بصراحه يا معسل الرجل لم يسيء لنا بشيء (لحد الآن)
( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ، ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين )


على العموم يا خادم الاسلام انا انصحك بأن تتطلع على هذين الموضوعين لاعطائك فكره اوضح عن الخلفاء الثلاثه:
http://arabtimes.com/writer/ahmad/doc5.html
http://arabtimes.com/writer/ahmad/doc3.html
الذي كتبها مفكر اسلامي مستقل

اولا انا لم اقصد تجريحك عندما قلت انك اعمى


اما عن كلامك بان الامام كان يقصد مسألة الارث فهذا امر مضحك

لاحظ سياق الكلام:

، فَتَشَهَّدَ عَلِىٌّ فَقَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ ، وَمَا أَعْطَاكَ ، اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْراً سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَصِيباً


الامر واضح فلماذا اللف والدوران فالامام علي عليه السلام يتكلم عن الخلافه وعن سبب عدم المبايعه لان ابو بكر استبد بالامر(( اي بالخلافه ))
وكان الامام علي عليه السلام يراها من نصيبه وفي روايات اخرى من حقه فكما هو معلوم للجميع بان رسول الله ص نص وبحديث صحيح عند السنة بانه ترك فينا خليفتين كتاب الله واهل البيت ع

فاين الاشكال

، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالأَمْرِ ((المقصود بالامر الخلافه))


، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَصِيباً ((اي في الامر وهو الخلافه))

.........

بسم الله 00

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 00

اخي في الله ( معسل ) بارك الله فيك 00


لماذا تبتر الحديث اقرا التكمله :

، فَتَشَهَّدَ عَلِىٌّ فَقَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ ، وَمَا أَعْطَاكَ ، اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْراً سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَصِيباً . حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِى بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَبُّ إِلَىَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِى ، وَأَمَّا الَّذِى شَجَرَ بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الأَمْوَالِ ، فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنِ الْخَيْرِ ، وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْراً رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلاَّ صَنَعْتُهُ

فعندما قال الامام علي ( رضي الله عنه ) ، فَتَشَهَّدَ عَلِىٌّ فَقَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ ، وَمَا أَعْطَاكَ ، اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْراً سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَصِيباً

كان جواب ابي بكر ( رضي الله عنه ) حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِى بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَبُّ إِلَىَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِى ، وَأَمَّا الَّذِى شَجَرَ بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الأَمْوَالِ ، فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنِ الْخَيْرِ ، وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْراً رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلاَّ صَنَعْتُهُ

الكلام واضح عن مسالة الارث وفدك وليس مسالة الخلافه 00

فاسمح لي معذرة ان اقول ان استدلالك من الاحاديث على ان علي قد طالب بالخلافه استدلال خاطيء

وارجو ان تراجع الحديث وتدع العاطفه جانبا 00

واخيرا حتى لو فرضنا او قبلنا جدلا ان الامام علي قد طالب بالخلافه فهذا ليس دليلا على ان الرسول ( صلى الله عليه واله وصحبه ) قد استخلف الامام علي من بعده 00

هل تقتنع لو قلت لك ان المسلمين قد بايعوا ابي بكر لان الرسول قد استخلفه ؟ ؟ !

لا اخي ان شا الله ما ترون مني الا الخير واحنه اخوان 00

تسلم
بالتأكيد اخوان

السلام عليكم .................

اخي معسل ..................................
تسلم على الموضوع .


اخي خادم الاسلام.............................
اذا ما المقصود من جملة. "وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نصيبا"

اهلا عاشقه 00

اعتقد انني قد اجبت عن السؤال

علي مع الحق والحق مع علي

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبينالطاهرين
الى من جرفته الاهواء و عصفة به رياح الحقد و غرر به ابناء ابليس لعنهم الله جميعا ( يا نورس سوف ياتي يوم تواجه به الله سبحانه وتعالى و تقول ( ربي لم حشرتني اعمى وقد كنت بصيرى ) ف اعلم يا نورس ان عظمة الامام علي هي فوق ما تتصور وم يتصوره الغاوون
تنصيب على (ع ) السئوال :
يشكلون على الشيعه بانهم يدعون ان النبى اوصى بالخلافه والامامه لعلى وولده : , وان الصحابه خالفوا وصيه النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم , وغصبوا منهم الخلافه .
الجواب :
لقد ثبت عند الشيعه والسنه ان النبى صلى اللّه عليه وآله نصب عليا عليه السلام خليفه واماما من بعده بمحضر جماعات المسلمين عند الرجوع من حجه الوداع فى غدير خم , ونادى بذلك عند اجتماعهم حتى شاع و ذاع وملاصيته الاسماع والاصقاع , وقد بلغ اسانيد خبره فى كتب اهل السنه فوق حد التواتر فى الكثره , وجاوز ميزان ما يوجب القطع واليقين .
و قد جمعنا فى كتاب ( الجامع لبراهين اصول الاعتقادات ) سته وخمسين وماتى سند من اسانيد حديث الغدير من كتب اخواننا السنه , وذكرنا فى تبيين دلالته وصراحته فى امامه على عليه السلام بعد رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله , بما فيه غنى وكفايه , ننقله هذا ملخصا :حديـث الغديـر وتفصيل واقعه الغدير ملخصا كما رواها ابن عساكر فى تاريخ دمشق غ ج 2 ص 45 قال : ( اخبرنا ابوبكر محمد بن الحسين بن المرزقى , انبانا ابوالحسين محمد بن على بن المهتدى , انبانا ابو الحسن على بن عمر بن محمد بن الحسن , انبانا العباس بن احمد , انبانا نصر ابن عبدالرحمان ابو سليمان الوشاء , انبانا زيد بن الحسن الانماطى , انبانا معروف بن خربوذ المكى , عن ابى الطفيل عامربن واثله , عن حذيفه بن اسيد , قال : لما قفل رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم عن حجه الوداع نهى اصحابه عن شجرات بالبطحاء , متقاربات ان ينزلوا حولهن , ثم بعث اليهن فصلى تحتهن , ثم قام فقال : ايها الناس قد نبانى اللطيف الخبير , انه لم يعمر نبى الا مثل نصف عمر الذى يليه من قبله , وانى لا ظن ان يوشك ان ادعى فاجيب , وانى مسئول وانتم مسئولون , فماذا انتم قائلون ؟ قالوا : نشهد انك قد بلغت ونصحت وجهدت , فجزاك اللّه خيرا . قال :
الستم تشهدون ان لا اله الا اللّه , وان محمدا عبده و رسوله , وان جنته حق وناره حق وان الموت حق , وان البعث بعد الموت حق , وان الساعه آتيه لا ريب فيها , وان اللّه يبعث من فى القبور ؟ قال : بلى نشهد بذلك . قال اللهم اشهد . ثم قال :
ايها الناس ان اللّه مولاى وانا مولى المومنين , وانى اولى بهم من انفسهم , فمن كنت مولاه فهذا على مولاه ,اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . ثم قال : ( ايها الناس انى فرطكم و انكم واردون على الحوض , حوضى اعرض مما بين بصرى وصنعا , فيه آنيه عدد النجوم : قدحان من ذهب وقدحان من فضه وانى سائلكم حين تردون على عن الثقلين , فانظروا كيف تخلفونى فيهما , الثقل الاكبر كتاب اللّه سبب طرفه بيد اللّه عزوجل , وطرف بايديكم فاستمسكوا به ولا تضلوا ولا تبدلوا , وعترتى اهل بيتى فا نه قد نبانى اللطيف الخبير انهما لن يتفرقا حتى يردا على حوضى ) .
اسانيده من كتب اهل السنه نذكر خلاصه عدد من اسانيده المنتهيه الى صحابه الرسول صلى اللّه عليه وآله سلم من كتب اخواننا السنه , وهى على ما ظفرنا عليه بالتتبع فى كتبهم بعد اسقاط المكررات :
1 ـ ينتهى الى زاذان من ثلاثه عشر رجلا ـ مسند احمد ج 1 ص 84 2 ـ ينتهى الى زياد بن ابى زياد عن اثنى عشر بدريا ـ مسند احمد ج 1 ص 88 3 ـ ينتهى الى سعيد بن وهب عن خمسه او سته ـ الخصائص للنسائى ـ ص 21 ـ و مسند احمد ج 5 ص 366 .
4 ـ ينتهى ايضا الى سعيد بن وهب عن سته الخصائص ـ ص 40 و 26 .
5 ـ ينتهى ايضا الى سعيد بن وهب عن سته تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 28 .
6 ـ ينتهى ايضا الى سعيد بن وهب عن ثلاثه عشر مجمع الزوايد ـ ج 9 .
7 ـ الى سعيد بن وهب وزيد بن يثيغ عن اثنى عشر مسند احمد ـ ج 1 ص 118 .
8 ـ ايضا الى سعيد بن وهب وزيد بن يثبغ , عن نفر - كفايه الطالب ـ ص 18 .
9 ـ الى زيد بن يثيغ عن سته الخصائص ـ ص 26 .
10 ـ ينتهى الى عمرو ذى مر وسعيد بن وهب و ابن يثيغ عن ثلاثه عشر تاريخ دمشق ج 2 ص 18 .
11 ـ ايضا الى عمرو ذى مر وسعيد بن وهب عن سته وسبعه تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 19 .
12 ـ ايضا الى سعيد بن وهب و عبد خير عن عده تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 20 .
13 ـ الى زيد بن ارقم عن سته عشر رجلا مسند احمد ـ ج 5 ص 370 .
14 ـ ايضا الى ابى الطفيل عن ناس كثير مسند احمد ـ ج 4 ص 370 .
15 ـ ايضا الى ابى الطفيل عن ثلاثين رجلا مسند احمد ـ ج 4 ص 370 .
16 ـ ايضا الى ابى الطفيل عن سبعه عشر رجلا الاصابه ـ ج 4 ص 156 .
17 ـ ايضا الى ابى زميله عن عده شرح النهج البلاغه لابن ابى الحديد - 18 ـ ايضا الى عبدالرحمان بن ابى ليلى عن اثنى عشر رجلا مسند احمد ـ ج 1 ص 118 .
19 ـ ينتهى ايضا الى عبد الرحمان بن ابى ليلى تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 9 .
20 ـ ينتهى ايضا الى عبدالرحمان ابن ابى ليلى تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 9 .
21 - ينتهى الى عمرو بن سعد عن سته الخصائص ـ ص 21 .
22 ـ ينتهى الى عميره بن سعد عن اثنى عشر رجلا حليه الاولياء ـ ج 5 ص 26 .
23 ـ ينتهى الى عميره عن ثمانيه عشر رجلا تاريخ بغداد ـ ج 2 ص 13 .
24 ـ ينتهى ايضا الى عميره عن ثمانيه تاريخ بغداد ـ ج 2 ص 13 .
25 ـ ينتهى الى عمرو ذى مر عن اناس الخصائص ـ ص 40 .
26 ـ ينتهى الى ابى قلابه عن بضعه عشر رجلا الكنى والاسماء ـ ج 2 ص 61 .
27 ـ ينتهى الى ابى اسحاق السبيعى عن بضعه عشر رجلا مشكل الاثار ـ ج 2 ص 307 .
28 ـ الى ابى هريره وانس و ابى سعيد و تسعه رجال غيرهم مجمع الزوائد ـ ج 9 ص 708 .
29 ـ ينتهى الى عمر بن عبدالعزيز عن عده ـ حليه الاولياء ـ ج 5 ص 364 .
30 ـ ينتهى الى عبد خير وعمرو ذى مره و حبه العرنى عن اثنى عشر رجلا مناقب ابن المغازلى ـ ص 20 .
31 ـ ينتهى الى الاصبغ بن نباته عن عده الاصابه ـ ج 4 ص 80 32 ـ ينتهى الى رياح بن الحارث عن نفر من الانصار مسند احمد ـ ج 5 ص 419 .
33 ـ ينتهى ايضا الى رياح بن الحارث عن نفر مسند احمد ـ ج 5 ص 419 .
34 ـ ينتهى الى سلمه عن ابى الطفيل عن حذيفه بن اسيد الغفارى - مناقب احمد 35 ـ ينتهى ايضا الى سلمه عن حذيفه بن اسيد صحيح الترمذى ـ ج 13 ص 165 تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 45 36 ـ ينتهى الى معروف عن حذيفه بن اسيد الغفارى .
37 ـ ينتهى الى اسعد بن زراره عن ابيه موضح الاوهام ـ ج 1 ص 91 .
38 - ينتهى الى عيسى بن طلحه عن طلحه بن عبد اللّه الكاف الشاف ـ ص 95 .
39 ـ ينتهى الى سعد بن ابى وقاص تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 53 .
40 ـ ينتهى الى عمر بن الخطاب تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 80 .
41 ـ ينتهى الى مالك بن الحويرث تاريخ دمشق ج 2 ص 80 .
42 ـ ينتهى الى حبشى بن جناده المعجم الكبير ـ ص 127.
43 ـ ينتهى الى عمرو ذى مر البدايه والنهايه ـ ج 5 ص 210 .
44 ـ ينتهى الى عبد اللّه بن باميل الاصابه ـ ج 2 ص 374 .
45 ـ ينتهى الى طلحه الكاف الشاف ـ ص 95 .
46 ـ ينتهى الى حبه بن جوين العرنى اسد الغابه ـ ج 1 ص 376 .
47 ـ ينتهى الى حميد بن عماره مجمع الزوائد ـ ج 9 ص 107 .
48 ـ ينتهى الى بشر بن حرب عن جرير المعجم الكبير للطبرانى ـ ص 127 .
49 ـ ينتهى الى حميد الطويل عن انس مناقب ابن المغازلى - 50 ـ ينتهى الى سعد بن مالك مستدرك الصحيحين ـ ج 3 ص 116 .
51 ـ ينتهى الى ابى الحمراء خادم رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم ارجح الطالب ـ ص 581 .
52 ـ ينتهى الى موسى بن ايوب بسنده عن ابى هريره تاريخ بغداد ـ ج 8 ص 290 .
53 ـ الى البزار بسنده عن ابى هريره مناقب الخوارزمى ص 94 .
54 ـ ينتهى الى ابراهيم بن الحسين بسنده عن ابى هريره تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 72 .
55 ـ ينتهى الى ابى اسحاق الخطابى عن ابى هريره ج2 ص 74 .
56 ـ ينتهى الى منصور بن ابى الاسود عن ابى هريره ج 2 ص 74 .
57 ـ ينتهى الى ابى يعلى عن ابى هريره تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 74 .
58 ـ ينتهى الى عبد اللّه بن عدى عن ابى هريره تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 75 .
59 ـ ينتهى الى حبشون بسنده عن ابى هريره تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 75 .
60 ـ ينتهى الى على بن شعيب بسنده عن ابى هريره تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 76 .
61 ـ ينتهى الى الدقاق بسنده عن ابى هريره تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 77 .
62 ـ ينتهى الى سمره بن جندب تاريخ دمشق ج 2 ص 71 .
63 ـ ينتهى الى شريط بن انس تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 72 .
64 ـ ينتهى الى ابى ليلى بن سعيد الجرح والتعديل ـ ج 4 ص 431 .
65 ـ ينتهى الى قبيصه عن جابر بن عبداللّه تاريخ دمشق ج 2 ص 65 .
66 ـ ينتهى بسند آخر اليه ايضا تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 63 .
67 ـ ينتهى الى محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد اللّه تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 65 .
68 ـ ينتهى الى ابى سلمه عن محمد بن المنكدر مناقب ابن المغازلى ـ ص 25 .
69 ـ ينتهى الى عبد اللّه بن محمد بن عقيل عن محمد بن المنكدر كفايه الطالب ـ ص 14.
70 ـ ينتهى من طريق آخر اليه ايضا تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 62.
71 ـ ينتهى الى عبدالرحمان بن بهمان تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 63 .
72 ـ ينتهى الى ابن عباس عن بريده الخصائص ـ ص 21 .
73 ـ ينتهى من طريق آخر الى ابن عباس عن بريده الخصائص ـ ص 21 .
74 ـ ينتهى الى طاووس عن بريده المعجم الصغير ـ ج 1 ص 71 .
75 ـ ينتهى من طريق آخر الى طاووس عن بريده حليه الاولياء ـ ج 4 ص 23 .
76 ـ ينتهى الى سعيد بن عبيده عن ابن بريده عن ابيه مسند احمد ـ ج 5 ص 358 .
77 ـ ينتهى من طريق آخر اليه ايضا مسند احمد ـ ج 5 ص 358 .
78 ـ ينتهى الى سعيد بن عمير عن ابن بريده عن ابيه الخصائص ـ ص 21 .
79 ـ ينتهى الى المنصور عن ابيه عن جده عن ابن عباس تاريخ بغداد ـ ج 12 ص 343 .
80 ـ ينتهى الى عمر بن ميمون عن ابن عباس مسند احمد ـ ج 1 ص 331 .
81 ـ ينتهى الى عامر بن واثله تلخيص المستدرك ـ ج 3 ص 109 .
82 ـ ينتهى من طريق آخر الى عامر بن واثله الخصائص ـ ص 24 .
83 ـ ينتهى الى عبدالرحمان بن ابى ليلى تاريخ بغداد ـ ج 14 ص 236 .
84 ـ ينتهى من طريق آخر الى عبدالرحمان بن ابى ليلى تفسير ابن كثير ـ ج 2 ص 14.
85 ـ ينتهى من طريق ثالث الى عبدالرحمان بن ابى ليلى تفسير ابن كثير ـ ج 2 ص 14 .
86 ـ ينتهى الى جندع بن عمرو بن مازن اسد الغابه ـ ج 1 ص 308 .
87 ـ ينتهى الى طاووس عن ابيه مناقب احمد بن حنبل ـ مخطوط .
88 ـ ينتهى الى ابى ليلى بن سعيد عن ابيه الجرح والتعديل ـ ج 4 ص 431 .
89 ـ ينتهى الى يعلى بن مره اسد الغابه ـ ج 3 ص 233 .
90 ـ ينتهى الى ابى ايوب المعجم الكبير ـ ص 157 .
91 ـ ينتهى من طريق آخر الى ابى ايوب اسد الغابه ـ ج 5 ص 6 .
92 ـ ينتهى الى ابى بسطام مولى اسامه تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 86 .
93 ـ ينتهى الى علقمه عن ابى سعيد التاريخ للبخارى ـ ج 2 ص 194 .
94 ـ ينتهى الى العبدى عن ابى سعيد مناقب الخوارزمى ـ .
95 ـ ينتهى الى بنت كعب عن ابى سعيد البدايه والنهايه ـ ج 5 ص 208 .
96 ـ ينتهى الى العبدى عن ابى سعيد مناقب الخوارزمى - 97 ـ ينتهى الى على بن خادم عن ابى سعيد تاريخ دمشق ـ ج 2 ص 69 .
98 ـ ينتهى الى ابى عبيد عن ابن ميمون عن زيد بن ارقم مسند احمد ـ ج4 ص 372 .
99 ـ ينتهى الى عوف عنه عن ابن ميمون عن زيد بن ارقم الخصائص ـ ص 22 .
100 ـ ينتهى الى شعبه عنه عن ابن ميمون عن زيد بن ارقم تاريخ الاسلام ـ ج 2 ص 196
ولدينا الكثير من المصادر ضعف هذا العدد ف يانورس ارجع عن غيك و استغفر الله و اذا لم ترجع عنه سوف الطم وجهك بمصادر اخرى حتى تستفيق من الغيبوبه التي انت فيها

خادم الاسلام
ماذا انت فاعل الآن فعلمائكم يرون مانراه نحن بأن الامام علي عليه السلام كان يقصد بالامر (الخلافه)
فماذا انت فاعل الآن هل ستراجع قراراتك ام انك ستصر على عنادك وبغضك لاهل بيت النبوه ع

تفضل :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...E1%CD%CF%ED%CB

يقول ابن حجر العسقلاني:

(( والمراد بالأمر الخلافة . ‏))



‏قوله : ( لقرابتنا ) ‏
‏أي لأجل قرابتنا ‏


‏( من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا ) ‏
‏أي لنا في هذا الأمر




والان دعوه لقرائة رد خادم الاسلام انظروا للتأويل والهروب

عزيزي , المصدر هو شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي ( ج1/ص119 )

وإليك بعض التفصيل من نفس الصفحة ( قال أبو بكر أحمد بن عبد العزيز: وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة، قال: حدثنا إبراهيم بن المنذر، عن ابن وهب، عن ابن لهيعة، عن أبي الأسود، قال: غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة، وغضب علي والزبير، فدخلا بيت فاطمة عليها السلام، معهما السلاح، فجاء عمر في عصابة، منهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش - وهما من بني عبد الأشهل - فصاحت فاطمة عليها السلام، وناشدتهم الله. فأخذوا سيفي علي والزبير، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا، ثم قام أبو بكر فخطب الناس، واعتذر إليهم، وقال: إن بيعتي كانت فلتة وقى الله شرها، وخشيت الفتنة، وايم الله ما حرصت عليها يوماً قط، ولقد تقلدت أمراً عظيماً ما لي به طاقة ولا يدان، ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني. وجعل يعتذر إليهم، فقبل المهاجرون عذره. وقال علي والزبير: ما غضبنا إلا في المشورة، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة بالناس وهو حي.
قال أبو بكر - وقد روى بإسناد آخر ذكره؛ أن ثابت بن قيس بن شماس كان مع الجماعة الذين حضروا مع عمر في بيت فاطمة عليها السلام، وثابت هذا أخو بني الحارث بن الخزرج.
وروى أيضاً أن محمد بن مسلمة كان معهم، وأن محمداً هو الذي كسر سيف الزبير.......))

شكرا ,

عتبي عليك ايها الجابي

الرد عليك من نفس مشاركتك
انظر للمصدر الذي جاء به اخوك وانظر للمصدر الذي ذكرته انت

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد و آله الطيبين الطاهرين
الاخ ( معسل ) من اين لك هذا الكلام وممن استقصية عنه وما هي لاالكتب التي استدللت بها و هل هذه الكتب التي اورد منها هذه الاستدلالاة هي بعيده عنك ام لم يحن الوقت لك بان تقرئها فالحمد لله ان هذا المنتدى موجود ومنه تتعلم
راجع : كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين للحلّي : ص 462 ـ 463 ح 562 ، كشف الغمّة : ج 2 ص 46 ، بحار الاَنوار : ج 38 ص 156 ـ 157 .
وممن روى ذلك أيضاً ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح النهج : ج 12 ص 21 و ص 78 ـ 79 : في قول الخليفة لابن عبّاس عن أمير المؤمنين عليه السلام : أظنّه لا يزال كئيباً لفوت الخلافة ، فقال له ابن عبّاس : هو ذاك ، إنه يزعم أن رسول الله أراد الاَمر له ! فقال : يا بن عباس وأراد رسول الله صلى الله عليه وآله الاَمر له فكان ماذا ؟ إذا لم يرد الله تعالى ذلك ، إن رسول الله صلى الله عليه وآله أراد أمراً وأراد الله غيره ، فنفذ مراد الله تعالى ولم ينفذ مراد رسوله ، أو كلّما أراد رسول الله صلى الله عليه وآله كان؟!!
أقول : كيف ينسب إلى رسول الله مخالفته لاِرادة الله تعالى ، والحال أن النبيّ صلى الله عليه وآله نفسه يدعو الناس إلى عدم مخالفة أمر الله وإرادته ، فكيف يعمل على خلاف إرادة الله، فعلى هذا يكون الخليفة أحرص من النبي صلى الله عليه وآله على تحقيق مراد الله تعالى في الاَُمة ، وهل يلتزم بذلك أحد ، هذا والقرآن ينص صريحاً في رسول الله صلى الله عليه وآله ( وَمَا ينطق عن الهوى إن هو إلاّ وحي يوحى ) النجم | 3 ، وقال تعالى: ( ولو تقول علينا بعض الاَقاويل لاَخذنا منه باليمين، ثم لقطعنا منه الوتين ) الحاقة | 46.
قال ابن أبي الحديد : وقد روي معنى هذا الخبر بغير هذا اللفظ ، وهو قوله : إن رسول الله صلى الله عليه وآله أراد أن يذكره للآمر في مرضه ـ يعني عليّاً عليه السلام ـ فصددتُه عنه خوفاً من الفتنة ، وانتشار أمر الاِسلام ، فعلم رسول الله صلى الله عليه وآله ما في نفسي وأمسك ، وأبى الله إلاّ إمضاء ما حتم!! وهذا أيضاً مثل سابقه إن لم يكن أعظم فهل كان رسول الله لا يعلم بما يصلح المسلمين ، بحيث كان يعين لهم خليفة يكون في تنصيبه لهم فتنة تضر بالاِسلام والمسلمين، مع أنّ أمر الخلافة والاِمامة بيد الله تعالى والنبي صلى الله عليه وآله ليس هو إلاّ مبلغ كما في قوله تعالى: (يا أيّها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربّك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس) ، وثانياً من أين علم أنّ الله تعالى أمضى ما حتم ؟ فإن كان يقصد بالاِمضاء الاِمضاء التكويني فالله تعالى لا يجبر العباد على أفعالهم ، وإن كان ذلك في علمه تعالى وعلى خلاف أمره وإن كان مراده بالاِمضاء الاِمضاء التشريعي فهذا يحتاج إلى علم الغيب والاِطلاع على ما في اللوح المحفوظ ، وثانياً كيف يمضي الله تعالى أمراً هو على خلاف أمره ويُعد عصياناً في حقّه ، تعالى الله عن ذلك ، فيكون الاِمام مأموماً والمأموم إماماً بين عشية وضحاها.
(13) راجع: صحيح مسلم (في آخر كتاب الوصية): ج3 ص 1259 ح22، الطبقات الكبرى لابن سعد : ج 2 ص 244 ، صحيح البخاري: ج 1 ص 39، وج7 ص 155 ـ 156 (ك المرض ب قول المريض قوموا عني)، الملل والنحل للشهرستاني : ج 1 ص 29 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج2 ص 55 وج6 ص 51 ، بحار الاَنوار للمجلسي : ج 22 ص 473 ـ 474.
(14) راجع: التفسير الكبير للرازي: ج10 ص 50، كنز العمّال: ج16 ص 519 ح45715 وص 521 ح 45722، المحلى لابن حزم: ج7 ص 107 ، أحكام القرآن للجصاص: ج2 ص 152 ، الدر المنثور للسيوطي: ج2 ص 487 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج1 ص 182 وج12 ص 251 ، نهج الحق وكشف الصدق: ص 281 ، الغدير للاميني: ج6 ص 211 .
(15) راجع: صحيح البخاري: ج2 ص 176 ، مسند أحمد بن حنبل: ج4 ص 438 ، نهج الحق وكشف الصدق: ص 283 .
(و الامر الاخر هو ماكتبته سابقا اقرئه عسى ان ترتد عن ما في نفسك

الاخ البغدادي 22 يبدو انك قد اضعت الطريق او متيه العنوان