عن جميع بن عمير قال: قالت عمتي لعائشة وأنا أسمع له: أنت مسيرك إلى علي على ما كان ؟ قالت: دعينا منك أنه ماكان من الرجال أحب إلى رسول الله من علي ، ولا من النساء أحب إليه من فاطمة. ( أمالي الطوسي 341 ، الطرائف 30 ، البحار 35/222 ، 40/120 ، 43/23، 38 )
وكانت تتذكر هذا المسير فتقول رضي الله عنها:
والله لو كان لي من رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرون كلهم ذكر مثل عبدالرحمن بن الحارث بن هشام فثكلتهم بموت أو قتل كان أيسر علي من خروجي على علي .( البحار 44/34 )
ولما بلغها قتله رضي الله عنه للخوارج قالت رضي الله عنها: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يقتلهم خير أمتي بعدي .
وفي رواية : هم شر الخلق والخليقة يقتلهم خير الخلق والخليقة وأعظمهم عند الله تعالى يوم القيامة وسيلة.
وفي أخرى: اللهم إنهم شرار أمتي يقتلهم خيار أمتي، وماكان بيني وبينه إلا مايكون بين المراة وأحمائها.( أنظر هذه الروايات: البحار 33/332 ، 333 ، 340 ، كشف الغمة 1/158 )
اعتراف صريح بخروجها على امام زمانها اين المطبلون بانها خرجت للصلح
اعتراف صريح بخروجها على امام زمانها اين المطبلون بانها خرجت للصلح
لأن الروايات المعتمدة و المعتد بها عندكم أسانيدها متهافتة و قلما يسلم لكم إسناد و كل رواتكم يا إما مجروح أو ضعيف أو منكر الحديث لا تقبل روايتهم
هناك ضوابط لقبول الحديث و لهذا فالبخاري رحمه الله وضع ضوابط أشد من الآخرين فأصبح لكتابه "صحيح البخاري" أو مختصر صحيح البخاري هطه المكانة
عند علماء المسلمين
التعديل الأخير تم بواسطة abo zzobayr; الساعة 26-09-2010, 12:32 AM.
تعليق