بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
السلام على أهل الشرف والعقل
===========================
ردا على الأنصاري على الرابط :-
http://www.yahosein.net/vb/showthrea...DA%E4%CF%E3%C7
وليعذرني الجميع خاصة أخوتنا السنة وليعلمون ان هذه القصة لم أنقلها سوى للرد على الأنصاري ...
قصة أخرى منقولة عن أحد الأشخاص لوهابي سلفي ناصبي تشيع وأصبح من أكبر المدافعين عن مذهب أهل الشيعة :
أذكر عندما كنت وهابيا ناصبيا سلفيا ، كان والدي كثيرا التردد على إمام مسجد محلتنا ليعالج أمي و لتخليصها مما كان يظن أنه جان .... إمام مسجدنا ومعالجنا هذا كان له صفحات كاملة في بعض المجلات ..و كان له برنامج أسبوعي في التلفاز، و لقد بلغت الصفاقة به أن يقول لأبي أن السبب في دخول الجان في جسد أمي سببه الصور التي تملأ بيتنا،، وهو الذي كان يكتب في مجلة كانت صورته تملأ الركن الاعلى من أحدى صفحاتها بلحيته الطويلة الطويلة التي تملا وجهه .........
لقد كان الوهابي الناصبي الحقير يضرب كل من كانوا يذهبون اليه لعلاجهم من الجان
,,,ومنهم أمي ...
كان أبي يحترمه ويقدره ,,,وخاصة أنه كان إمام مسجد البخاري القريب من بيتنا والذي كان يحترمه الجميع ....
ولكني كنت أكرهه ......بل أحتقره ....أراه حشرة حقيرة قذرة . .ورغم أن المسواك لم يكن يفارق فمه .. إلا أنني كنت أرى أن فمه يساهم في قذارة المسواك وليس المسواك هو الذي ينظف ويطهر فمه الذي لم تكن الشتائم والسباب تفارقه......يحاول دائما أن يفرق بيني وبين أعز أصدقائي لا لشيء سوى لأنهم شيعة ..........كان يصب جام غضبه عليهم ولا أدرى لماذا ..
ظلت المنطقة كلها تحترم هذا الإمام وتجله وتبجله وتذهب للعلاج عنده بوسيلته السحرية .. العصا....وكان أهل المحلة يغدقون عليه كل ما يطلبه من مال وهدايا ..وكانوا يسلمون له كل صدقاتهم وزكاتهم خاصة أنه كان رئيس اللجنة الخيرية في المنطقة ، ولم يكن أحد يسأل نفسه كيف أستطاع الشيخ في بضع شهور أن يشتري سيارة ألمانية
لا يقل ثمنها عن راتبه كاملا لعدة سنين - أن يشتريها نقدا- وكذلك لم نكن نعرف سر الأجهزة الكهربائية التي كنا نرى العمال يحملوها الى بيته يوميا رغم أنه كان عازبا ...وأغمضنا عن كل مظاهر الثراء التي كنا نراها عليه في غضون أسابيع قليلة
وفي أحد الأيام التي كان يخصصها للعلاج سمعت المحلة كلها أصوات غريبة تنبعث من بيت الشيخ ...كأنها أصوات إستغاثة ...وتجمع الكل أمام بيت الشيخ وراحوا ينصتون للإستغاثات وهم لا يجرأون أن يحركوا ساكنا ...إذ كيف يدخلوا على الشيخ الإمام بلا استئذان ...ولكن شجعنا جارنا الشيعي الذي طالما حرضنا الشيخ عليه ..ان نحطم سيارته ..أن نقذفه بالحجارة .. ونلقي عليه الأوساخ ..أقتحم جارنا الشيعي البيت ثم أقتحم غرفة التي كان يستخدمها الشيخ للعلاج وّّّإذ بنا نشاهد الشيخ وهو يغتصب جارتنا العزيزة (( أم فلان ))التي كانت تأخذ دروس القرآن لديه ....كان يزني بها وهي مذهولة مدهوشة ...لا تملك إلا الصراخ ...والعجيب أنه كان يغتصبها من الدبر أيضاً ...
و وقفنا جميعا في دهشة وذهول نرقب المنظر .... والشيخ كا الحيوان الهائج يفترس الضحية المسكينة ...وأنهى أبي المسألة حينما أخذ عصا الشيخ السحرية وأخذ يضربه بها في أي مكان يستطيع أن يصل اليه وشاركناه جميعا وأنفردت النساء يضربه بالأحذية على أم رأسه حتى أستطعنا تخليص المرأة المسكينة من يده ...ورغم ذلك أستمر الجميع في ضربه وحاول زوج المرأة أن يقتله لولا أن أمسك به الجيران .........
__________________
أنخرط الجميع في نوبة ضحك هستيرية ونحن نقرأ الجريدة التي نقلت على الصفحة الأولى سطوراً من دفاع الشيخ عن نفسه ...لقد كان يقول أنه قد دفع الى (( أم فلان)) لكي يزني بها .. وأخرج للمحقق فتوى أبو حنيفة التي تقول :-
.......أن الرجل إذا استأجر المرأة للوطء ، ولم يكن بينهما
عَقد نكاح ، فليس ذلك بزنا ، ولا حدّ فيه. والزنا عنده ما كان مطارفة (
المطروفة من النساء هي التي لا تغض طرفها عن الرجال ، وتشرف لكل
من أشرف لها ، وتصرف بصرها عن بعلها إلى سواه.) ، وأما ما فيه عطاء
فليس بزنا ( المحلى 12|196.).
ولم يرد المحقق بكلمات بل بصفعة قوية على وجه الشيخ إمام مسجد محلتنا ببصقة على وجه الشيخ سالت على لحيته الطويلة الطويلة
لم يمسحها المحقق بنفسه بل .....بحذائه
------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------
عندما تمر في خاطري هذه الذكريات المزعجة أحمد الله ألف مرة على ما أنا فيه الآن من السير على هدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..عترة الرسول الأكرم عدل القرآن الكريم .. فلك الحمد ربي ..
والحق أبلج والباطل لجلج ...
والى اللقاء في الجزء الثاني :
السلام على أهل الشرف والعقل
===========================
ردا على الأنصاري على الرابط :-
http://www.yahosein.net/vb/showthrea...DA%E4%CF%E3%C7
وليعذرني الجميع خاصة أخوتنا السنة وليعلمون ان هذه القصة لم أنقلها سوى للرد على الأنصاري ...
قصة أخرى منقولة عن أحد الأشخاص لوهابي سلفي ناصبي تشيع وأصبح من أكبر المدافعين عن مذهب أهل الشيعة :
أذكر عندما كنت وهابيا ناصبيا سلفيا ، كان والدي كثيرا التردد على إمام مسجد محلتنا ليعالج أمي و لتخليصها مما كان يظن أنه جان .... إمام مسجدنا ومعالجنا هذا كان له صفحات كاملة في بعض المجلات ..و كان له برنامج أسبوعي في التلفاز، و لقد بلغت الصفاقة به أن يقول لأبي أن السبب في دخول الجان في جسد أمي سببه الصور التي تملأ بيتنا،، وهو الذي كان يكتب في مجلة كانت صورته تملأ الركن الاعلى من أحدى صفحاتها بلحيته الطويلة الطويلة التي تملا وجهه .........
لقد كان الوهابي الناصبي الحقير يضرب كل من كانوا يذهبون اليه لعلاجهم من الجان

كان أبي يحترمه ويقدره ,,,وخاصة أنه كان إمام مسجد البخاري القريب من بيتنا والذي كان يحترمه الجميع ....
ولكني كنت أكرهه ......بل أحتقره ....أراه حشرة حقيرة قذرة . .ورغم أن المسواك لم يكن يفارق فمه .. إلا أنني كنت أرى أن فمه يساهم في قذارة المسواك وليس المسواك هو الذي ينظف ويطهر فمه الذي لم تكن الشتائم والسباب تفارقه......يحاول دائما أن يفرق بيني وبين أعز أصدقائي لا لشيء سوى لأنهم شيعة ..........كان يصب جام غضبه عليهم ولا أدرى لماذا ..
ظلت المنطقة كلها تحترم هذا الإمام وتجله وتبجله وتذهب للعلاج عنده بوسيلته السحرية .. العصا....وكان أهل المحلة يغدقون عليه كل ما يطلبه من مال وهدايا ..وكانوا يسلمون له كل صدقاتهم وزكاتهم خاصة أنه كان رئيس اللجنة الخيرية في المنطقة ، ولم يكن أحد يسأل نفسه كيف أستطاع الشيخ في بضع شهور أن يشتري سيارة ألمانية

وفي أحد الأيام التي كان يخصصها للعلاج سمعت المحلة كلها أصوات غريبة تنبعث من بيت الشيخ ...كأنها أصوات إستغاثة ...وتجمع الكل أمام بيت الشيخ وراحوا ينصتون للإستغاثات وهم لا يجرأون أن يحركوا ساكنا ...إذ كيف يدخلوا على الشيخ الإمام بلا استئذان ...ولكن شجعنا جارنا الشيعي الذي طالما حرضنا الشيخ عليه ..ان نحطم سيارته ..أن نقذفه بالحجارة .. ونلقي عليه الأوساخ ..أقتحم جارنا الشيعي البيت ثم أقتحم غرفة التي كان يستخدمها الشيخ للعلاج وّّّإذ بنا نشاهد الشيخ وهو يغتصب جارتنا العزيزة (( أم فلان ))التي كانت تأخذ دروس القرآن لديه ....كان يزني بها وهي مذهولة مدهوشة ...لا تملك إلا الصراخ ...والعجيب أنه كان يغتصبها من الدبر أيضاً ...
و وقفنا جميعا في دهشة وذهول نرقب المنظر .... والشيخ كا الحيوان الهائج يفترس الضحية المسكينة ...وأنهى أبي المسألة حينما أخذ عصا الشيخ السحرية وأخذ يضربه بها في أي مكان يستطيع أن يصل اليه وشاركناه جميعا وأنفردت النساء يضربه بالأحذية على أم رأسه حتى أستطعنا تخليص المرأة المسكينة من يده ...ورغم ذلك أستمر الجميع في ضربه وحاول زوج المرأة أن يقتله لولا أن أمسك به الجيران .........
__________________
أنخرط الجميع في نوبة ضحك هستيرية ونحن نقرأ الجريدة التي نقلت على الصفحة الأولى سطوراً من دفاع الشيخ عن نفسه ...لقد كان يقول أنه قد دفع الى (( أم فلان)) لكي يزني بها .. وأخرج للمحقق فتوى أبو حنيفة التي تقول :-
.......أن الرجل إذا استأجر المرأة للوطء ، ولم يكن بينهما
عَقد نكاح ، فليس ذلك بزنا ، ولا حدّ فيه. والزنا عنده ما كان مطارفة (
المطروفة من النساء هي التي لا تغض طرفها عن الرجال ، وتشرف لكل
من أشرف لها ، وتصرف بصرها عن بعلها إلى سواه.) ، وأما ما فيه عطاء
فليس بزنا ( المحلى 12|196.).
ولم يرد المحقق بكلمات بل بصفعة قوية على وجه الشيخ إمام مسجد محلتنا ببصقة على وجه الشيخ سالت على لحيته الطويلة الطويلة

------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------
عندما تمر في خاطري هذه الذكريات المزعجة أحمد الله ألف مرة على ما أنا فيه الآن من السير على هدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..عترة الرسول الأكرم عدل القرآن الكريم .. فلك الحمد ربي ..
والحق أبلج والباطل لجلج ...
والى اللقاء في الجزء الثاني :
تعليق