إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزام قوى من المجلسي لبنى جلدته اما الاعتقاد بلامامه مع التحريف او انكارهما معا ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الزام قوى من المجلسي لبنى جلدته اما الاعتقاد بلامامه مع التحريف او انكارهما معا ؟؟؟

    كتاب الكافي الجزء 2 صفحة 634
    القرأن 17.000 أية


    28 علي بن الحكم، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة عشر ألف آية


    تعليق المجلسي
    مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 12، ص: 525-526
    (الحديث الثامن و العشرون)

    (1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح
    و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى

    ===========



    المجلسي هنا يوضح ان هذا الخبر ((فى نقص القران)) يوازى خبر اثبات الامامه وطرحه يجب طرح خبر الامامه ايضا لانه يوازيه فى الاثبات
    بمعنى يقول المجلسي كيف تثبت خبر الامامه وفى المقابل تنفون خبر نقص القران وهو يوازى خبر الامامه هذا ما يريد ان يطرحه المجلسي عليكم

    كما يوضح المجلسي حيث يقول " أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر"

    وقال مسبقا

    "و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار"

    فكيف تردون على العلامه المجلسي؟؟؟

    ننتظر



  • #2
    يرد عليك العلامة المجلسي

    بحار الأنوار ج89 ص 75
    فان قال قائل: كيف تصح القول بأن الذي بين الدفتين هوكلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان، وأنتم تروون عن الائمة عليهم السلام أنهم قرؤا " كنتم خير أئمة اخرجت للناس " " وكذلك جعلناكم أئمة وسطا " وقرؤا " يسئلونك الانفال " وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس. قيل له: قد مضى
    الجواب عن هذا، وهو أن الاخبار التي جائت بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى
    بصحتها، فلذلك وقفنا فيها، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيناه، مع أنه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلتين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ما جاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى

    وأخبار التحريف نصفع بها وجهك ونلتزم بما ورد عن الأئمة سلام الله عليهم
    أن ماخالف كتاب الله فهو زخرف

    أما النصوص على الإمامة فهي متواترة ووردت بأسانيد صحيحة

    تعليق


    • #3
      بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها، فلذلك وقفنا فيها، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيناه
      دائما الامامي يتعلق بالاقوال التقوية ويترك الاقوال المؤكدة.
      المجلسي قالها تقية يا فراس.
      فهو لايريد ان يغير القران الموجود, ولكن لايؤمن بانه هو الصحيح, بل يؤمن بانه تم التلاعب فيه ولايستطيع اعادته كما كان.

      يعني محرف ... لكنه يتوقف في العبث فيه ... لانه يخاف من ذلك.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
        بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها، فلذلك وقفنا فيها، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيناه

        دائما الامامي يتعلق بالاقوال التقوية ويترك الاقوال المؤكدة.
        المجلسي قالها تقية يا فراس.
        فهو لايريد ان يغير القران الموجود, ولكن لايؤمن بانه هو الصحيح, بل يؤمن بانه تم التلاعب فيه ولايستطيع اعادته كما كان.

        يعني محرف ... لكنه يتوقف في العبث فيه ... لانه يخاف من ذلك.

        كل تبن والموضوع ليس موجها للحمير من أمثالك الأغبياء البهائم
        وتقية هذه من عقلك التهريجي العفن لعنك الله
        وأنتم آخر من يتكلم عن التقية يامن حذفتم لفظ الآل تقية

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
          بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها، فلذلك وقفنا فيها، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيناه

          دائما الامامي يتعلق بالاقوال التقوية ويترك الاقوال المؤكدة.
          المجلسي قالها تقية يا فراس.
          فهو لايريد ان يغير القران الموجود, ولكن لايؤمن بانه هو الصحيح, بل يؤمن بانه تم التلاعب فيه ولايستطيع اعادته كما كان.

          يعني محرف ... لكنه يتوقف في العبث فيه ... لانه يخاف من ذلك.

          يا شيطاني يا منافق وهل دخلت الى قلبه وعلمته نيته
          لماذا صاحبك المنافق بتر قول المجلسي

          تعليق


          • #6
            عفوا نسيت هذا النص

            بحار الأنوار ج 9 ص 113
            إنا نحن نزلنا الذكر ،( أي القرآن) وإنا له لحافظون ، عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون.

            تعليق


            • #7
              التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان; الساعة 28-08-2010, 08:55 AM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
                يرد عليك العلامة المجلسي

                بحار الأنوار ج89 ص 75

                فان قال قائل: كيف تصح القول بأن الذي بين الدفتين هوكلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان، وأنتم تروون عن الائمة عليهم السلام أنهم قرؤا " كنتم خير أئمة اخرجت للناس " " وكذلك جعلناكم أئمة وسطا " وقرؤا " يسئلونك الانفال " وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس. قيل له: قد مضى

                الجواب عن هذا، وهو أن الاخبار التي جائت بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى
                بصحتها، فلذلك وقفنا فيها، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيناه، مع أنه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلتين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ما جاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى

                وأخبار التحريف نصفع بها وجهك ونلتزم بما ورد عن الأئمة سلام الله عليهم
                أن ماخالف كتاب الله فهو زخرف
                المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40

                أما النصوص على الإمامة فهي متواترة ووردت بأسانيد صحيحة

                المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
                المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40






                ساحترمك لجهلك بما نسخته ولكن لا تعد لمثل هذا الجهل لماذا

                لانه المجلسي هنا يتحد عن احاد الاخبار ليس فى روايات النقص بل فى بعض الايات التى جاءت خلاف ما فى القران فهو يتحدث عنها لا يتحدث عن ثبةت نقص القران ولذلك ساضع لك النص من اوله الى منتهيت له حتى تعى ذلك

                بحار الانوار ج89 ص 74 - 75

                فصل: غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا عليهم السلام أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين وأن لا نتعداه بلا زيادة فيه ولا نقصان منه، حتى يقوم القائم عليه السلام فيقرئ الناس القرآن على ما أنزله الله تعالى وجمعه أمير المؤمنين عليه السلام وإنما نهونا عليهم السلام عن قراءة ما وردت به الاخبار من أحرف يزيد على الثابت في المصحف، لانها لم يأت على التواتر وإنما جاء بالآحاد، وقد يغلط الواحد فيما ينقله، ولانه متى قرأ الانسان بما يخالف ما بين الدفتين غرر بنفسه مع أهل الخلاف، وأغرى به الجبارين، وعرض نفسه الهلاك، فمنعونا عليهم السلام من قراءة القرآن بخلاف ما يثبت بين الدفتين لما ذكرناه. فصل: فان قال قائل: كيف تصح القول بأن الذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان، وأنتم تروون عن الائمة عليهم السلام أنهم قرؤا " كنتم خير أئمة اخرجت للناس " " وكذلك جعلناكم أئمة وسطا " وقرؤا " يسئلونك الانفال " وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس. قيل له: قد مضى الجواب عن هذا، وهو أن الاخبار التي جائت بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها، فلذلك وقفنا فيها، ولم نعدل عما في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيناه، مع أنه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلتين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ما جاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى،

                = = = = = = =

                فلاحظ يقول فى البدايه
                =========
                وإنما نهونا عليهم السلام عن قراءة ما وردت به الاخبار من أحرف يزيد على الثابت في المصحف، لانها لم يأت على التواتر وإنما جاء بالآحاد،
                =======
                يقصد ماذا يقصد مثل الايات التى ذكرفيها بدل امه أئمه " كنتم خير أئمة اخرجت للناس " " وكذلك جعلناكم أئمة وسطا "

                ولذلك قال
                =========
                وأنتم تروون عن الائمة عليهم السلام أنهم قرؤا " كنتم خير أئمة اخرجت للناس " " وكذلك جعلناكم أئمة وسطا " وقرؤا " يسئلونك الانفال " وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس. قيل له: قد مضى الجواب عن هذا، وهو أن الاخبار التي جائت بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها،

                = = = = = = = =

                فهو يتحدث عن الروايات التى جاءت بايات مختلفه عن ما فى القران وليس عن وقوع نقص فى القران فيقول لا تقرؤونها ثم يذكر الاسباب

                1- انه امروهم الائمه المعصومين بعد القراءه بهذه القراءات حتى خورج المهدي


                2- انه حتى لا يقرر بنفسه من اهل الخلاف والجبابره ويعرض نفسه للهلاك

                3- يبقون على حالهم مع ما فى القران حتى يخرج المهدي بالقران الذى جمعه علي

                4- يقول ايضا عن هذه الايات التى فيها اختلاف عن مافى القران لست بملزم بها حتى يخرج المهدي و لانها كذلك روايات احاد فيقول اتركه حتى لا تهلك نفسك امام الجبابره

                ===========

                اذا هو لا يتحدث عن القول بالتحريف ونقص القران بل عن القراءه بخلاف ما فى كتاب الله فهو يطلبك بان تتعامل بالتقيه حتى خروج المهدي وايضا يقول لك لست ملزم بهذه القراءه لانها ايضا اخبار احاد فنتظر حتى يخرج المهدي بالقران الذى جمعه علي

                بينما فى موضوعنا يتحدث عن تواتر فى نقص القران وليس احاد وايضا لا يتحدث عن بعض القراءات المختلفه بل عن وقوع النقص فى القران ثم يطرح الزاماته على من ينكر وقوع النقص فى القران

                هل فهمت
                التعديل الأخير تم بواسطة حاتم1; الساعة 28-08-2010, 08:50 AM.

                تعليق


                • #9
                  الذي فهمته أنك لم تعلق على هذا الكلام لأنه يفصعك على وجهك القبيح
                  ---
                  وأخبار التحريف نصفع بها وجهك ونلتزم بما ورد عن الأئمة سلام الله عليهم
                  أن ماخالف كتاب الله فهو زخرف


                  بحار الأنوار ج 9 ص 113
                  إنا نحن نزلنا الذكر ،( أي القرآن) وإنا له لحافظون ، عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون.

                  ---
                  أما الباقي فقد أجاب عليه الأخ كتاب بلا عنوان

                  و طبعا فهمكم بهيمي تأتون بالنصوص وتنسخونها مثل البهائم لعنكم الله

                  تعليق


                  • #10
                    فالمجلسي يقول

                    "أن الأخبار في هذا الباب متواترة"

                    يقصد فى نقص القران


                    وانت تذهب للقراءات او الايات المخالفه لما فى القران

                    تعليق


                    • #11
                      ثانيا المصحف الذي عند الإمام المهدي هو نفسه بلا زيادة ولا نقصان إنما ترتيب السور هو من يخلتف وهذا الذي قال به بهيمتكم ابن تيميه لعنه الله

                      تعليق


                      • #12
                        مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏12، ص: 525
                        (الحديث الثامن و العشرون)
                        (1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.
                        فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلمو قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة




                        المحصلة هو قال :
                        و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر


                        مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية
                        أو كانت التجزية بالآيات أكثر




                        فهذا المفتري لم يفهم ما يقصده المجلسي في هذا الخبر لذلك ذهب يتهم المجلسي انه يقر بالتحريف اللفظي
                        و هو يتحدث عن التجزئة
                        و لا يقبل اقوال الآخرين ان في هذا الخبر يقصد امور أخرى منها التأويل او التفسير



                        و أما قوله : أو كانت التجزية بالآيات أكثر
                        فشرحه : هنا ليس معناه تحريف للقرآن بل قال ربما كان زائداً بسبب التجزئة للآيات أكثر


                        طبعا ليس الشيعة من يقول بذلك بل كثير من علماء السنة منهم :



                        قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 79] : " ذِكْــرُ عدد المدني الأخير :" قال محمد بن عيسى : و جميع عدد آي القرآن في قول إسماعيل بن جعفر ستة آلاف آية ، ومئتا آية ، و أربع عشرة آية . و هو الذي رواه إسماعيل عن إبن جماز عن شَـيْـبَـة و أبي جعـفـر . و جمع آي القرآن في قول أبي جعفر ، للإختلاف الذي ذكرناه بينه و بين شيـبـة ، ستة آلاف و مئتان و عشر آيات . و جميع عدد العشور في المدني الأخير ست مئة عَـشْـرٍ و أحد و عشرون عـشْـراً و أربع آيات ".../اهــ ... و هذا هو العدد 6210 المذكور أعلاه من طرف الباحث أحمد أفندي المصري في المدني الأول ...





                        قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 79] :" ذِكْــرُ عـدد المكي :" قال الفضل : و عدد آي القرآن في المكيين ستة آلاف آية و مئتان و تسع عشرة آية . و في قول أبي بن كعب : ستة آلاف و مئتان و عشر آيات "...





                        قال أبو عمرو الداني في كتابه البيان [صص81 ـ 82] :" ذٍكْــرُ عدد الشامي :... أخبرنا سويد بن عبد العزيز ، قال : سألت يحي بن حارث الذماري عن عدد آي القرآن فأشار إليَّ بيده ستة آلاف و مئتان ، و ست و عشرون ، بيده اليسرى " /اهـــ ...
                        وقال محقق الكتاب بهامش الصفحة : ينظر إبن الجزري : غاية النهاية 2/468.







                        قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 80] :" ذِكْــرُ عـدد الكوفي : قال محمد : و جميع عدد آي القرآن في قول الكوفيين خاصة ستة آلاف و مئتا آية و ثلاثون و ست آيات . و هو العدد الذي رواه سليم الكسائي عن حمزة ، و أسنده الكسائي إلى علي رضي الله عنه ، و ذكر سُـلـيـْـمُ أن حمزة قال : هو عدد أبي عبد الرحمن السلـمـي ، و لا أشك فيه عن علي إلا أني أجيـزّ[*] عنه "../اهــ ...[*] : قال محقق الكتاب بالهامش : كذا في الأصول ، و لعله : أُخـبـر






                        قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 80] :" ذِكْــرُ عـدد البصري : " قال محمد : و جميع عدد آي القرآن في عدد البصريين ستة آلاف و مئتان و أربع آيات . وهو العدد الذي عليه مصاحفهم حتى الآن .
                        قال الحافظ : و هو عدد أيوب بن المتوكل القارئ ، و أما عدد عاصم الجحدري فهم وخمس آيات " / اهــ .... قال محقق الكتاب بالهامش :" أي : ستة آلاف ومئتان وخمس آيات .






                        هو قال لو صحت تواتر هذه الروايات المتواترة ( مع انها كلها ضعيفة و كل خبر لوحده ليس له متابع اي آحاد وهو قصد بمجموعها متواترة ) فهي في منزلة :
                        إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
                        و الدليل يستشهد بقول احدى العلماء :
                        و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى

                        تعليق


                        • #13
                          نسيت أن أقول أن النصوص على الأئمة متواترة وجاءت بعضها بسند صحيح
                          فلا يوجد لا إلزام قوي لنا إنما فهمكم بهيمي

                          سلام

                          تعليق


                          • #14
                            الاحاديث عن الامامة متواترة و بعضها صحيحة و بعضها معتبرة و بعضها حسنة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة كتاب بلا عنوان
                              مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏12، ص: 525

                              (الحديث الثامن و العشرون)
                              (1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.

                              فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلمو قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة





                              المحصلة هو قال :
                              و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر


                              مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية
                              أو كانت التجزية بالآيات أكثر




                              فهذا المفتري لم يفهم ما يقصده المجلسي في هذا الخبر لذلك ذهب يتهم المجلسي انه يقر بالتحريف اللفظي
                              و هو يتحدث عن التجزئة
                              و لا يقبل اقوال الآخرين ان في هذا الخبر يقصد امور أخرى منها التأويل او التفسير




                              و أما قوله : أو كانت التجزية بالآيات أكثر
                              فشرحه : هنا ليس معناه تحريف للقرآن بل قال ربما كان زائداً بسبب التجزئة للآيات أكثر


                              طبعا ليس الشيعة من يقول بذلك بل كثير من علماء السنة منهم :




                              قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 79] : " ذِكْــرُ عدد المدني الأخير :" قال محمد بن عيسى : و جميع عدد آي القرآن في قول إسماعيل بن جعفر ستة آلاف آية ، ومئتا آية ، و أربع عشرة آية . و هو الذي رواه إسماعيل عن إبن جماز عن شَـيْـبَـة و أبي جعـفـر . و جمع آي القرآن في قول أبي جعفر ، للإختلاف الذي ذكرناه بينه و بين شيـبـة ، ستة آلاف و مئتان و عشر آيات . و جميع عدد العشور في المدني الأخير ست مئة عَـشْـرٍ و أحد و عشرون عـشْـراً و أربع آيات ".../اهــ ... و هذا هو العدد 6210 المذكور أعلاه من طرف الباحث أحمد أفندي المصري في المدني الأول ...





                              قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 79] :" ذِكْــرُ عـدد المكي :" قال الفضل : و عدد آي القرآن في المكيين ستة آلاف آية و مئتان و تسع عشرة آية . و في قول أبي بن كعب : ستة آلاف و مئتان و عشر آيات "...





                              قال أبو عمرو الداني في كتابه البيان [صص81 ـ 82] :" ذٍكْــرُ عدد الشامي :... أخبرنا سويد بن عبد العزيز ، قال : سألت يحي بن حارث الذماري عن عدد آي القرآن فأشار إليَّ بيده ستة آلاف و مئتان ، و ست و عشرون ، بيده اليسرى " /اهـــ ...

                              وقال محقق الكتاب بهامش الصفحة : ينظر إبن الجزري : غاية النهاية 2/468.










                              قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 80] :" ذِكْــرُ عـدد الكوفي : قال محمد : و جميع عدد آي القرآن في قول الكوفيين خاصة ستة آلاف و مئتا آية و ثلاثون و ست آيات . و هو العدد الذي رواه سليم الكسائي عن حمزة ، و أسنده الكسائي إلى علي رضي الله عنه ، و ذكر سُـلـيـْـمُ أن حمزة قال : هو عدد أبي عبد الرحمن السلـمـي ، و لا أشك فيه عن علي إلا أني أجيـزّ[*] عنه "../اهــ ...[*] : قال محقق الكتاب بالهامش : كذا في الأصول ، و لعله : أُخـبـر






                              قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 80] :" ذِكْــرُ عـدد البصري : " قال محمد : و جميع عدد آي القرآن في عدد البصريين ستة آلاف و مئتان و أربع آيات . وهو العدد الذي عليه مصاحفهم حتى الآن .

                              قال الحافظ : و هو عدد أيوب بن المتوكل القارئ ، و أما عدد عاصم الجحدري فهم وخمس آيات " / اهــ .... قال محقق الكتاب بالهامش :" أي : ستة آلاف ومئتان وخمس آيات .









                              هو قال لو صحت تواتر هذه الروايات المتواترة ( مع انها كلها ضعيفة و كل خبر لوحده ليس له متابع اي آحاد وهو قصد بمجموعها متواترة ) فهي في منزلة :
                              إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
                              و الدليل يستشهد بقول احدى العلماء :
                              و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى


                              كبرت بعض ما ذكر لعل فيه الكافيه

                              ثم يذهب الى ان القران كان اكثر من ذلك ولا يعلم انا نقول بالنسخ لا بالتحريف كما يقول المجلسي

                              بل المجلسي يرد على من يقول له كما نقل انه قولك هذا يوجب رفع الاعتماد على القران لانه ثبت التحريف بذلك فلا يعتمد على القران فيرد المجلسي

                              ".فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية "

                              اقول لا نريد ترقيع فان كان عندكم جواب ننتظر



                              تعليق المجلسي
                              مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 12، ص: 525-526
                              (الحديث الثامن و العشرون)

                              (1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى

                              ===========



                              المجلسي هنا يوضح ان هذا الخبر ((فى نقص القران)) يوازى خبر اثبات الامامه وطرحه يجب طرح خبر الامامه ايضا لانه يوازيه فى الاثبات
                              بمعنى يقول المجلسي كيف تثبت خبر الامامه وفى المقابل تنفون خبر نقص القران وهو يوازى خبر الامامه هذا ما يريد ان يطرحه المجلسي عليكم

                              كما يوضح المجلسي حيث يقول " أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر"

                              وقال مسبقا

                              "و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار"

                              فكيف تردون على العلامه المجلسي؟؟؟

                              ننتظر

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X