إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أكاذيب فرار أحمق - كتاب الكتروني حلوان رمضان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أكاذيب فرار أحمق - كتاب الكتروني حلوان رمضان

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين .....
    ( سيمفونية الكذب – كذبات محاور أحمق )
    فرار أحمق .. محاور أسد من أسود السنة !!
    يضطر كثيرا للكذب ورمي التهم بالباطل على الغير ويكذب حتى لا ينجر القراء السنة لمذهب آل محمد (ع) وهنا من باب المودة أقدم له هذه الهدية الصغيرة ...
    6 كذبات مشمولة ب 6 أبحاث قيمة فيها فوائد ..
    قراءة ممتعة !!
    أهدي هذا العمل للأخ اعدو للدود لهذا الاشعري المهرج /
    الأخ طالب الكناني

  • #2
    بارك لله فيك أخي محمد علي
    يا ابن غزة العزة

    تعليق


    • #3

      من يقرأ عنوان الكتاب ومحتواه يجد فيها مغالطات كثيرة

      فنقرأ الجزء الاول من صدق الاخ احمد كرار وتدليساتك


      المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
      قال كرار أحمد :
      ( الحسن مات مسموماً ..لكن ليس معاوية ..الحسن كان له أعداء يريدون موته أكثر من معاوية ...وما ينقله المسعودي الشيعيلا قيمة له عندنا .... )
      توثيق الكلام :
      http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=1546293&postcount=3

      أقول :
      هذا كذب اعتاد عليه كل المخالفين أشاعرة ووهابية !!
      بل اعترف علمائه بذلك ولكنه يدعي أنه يحامي عن المذهب ولكن بماذا ؟ بالأكاذيب ؟!!!
      فأقول ما قاله علمائه ومن ثم نبين ما استند إليه علمائه من دلائل صحيحة !
      ولن نحتج بما قاله المسعودي رغم أنه ثقة في التاريخ ولم يطعن عليه سوى الوهابية !
      أولا: قال الزركلي في كتابه ( تراجم الأعلام ) :
      (وفيه أن الذي دس السم للحسن هو امرأته أسماء بنت الأشعث بن قيس، أعطاها معاوية مائة ألف فسقته السم في اللبن)


      نفتح كتاب الاعلام , قال الزركلي :
      ابن فضال (000 - 224 هـ = 000 - 839 م)
      الحسن بن علي بن فضال التيمي، بالولاء، أبو محمد: فاضل، من مصنفي الامامية، من أهل الكوفة. من كتبه (الرد على الغالية) و (النوادر) و (التفسير) وفيه من أسباب خلع (الحسن) نفسه، أن بعض من استمالهم معاوية من أصحاب الحسن ثاروا عليه بالمدائن، حتى (أن رجلا من بني أسد طعنه بمعول، فسقط عن بغلته، وأغمي عليه، فبقي في المدائن عشرة أيام، وانصرف إلى الكوفة في علته وضعفه، فبقي شهرين صاحب فراش، ثم خرج معاوية في وجوه أهل الشام، في خيل عظيمة، حتى نزل أرض مسكن، وخذل الحسن، وغلب معاوية على الامر) وفيه أن الذي دس السم للحسن هو امرأته أسماء بنت الاشعث بن قيس، أعطاها معاوية مائة ألف فسقته السم في اللبن.

      فهذا النقل ما كان في كتب الامامي وليس من كلام الزركلي.
      لكنك تكذب صدق الاخ احمد كرار وترد صدقه بتدليس من عندك ... اللهم اني صائم




      المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

      ثانيا : قال الطبراني في ( المعجم الكبير ) : ج 3 ص71 ح2694 :
      ( حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا شعبة عن أبي بكر بن حفص: ثم أن سعدا والحسن بن علي رضي الله عنهما ماتا في زمن معاوية رضي الله عنه فيرون أنه سمه )



      أي أن الحسن عليه السلام وسعدا كانا يرون أن معاوية هما من سقاهما السم بغدره ، والإمام الحسن عليه السلام حاشاه أن يتهم أحدا بدون برهان .

      أقول : الرجال ثقات والسند متصل بدون شذوذ ولا علة .

      1- محمد بن عبد الله الحضرمي : قبل روايته الأعلام فهم موثقون وصحح الألباني أحاديثا وقد وثقه الدارقطني ومن أراد الاستزادة فعليه بتذكرة الحفاظ الجزء الثاني ص 662 وأيضا ميزان الاعتدال ولم يجرحه أحد بجرح مقبول .
      2- محمد بن عبد الله بن نمير : وثقه الذهبي وابن حجر وروى له البخاري ومسلم وابن حنبل والعجلي وأبو حاتم والنسائي وابن حبان والكثير وهو ثقة حافظ .
      3- يحيى بن أبي بكير : لا يضر قدح أحد فيه فقد أخرج له البخاري ومسلم .
      4- شعبة : شعبة بن الحجاج أمير المؤمنين في الحديث كما يسمونه .
      5- أبو بكر بن أبي حفص : هو عبد الله بن حفص بن عمر بن سعد بن أبى وقاص القرشى من رواة الشيخين وثقه النسائي وابن حجر وابن حبان والعجلي .

      الخلاصة الحديث صحيح !!
      اتعبت نفسك في اثبات الرواية ولم تقرأها بشكل صحيح
      فابوبكر بن حفص من صغار التابعين فهي منقطعه

      وايضا المتن : ثم أن سعدا والحسن بن علي رضي الله عنهما ماتا في زمن معاوية رضي الله عنه فيرون أنه سمه )
      فذكر (ماتا) ثم (يرون) فهل هما المعنيان به؟
      لو كانا هما لقال يران وليس يرون.
      - فمن هؤلاء الذين يرون ذلك؟ ما سندهم؟ وما دليلهم؟
      - ومن اخبره بهذا الخبر؟؟
      فلو كان هو يؤمن بذلك لاثبت الخبر لنفسه وليس علقه على مجهول.

      فالرواي لم يذكرهم ولم يحددهم فالرواية على هذا تكون منقطعه وضعيفة الاستدلال


      فقد صدق الاخ احمد كرار فيما قال

      تعليق


      • #4
        باسمه تعالى ،،

        لم ندلس وهذا من كلام الزركلي ....

        فيرون....... تعود على الحسن وسعد ......فافهم !
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد علي حسن; الساعة 29-08-2010, 09:45 AM.

        تعليق


        • #5
          نفتح كتاب الاعلام , قال الزركلي :
          ابن فضال (000 - 224 هـ = 000 - 839 م)
          الحسن بن علي بن فضال التيمي، بالولاء، أبو محمد: فاضل، من مصنفي الامامية، من أهل الكوفة. من كتبه (الرد على الغالية) و (النوادر) و (التفسير) وفيه من أسباب خلع (الحسن) نفسه، أن بعض من استمالهم معاوية من أصحاب الحسن ثاروا عليه بالمدائن، حتى (أن رجلا من بني أسد طعنه بمعول، فسقط عن بغلته، وأغمي عليه، فبقي في المدائن عشرة أيام، وانصرف إلى الكوفة في علته وضعفه، فبقي شهرين صاحب فراش، ثم خرج معاوية في وجوه أهل الشام، في خيل عظيمة، حتى نزل أرض مسكن، وخذل الحسن، وغلب معاوية على الامر) وفيه أن الذي دس السم للحسن هو امرأته أسماء بنت الاشعث بن قيس، أعطاها معاوية مائة ألف فسقته السم في اللبن.

          فهذا النقل ما كان في كتب الامامي وليس من كلام الزركلي.
          لكنك تكذب صدق الاخ احمد كرار وترد صدقه بتدليس من عندك ... اللهم اني صائم

          سلامة صيامك ...

          (( إن بني أمية ليسوا بأعظم جرماً من بني إسرائيل: فمعاوية حين أمر بسم الحسن فهو من باب قتال بعضهم بعضاً )) منهاج السنة ج2 ص225

          وقال أبو الفرج الأصفهاني المرواني في كتابه مقاتل الطالبيين حيث ذكر السبب في وفاة الحسن عليه السلام ما هذا لفظه : وأراد معاوية البيعة لابنه يزيد ، فلم يكن شئ أثقل عليه من أمر الحسن بن علي وسعد بن أبي وقاص فدس إليهما سما فماتا منه الخ .

          وروى ابن عبد البر في ترجمة الحسن من استيعابه عن قتادة وأبي بكر بن حفص إن بنت الأشعث سقت الحسن بن علي السم ، ثم قال : وقالت طائفة كان ذلك منها بتدسيس معاوية إليها وما بذل لها في ذلك ا ه‍ .



          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة



            سلامة صيامك ...

            (( إن بني أمية ليسوا بأعظم جرماً من بني إسرائيل: فمعاوية حين أمر بسم الحسن فهو من باب قتال بعضهم بعضاً )) منهاج السنة ج2 ص225
            وهنا تدليس اخر ... لا لا بل كذب صريح
            ما شاء الله على الصيام ..
            فرجعنا الى ج2 - ص 255
            http://islamport.com/d/1/aqd/1/318/1307.html
            ولم نجد اثرا لذلك!!!!

            ووجدنا هذا القول
            قال ابن تيمية : وأما قوله - اي الرافضي - إن معاوية سم الحسن فهذا مما ذكره بعض الناس ولم يثبت ذلك ببينة شرعية أو إقرار معتبر ولا نقل يجزم به وهذا مما لا يمكن العلم به.
            4-230
            http://www.islamport.com/b/2/aqeedah...%C9%20017.html


            فهل تنقل لنا رابط نقلك عن ابن تيمية؟؟؟؟
            والا اتهمناك بالكذب ايضا!!!
            ظلمات بعضها فوق بعض


            التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 29-08-2010, 10:19 AM.

            تعليق


            • #7
              ( وأما قوله إن معاوية سم الحسن فهذا مما ذكره بعض الناس ولم يثبت ذلك ببينة شرعية أو إقرار معتبر ولا نقل يجزم به وهذا مما لا يمكن العلم به فالقول به قول بلا علم وقد رأينا في زماننا من يقال عنه إنه سم ومات مسموما من الملوك وغيرهم ويختلف الناس في ذلك حتى في نفس الموضع الذي مات فيه ذلك الملك والقلعة التي مات فيها فتجد كلا منهم يحدث بالشيء بخلاف ما يحدث به الاخر ويقول هذا سمه فلان وهذا يقول بل سمه غيره لأنه جرى كذا وهي واقعة في زمانك والذين كانوا في قلعته هم الذين يحدثونك والحسن رضي الله عنه قد نقل عنه أنه مات مسموما وهذا مما يمكن

              أن يعلم فإن موت المسموم لا يخفى لكن يقال إن امرأته سمته ولا ريب أنه مات بالمدينة ومعاوية بالشام فغاية ما يظن الظان أن يقال إن معاوية أرسل إليها وأمرها بذلك وقد يقال بل سمته امرأته لغرض اخر مما تفعله النساء فإنه كان مطلاقا لا يدوم مع امرأة وقد قيل إن أباها الأشعث بن قيس أمرها بذلك فإنه كان يتهم بالانحراف في الباطن عن علي وابنه الحسن

              وإذا قيل إن معاوية أمر أباها كان هذا ظنا محضا والنبي صلى الله عليه وسلم قال إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث وبالجملة فمثل هذا لا يحكم به في الشرع باتفاق المسلمين فلا يترتب

              عليه أمر ظاهر لا مدح ولا ذم والله أعلم ثم إن الأشعث بن قيس مات سنة أربعين وقيل سنة إحدى وأربعين ولهذا لم يذكر في الصلح الذي كان بين معاوية والحسن بن علي في العام الذي كان يسمى عام الجماعة وهو عام أحد وأربعين وكان الأشعث حما الحسن بن علي فلو كان شاهدا لكان يكون له ذكر في ذلك وإذا كان قد مات قبل الحسن بنحو عشر سنين فكيف يكون هو الذي أمر ابنته أن تسم الحسن والله سبحانه وتعالى أعلم بحقيقة الحال وهو يحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون فإن كان قد وقع شيء من ذلك فهو من باب قتال بعضهم بعضا كما تقدم وقتال المسلمين بعضهم بعضا بتأويل وسب بعضهم بعضا بتأويل وتكفير بعضهم بعضا بتأويل باب عظيم ومن لم يعلم حقيقة الواجب فيه وإلا ضل)) إنتهى



              ---------------------------

              هو ينفسه يرد على نفسه !!!
              يذكر أحتمالين
              ثم يفند الأحتمال الأول
              ويمكن و لماذا و كيف و إذا حصل فإذا حصل
              لعنة الله على التميع

              إن كانت حادثة الأشعث لم تثبت فلماذا تذكرها أساساً و أنت في مقام الأحتجاج في كتابك هذا

              والمصيبة تكملة باقى كلامه :

              وأما قوله وقتل ابنه يزيد مولانا الحسين ونهب نساءه
              فيقال إن يزيد لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق والحسين رضي الله عنه كان يظن أن أهل العراق ينصرونه ويفون له بما كتبوا إليه فأرسل إليهم ابن عمه مسلم بن عقيل فلما قتلوا مسلما وغدروا به وبايعوا ابن زياد أراد الرجوع فأدركته السرية الظالمة فطلب أن يذهب إلى يزيد أو يذهب إلى الثغر أو يرجع إلى بلده قلم يمكنوه من شيء من ذلك حتى يستأسر لهم فامتنع فقاتلوه حتى قتل شهيدا مظلوما رضي الل هعنه ولما بلغ ذلك يزيد أظهر التوجع على ذلك وظهر البكاء في داره ولم يسب له حريما أصلا بل أكرم أهل بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلدهم


              -------------------------

              بأتفاق أهل النقل !!!!!!

              ما أكذبه



              تعليق


              • #8
                وأما قوله إن معاوية سم الحسن فهذا مما ذكره بعض الناس ولم يثبت ذلك ببينة شرعية أو إقرار معتبر ولا نقل يجزم به وهذا مما لا يمكن العلم به فالقول به قول بلا علم وقد رأينا في زماننا من يقال عنه إنه سم ومات مسموما من الملوك وغيرهم ويختلف الناس في ذلك حتى في نفس الموضع الذي مات فيه ذلك الملك والقلعة التي مات فيها فتجد كلا منهم يحدث بالشيء بخلاف ما يحدث به الاخر ويقول هذا سمه فلان وهذا يقول بل سمه غيره لأنه جرى كذا وهي واقعة في زمانك والذين كانوا في قلعته هم الذين يحدثونك والحسن رضي الله عنه قد نقل عنه أنه مات مسموما وهذا مما يمكن

                أن يعلم فإن موت المسموم لا يخفى لكن يقال إن امرأته سمته ولا ريب أنه مات بالمدينة ومعاوية بالشام فغاية ما يظن الظان أن يقال إن معاوية أرسل إليها وأمرها بذلك وقد يقال بل سمته امرأته لغرض اخر مما تفعله النساء فإنه كان مطلاقا لا يدوم مع امرأة وقد قيل إن أباها الأشعث بن قيس أمرها بذلك فإنه كان يتهم بالانحراف في الباطن عن علي وابنه الحسن

                وإذا قيل إن معاوية أمر أباها كان هذا ظنا محضا والنبي صلى الله عليه وسلم قال إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث وبالجملة فمثل هذا لا يحكم به في الشرع باتفاق المسلمين فلا يترتب
                لا ندري يا شيخ الطائفة هل تقرأ ماتنقل؟؟؟؟؟

                لكن اين مصدر قولك المنسوب الى ابن تيمية في المشاركة رقم 5
                والذي بينا تدلسيك في المشاركة رقم 6

                وننتظر دليلك على ذلك....
                ولاتنقل من موقع الكوراني مرة اخرى حتى لا تتورط

                تعليق


                • #9
                  هل تحتج علينا بصاحب الأغاني يا شيخ الطائفة ؟
                  سلامة عقلك ..
                  ************************************************** ************************************************** *****
                  ويا محمد علي حسن ..
                  أراك من أكثر القوم كذبا وترمينا بما فيك ...وبغض النظر عن قلة أدبك وتطاولك علي .. فسأجيبك .
                  قلت:
                  "
                  أهدي هذا العمل للأخ اعدو للدود لهذا الاشعري المهرج /


                  الأخ طالب الكناني

                  أولا أنا لست بعدو لأحد لا للكناني ولا لغيره .. وهو في النهاية أخ مسلم ... نختلف معه نعم ... نتضايق منه هذا مؤكد .. نحزن لما هو عليه من سب لإخوانه وشتيمة لهم طوال الوقت ..نقر بحزننا لهذه الأخلاق ..
                  لكنني لا أكره من شهد لله بالوحدانية ولنبيه للرسالة مهما عظم جرمه أو أساء لي أو لغيري ..
                  ************************************************** *******************************
                  زميلي فقه السنة .. زميلنا شيخ الطائفة لا يقرأ المشاركات من الأصل ... هو يرد بناءا على عنوان الموضوع !!!!!!!!!!!!!!!!

                  تعليق


                  • #10

                    التهريج لا يرد عليه
                    مع أني أختلف مع أخي محمد علي فهو ليس كذاب أنما جاهل بأمتياز لا يفهم ماذا يقول أو ماذا ينقل

                    المحاور الثاني يريد أن يرقع !!!
                    هو أبن تيمية يستهبل
                    لا يقول مايريد بطريقة مباشرة
                    خلط حابل الموضوع بنابله

                    يقول أحتمال أن الأشعث سم الحسن
                    ثم ينفى ذلك
                    ويقول ما يقال و قيل و ظن
                    وكأنك تتحاور في مقهى
                    أليس هو بعالم
                    لماذا لم يتأكد من الخبر و ينقل لنا الخبر الصحيح بدل أن يقول قيل و قالوا و ظن الناس ...
                    لعنة الله على الميوعة
                    هل هو في حوار علمي أم دردشة حتى يقول قال فلان و قيل و ظن أن هذا و ذاك
                    ثم يعطينا النتيجة ونهاية الظن :

                    فغاية ما يظن الظان أن يقال إن معاوية أرسل إليها وأمرها بذلك وقد يقال بل سمته امرأته لغرض اخر مما تفعله النساء فإنه كان مطلاقا لا يدوم مع امرأة وقد قيل إن أباها الأشعث بن قيس أمرها بذلك فإنه كان يتهم بالانحراف في الباطن عن علي وابنه الحسن

                    تعليق


                    • #11
                      لان المسألة كلها قائمة على الظنون ولايوجد اي دليل غير الظن, وفي النهاية الظن لايورث علم
                      فحاول ان تقرأ الكلام من بدايته الى نهايته, وليس كلمة كلمة.

                      وننتظر ردك على المشاركة رقم 6
                      اين مصدر نقلك؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        هل تحتج علينا بصاحب الأغاني يا شيخ الطائفة ؟
                        سلامة عقلك ..
                        ************************************************** ************************************************** *****
                        ويا محمد علي حسن ..
                        أراك من أكثر القوم كذبا وترمينا بما فيك ...وبغض النظر عن قلة أدبك وتطاولك علي .. فسأجيبك .
                        قلت:
                        "
                        أهدي هذا العمل للأخ اعدو للدود لهذا الاشعري المهرج /



                        الأخ طالب الكناني

                        أولا أنا لست بعدو لأحد لا للكناني ولا لغيره .. وهو في النهاية أخ مسلم ... نختلف معه نعم ... نتضايق منه هذا مؤكد .. نحزن لما هو عليه من سب لإخوانه وشتيمة لهم طوال الوقت ..نقر بحزننا لهذه الأخلاق ..
                        لكنني لا أكره من شهد لله بالوحدانية ولنبيه للرسالة مهما عظم جرمه أو أساء لي أو لغيري ..
                        ************************************************** *******************************
                        زميلي فقه السنة .. زميلنا شيخ الطائفة لا يقرأ المشاركات من الأصل ... هو يرد بناءا على عنوان الموضوع !!!!!!!!!!!!!!!!
                        مستر فرار
                        لاتدعوني باخيك بل نظيري بالخلقه لاني لايشرفي شخص مثلك
                        انا لم اسب ايها الكذاب الطائفي الحاقد
                        اما انت فحقدك وكرهك لكل موالي لآل البيت ونظرتك لهم ولشيوخهم وكتبهم معروفة
                        اتمنى ان تترك النفاق والكلام الانشائي التافه
                        بالمناسبة الشهادة ليس بالسان بل تكون نابعة من القلب

                        تعليق


                        • #13

                          بواسطة شيخ الطائفة

                          (( إن بني أمية ليسوا بأعظم جرماً من بني إسرائيل: فمعاوية حين أمر بسم الحسن فهو من باب قتال بعضهم بعضاً )) منهاج السنة ج2 ص225


                          فقط اضيف الى ما ذكره استاذنا ,


                          ان هذه الفقرة مأخوذة من المصدر بالطبعة القديمة ,

                          فاما الفقره الاولى أقصد ((إن بني أمية ليسوا بأعظم جرماً من بني إسرائيل ))

                          وفهي عبارة مختصرة من :

                          (( منهاج السنة النبوية - (ج 4 / ص 550)
                          وقتل الحسين معصية لله ورسوله ممن قتله أو أعان على قتله أو رضى بذلك وهو مصيبة أصيب بها المسلمون من أهله وغير أهله وهو في حقه شهادة له ورفع حجة وعلو منزلة فإنه وأخاه سبقت لهما من الله السعادة التي لا تنال إلا بنوع من البلاء ولم يكن لهما من السوابق ما لأهل بيتهما فإنهما تربيا في حجر الإسلام في عز وأمان فمات هذا مسموما وهذا مقتولا لينالا بذلك منازل السعداء وعيش الشهداء
                          وليس ما وقع من ذلك بأعظم من قتل الأنبياء فإن الله تعالى قد أخبر أن بني إسرائيل كانوا يقتلون النبيين بغير حق وقتل الأنبياء فإن الله تعالى قد أخبر أن بني إسرائيل كانوا يقتلون النبيين بغير حق وقتل النبي أعظم ذنبا ومصيبة وكذلك قتل علي رضي الله عنه أعظم ذنبا ومصيبة وكذلك قتل عثمان رضي الله عنه أعظم ذنبا ومصيبة ..))


                          فالشيخ هنا يحاول تضعيف المصيبة كعادته في مثل المقام !!؟؟


                          أما العبارة الثانية ,

                          وهي : (( فمعاوية حين أمر بسم الحسن فهو من باب قتال بعضهم بعضاً))

                          فهي واضحة هنا :

                          (( والحسن رضي الله عنه قد نقل عنه أنه مات مسموما ))

                          إذاً , هناك نقل وتوثيق بأنه مات مسموما ,

                          ولكن كيف ,

                          قال ( فغاية ما يظن الظان أن يقال إن معاوية أرسل إليها وأمرها بذلك))

                          وهذا أقرب شيء عند الشيخ ولكن تراه يتردد لا بالنفي ولا الاثبات وان كان الاثبات اقرب لما ظنه في العبارة في الاعلا ,
                          حيث قال :
                          (( فإن كان قد وقع شيء من ذلك فهو من باب قتال بعضهم بعضا كما تقدم ))

                          وهذا واضح ان شاء الله تعالى

                          شكرا ,

                          تعليق


                          • #14
                            لا يوجد دليل قطعي على أن معاوية تحديدا هو الذي أمر بسم الامام الحسن .. المسألة كلها روايات متضاربة لا يصح معه أن نلقي التهم جزافا هكذا ..

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
                              فقط اضيف الى ما ذكره استاذنا ,


                              ان هذه الفقرة مأخوذة من المصدر بالطبعة القديمة ,

                              فاما الفقره الاولى أقصد ((إن بني أمية ليسوا بأعظم جرماً من بني إسرائيل ))

                              وفهي عبارة مختصرة من :

                              (( منهاج السنة النبوية - (ج 4 / ص 550)
                              وقتل الحسين معصية لله ورسوله ممن قتله أو أعان على قتله أو رضى بذلك وهو مصيبة أصيب بها المسلمون من أهله وغير أهله وهو في حقه شهادة له ورفع حجة وعلو منزلة فإنه وأخاه سبقت لهما من الله السعادة التي لا تنال إلا بنوع من البلاء ولم يكن لهما من السوابق ما لأهل بيتهما فإنهما تربيا في حجر الإسلام في عز وأمان فمات هذا مسموما وهذا مقتولا لينالا بذلك منازل السعداء وعيش الشهداء
                              وليس ما وقع من ذلك بأعظم من قتل الأنبياء فإن الله تعالى قد أخبر أن بني إسرائيل كانوا يقتلون النبيين بغير حق وقتل الأنبياء فإن الله تعالى قد أخبر أن بني إسرائيل كانوا يقتلون النبيين بغير حق وقتل النبي أعظم ذنبا ومصيبة وكذلك قتل علي رضي الله عنه أعظم ذنبا ومصيبة وكذلك قتل عثمان رضي الله عنه أعظم ذنبا ومصيبة ..))


                              فالشيخ هنا يحاول تضعيف المصيبة كعادته في مثل المقام !!؟؟


                              أما العبارة الثانية ,

                              وهي : (( فمعاوية حين أمر بسم الحسن فهو من باب قتال بعضهم بعضاً))

                              فهي واضحة هنا :

                              (( والحسن رضي الله عنه قد نقل عنه أنه مات مسموما ))

                              إذاً , هناك نقل وتوثيق بأنه مات مسموما ,

                              ولكن كيف ,

                              قال ( فغاية ما يظن الظان أن يقال إن معاوية أرسل إليها وأمرها بذلك))

                              وهذا أقرب شيء عند الشيخ ولكن تراه يتردد لا بالنفي ولا الاثبات وان كان الاثبات اقرب لما ظنه في العبارة في الاعلا ,
                              حيث قال :
                              (( فإن كان قد وقع شيء من ذلك فهو من باب قتال بعضهم بعضا كما تقدم ))

                              وهذا واضح ان شاء الله تعالى

                              شكرا ,

                              تريد تكحلها عميتها
                              فانت تنقل كلام وتخطون بكلام اخر وتنسبونه الى الشيخ
                              الاصل مخالف للتدليس.

                              فبأي حق تكتب كلام وتضعه بين اقواس وكأنه نص الشيخ وتنسبه الى الكتاب والصفحة؟؟؟؟
                              (( إن بني أمية ليسوا بأعظم جرماً من بني إسرائيل: فمعاوية حين أمر بسم الحسن فهو من باب قتال بعضهم بعضاً )) منهاج السنة ج2 ص225
                              ثم تقول انه تفسير لكلام الشيخ؟؟؟
                              وبعدين كله كلام مخالف لنقل الشيخ

                              ففي الكلام المكذوب: ان بني امية قتلوا الحسين
                              وايضا ان معاوية سم الحسن

                              وهذا كلة غير صحيح لان الشيخ لايثبت ذلك بل ويرد عليه
                              وتحداك ان تثبت ذلك من كلامه بدون بتر وتدليس كما فعلت الان
                              فراجع المشاركة 8 لبيان تدليسك

                              نعوذ بالله العظيم من هذا البهتان

                              احدهم يكذب والاخر مشرع للكذب
                              ويدعون اتباع اهل البيت!!!!


                              التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 30-08-2010, 02:21 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X