المشاركة الأصلية بواسطة خادم العترة 00
أولاُ::أخي العزيز الله سبحانه وتعالى لم يطعن في نوح و لوط ,, لأنه أنزل الحكم الشرعي في زوجتيهما بخيانتهما للدعوة..وهذا لا يسمى طعناً..
ثانياً:: انت قارنت زوجتا الرسول
بزوجتا لوط ونوح
..
يعني نفهم من هذه المقارنة أن عائشة وحفصة كافرتين مثل زوجتا نوح ولوط..
لذلك أنا استشهدت عليك بأن الرسول لا يمسك بعصم الكوافر..
ثالثا:: قولك بأن عائشة وحفصة تظاهرتا على الرسول
,, فهذا القول غير صحيح ,, لأن الاية تقول((وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ))..
هنا "إن" اداة شرط لا تدل على وقوع الحدث,,وجواب الشرط "فإن الله مولاه"..
كأننا نقول "إن ذاكرت جيداً فسنتجح" هنا "إن" اداة شرط ,,لا تدل على وقوع المذاكرة..فتنبه
اخيراً الله سبحانه وتعالى عاتبهن في القرآن فيلزم منا أن لا نخوض في حديث عائشة وحفصة بعد أن تلقيا العتاب من الله..
رابعاً:: قولك بأن عائشة خرجت على إمام زمانها وحاربته..فهذا القول ليس له دليل واضح يثبت خروج عائشة على امام زمانها..
لأن الامام علي صرح بأن معاوية بغا عليه وحاربه بقوله ((اخواننا بغوا علينا)) ,,ولم يصرح بخروج عائشة عليه.. ولم يقول واحد من الائمة المعصومين بأن عائشة خرجت على إمام زمانها وحاربته..!
لم يقول بهذا القول إلا انتم يا شيعة..
مع العلم أن الخارج على الامام يجب أن يقام عليه الحد الشرعي لأنه شق وحدة و كلمة المسلمين..
والامام علي لم يقيم على عائشة الحد بل اكرمها واعادها الى المدينة معززة مكرمة..
وهذا يدل على أن عائشة لم تخرج على إمام زمانها..
قولك بأن عائشة وحفصة مسلمتين..
اقول هذا القول جميل جدا ,, وسأحسن بك النية ولن اقول بأنك قلتها تقية ,, لأن جل علماؤك كفروها واتهموها بالزنا ويلعنونها ليلا ونهاراً لدرجة أنكم جعلتم لكم عيداً تحتفلون به بوفاتها..
المهم اخي العزيز انت قلت ان عائشة مسلمة فهذا كفيل بأن اي طعن فيها هو طعن في الرسول
..
فسؤالي لك عزيزي (واسمح لي على هذا السؤال)::
حينما أنا ألعن أو أسب زوجتك أو أتكلم عنها بسوء فهل هذا طعن فيك وفي عرضك ,, أم ترى هذا الامر عادي لأنه ما يخصك يخص زوجتك..!؟
أترك لك الاجابة..والسموحة على السؤال..
ثانياً:: انت قارنت زوجتا الرسول


يعني نفهم من هذه المقارنة أن عائشة وحفصة كافرتين مثل زوجتا نوح ولوط..
لذلك أنا استشهدت عليك بأن الرسول لا يمسك بعصم الكوافر..
ثالثا:: قولك بأن عائشة وحفصة تظاهرتا على الرسول

هنا "إن" اداة شرط لا تدل على وقوع الحدث,,وجواب الشرط "فإن الله مولاه"..
كأننا نقول "إن ذاكرت جيداً فسنتجح" هنا "إن" اداة شرط ,,لا تدل على وقوع المذاكرة..فتنبه
اخيراً الله سبحانه وتعالى عاتبهن في القرآن فيلزم منا أن لا نخوض في حديث عائشة وحفصة بعد أن تلقيا العتاب من الله..
رابعاً:: قولك بأن عائشة خرجت على إمام زمانها وحاربته..فهذا القول ليس له دليل واضح يثبت خروج عائشة على امام زمانها..
لأن الامام علي صرح بأن معاوية بغا عليه وحاربه بقوله ((اخواننا بغوا علينا)) ,,ولم يصرح بخروج عائشة عليه.. ولم يقول واحد من الائمة المعصومين بأن عائشة خرجت على إمام زمانها وحاربته..!
لم يقول بهذا القول إلا انتم يا شيعة..
مع العلم أن الخارج على الامام يجب أن يقام عليه الحد الشرعي لأنه شق وحدة و كلمة المسلمين..
والامام علي لم يقيم على عائشة الحد بل اكرمها واعادها الى المدينة معززة مكرمة..
وهذا يدل على أن عائشة لم تخرج على إمام زمانها..
قولك بأن عائشة وحفصة مسلمتين..
اقول هذا القول جميل جدا ,, وسأحسن بك النية ولن اقول بأنك قلتها تقية ,, لأن جل علماؤك كفروها واتهموها بالزنا ويلعنونها ليلا ونهاراً لدرجة أنكم جعلتم لكم عيداً تحتفلون به بوفاتها..
المهم اخي العزيز انت قلت ان عائشة مسلمة فهذا كفيل بأن اي طعن فيها هو طعن في الرسول

فسؤالي لك عزيزي (واسمح لي على هذا السؤال)::
حينما أنا ألعن أو أسب زوجتك أو أتكلم عنها بسوء فهل هذا طعن فيك وفي عرضك ,, أم ترى هذا الامر عادي لأنه ما يخصك يخص زوجتك..!؟
أترك لك الاجابة..والسموحة على السؤال..
تعليق