الايه الكريمه تدل على
1_ نفي الوصيه فلو كانت هناك وصيه لما انقلب
الناس على اعقابهم ولحدث تسلسل للسلطه كما
يحدث في الدول القديمه والحديثه هناك ولى للعهد
او نائب للرئيس فلا جدال
ولما صعب الامر على علي
ولا على الامه
2- نفي الولايه فالآيه تنفي معنى الولايه السلطويه
الآهيه الابديه
3- الايه تؤكد على قضيه الشورى والبحث والتطور السياسي وهو ماحدث واصبح سابغه اسلاميه عندما وضع عمر اسماء للاختيار بينها
4- وهذا ما اكده الامام علي عندما ترك السلطه
كما تركها الرسول فلم يوصي للحسن بل قال
لاآمركم ولا انهاكم عندما اشارو له بخلافه الحسن
وهذا دليل على صعوبه الوصيه في الحكم وان
لا يتحمل الامام هذه القضيه امام الله فان هلكت الامه بسبب حاكم فتكون مسؤوليه من اوصى
اما مسؤوليه الناس في البيعه فهي تتوزع عليهم
( كما تكونو يولا عليكم)
والان لايستطيع ايه الله روح الله قدس سره دام ظله السيستاني ان يوصي لاحد بالحكم
والآيه اعلاه تؤيد الايه
( وأمرهم شورى بينهم)
واخيرا علي لم يدعي احقيته بدليل امام ابوبكر
في وقت الحدث وقبل بخلافه الاول والثاني والثالث وقال ان اكون وزيرا خيرا من امير
والخلافه لا تساوي نعله المقطوعه ورضي بالتحكيم وحتج لصالح خلافته بالبيعه ولم يحتج
بآيه الولايه ولا حديث الغدير
1_ نفي الوصيه فلو كانت هناك وصيه لما انقلب
الناس على اعقابهم ولحدث تسلسل للسلطه كما
يحدث في الدول القديمه والحديثه هناك ولى للعهد
او نائب للرئيس فلا جدال
ولما صعب الامر على علي

2- نفي الولايه فالآيه تنفي معنى الولايه السلطويه
الآهيه الابديه
3- الايه تؤكد على قضيه الشورى والبحث والتطور السياسي وهو ماحدث واصبح سابغه اسلاميه عندما وضع عمر اسماء للاختيار بينها
4- وهذا ما اكده الامام علي عندما ترك السلطه
كما تركها الرسول فلم يوصي للحسن بل قال
لاآمركم ولا انهاكم عندما اشارو له بخلافه الحسن

لا يتحمل الامام هذه القضيه امام الله فان هلكت الامه بسبب حاكم فتكون مسؤوليه من اوصى
اما مسؤوليه الناس في البيعه فهي تتوزع عليهم
( كما تكونو يولا عليكم)
والان لايستطيع ايه الله روح الله قدس سره دام ظله السيستاني ان يوصي لاحد بالحكم
والآيه اعلاه تؤيد الايه
( وأمرهم شورى بينهم)
واخيرا علي لم يدعي احقيته بدليل امام ابوبكر
في وقت الحدث وقبل بخلافه الاول والثاني والثالث وقال ان اكون وزيرا خيرا من امير
والخلافه لا تساوي نعله المقطوعه ورضي بالتحكيم وحتج لصالح خلافته بالبيعه ولم يحتج
بآيه الولايه ولا حديث الغدير
تعليق