الْامَام الْمَعْصُوْم يُصَلِّي الْصَّلاة الْبَتْرَاء
بَل وَيَأْمُر بِهَا
مجلسي صحيح على الظاهر
ابْنُ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ صَفِيِّكَ وَ خَلِيلِكَ وَ نَجِيِّكَ الْمُدَبِّرِ لِأَمْرِكَ .الكافي : المجلد الأول .......................صفحة (452)
مجلسي صحيح
الكافي، 2/ 537/ 8/ 1 محمد عن أحمد عن علي بن الحكم عن ابن وهب عن أبي عبد اللَّه ع أنه أتاه ابن له ليلة فقال له يا أبه أريد أن أنام فقال يا بني قل أشهد أن لا إله إلا اللَّه و أن محمدا عبده و رسوله أعوذ بعظمة اللَّه و أعوذ بعزة اللَّه و أعوذ بقدرة اللَّه و أعوذ بجلال اللَّه و أعوذ بسلطان اللَّه إن اللَّه على كل شيء قدير و أعوذ بعفو اللَّه و أعوذ بغفران اللَّه و أعوذ برحمة اللَّه من شر السأمة و الهامة و شر كل دابة صغيرة أو كبيرة بليل أو نهار و من شر فسقة الجن و الإنس و من شر فسقة العرب و العجم و من شر الصواعق و البرد اللهم صل على محمد عبدك و رسولك قال ابن وهب فيقول الصبي الطيب عند ذكر النبي المبارك- قال نعم يا بني الطيب المباركhttp://www.elgadir.com/k/alvafi/09.htm
في هذا الرابط - صفحة 1583
مجلسي حسن كالصحيح
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى وَ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ مَكَّةَ وَ تَأْتِيَ أَهْلَكَ فَوَدِّعِ الْبَيْتَ وَ طُفْ بِالْبَيْتِ أُسْبُوعاً وَ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَسْتَلِمَ الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ وَ الرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ فِي كُلِّ شَوْطٍ فَافْعَلْ وَ إِلَّا فَافْتَتِحْ بِهِ وَ اخْتِمْ بِهِ فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ ذَلِكَ فَمُوَسَّعٌ عَلَيْكَ ثُمَّ تَأْتِي الْمُسْتَجَارَ فَتَصْنَعُ عِنْدَهُ كَمَا صَنَعْتَ يَوْمَ قَدِمْتَ مَكَّةَ وَ تَخَيَّرْ لِنَفْسِكَ مِنَ الدُّعَاءِ ثُمَّ اسْتَلِمِ الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ ثُمَّ أَلْصِقْ بَطْنَكَ بِالْبَيْتِ تَضَعُ يَدَكَ عَلَى الْحَجَرِ وَ الْأُخْرَى مِمَّا يَلِي الْبَابَ وَ احْمَدِ اللَّهَ وَ أَثْنِ عَلَيْهِ وَ صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) ثُمَّ قُلِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ أَمِينِكَ وَ حَبِيبِكَ وَ نَجِيِّكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ اللَّهُمَّ كَمَا بَلَغَ رِسَالَاتِكَ....الخالكافي : المجلد الرابع ....................... صفحة (532)
ما حـكـم هـذا الفـعـل؟؟؟؟
وحكم اتباعه؟؟
تعليق