المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
شوف يا فرار
أنا كنت ناوي أمسح بك البلاط وأرصفة السويس بالمره
ولكني تفاجئت برد الأخت وهج الإيمان فقد قامت بالواجب ومسحت بك البلاط ,,,
بقي الآن أن أمسح بك البلاط مجدداً وبالمره أرصفة السويس فتهيا ..
أولاً
قد قلنا لك بأن قومك يستشهدون بهذه الآيه بعد أن بتروها عن سابقتها
فسابقتها هي الفاضحه ففيها الخالق جل جلاله جعل الصحابه في كفه ورسول الله في كفه وحول هذه الكفتين جاء السياق القرآني والذي يُخبر بإستغناء الخالق تبارك وتعالى عن نصرتهم ويذكرهم بأنه كان ناصره يوم الهجره إذ لانصير معه في تلك الساعه وقد قلت لك بأن مُفسريكم كذبوا عليكم فصرفوا كل الضمائر في الآيه
لأبي بكر وفي هذا أكبر دليل على كذبكم وتجرأكم على الله وكتابه تحريفاً
وتأويلاً ليخلقوا لإبن أبي قحافه فضيله وبالكذب على الله أيها الأفاك فلست أحسن حالاً منهم
من هُنا فكل إستدلالاتكم ســــــــاقطه
رسول الله صلى الله عليه وآله من أول خطوه خطاها في طريق الهجره
والسكينه والتأييد مرافقة له فقد ذر التراب على رؤؤس الكفره المحيطين بداره ليقتلوه وخرج من وسطهم سالماً غانماً .
فما تقول عن هذا الوضع وهذا الترتيب الإلهي لست أنت فحسب بل كل أساطينكم ومساطيلكم
اليست هذه هي والسكينه والتأييد ؟!
فأين إبن ابي قحافه منها ؟!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً
سوف نُجاريك ونكشف للقاري كيف تتمسكون بالكذب والهراء وإتباع الأهواء لا لشيء إلا لنصرة الباطل على الحق ولو كان الثمن هو الكذب على الله ,,,, فهل بقي لكم إيمان بعد هذا ؟!
لقد شابهنم أصحاب العجل بتحريفكم الكلم عن مواضعه بعد أن عقلتموه
وجعلتم القرآن عضين وكتمتم ما أنزل الله لبينات والهدى من بعد ما بينه الله للناس في كتابه فما أشبهكم ببني إسرائيل
تقول أيها البائس
هل تظن بأنك ستنجح فيما فشل فيه أسلافك بهذا القول
قد قلنا لك المعيه معية علم وإحاطه
ومعية تأييد ونصره
ففي العلم والإحاطه كان الخالق جل جلاله هو الثالث ,,,ثالثهم
وفي معية التأييد والنصره هو الثاني فهنا الخطاب القرآني مُنصب
على الله تبارك وتعالى ... وعلى نبيه .
فأين هو إبن أبي قحافه ؟!
فمعية التأييد والنصره لها نتيجه واحده وهي نزول السكينه
وهي شامله للإثنين كما تقول وليست لواحد
فلو كان أبي بكر داخل في هذه المعيه لشملته ,,
ولكنه خارج منها وعنها لذلك لم نجد له أي أثر أو خبر في الخطاب القرآني
نعم وجدناه في معية العلم والإحاطه ولكن بعد ذلك نسفه كتاب الله نسفاً
فجعله قاعاً صفصفاً
إذاً إبن أبي قُحافه مقامه نفس مقام أصحاب موسى
فإن كانت لأصحاب موسى فضيله في العبور مع موسى عليه السلام
فإبن أبي قُحافه كذلك
فقد قال موسى كلا إن معي ربي سيهدين
وتحققت لنبينا فرداً كما تحققت لموسى فرداً
أنا كنت ناوي أمسح بك البلاط وأرصفة السويس بالمره
ولكني تفاجئت برد الأخت وهج الإيمان فقد قامت بالواجب ومسحت بك البلاط ,,,
بقي الآن أن أمسح بك البلاط مجدداً وبالمره أرصفة السويس فتهيا ..
أولاً
قد قلنا لك بأن قومك يستشهدون بهذه الآيه بعد أن بتروها عن سابقتها
فسابقتها هي الفاضحه ففيها الخالق جل جلاله جعل الصحابه في كفه ورسول الله في كفه وحول هذه الكفتين جاء السياق القرآني والذي يُخبر بإستغناء الخالق تبارك وتعالى عن نصرتهم ويذكرهم بأنه كان ناصره يوم الهجره إذ لانصير معه في تلك الساعه وقد قلت لك بأن مُفسريكم كذبوا عليكم فصرفوا كل الضمائر في الآيه
لأبي بكر وفي هذا أكبر دليل على كذبكم وتجرأكم على الله وكتابه تحريفاً
وتأويلاً ليخلقوا لإبن أبي قحافه فضيله وبالكذب على الله أيها الأفاك فلست أحسن حالاً منهم
من هُنا فكل إستدلالاتكم ســــــــاقطه
رسول الله صلى الله عليه وآله من أول خطوه خطاها في طريق الهجره
والسكينه والتأييد مرافقة له فقد ذر التراب على رؤؤس الكفره المحيطين بداره ليقتلوه وخرج من وسطهم سالماً غانماً .
فما تقول عن هذا الوضع وهذا الترتيب الإلهي لست أنت فحسب بل كل أساطينكم ومساطيلكم
اليست هذه هي والسكينه والتأييد ؟!
فأين إبن ابي قحافه منها ؟!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً
سوف نُجاريك ونكشف للقاري كيف تتمسكون بالكذب والهراء وإتباع الأهواء لا لشيء إلا لنصرة الباطل على الحق ولو كان الثمن هو الكذب على الله ,,,, فهل بقي لكم إيمان بعد هذا ؟!
لقد شابهنم أصحاب العجل بتحريفكم الكلم عن مواضعه بعد أن عقلتموه
وجعلتم القرآن عضين وكتمتم ما أنزل الله لبينات والهدى من بعد ما بينه الله للناس في كتابه فما أشبهكم ببني إسرائيل
تقول أيها البائس
السكينة نزلت على النبيوالمعية شملت النبي والصديق وفي المعية سكينة ونصرة وتأييد وتثبيت..
هل تظن بأنك ستنجح فيما فشل فيه أسلافك بهذا القول
قد قلنا لك المعيه معية علم وإحاطه
ومعية تأييد ونصره
ففي العلم والإحاطه كان الخالق جل جلاله هو الثالث ,,,ثالثهم
وفي معية التأييد والنصره هو الثاني فهنا الخطاب القرآني مُنصب
على الله تبارك وتعالى ... وعلى نبيه .
فأين هو إبن أبي قحافه ؟!
فمعية التأييد والنصره لها نتيجه واحده وهي نزول السكينه
وهي شامله للإثنين كما تقول وليست لواحد
فلو كان أبي بكر داخل في هذه المعيه لشملته ,,
ولكنه خارج منها وعنها لذلك لم نجد له أي أثر أو خبر في الخطاب القرآني
نعم وجدناه في معية العلم والإحاطه ولكن بعد ذلك نسفه كتاب الله نسفاً
فجعله قاعاً صفصفاً
إذاً إبن أبي قُحافه مقامه نفس مقام أصحاب موسى
فإن كانت لأصحاب موسى فضيله في العبور مع موسى عليه السلام
فإبن أبي قُحافه كذلك
فقد قال موسى كلا إن معي ربي سيهدين
وتحققت لنبينا فرداً كما تحققت لموسى فرداً
تعليق