اذا الطفلة سئلت باي ذنب دفنت
جاء رجل للرسول ص وقال يارسول الله
هل لي من توبة ان ذنبي عظيم فقال
ان الله تعالى يغفر الذنب العظيم فما هو ذنبك فقال كنت في ايام الجاهلية اريد السفر وان سفري سيطول الى سنوات وان زوجتي حامل فسافرت وتركتها وطال سفري 4 سنوات ولما رجعت نسيت ان زوجتي حامل فسلمت علي لعودتي فرايت طفلة في الرابعة من عمرها تلعب في صحن الدار فتعجبت واستغربت وسالت نفسي من هذا الذي لم يقتل عاره لانهم كان اهل الجاهلية يعتبرون ولادة البنت عار فاذا ولدت يدفنونها من ساعتها وهي حية خوفا من العار وسواد الوجه عندما يجلس في الديوان
فسالت زوجتي لمن هذه البنت فقالت بنت جارنا فسكت ولم اتكلم حتة جاء الليل والبنت في دارنا فقلت لزوجتي لم لم تذهب هذه البنت لاهلها
فالتفتت لي زوجتي وقالت اني لم اخبرك انها ابنتك خفت عليها منك ان تاخذها بالحال وتدفنها ولكن اما الان امتلات عينك منها
ورايتها كيف تلعب وهي في عمر الورد فعلمت انك سترق عليها وتدعها تعيش معنا افنسيت اني حامل قال نعم نسيت فقالت انل ولدت لك بنتا وهذه هي البنت امامك
قال وهو يحدث رسول الله
كنت مسترخيا غير متعصبا فتسامحت معها ولا عبتها
وان وقت النوم فاستلقيت على فراشي ولكن لم تغمض عيني ابدا افكر بها وكان تفكيري
كيف اواجه الناس غدا ماذا ساقول لهم اذا سالوني عن البنت فسيعيروني وتبقى هذه البنت عار علي ويضل وجهي مسودا فانا دائب التفكير بهذه الامور حتى طلع االفجر واشتدت اعصابي ولم اتمالك نفسي حتى قمت من فراشي وجئت الى الطفلة فايقضتها من نومها وقلت لها بنية قومي معي فقامت الطفلة مستانسة لاني سااخذها معي ولا تعلم الى اين وفي الطريق تكلمني واكلمها فاضحك من كلماتها اللطيفة وتمازحني وامازحها حتى وصلت الى مكان بعيد عن الديار قلت بني احفري معي فصارت تحفر معي بيديها الناعمتين الصغيرتين الجميلتين وهي تمازحني اثناء الحفر وامازحها انا ايضا حتى انتهيت من الحفرة دفعتها في الحفرة فصاحت لماذا تدفعني ياابي ماذا صنعت لك!!! 00 لآ 00 لآ 00 آ ه00 اخرجني ياابي 00فلم اكترث بكلامهاوصوتها الحزين وصرت ازيح التراب عليها وهي تدفع التراب بيديها البريئتين وتنادي ابي لآ 00 لآ00 آه 000 ابي00 ولما امتلئت الحفرة بالتراب انقطع صوتها وانقطعت انفاسها 00
فبكى رسول الله
وقال ما اقسى قلوبكم اين حنان الاباء على ابناءهم
اولادنا افلاذ اكبادنا
للامانة ان القصة ليست بالنص وانما بالمضمون
مع خالص تحيتي
جاء رجل للرسول ص وقال يارسول الله


فسالت زوجتي لمن هذه البنت فقالت بنت جارنا فسكت ولم اتكلم حتة جاء الليل والبنت في دارنا فقلت لزوجتي لم لم تذهب هذه البنت لاهلها
فالتفتت لي زوجتي وقالت اني لم اخبرك انها ابنتك خفت عليها منك ان تاخذها بالحال وتدفنها ولكن اما الان امتلات عينك منها
ورايتها كيف تلعب وهي في عمر الورد فعلمت انك سترق عليها وتدعها تعيش معنا افنسيت اني حامل قال نعم نسيت فقالت انل ولدت لك بنتا وهذه هي البنت امامك
قال وهو يحدث رسول الله

وان وقت النوم فاستلقيت على فراشي ولكن لم تغمض عيني ابدا افكر بها وكان تفكيري
كيف اواجه الناس غدا ماذا ساقول لهم اذا سالوني عن البنت فسيعيروني وتبقى هذه البنت عار علي ويضل وجهي مسودا فانا دائب التفكير بهذه الامور حتى طلع االفجر واشتدت اعصابي ولم اتمالك نفسي حتى قمت من فراشي وجئت الى الطفلة فايقضتها من نومها وقلت لها بنية قومي معي فقامت الطفلة مستانسة لاني سااخذها معي ولا تعلم الى اين وفي الطريق تكلمني واكلمها فاضحك من كلماتها اللطيفة وتمازحني وامازحها حتى وصلت الى مكان بعيد عن الديار قلت بني احفري معي فصارت تحفر معي بيديها الناعمتين الصغيرتين الجميلتين وهي تمازحني اثناء الحفر وامازحها انا ايضا حتى انتهيت من الحفرة دفعتها في الحفرة فصاحت لماذا تدفعني ياابي ماذا صنعت لك!!! 00 لآ 00 لآ 00 آ ه00 اخرجني ياابي 00فلم اكترث بكلامهاوصوتها الحزين وصرت ازيح التراب عليها وهي تدفع التراب بيديها البريئتين وتنادي ابي لآ 00 لآ00 آه 000 ابي00 ولما امتلئت الحفرة بالتراب انقطع صوتها وانقطعت انفاسها 00
فبكى رسول الله



للامانة ان القصة ليست بالنص وانما بالمضمون
مع خالص تحيتي
تعليق