لا يصير مديراً إلاَّ بعد ثبوت جدارةٍ مُعيَّنة تؤهِّلُه لكرسيِّ الإدارة، في حين أمُّ المؤمنين تصير كذلك من غير أن تجتاز امتحاناً مُعيَّناً.. إلاَّ أنَّني وجدتُ البُعدين المذكورين كما هما في الموضوع (أمّ المؤمنين) ، وذلك بالتوضيح التالي:
في البُعد الأول: وجدت أمَّ المؤمنين تتحمَّل مسؤوليات عديدة:
1 ـ الاستقامة على جادَّة الإيمان؛ لأنَّها أولى من أبنائها بالتزام الإيمان..
2 ـ ترشيد الأبناء من أجل الاستقامة.. كما كانت تفعل أمُّ سلمة ـ رضي الله عنها ـ بإرشاد الناس لأن يكونوا مع علي عليه السلام.
في البُعد الثاني: وجدتُ أمَّ المؤمنين متميِّزةً بقوله تعالى: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً . وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا) [الأحزاب/ 30 ـ 31]
فالعذاب الموعود به ضعفان، والثواب المذكور ضعفان أيضاً..
ووجدتُ القرآن الكريم يربط امتياز (أمِّ المؤمنين) بالاستقامة: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ...) [الأحزاب/ 32]
فإذ لم تتَّقِ الله فليس لها أيُّ ميزة ترفعها على سائر النساء..
إذاً.. أن تكون المرأة أمَّ المؤمنين، فهذا يزيد من مسؤوليتها، ويرفع من قيمة استقامتها، كما يضاعف لها العذاب على فرض انحرافها.. وليست القضية قضية وسام شرف تتباهى به زوجة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أو ترفعه هي أو شيعتها لافتةً إعلامية لإغلاق أفواه منتقديها على فرض أنها انحرفت عن مسار الإيمان..
ولكنَّني وقفتُ عند (مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ) لأتساءل:
ما هو المقصود بالفاحشة؟
أليس قد قام الدليل العقلي على استحالة أن يصدر من إحدى نساء النبي ما يجلب الطعن في شرف بيت النبي صلى الله عليه وآله؛ لأن ذلك يوجب تنفُّر الناس عنه؛ فما هي الفاحشة التي تتحدَّث عنها الآية.. هل يكون للفاحشة معنى آخر أراده الله تعالى؟
رجعتُ إلى روايات أهل البيت عليهم السلام.. وإذا بي أفوز بجوهرة أخرى من درر الروايات، وذلك حين قرأت في تفسير القمي عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال في تفسير الفاحشة في هذه الآية: الفاحشة الخروج بالسيف.
لقد تكاملت الصورة عندي، وأصبحت أفهم (أمَّ المؤمنين) بحجمه الحقيقي..
فقد أراد الله من هذا العنوان أن يطالب زوجات النبي بالمزيد من الالتزام والانضباط..
إلاَّ أنَّ الخارجين مع أمِّ المؤمنين بالسيف على إمام زمانها وزمانهم، أرادوا أن يصوِّروا (أمَّ المؤمنين) عنواناً تشريفياً، فنادوا بتكميم الأفواه، وحفظ حرمة العنوان حتى لو أدَّى مشروعهم إلى إهدار حرمة الإيمان نفسه..
وهكذا اكتشفتُ فرقاً جوهرياً بين خطِّ الهداية وخطِّ الانحراف في هذه القضية..
فخطُّ الهداية اعتنى بالمضمون، ونادى بالمساءلة في ضوء المسؤولية.. وخطُّ الانحراف اهتمَّ بالقشور اللفظية، واعتقد أن الهتاف بالعناوين يغني عن تقييم الحقائق والمضامين..
خطُّ الهداية وضع (إن اتَّقيتُنَّ) شرطاً أساساً لقداسة (أمِّ المؤمنين)..
وخطُّ الانحراف اعتبر (أمَّ المؤمنين) مبرِّراً كافياً لحذف (إن) الشرطية.. فقدَّم قداسةَ أمِّ المؤمنين على قداسة القرآن الكريم..
وإنا لله وإنا إليه راجعون. وسيعلم الذين ظلموا أيَّ مُنقلب ينقلبون..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
دام موضوعك راي شخصي ولم يقل به اي عالم شيعي
فانا رايي مثل رايك فهي ليست ام لك لسببين
الاول انك تتكلم تركي
الثاني الاية واضحه وضوح الشمس
((قوله تعالى "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ"
فعائشة رضي الله عنها ام للمؤمنين وانت لست منهم فلهذا هي ليست امك عزيزي
دمت بود
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة a7la-hnakدام موضوعك راي شخصي ولم يقل به اي عالم شيعي
فانا رايي مثل رايك فهي ليست ام لك لسببين
الاول انك تتكلم تركي
الثاني الاية واضحه وضوح الشمس
((قوله تعالى "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ"
فعائشة رضي الله عنها ام للمؤمنين وانت لست منهم فلهذا هي ليست امك عزيزي
دمت بود
كيف نحذفها؟؟؟؟؟؟؟هذه الآيه تضر بعائشه كثيرا,,هل من سبيل لحذفها؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاجابة على صاحب الموضوع موجودة في موضوعي عن عدالة الصحابة ..
وحتى تتوضح الصورة اليكم نص مقتبس من ذلك الموضوع بما يخص الاية الكريمة التي استدل بها علينا من لايستحي من رسول الله فيطعن بزوجاته !!
يقول تعالى: { يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ }(الأحزاب/32).
أي ليس هناك من جماعة من النساء مطلقاً أفضل منكن. بشرط التقوى. فإذا ثبتت التقوى في حقهن، ثبتت أفضليتهن على نساء العالمين عبر العصور والدهور. دون استثناء. وليس ذلك بكثير على نساء أفضل الأنبياء والمرسلين، والخلق أجمعين. على نساء اختارهن الله ورسوله. واخترن الله ورسوله ..
أما التقوى ثابتة لنساء النبي - صلى الله عليه وسلم - ، بنص الكتاب العظيم. ذلك أنهن اخترن الله ورسوله والدار الآخرة، على الحياة الدنيا وزينتها. بعد نزول آيات التخيير وهي:
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأِزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآْخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا } (الأحزاب/ 28،29).
فاخترن الله ورسوله والدار الآخرة، وتركن الحياة الدنيا وزينتها ومتاعها. إذ لم يطلّق النبي صلى الله عليه وسلم أحداً منهن ، و كان هذا الاختيار صادقاً، بدليل أنه لم يكن ثمة ما يرغبهن بالبقاء مع النبي، ويصبرهن على معاناة شظف العيش معه، سوى صدق الإيمان، وحقيقة التقوى. ولأن هذا الاختيار قائم على التقوى. استحق قبول الله تعالى له. فكرمهن بسببه. وذلك بقوله:
{ لاَ يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلاَ أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ } (الأحزاب/52).
وهذا التكريم من جهتين:
1- منعه - صلى الله عليه وسلم - من الزواج عليهن.
2- ومنعه من تطليق واحدة منهن، ليتزوج أخرى بدلها. وذلك من أجل أن يبقين له زوجات دائميات. ليس في الدنيا فحسب. وإنما في الآخرة أيضاً. ولذلك منع المؤمنين من التزوج بهن من بعده فقال: { وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلاَ أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا } (الأحزاب/53). وجعلهن بمقام الأمهات لكل مؤمن بقوله: { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ } (الأحزاب/6).
ولكل مسلم أن يسأل نفسه: هل تخيير الله عز وجل لأزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين الآخرة والبقاء مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبين اختيار الدنيا ومفارقة النبي صلى الله عليه وآله وسلم عبث أم لا؟ وهل حصل مقتضى هذا التخيير؟ أم يمكن أن تختار واحدةٌ منهنَّ الدنيا ثم تبقى معه؟! ومن ثَمَّ فما الفائدةُ من التخيير؟!.
والجواب كما لا يخفى أن الله خيرهنَّ لفائدةٍ، وأنّ مقتضى هذا التخيير حاصلٌ ولاشك؛ حيث اخترن الآخرة فأبقاهن النبي صلى الله عليه وآله وسلم معه إلى أن مات عليه الصلاة والسلام.
وهذا يبين أنه لا يصح فيهن ما يورده بعض الشيعة من روايات لا يقبلها العقل، ولو قبلناها لكنَّا قد اتهمنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم بمخالفته أمر الله في مفارقة من تريد الدنيا منهن !!..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق