إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤية الخالق سبحانه في الجنة ..!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النفيس مع تكذيبك لحديث نفي الرؤية والأحاديث ولنا

    الحل معك كالتالي :

    المقصود بالرب هو الملك والسيد وقد ورد في القرآن اذكرني عند ربك ونقول رب العائله

    وإلا يجب أن نؤمن معك أن المؤمنين يرون الله في الجنه والكفار يرون ساقه في جهنم !!!!!

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
      النفيس مع تكذيبك لحديث نفي الرؤية والأحاديث ولنا
      الحل معك كالتالي :
      المقصود بالرب هو الملك والسيد وقد ورد في القرآن اذكرني عند ربك ونقول رب العائله
      وإلا يجب أن نؤمن معك أن المؤمنين يرون الله في الجنه والكفار يرون ساقه في جهنم !!!!!
      و من هو السيد الذي سيراه المؤمنون ؟؟!!

      تعليق


      • ...........................

        تعليق


        • من وجد الله وجد كل شيء ومن لم يجد الله فما وجد شيء
          و أيّ أرض تخلو منك حتّى تعالوا يطلبونك في السمـاء
          تراهم ينظرون إليك جهـراً وهم لا يبصرون من العماء


          و عن الامام علي بن الحسين (عليهما السلام) : «بك عرفتك وانت دللتني عليك ودعوتني اليك ، ولولا انت لم ادر ما انت»

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


            و من هو السيد الذي سيراه المؤمنون ؟؟!!
            فكر وستعرف الإجابه

            تعليق


            • لقد انتظرك وجهي كثيرا يا هاشم النجفي ، فهل سيطول انتظار وجهي لك أم ماذا ؟؟!!

              يبدو أن وجهك اعتاد الانتظار لذالك لا يعبأ بانتظار باقي الوجوه له ..!!

              تعليق


              • لاتخلط الله عزوجل وصف الوجه بالنضره

                أقول : أنا إلى النفيس ناظره ما يصنع بي ، معناه التوقع والرجاء

                ويقال : أنا أنظر إلى الله ثم إليك ، وأتوقع فضل الله ثم فضلك


                وأنت مؤمن بأن لله ساق ونحن لانؤمن بهذا

                تعليق


                • ورد في صحيحكم البخاري في تفسير القرآن عن قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4471 )

                  ‏- حدثنا : ‏‏محمد بن موسى القطان ‏ ، حدثنا : ‏‏أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي ‏ ، حدثنا : ‏‏عوف ‏، عن ‏‏محمد ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رفعه وأكثر ما كان يوقفه ‏ ‏أبو سفيان يقال : ‏‏لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد ‏ فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط.

                  الرابط :
                  http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...=33&TOCID=2616


                  س / فسر لي أعتقادك بالقدم التي تليق بجلاله

                  التي يضعها على النار المخلوقه المحدوده المحتاجه فتصبح في مكان ؟

                  هل هي قدم نملة أو قدم فيل أو قدم دينسور...وقايس على ذهنك السلفي الخ.... التي تليق بجلاله والعياذ بالله ؟؟

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة الممرض
                    ورد في صحيحكم البخاري في تفسير القرآن عن قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4471 )

                    ‏- حدثنا : ‏‏محمد بن موسى القطان ‏ ، حدثنا : ‏‏أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي ‏ ، حدثنا : ‏‏عوف ‏، عن ‏‏محمد ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رفعه وأكثر ما كان يوقفه ‏ ‏أبو سفيان يقال : ‏‏لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد ‏ فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط.

                    الرابط :
                    http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...=33&TOCID=2616


                    س / فسر لي أعتقادك بالقدم التي تليق بجلاله

                    التي يضعها على النار المخلوقه المحدوده المحتاجه فتصبح في مكان ؟

                    هل هي قدم نملة أو قدم فيل أو قدم دينسور...وقايس على ذهنك السلفي الخ.... التي تليق بجلاله والعياذ بالله ؟؟



                    ماهذا الهذيان ؟؟!!

                    تعليق


                    • انتظروا حلقة سيد كمال الاسبوع القادم سوف يتكلم عن السمع والبصر هل يوجب التشبيه ام لا ؟

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                        لقد انتظرك وجهي كثيرا يا هاشم النجفي ، فهل سيطول انتظار وجهي لك أم ماذا ؟؟!!

                        يبدو أن وجهك اعتاد الانتظار لذالك لا يعبأ بانتظار باقي الوجوه له ..!!
                        ماهذه الفصاحة يا اخي النفيس؟؟؟
                        يبدوا انك تأثرت بتأويل الشيعة فتأثرت لغتك معها بحسب تأويلهم بان الوجه ينتظر في الاية ولا ينظر

                        ولكنه اسلوب جميل في اظهار الخطأ الواضح, فلذلك سوف ينتظر وجهي الرد وينظر اليه ان طُرح.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة b03Li
                          انتظروا حلقة سيد كمال الاسبوع القادم سوف يتكلم عن السمع والبصر هل يوجب التشبيه ام لا ؟
                          لا توجد علاقة بين إثبات الصفة و بين التشبيه بغض النظر عن الصفة ..
                          فعندما يقر المؤمن بأن الله متصف بالصفات فهذا لا يعني أنه مشبه بغض النظر عن نوعية الصفة ..
                          أما التشبيه فيكون عند تكييف الصفة أو تأويل الصفة أو تعطيل الصفة أو تمثيل الصفة ..

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                            ماهذه الفصاحة يا اخي النفيس؟؟؟
                            يبدوا انك تأثرت بتأويل الشيعة فتأثرت لغتك معها بحسب تأويلهم بان الوجه ينتظر في الاية ولا ينظر
                            ولكنه اسلوب جميل في اظهار الخطأ الواضح, فلذلك سوف ينتظر وجهي الرد وينظر اليه ان طُرح.
                            لقد تعلمت من الشيعة أن الوجه ينتظر ، و أنه من البلاغة اللغوية عند الانتظار أن نقول : إن وجهي ينتظر ..!!!


                            لذلك سوف يظل وجهي ينتظر هاشم النجفي الذي قال أن وجوه المؤمنين تنتظر ، و لكن يبدو أنه هرب بلا عودة و سوف يطول انتظار وجهي ...!!!

                            تعليق


                            • حتى تتحقق رؤية الخالق في العين ينبغي انطباق الشروط الاتية مما يوقع الوهابية في شرك والعياذ بالله :

                              1- تتحقّق رؤية الشيء بالعين وانعكاس الضوء إذا كان الشيء المرئي والمشاهد في جهة معينة وأن تكون بين الرائي والمرئي مسافة معينة تفصل بينهما بحيث لو زادت أو نقصت تلك المسافة لخرجت الرؤية عن حيّز الإمكان, والشرط الآخر أن يكون المرئي في مقابل الرائي ومحاذاته وبالالتفات إلى هذه الشروط والنقاط فرؤية الله تكون محالة, وذلك لأنه لا يتحقّق أيّ واحد من هذه الشروط بالنسبة إلى الله, لأنه تعالى لم يكن له جهة معيّنة, أو مكان معيّن ليستقرّ فيه, ولم يتصوّر أن تكون بينه تعالى وبين البشر أية محاذاة وفاصلة ومسافة, لأن هذه المسافة والفاصلة تستلزم أن يكون الله عزوجل جسما ً مادّيا ً ومتحيّزا ً ومتعلقا ً بالمكان, وهذان الأمران من المستحيلات بالنسبة إلى ذاته عزوجل.


                              2- رؤية الله عزوجل بواسطة العين الباصرة لا تخلوا من جهتين: إمّا أن تحيط الرؤية بجميع ذاته تعالى فإنّ هذه الإحاطة تستلزم تحديد وجود الله وحصره في مكان معيّن وخلوّ سائر النقاط منه, لأنّ عين الإنسان محدودة القدرة ولا تستطيع الإحاطة بجميع الجهات. وإمّا أن تكون رؤيتنا إيّاه تعالى تتعلّق بجزء من ذاته, وإنّها تدرك قسما ً من ذاته تعالى, فهذه تستلزم القول بالتجزئة والتركيب في ذاته, وكل ذلك محال بالنسبة إلى الله, لأنّه تعالى شأنه ليس محدودا ً بحدّ ولا متحيّزا ً في مكان, وليس له أجزاء ومركّبات حتى يكون في مكان دون مكان.


                              وأما رأي مدرسةأهل البيت عليهم السلام حول الرؤية التي وردت في الاية الكريمة :

                              ومن كلام لأمير المؤمنين (عليه السلام) ، وقد سأله ذعلب اليماني فقال : هل رأيت ربك يا أمير المؤمنين ؟ فقال (عليه السلام) : أفأعبد ما لا أرى ؟ فقال : وكيف تراه ؟ فقال : لا تدركه العيون بمشاهدة العيان ، ولكن تدركه القلوب بحقائق الايمان …. (نهج البلاغة / من الخطبة 177).

                              سُئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام) حول الله تبارك وتعالى هل يُرى في المعاد؟ فقال(عليه السلام): "سبحان الله وتعالى عن ذلك علواً كبيراً... إنّ الأبصار لا تُدْرِك إلاّ ماله لون وكيفية، والله خالق الألوان والكيفية


                              سئل الإمام الصادق(عليه السلام): إنّ رجلاً رأى ربّه عزّ وجلّ في منامه، فما يكون ذلك؟ فقال(عليه السلام): "ذلك رجل لا دين له، إنّ الله تبارك وتعالى لا يُرى في اليقظة، ولا في المنام، ولا في الدنيا، ولا في الآخرة"


                              سئل الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام):... إنّا روينا أنّ الله قسّم الرؤية والكلام بين نبيين، فقسّم الكلام لموسى(عليه السلام) ولمحمّد(صلى الله عليه وآله) الرؤية.
                              قال(عليه السلام): "... كيف يجيىء رجل إلى الخلق جميعاً فيخبرهم أنّه جاء من عند الله، وأنّه يدعوهم إلى الله بأمر الله، فيقول: { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار } { ولا يحيطون به علماً } { وليس كمثله شيء } ثمّ يقول: أنا رأيته بعيني...؟!"


                              سئل الإمام الرضا(عليه السلام): هل رأى رسول الله(صلى الله عليه وآله) ربّه عزّ وجلّ؟
                              فقال(عليه السلام): "نعم، بقلبه رآه، أما سمعت الله عزّ وجلّ يقول: { ما كذب الفؤاد ما رأى } أي: لم يره بالبصر، ولكن رآه بالفؤاد"


                              { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربّها ناظرة * ووجوه يومئذ باسرة * تظن أن يفعل بها فاقرة }

                              النظر" لا يفيد "الرؤية" دائماً; لأنّ حقيقة "النظر" في اللغة هو تقليب حدقة العين نحو الشيء طلباً لرؤيته، وقد يقلّب الإنسان نظره طلباً للعثور على شيء، ولكنّه لا يراه، ولذلك يقال: "نظرت إلى الهلال فلم أره"

                              البراهين العقلية والقرآنية، على استحالة رؤية الله بالبصر ـ والتي أشرنا إليها سابقاً ـ تلزمنا اتّباع تفسير يجنّبنا الوقوع في محاذير القول برؤية الله بالبصر.
                              وقد فسّر لنا أهل البيت(عليهم السلام) هذه الآية بتقدير مضاف محذوف
                              فيكون الأصل: وجوه يومئذ ناضرة إلى [ ثواب ] ربّها ناظرة.
                              والنظر إلى الثواب ـ في الواقع ـ كناية عن توقّع مجيئه وانتظار قدومه من الله تعالى

                              قال الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام) حول تفسير قوله تعالى: { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربّها ناظرة } : "يعني مشرقة تنتظر ثواب ربّها"


                              دعم سياق الآية لهذا المعنى :
                              توجد في هذه الآية أمور متقابلة:
                              التقابل الأوّل: { وجوه يومئذ ناضرة } ، ويقابلها: { وجوه يومئذ باسرة }
                              أي: وجوه يومئذ مستبشرة ومبتهجة، ويقابلها وجوه يومئذ كالحة وعابسة.
                              التقابل الثاني: { إلى ربّها ناظرة } ، ويقابلها: { تظن أن يفعل بها فاقرة }
                              وهنا يتمّ رفع الإبهام الموجود في الفقرة الأولى عن طريق التأمّل في الفقرة الثانية التي تقابلها.
                              لأنّ التقابل الموجود بين هاتين الآيتين يرشدنا إلى تفسير الفقرة الأولى بما يقابل الفقرة الثانية.
                              والمقصود من الفقرة الثانية: { تظن أن يفعل بها فاقرة }
                              أي: إنّ الطائفة العاصية ذات الوجوه الكالحة والعابسة نتوقّع أن ينزل عليها عذاب يكسر فقارها ويقصم ظهرها.
                              ومن هنا يتبيّن مقصود الفقرة الأولى: { إلى ربّها ناظرة }
                              أي: إنّ الطائفة المطيعة ذات الوجوه المستبشرة والمبتهجة تتوقّع عكس ما تتوقّعه الطائفة العاصية، فهي تتوقّع ثواب الله ورحمته وكرمه وفضله تعالى.
                              فنستنتج بأنّ "النظر" في هذه الآية كناية عن "التوقّع والانتظار


                              فتوبوا الى الله ايها الوهابية وارجعوا الى النبع الصافي العذب المتمثل في اهل بيت النبي صلى الله عليه وآاله وسلم وكما امركم نبيكم بالتمسك بهم وانهم والقران لن يفترقا , فمن يتمسك بالقران ويترك العترة هذا هو مصيره ينسب لله الرؤية واليد والرجل والساق والعياذ بالله .

                              الحمدلله الذي هدانا للتمسك بهم حشرنا الله تعالى معهم .

                              منـــــــــــــــــــــقول....



                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة b03Li
                                حتى تتحقق رؤية الخالق في العين ينبغي انطباق الشروط الاتية مما يوقع الوهابية في شرك والعياذ بالله :

                                من الذي وضع هذه الشروط هل الرائي أم المرئي ؟؟!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X