هذا مثال آخر من الغباء الناصبي الذي يتميز الشاب الأمرد المخنث صاحب الصورة حيث يقول
-----
الدقيقة 40 قال كمال الحيدري :
سؤل الأخ عند الله من الإمارات هل صحيح أن عند أهل الشيعة كتاب اسمه فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، وهل يأخذ به، الجواب كتاب ليس مقبول كتاب ساقط عندنا من الناحية العلمية، والاستدلال به لم يقبل به احد من علمائنا المتأخرين، لأن هذا الكتاب متأخر لا قيمة له وأنا يوجد عندي كتاب في نفي التحريف عن القران، و تقريبا أجمعت مدرسة أهل البيت على أن القران الذين بين يدي المسلمين هو القران الذين ندين الله به سبحانه و تعالى.
أقول :
أولا : كمال الحيدري يقر بوجود كتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، لكن يقول أن الكتاب ساقط من الناحية العلمية و لا يستدل به، الحمد لله هذا أحد علماء الإمامية يقر بوجود الكتاب وليس كغيره وينفون أن يكون حسين نوري الطبرسي قد ألف كتاب فصل الخطاب.
ثانيا : كمال الحيدري تكلم عن الكتاب الذي هو فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، ونسى أن يتكلم عن صاحب الكتاب الذي هو الميرزا حسين نوري الطبرسي الذي هو من أعظم علمائهم بل يلقب بخاتمة المحدثين، ومن مكانته العلمية عند الإثني عشرية انه دفن بالنجف في الصحن الحيدري، وله كتاب مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل الذي يعتبر أحد الكتب الثمانية المعتبرة عند الإثني عشرية، إضافة أن تلاميذ حسين نوري الطبرسي من كبار علمائهم، كأغا بازرك الطهراني صاحب الذريعة، وعباس القمي صاحب مفاتيح الجنان، وعبد الحسين شرف الدين الموسوى صاحب المراجعات (المكذوب على السنة)، ومحمد حسين كاشف الغطاء وغيرهم من علمائهم الكبار.
-----
نقول من نفى وجود الكتاب أساسا فالكتاب موجود فعلا ولكن لا توجد منه نسخه مطبوعه حديثه وكما قال عنه الأعلام أنه كتاب وقح فيه التحريف والتلاعب وهو ساقط لا يستدل به
ثم يقول الشاب الأمرد لما لم يتكلم عن مؤلفة
هل مثلا يريد الشاب الأمرد أن نقول رأينا في الطبرسي
جيد
نقول أنه عالم جليل أخطأ وهذا الخطأ معفو عنه بالإجماع فرحمه الله تعالى رحمة واسعه
وهذه نهديها للشاب الأمرد
جامع الرسائل / الجزء الثالث
شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني
وقد وقع الخطأ كثيراً لخلق من هذه الأمة واتفقوا على عدم تكفير من أخطأ مثل ما أنكر بعض الصحابة أن يكون الميت يسمع نداء الحي وأنكر بعضهم أن يكون المعراج يقظة ولبعضهم في الخلافة والتفضيل كلام وكذلك لبعضهم في قتال بعض وتكفير بعض أقوال معروفة وكان القاضي شريح ينكر قراءة من قرأ " بل عجبتُ " ويقول أن الله لا يعجب فبلغ ذلك إبراهيم النخعي فقال: إنما شريح شاعر يعجبه علمه كان عبد الله أفقه منه وكان يقرأ " بل عجبت " فهذا قد أنكر قراءة ثابتة وأنكر صفة لله دل عليها الكتاب والسنة واتفقت الأمة على أن شريحاً إمام من الأئمة وكذلك بعض العلماء أنكر حروفاً من القرآن كما أنكر بعضهم: " أولم ييأس الذين آمنوا " فقال: إنما هي " أولم يتبين الذين آمنوا " وآخر أنكر " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه " فقال: إنما هي " ووصى ربك " وبعضهم كان حذف المعوذتين وآخر يكتب سورتي القنوت وهذا الخطأ معفو عنه بالإجماع.
http://islamtoday.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=242&CID=23
-----
وياناصر الإستحمار الأموي خليك مع طرطور ومسرحيات قناة القفا والمستغلة
-----
الدقيقة 40 قال كمال الحيدري :
سؤل الأخ عند الله من الإمارات هل صحيح أن عند أهل الشيعة كتاب اسمه فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، وهل يأخذ به، الجواب كتاب ليس مقبول كتاب ساقط عندنا من الناحية العلمية، والاستدلال به لم يقبل به احد من علمائنا المتأخرين، لأن هذا الكتاب متأخر لا قيمة له وأنا يوجد عندي كتاب في نفي التحريف عن القران، و تقريبا أجمعت مدرسة أهل البيت على أن القران الذين بين يدي المسلمين هو القران الذين ندين الله به سبحانه و تعالى.
أقول :
أولا : كمال الحيدري يقر بوجود كتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، لكن يقول أن الكتاب ساقط من الناحية العلمية و لا يستدل به، الحمد لله هذا أحد علماء الإمامية يقر بوجود الكتاب وليس كغيره وينفون أن يكون حسين نوري الطبرسي قد ألف كتاب فصل الخطاب.
ثانيا : كمال الحيدري تكلم عن الكتاب الذي هو فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، ونسى أن يتكلم عن صاحب الكتاب الذي هو الميرزا حسين نوري الطبرسي الذي هو من أعظم علمائهم بل يلقب بخاتمة المحدثين، ومن مكانته العلمية عند الإثني عشرية انه دفن بالنجف في الصحن الحيدري، وله كتاب مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل الذي يعتبر أحد الكتب الثمانية المعتبرة عند الإثني عشرية، إضافة أن تلاميذ حسين نوري الطبرسي من كبار علمائهم، كأغا بازرك الطهراني صاحب الذريعة، وعباس القمي صاحب مفاتيح الجنان، وعبد الحسين شرف الدين الموسوى صاحب المراجعات (المكذوب على السنة)، ومحمد حسين كاشف الغطاء وغيرهم من علمائهم الكبار.
-----
نقول من نفى وجود الكتاب أساسا فالكتاب موجود فعلا ولكن لا توجد منه نسخه مطبوعه حديثه وكما قال عنه الأعلام أنه كتاب وقح فيه التحريف والتلاعب وهو ساقط لا يستدل به
ثم يقول الشاب الأمرد لما لم يتكلم عن مؤلفة
هل مثلا يريد الشاب الأمرد أن نقول رأينا في الطبرسي
جيد
نقول أنه عالم جليل أخطأ وهذا الخطأ معفو عنه بالإجماع فرحمه الله تعالى رحمة واسعه
وهذه نهديها للشاب الأمرد
جامع الرسائل / الجزء الثالث
شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني
وقد وقع الخطأ كثيراً لخلق من هذه الأمة واتفقوا على عدم تكفير من أخطأ مثل ما أنكر بعض الصحابة أن يكون الميت يسمع نداء الحي وأنكر بعضهم أن يكون المعراج يقظة ولبعضهم في الخلافة والتفضيل كلام وكذلك لبعضهم في قتال بعض وتكفير بعض أقوال معروفة وكان القاضي شريح ينكر قراءة من قرأ " بل عجبتُ " ويقول أن الله لا يعجب فبلغ ذلك إبراهيم النخعي فقال: إنما شريح شاعر يعجبه علمه كان عبد الله أفقه منه وكان يقرأ " بل عجبت " فهذا قد أنكر قراءة ثابتة وأنكر صفة لله دل عليها الكتاب والسنة واتفقت الأمة على أن شريحاً إمام من الأئمة وكذلك بعض العلماء أنكر حروفاً من القرآن كما أنكر بعضهم: " أولم ييأس الذين آمنوا " فقال: إنما هي " أولم يتبين الذين آمنوا " وآخر أنكر " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه " فقال: إنما هي " ووصى ربك " وبعضهم كان حذف المعوذتين وآخر يكتب سورتي القنوت وهذا الخطأ معفو عنه بالإجماع.
http://islamtoday.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=242&CID=23
-----
وياناصر الإستحمار الأموي خليك مع طرطور ومسرحيات قناة القفا والمستغلة
تعليق