تويت
احسنت مولاي عبدالعباس الجياشي
-
-
الله لم يقل في ألاية أن الكلام خاص ببني هاشم ..لا تخترع يا حبيبي ..
وقولك :
" ثم هل الحيوانات اهل هوزان وثقيف كانو يحاربون عمر حت تكون الهجمه عليه قويه ام انهم كانو يريدمن قتل رسول الله واله ادري انك تالف حتى تموت بعدين الحرب ما كنات بين الجبا وهم نزلوا عليهم من فوق الجبل اي مسرحيه حضرتك تود ان تعرضها علينا حتى تنتصر لعمرك والله لو انك تقول عمر بشر ارتبك وخاف بالبدايه لكن ابت لك نعرتك الجاهليه لتقيم مثل هذا الامر
طبعا هذا يدل على جهلا تام ..
نعم كانوا يريدون قتل النبي ...لكن قبل ذلك يريدون هزيمة الجيش الفاتح المنتصر في مكة ..
والهجوم المفاجيء من فوق الجبال يؤكد ما قلناه ..هجوم مباغت على فرق الجيش المختلفة ...أكثر من 10000 مقاتل ...هل يكونون فرقة واحدة ؟
مستحيل ...أنت تتعاملون مع النبي على أنه لا يفقه شيئا في الحرب وحاشاه وهو العسكري الفذ ..
مع أي هجوم مفاجيء يحدث تراجع ..راجع تاريخ كل المعارك في التاريخ وستعرف أنه لابد من حدوث هذا ...في الحرب العالمية الثانية مثلا في واقعة ستالينجراد تراجع الجيش السوفيتي مئات الأميال وفقد في هذه الواقعة 4 مليون شخص ..لكنه استعاد السيطرة على صفوفه وكسب المعركة ...
هذه كتلك مع الفارق في الظروف الجغرافية وتعداد المقاتلين ... ليس المهم أن تتراجع في البداية المهم أنم تصمد وتنتصر في النهاية .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
قال شيخ المشككين الرازي في تفسيره مفاتيح الغيب :
والذي تدل عليه الأخبار في الجملة أن نفرا منهم تولوا وأبعدوا ، فمنهم من دخل المدينة ، ومنهم من ذهب الى سائر الجوانب ، وأما الأكثرون فإنهم نزلوا عند الجبل واجتمعوا هناك . ومن المنهزمين عمر ، الا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ولم يبعد ، بل ثبت على الجبل الى أن صعد النبي صلى الله عليه وسلم ، ومنهم أيضا عثمان انهزم مع رجلين من الانصار يقال لهما سعد وعقبة ، انهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم « لقد ذهبتم فيها عريضة »
الى أن قال :
المسألة الثانية : قوله : { إِنَّ الذين تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ التقى الجمعان } هذا خطاب للمؤمنين خاصة يعني الذين انهزموا يوم أحد { إِنَّمَا استزلهم الشيطان } أي حملهم على الزلة . وأزل واستزل بمعنى واحد ، قال تعالى : { فَأَزَلَّهُمَا الشيطان عَنْهَا }
ج 4 430
الكتاب : مفاتيح الغيب
المؤلف : أبو عبد الله محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي الرازي الملقب بفخر الدين الرازي
عدد الأجزاء : 11
مصدر الكتاب : موقع التفاسير
http://www.altafsir.com
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]تعليق
-
جميل أنك أتيت بهذه الرواية لتفحم نفسك وتكف عن الرغي وتصديع رؤوسنا :
" قال شيخ المشككين الرازي في تفسيره مفاتيح الغيب :
والذي تدل عليه الأخبار في الجملة أن نفرا منهم تولوا وأبعدوا ، فمنهم من دخل المدينة ، ومنهم من ذهب الى سائر الجوانب ، وأما الأكثرون فإنهم نزلوا عند الجبل واجتمعوا هناك . ومن المنهزمين عمر ، الا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ولم يبعد ، بل ثبت على الجبل الى أن صعد النبي صلى الله عليه وسلم ، ومنهم أيضا عثمان انهزم مع رجلين من الانصار يقال لهما سعد وعقبة ، انهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم « لقد ذهبتم فيها عريضة »
الى أن قال :
المسألة الثانية : قوله : { إِنَّ الذين تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ التقى الجمعان } هذا خطاب للمؤمنين خاصة يعني الذين انهزموا يوم أحد { إِنَّمَا استزلهم الشيطان } أي حملهم على الزلة . وأزل واستزل بمعنى واحد ، قال تعالى : { فَأَزَلَّهُمَا الشيطان عَنْهَا }
يعني الرجل لم يفر نهائيا كما قلنا ولم يترك الميدان ..بل تراجع لدقائق مع الهجوم وفارق بين المنهزمين وبين الفارين ..طبعا لن تفهم الفارق ..
تعليق
-
يعني الرجل لم يفر نهائيا كما قلنا ولم يترك الميدان ..بل تراجع لدقائق مع الهجوم وفارق بين المنهزمين وبين الفارين ..طبعا لن تفهم الفارق ..
وأنا أخذ منك هذا العتراف ياغبي
بفرار الزنديق والحكم للقارئ
{يَآأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ إِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ ٱلأَدْبَارَ * وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَىٰ فِئَةٍ فَقَدْ بَآءَ بِغَضَبٍ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ ٱلْمَصِيرُ } سورة الأنفال الآيتين 15 و16.
وكذلك عهد الصحابة للرسول الأعظم صلى الله عليه وآله في صلح الحديبية لعدم الفرار فقد رويتم في الصحيح هذا الحديث:
2798 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا جويرية عن نافع قال قال ابن عمر رضي الله عنهما
رجعنا من العام المقبل فما اجتمع منا اثنان على الشجرة التي بايعنا تحتها كانت رحمة من الله فسألت نافعا على أي شيء بايعهم على الموت قال لا بل بايعهم على الصبر [صحيح البخاري كتاب الجهاد والسير باب البيعة في الحرب أن لا يفروا وقال بعضهم على الموت لقول الله تعالى لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة]
3449 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث بن سعد ح وحدثنا محمد بن رمح أخبرنا الليث عن أبي الزبير عن جابر قال
كنا يوم الحديبية ألفا وأربع مائة فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة وقال بايعناه على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت [صحيح مسلم كتاب الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال وبيان بيعة الرضوان تحت الشجرة]
3450 و حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا ابن عيينة ح وحدثنا ابن نمير حدثنا سفيان عن أبي الزبير عن جابر قال
لم نبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت إنما بايعناه على أن لا نفر [صحيح مسلم كتاب الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال وبيان بيعة الرضوان تحت الشجرة]
فهذه ثلاث أحاديث صحيحة عندكم تبين علما بايع وعاهد الصحابة الله ورسوله
فيتبقى سؤال وهو هل كل من بايع تحت الشجرة وفى بما بايع وعاهد الله ورسوله عليه أم لا؟
الجواب من القرآن الكريم قال تعالى: {لَقَدْ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ ٱلأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ} سورة التوبة الآية 25 وهذا جزاء من يفر من الزحف ويولي دبره قال تعالى: {يَآأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ إِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ ٱلأَدْبَارَ * وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَىٰ فِئَةٍ فَقَدْ بَآءَ بِغَضَبٍ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ ٱلْمَصِيرُ} سورة الأنفال الآية 15و16.
وقد قال الله تعالى أيضاً بخصوص المبايعين تحت الشجرة:
{إِنَّ ٱلَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ ٱللَّهَ يَدُ ٱللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ ٱللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً} سورة الفتح الآية 10
وقال الله تعالى بخصوص من يحل عليه غضبه:
{كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَلاَ تَطْغَوْاْ فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَن يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَىٰ} سورة طه الآية 81
فالله تعالى لا يشك مؤمن بإنه هو الذي ينزل النصر ولكن الله التعالى لم يقل فروا من الزحف وقولوا هذا أمر الله بل هذا عكس أمر الله ومخالفة صريحة لأوامره وكبيرة من الكبائر بل الأمر فيما جرى في خيبر وحنين يتعدى ذلك إلى أنه نكث لعهد الله ورسوله صلى الله عليه وآله الذي عاهدوا عليه فالمسألة ليست بهذه البساطة التي تتصورها.
تعليق
-
بسم الله ...
ياااااااااااااااااااارب رحمتك من هذا الغبي الذي لا يفقه شيئاً ...ارجوك ارحمني ...مرارتي ستنفجر من فرط غبائك ..
ما قلته ليس بجديد ..
بايعوا على ألا يفروا ...وهل فر عمر ..؟
ربنا يشفيك يارب ...
فارق بين انهزم وبين فر ..انهزم أي تراجع للخلف تحت ضغط الهجوم ...ثم عاد وثبت ..ألا تفهم ؟
ارحمني ارجوك ..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
ههههههههههه يا اخي انت ماتستحي تكذب علينا وكأننا قادمين من المريخ انهزم يعني تراجع الى الخلف .. يعني لما نقول الجيش او الفريق انهزم هل هذا يعني انهم تراجعوا الى الخلف ام خسروا ؟
لاتحامي عن ابن صهاك فتاريخه كشف حقيقته ولاتنسى الرواية الصحيحة الي اتقول ان عمر واصحابة رجعوا يجبنهم ويجنونه .. لو رجع الى الخلف ثم رجع للمعركة لما اتهمه احد بالجبن .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
يا غبي يدجال يا مهتوك
يا من يحمل كل أخلاق الصاقطات أخرج الى شوارع الونسة في العريش وسئل سائح صهيوني
وقل ما هو الفرق بين الهزينة والفرار هو يجيبك
أقول أتعجب على حلم هذه الأدارة عليكم
خل يدخلوا الى
منتديات كلاب بني
آمية وينظروا كيف يتعاملوا مع الموالي
الى متى يبقا هذاالغبي يكذب
ويزور الحقائقتعليق
-
أصبح للهزيمه تكتيك ومدائح !!ويصورونها انها تكتيك قتالي من صناعة عمر المهزوم!!المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
طيب من اليوم سوف نسمي عمركم ب عمر المهزوم
أي عمر الذي ينهزم ليعمل تكتيك لحرب قادمه!!
لم يفر بل انهزم!!ياسبحان رب العالمينتعليق
-
لم يثبت أنه فر ...
والهزيمة هنا ليست نهائية وإنما عاد الصحابة وثبتوا حول النبي وانتصروا ...هل تشكك في نصر المؤمنين يوم حنين ؟
وكونك تجهل الفارق بين انهزم وفر فهذا يدل على جهلك ..ألم أقل لك سابقا أنك أجهل من حاورت ؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
كحل عينك يا غبي يا دجال
باب الهزيمة
صاحب العين الهزيمة الفرار عن القتال أبو عبيد أصله من الهزم والتهزم وهو الكسر هزمته أهزمه هزماً فانهزم وهي الهزيمى صاحب العين .
ج 1 ص 491 .
لكتاب : المخصصالمؤلف :ابن سيدهمصدر الكتاب :موقع الوراق[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]تعليق
-
انت غبي ...قلنا الفرار هو الترك النهائي في المعركة ...التراجع والتقهقر وتجنب الضربات المركزة أمر طبيعي وفطري ...أنا اعرف ماذا في المعاجم من معان يا شاطر .. والرجل ثبت وعاد وقاتل حتى النصر ..تعليق
-
ياغبي يا مهتوك يا سافلالمشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
ابن صهاك فّر
ابن صهاك شلع
ابن صهاك ملخ
ابن صهاك علق
ابن صهاك هرب
ابن صهاك طفر
ابن صهاك نهزم
هذا يكفي
سيديك عمر حط رجله وهرب. ليس
خوف بل ليختبر مكانته!
في الاسلام .ويثبت ان الاسلام
بدونه ليس له عزه!!
ثانيا“
ان سيدنك عمر كانت بعض الايات
تزل على رايه. (يعني مزاجه) واظاهر
ذاك اليوم اعتقد ان القران نزل
على رايه في الهروب!
وبعدين من قال ان سيديك عمر
شجاع كالاسد !
سيديك عمر الصهاكي كان قوي
الجسم وكانت مهمته في الجيش
حمل الأمتعة فقط !!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
أقول بعد أن أنطقك الله وقلت بعظمة لسانك أن ابن صهاك نهزم
كذبته وقلت الهزيمة ليس فرار
كحل عينك
باب الهزيمة
صاحب العين الهزيمة الفرار عن القتال أبو عبيد أصله من الهزم والتهزم وهو الكسر هزمته أهزمه هزماً فانهزم وهي الهزيمى صاحب العين .
ج 1 ص 491 .
لكتاب : المخصص
المؤلف :
ابن سيده
مصدر الكتاب :
موقع الوراق[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]تعليق
-
هنا نحن امام خيارين احدهما صح والاخر غلط هل انهزام عمر صحيح اكيد لا ولا ما تت الايه لتذم المنهزمين ثبات النبي صحيح لان الايه امتدحته ومتدحت من وقف معهالمشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
تعليق
تعليق