إعـــــــلان

**فقه السنة** · 30-08-2010, 02:06 PM

انت تقرأ جزء وتغفل عن الجزء في الاذن بالكتابة

5- قال ابن حجر : وَيُسْتَفَاد ..َ مِنْ قِصَّة أَبِي شَاه ( أكتبوا لأبي شاه ) أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَذِنَ فِي كِتَابَة الْحَدِيث عَنْهُ ,

فالاذن بالكتابة يزيل الاشكال, والتفسيرات الموجوده كلها لاتعارض الاذن.
فان تعددت التفسيرات فكلها تحاول الجمع بين الادلة, وفي النهاية الاشكال يزول بمجموعها

لان المعلوم ان الاذن وقع
ولكن سببه وسبب النهي كلها تفسيرات لاتحمل على التعارض بين الادلة.

**AL-MU7AMY** · 30-08-2010, 02:15 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

انت تقرأ جزء وتغفل عن الجزء في الاذن بالكتابة

فالاذن بالكتابة يزيل الاشكال, والتفسيرات الموجوده كلها لاتعارض الاذن.
فان تعددت التفسيرات فكلها تحاول الجمع بين الادلة, وفي النهاية الاشكال يزول بمجموعها

لان المعلوم ان الاذن وقع
ولكن سببه وسبب النهي كلها تفسيرات لاتحمل على التعارض بين الادلة.

يا سبحان الله من الذي يقرأ ما يشتهي فقط

اليس هذا ما ذكره النووي

اقتباس المحامي

شرح النووي فيه

1- قَالَ الْقَاضِي : كَانَ بَيْن السَّلَف مِنْ الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ اِخْتِلاف كَثِير فِي كِتَابَة الْعِلْم , فَكَرِهَهَا كَثِيرُونَ مِنْهُمْ , وَأَجَازَهَا أَكْثَرهمْ , ثُمَّ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى جَوَازهَا , وَزَالَ ذَلِكَ الْخِلاف

2- وَاخْتَلَفُوا فِي الْمُرَاد بِهَذَا الْحَدِيث الْوَارِد فِي النَّهْي , فَقِيلَ : هُوَ فِي حَقّ مَنْ يَوْثُق بِحِفْظِهِ , وَيُخَاف اِتِّكَاله عَلَى الْكِتَابَة إِذَا كَتَبَ . وَتُحْمَل الأَحَادِيث الْوَارِدَة بِالإِبَاحَةِ عَلَى مَنْ لا يَوْثُق بِحِفْظِهِ

3- وَقِيلَ : إِنَّ حَدِيث النَّهْي مَنْسُوخ بِهَذِهِ الأَحَادِيث

4- وَقِيلَ : إِنَّمَا نَهَى عَنْ كِتَابَة الْحَدِيث مَعَ الْقُرْآن فِي صَحِيفَة وَاحِدَة ; لِئَلا يَخْتَلِط , فَيَشْتَبِه عَلَى الْقَارِئ فِي صَحِيفَة وَاحِدَة . وَاللَّهُ أَعْلَم .ا.هـ. "شرح مسلم" (18/129-130) .

5- قال ابن حجر : وَيُسْتَفَاد ..َ مِنْ قِصَّة أَبِي شَاه ( أكتبوا لأبي شاه ) أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَذِنَ فِي كِتَابَة الْحَدِيث عَنْهُ ,
وَهُوَ يُعَارِض حَدِيث أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " لا تَكْتُبُوا عَنِّي شَيْئًا غَيْر الْقُرْآن " رَوَاهُ مُسْلِم .

6- أَوْ أَنَّ النَّهْي خَاصّ بِكِتَابَةِ غَيْر الْقُرْآن مَعَ الْقُرْآن فِي شَيْء وَاحِد وَالإِذْن فِي تَفْرِيقهمَا ,
أَوْ النَّهْي مُتَقَدِّم وَالإِذْن نَاسِخ لَهُ عِنْد الأَمْن مِنْ الِالْتِبَاس وَهُوَ أَقْرَبهَا مَعَ أَنَّهُ لا يُنَافِيهَا .

7- وَقِيلَ النَّهْي خَاصّ بِمَنْ خُشِيَ مِنْهُ الاتِّكَال عَلَى الْكِتَابَة دُون الْحِفْظ , وَالإِذْن لِمَنْ أُمِنَ مِنْهُ ذَلِكَ ..
قَالَ الْعُلَمَاء . كَرِهَ جَمَاعَة مِنْ الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ كِتَابَة الْحَدِيث وَاسْتَحَبُّوا أَنْ يُؤْخَذ عَنْهُمْ حِفْظًا كَمَا أَخَذُوا حِفْظًا , لَكِنْ لَمَّا قَصُرَتْ الْهِمَم وَخَشِيَ الأَئِمَّة ضَيَاع الْعِلْم دَوَّنُوهُ ..أهـ "فتح الباري" (1/208)

كل ما ذكره النووي لا جزم فيه أي عبارة عن تخمينات وظنون

هل انت عاجز عن فهم ما تقرأ !

والدليل قول النووي نفسه بــ قيل و الله اعلم و أو و اختلفوا !!

أين الجزم يا فقه السنة ؟!

هل انت جاهز لترمي رواية مسلم بعرض الحائط ام ان عصمة مسلم فوق عصمة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

**فقه السنة** · 30-08-2010, 02:24 PM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

يا سبحان الله من الذي يقرأ ما يشتهي فقط

اليس هذا ما ذكره النووي

كل ما ذكره النووي لا جزم فيه أي عبارة عن تخمينات وظنون

هل انت عاجز عن فهم ما تقرأ !

والدليل قول النووي نفسه بــ قيل و الله اعلم و أو و اختلفوا !!

أين الجزم يا فقه السنة ؟!

هل انت جاهز لترمي رواية مسلم بعرض الحائط ام ان عصمة مسلم فوق عصمة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

ماشاء الله على الذكاء العظيم ....
لا ادري هل تقرأ ماكتب؟؟؟
فالدليل على الاذن بالكتابة موجود
وانما الاختلاف في التفسير لعلة النهي والاذن بعدها.

اللهم نسألك الصبر ...

**AL-MU7AMY** · 30-08-2010, 02:29 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

ماشاء الله على الذكاء العظيم ....
لا ادري هل تقرأ ماكتب؟؟؟
فالدليل على الاذن بالكتابة موجود
وانما الاختلاف في التفسير لعلة النهي والاذن بعدها.

اللهم نسألك الصبر ...

هل تريدها عنزة وان طارت من اجل عيون صحيح مسلم

**فقه السنة** · 30-08-2010, 03:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

من اجل عيون صحيح مسلم

القران فيه ايات منسوخة الحكم
فلا ادري لماذا تتعجب من نسخ الاحكام في السنة!!!

ام لانها في صحيح مسلم ...
فلهذا تحقد عليه كونكم لاتملكون صحيح!!!

**AL-MU7AMY** · 30-08-2010, 04:08 PM

فقه السنة هل تريدني أن اعلمك كيف تقرأ وكيف تفهم ما تقرأ

النووي كما بينا لم يكن يؤكد أو يجزم على شيء بل كل قوله كان ( قيل و الله اعلم و أو و اختلفوا !! )

فلا وجود لتأكيد أو جزم !

ثانيا ً رواية مسلم هنالك من علماؤكم من أعلَها !

وهو يعارض حديث أبي سعيد الخدري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تكتبوا عنى شيا غير القرآن رواه مسلم والجمع بينهما أن النهى خاص بوقت نزول القرآن خشية التباسه بغيره والاذن في غير ذلك أو ان النهى خاص بكتابة غير القرآن مع القرآن في شئ واحد والاذن في تفريقها أو النهى متقدم والاذن ناسخ له عند الأمن من الالتباس وهو أقربها مع أنه لا ينافيها وقيل النهى خاص بمن خشى منه الاتكال على الكتابة دون الحفظ والاذن لمن أمن منه ذلك ومنهم من أعل حديث أبي سعيد وقال الصواب وقفه على ابي سغيد قاله البخاري وغيره !

راجع / فتح الباري - ابن حجر - ج 1 - ص 185

أيضا ً

ومنهم من أعل حديث أبي سعيد وقال الصواب وقفه على أبي سعيد قاله البخاري وغيره قال العلماء كره جماعة من الصحابة والتابعين كتابة الحديث واستحبوا أن يؤخذ عنهم حفظا كما أخذوا حفظا لكن لما قصرت الهمم وخشي الأئمة ضياع العلم دونوه وأول من دون الحديث ابن شهاب الزهري على رأس المائة بأمر عمر بن عبد العزيز ثم كثر التدوين ثم التصنيف وحصل بذلك خير كثير فلله الحمد انتهى كلام الحافظ قوله ( هذا حديث حسن صحيح ) وأخرجه البخاري والنسائي

راجع / تحفة الأحوذي - المباركفوري - ج 7 - ص 359

-----------------------------

أتمنى ان تكون الفكرة وصلت

أما قولك باننا نحقد عليكم لاننا لا نملك كتب صحيحة وانتم تملكون مسلم والبخاري !

فهذه نكتة تضاف إلى نكت السلفية

ما رأيك بقول ابن باز الذي قال بان في صحيح مسلم إسرائيليات

**طالب الكناني** · 30-08-2010, 08:48 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

المشكلة انك لا تقرأ
واذا قرأت فلن تفهم
واذا فهمت فانك ستعاند
لان الجواب موجود في المشاركة رقم 4 بشكل واضح
والعلماء يستنبطون الاحكام من مجموع الروايات
وليس من رواية واحدة .... والجمع بينهم ممكن كما تم توضيحة

يبه اذا انت فقه السنة هذا مستواك فما بال العامة
انت بينت

وَالْجَمْع بَيْنهمَا
- أَنَّ النَّهْي خَاصّ بِوَقْتِ نُزُول الْقُرْآن خَشْيَة اِلْتِبَاسه بِغَيْرِهِ , وَالإِذْن فِي غَيْر ذَلِكَ .
- أَوْ أَنَّ النَّهْي خَاصّ بِكِتَابَةِ غَيْر الْقُرْآن مَعَ الْقُرْآن فِي شَيْء وَاحِد وَالإِذْن فِي تَفْرِيقهمَا ,
- أَوْ النَّهْي مُتَقَدِّم وَالإِذْن نَاسِخ لَهُ عِنْد الأَمْن مِنْ الِالْتِبَاس وَهُوَ أَقْرَبهَا مَعَ أَنَّهُ لا يُنَافِيهَا .
- وَقِيلَ النَّهْي خَاصّ بِمَنْ خُشِيَ مِنْهُ الاتِّكَال عَلَى الْكِتَابَة دُون الْحِفْظ , وَالإِذْن لِمَنْ أُمِنَ مِنْهُ ذَلِكَ ..
اين الاجابة القطعية ايها الجاهل ان، او ، او ، وقيل
وبعد نزول القرآن لماذا منع تدوين السنة من قبل الشيخين وعتيق حرقها ايها الجاهل
إنّ الكتابة، وتدوين العلم كان ممّا أكّد عليه القرآن الحكيم بقوله: (ن، والقلم وما يسطرون) و(الذي علّم بالقلم) و(لا تسئموا أن تَكْتُبوه صغيراً أو كبيراً)و(فاكْتُبوه)و(عِلْمُها عند ربِّي في كتاب)

**طالب الكناني** · 30-08-2010, 09:13 PM

الترقيعات لما قاله مسلم كذبا على رسول الله

بانه منع كتابة الحديث هو تبرير لما قام به الشيخين بحرق السنة ومعاقبة من يتحدث بها ورفعهم شعار حسبنا كتاب الله وهذا يذكرنا بحديث الاريكة الذي روي عن رسول الله

بطرق متعدّدة:
حيث جاء في مسند أحمد، وسنن ابن ماجة، وأبي داود، والدارميّ، والبيهقيّ(1)، وغيرها: «أنّ رسول الله قال: يوشك الرجل متّكىَ على أريكته، يحدّث بحديثي، فيقول بيننا وبينكم كتاب الله، فما وجدناه فيه من حلال أحللناه ومن حرام حرّمناه».
وجاء في ذيل بعض النصوص السابقة: «ألاَ وإنيّ قد أُوتيتُ القرآن ومثله»(2).
وفي آخر: «ألاَ إنّي أُوتيت الكتاب ومثله معه»(3).
وفي ثالث: «يأتيه الاَمر ممّا أمرتُ به أو نهيت عنه، فيقول: لا أدري، ما وجدناه في كتاب الله اتّبعناه»(4).
وروى الخطيب البغداديّ في كتاب «الكفاية» عن جابر بن عبدالله، أنّ رسول الله (ص) قال: «لعلّ أحدكم أن يأتيه حديثٌ من حديثي، وهو متّكىَ على أريكته، فيقول: دَعُونا مِن هذا، ما وجدنا في كتاب الله اتّبعناه»(5).
وإذا بحثنا عن ذلك بين الخلفاء لما وجدنا أقرب عهداً إلى زمان رسول الله

من الخليفة الاَوّل الذي قعد على أريكة الحُكم بعد النبيّ

مباشرة، وتصدّى للحديث بعين ما أنبأ به النبيّ

، فيما رواه الذهبيّ: أنّ ـ أبابكرـ جمع الناس، بعد وفاة نبيّهم، فقال: إنّكم تحدّثون عن رسول الله

أحاديث تختلفون فيها، والناس بعدكم أشدّ اختلافاً، فلا تحدّثوا عن رسول الله

شيئاً، فمن سألكم فقولوا: (بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلّوا حلاله، وحَرِّموا حرامه)(6)
وروى ابن حزم بسنده عن العرباص بن سارية: أنّه حضر رسول الله (ص) يخطب الناس، وهو يقول: «أيحسب أحدكم متّكئاً على أريكته، قد يظنّ أنّ الله تعالى لم يحرّم شيئاً إلاّ ما في القرآن، ألا وإنّي والله قد أمرتُ ووعظتُ ونهيتُ عن أشياء، إنّها لمثل القرآن».
قال ابن حزم: صدق النبيّ (ص) هي مثل القرآن، ولا فرق في وجوب كلّ ذلك علينا.
وقد صدّق الله تعالى هذا، إذ يقول: (مَن يُطعِ الرَّسُولَ فَقدْ أطاعَ الله).
وهي أيضاً مثل القرآن في أنّ كلّ ذلك وحي من عند الله تعالى، قال الله عزّ وجلّ: (وما يَنْطِقُ عَنِ الْهوى * إن هُوَ إلاّ وَحْيٌ يُوحى)
(1) النساء: 80.
(2) الاَحكام، لابن حزم 1: 159، والآيتان من سورة النجم: 3، 4.
(3) النهاية لابن الاَثير 1: 40.
(4) الرسالة للشافعيّ: 89 91، مناقب الشافعيّ للبيهقيّ 1: 330.
(5) الاعتبار: 7.
(6) تذكرة الحفّاظ 1: 2 3.