إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عبس وتولى ان جاءة الاعمى(من هو الذى عبس)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    باسمه تعالى ،،

    ما نقله الطبرسي لم يرد بشيء متسالم عليه عندنا وهذا ديدنك تأخذ بالقول الشاذ لتحمي دينك وتطعن بنبي الله.
    لكن ما ورد بأن العابس عثمان ورد بأخبار عن أهل بيت العصمة :
    تفسير الميزان :
    (بيان) وردت الروايات من طرق أهل السنة أن الآيات نزلت في قصة ابن ام مكتوم الاعمى دخل على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وعنده قوم من صناديد قريش يناجيهم في أمر الاسلام فعبس النبي عنه فعاتبه الله تعالى بهذه الآيات وفي بعض الاخبار من طرق الشيعة إشارة إلى ذلك.
    وفي بعض روايات الشيعة أن العابس المتولي رجل من بني أمية كان عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فدخل عليه ابن ام مكتوم فعبس الرجل وقبض وجهه فنزلت الآيات: وسيوافك تفصيل البحث عن ذلك في البحث الروائي التالي إن شاء الله تعالى.

    أقول - محمد علي - : تفسير الصافي ذكر ذلك أيضا
    **************************
    بحث الطباطبائي الروائي ::
    (بحث روائي) في المجمع: قيل: نزلت الآيات في عبد الله بن أم مكتوم وهو عبد الله بن شريح بن مالك بن ربيعة الفهري من بني عامر بن لؤي.
    وذلك أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وآاله وسلم وهو يناجي عتبة بن ربيعة وأبا جهل بن هشام والعباس بن عبد المطلب وأبيا وامية بن خلف يدعوهم إلى الله ويرجو إسلامهم فقال: يا رسول الله أقرئني وعلمني مما علمك الله فجعل يناديه ويكرر النداء ولا يدري أنه مشتغل مقبل على غيره حتى ظهرت الكراهة في وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لقطعه كلامه وقال في نفسه: يقول هؤلاء الصناديد إنما أتباعه العميان والعبيد فأعرض عنه وأقبل على القوم الذين كان يكلمهم فنزلت الآيات.
    وكان رسول الله بعد ذلك يكرمه، وإذا رآه قال: مرحبا بمن عاتبني فيه ربي، ويقول له: هل لك من حاجة؟ واستخلفه على المدينة مرتين في غزوتين.
    أقول: روى السيوطي في الدر المنثور القصة عن عائشة وانس وابن عباس على اختلاف يسير وما أورده الطبرسي محصل الروايات.
    وليست الآيات ظاهرة الدلالة على أن المراد بها هو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بل خبر محض لم يصرح بالمخبر عنه بل فيها ما يدل على أن المعني بها غيره لان العبوس ليس من صفات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مع الاعداء المباينين فضلا عن المؤمنين المسترشدين.
    ثم الوصف بأنه يتصدى للاغنياء ويتلهى عن الفقراء لا يشبه أخلاقه الكريمة كما عن المرتضى رحمه الله.
    وقد عظم الله خلقه (صلى الله عليه وآله وسلم) إذ قال - وهو قبل نزول هذه السورة -: " وإنك لعلى خلق عظيم " والآية واقعة في سورة " ن " التي اتفقت الروايات المبينة لترتيب نزول السور على أنها نزلت بعد سورة أقرء باسم ربك، فكيف يعقل أن يعظم الله خلقه في أول بعثته ويطلق القول في ذلك ثم يعود فيعاتبه على بعض ما ظهر من أعماله الخلقية ويذمه بمثل التصدي للاغنياء وإن كفروا والتلهي عن الفقراء وإن آمنوا واسترشدوا.
    وقال تعالى أيضا: " وأنذر عشيرتك الاقربين واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين " الشعراء: 215 فأمره بخفض الجناح للمؤمنين والسورة من السور المكية والآية في سياق قوله: " وأنذر عشيرتك الاقربين " النازل في أوائل الدعوة.



    وكذا قوله: " لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين " الحجر: 88 وفي سياق الآية قوله: " فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين " الحجر: 94 النازل في أول الدعوة العلنية فكيف يتصور منه (صلى الله عليه وآله وسلم) العبوس والاعراض عن المؤمنين وقد أمر باحترام إيمانهم وخفض الجناح وأن لا يمد عينيه إلى دنيا أهل الدنيا.
    على أن قبح ترجيح غنى الغني - وليس ملاكا لشئ من الفضل على كمال الفقير وصلاحه بالعبوس والاعراض عن الفقير والاقبال على الغني لغناه قبح عقلي مناف لكريم الخلق الانساني لا يحتاج في لزوم التجنب عنه إلى نهي لفظي.
    وبهذا وما تقدمه يظهر الجواب عما قيل: إن الله سبحانه لم ينهه (صلى الله عليه وآله وسلم) عن هذا الفعل إلا في هذا الوقت فلا يكون معصية منه إلا بعده وأما قبل النهي فلا.
    وذلك أن دعوى أنه تعالى لم ينهه إلا في هذا الوقت تحكم ممنوع، ولو سلم فالعقل حاكم بقبحه ومعه ينافى صدوره كريم الخلق وقد عظم الله خلقه (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل ذلك إذ قال: " وإنك لعلى خلق عظيم " وأطلق القول، والخلق ملكة لا تتخلف عن الفعل المناسب لها.
    وعن الصادق (عليه السلام) - على ما في المجمع - أنها نزلت في رجل من بني أمية كان عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فجاء ابن أم مكتوم فلما رآه تقذر منه وجمع نفسه وعبس وأعرض بوجهه عنه فحكى الله سبحانه ذلك وأنكره عليه.
    وفي المجمع وروي عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا رآى عبد الله بن أم مكتوم قال: مرحبا مرحبا والله لا يعاتبني الله فيك أبدا، وكان يصنع به من اللطف حتى كان يكف عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مما يفعل به.
    اقول: الكلام فيه كالكلام فيما تقدمه، ومعنى قوله: حتى أنه كان يكف " الخ " أنه كان يكف عن الحضور عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لكثرة صنيعه (صلى الله عليه وآله وسلم) به انفعالا منه وخجلا.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
      قال تعالى { عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ * أَن جَآءَهُ ٱلأَعْمَىٰ * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰ * أَمَّا مَنِ ٱسْتَغْنَىٰ * فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّىٰ * وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّىٰ * وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ * وَهُوَ يَخْشَىٰ * فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ * كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ * فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ * فَي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ * مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ }

      نقرأ تفسير الايات :

      تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي :
      المعنى: { عبس } أي بسر وقبض وجهه { وتولى } أي أعرض بوجهه { أن جاءه الأعمى } أي لأن جاءه الأعمى { وما يدريك لعله } أي لعل هذا الأعمى { يزكى } يتطهر بالعمل الصالح وما يتعلمه منك { أو يذكر } أي يتذكر فيتّعظ بما يعلمه من مواعظ القرآن { فتنفعه الذكرى } في دينه ..... الخ
      ثم قال { أما من استغنى } أي من كان عظيماً في قومه واستغنى بالمال { فأنت له تصدى } أي تتعرض له وتقبل عليه بوجهك { وما عليك ألا يزكى } أي أيُّ شيء يلزمك إن لم يسلم ولم يتطهر من الكفر فإنه ليس عليك إلا البلاغ { وأما من جاءك يسعى } أي يعمل في الخير يعني ابن أم مكتوم { وهو يخشى } الله عز وجل { فأنت عنه تلهى } أي تتغافل وتشتغل عنه بغيره.
      { كلا } أي لا تعد لذلك وانزجر عنه { إنها تذكرة } أي إنَّ آيات القرآن تذكير وموعظة للخلق { فمن شاء ذكره } أي ذكر التنزيل أو القرآن أو الوعظ والمعنى فمن شاء أن يذكره ذكره وفي هذا دلالة على أن العبد قادر على الفعل مخير فيه وقوله { كلا } فيه دلالة على أنه ليس له أن يفعل ذلك في المستقبل وأما الماضي فلم يتقدم النهي عن ذلك فيه فلا يكون معصية.


      - يتطهر بالعمل الصالح وما يتعلمه منك
      - أي يتذكر فيتّعظ بما يعلمه من مواعظ القرآن
      - فإنه ليس عليك إلا البلاغ
      - وأما الماضي فلم يتقدم النهي عن ذلك فيه فلا يكون معصية.

      سؤال : هل هذا التفسير للايات ينطبق على عثمان بن عفان؟


      سبحان الله ,,,,



      وهل هذا التقريع في الايات ينطبق على رسول الله ؟

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة al ameer
        وهل هذا التقريع في الايات ينطبق على رسول الله ؟
        هووو هوووووووو
        ما دام فيها تقريع للنبي وإساءة ....فالجواب : نعم .
        جمعة مباركة حجي

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة al ameer
          وهل هذا التقريع في الايات ينطبق على رسول الله ؟
          سألناك ... هل ينطبق على عثمان, فلم تجب, وهل يرد السؤال بسؤال؟؟
          هل هذه الايات تنطبق على عثمان بن عفان رضي الله عنه؟

          اين الجواب؟؟؟

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
            قال تعالى { عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ * أَن جَآءَهُ ٱلأَعْمَىٰ * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰ * أَمَّا مَنِ ٱسْتَغْنَىٰ * فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّىٰ * وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّىٰ * وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ * وَهُوَ يَخْشَىٰ * فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ * كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ * فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ * فَي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ * مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ }

            نقرأ تفسير الايات :

            تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي :
            المعنى: { عبس } أي بسر وقبض وجهه { وتولى } أي أعرض بوجهه { أن جاءه الأعمى } أي لأن جاءه الأعمى { وما يدريك لعله } أي لعل هذا الأعمى { يزكى } يتطهر بالعمل الصالح وما يتعلمه منك { أو يذكر } أي يتذكر فيتّعظ بما يعلمه من مواعظ القرآن { فتنفعه الذكرى } في دينه ..... الخ

            لو أكملت النص ولم تبتره بدل الـ ( الخ ) بتاعتك دي
            لعرفت أنك باتر مدلس وأن ا لطبرسي يقصد النبي فعليه لا تكون هذه الصفات بنعثل ..
            هذا ما بتره ناصر :
            و في هذا لطف من الله عظيم لنبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) إذ لم يخاطبه في باب العبوس فلم يقل عبست فلما جاوز العبوس عاد إلى الخطاب فقال و ما يدريك.
            http://www.holyquran.net/cgi-bin/majma.pl

            وقول الطبرسي مردود كما أوضحت في تفسير الميزان .

            تعليق


            • #21

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
                لو أكملت النص ولم تبتره بدل الـ ( الخ ) بتاعتك دي
                لعرفت أنك باتر مدلس وأن ا لطبرسي يقصد النبي فعليه لا تكون هذه الصفات بنعثل ..
                هذا ما بتره ناصر :
                و في هذا لطف من الله عظيم لنبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) إذ لم يخاطبه في باب العبوس فلم يقل عبست فلما جاوز العبوس عاد إلى الخطاب فقال و ما يدريك.
                http://www.holyquran.net/cgi-bin/majma.pl

                وقول الطبرسي مردود كما أوضحت في تفسير الميزان .

                عن اي تدليس تتحدث؟؟؟؟
                انا نقلت لك التفسير بدون نقل الشخصية, لانك تنكر ان تكون النبي
                فالتفسير للاية هو نفسه .... سواء اكان النبي ام عثمان ام اي شخصية اخرى
                لاني لم اقل ان الطبرسي يقول انها تنطبق على عثمان او على النبي

                بل نريد ان نأخذ التفسير لجميع الايات ونطبقه على الشخصية.

                ونسألك ..... هل جيمع الايات تنطبق على عثمان ام لا؟

                ونحن ننتظر الجواب ..... ماهو الجواب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                تعليق


                • #23
                  باسمه تعالى ،،
                  الطبرسي يفسر الآية فترك ناصر التقريع ومسك بالمدح وغصب الطبرسي يريد تحويل المدح من النبي لعثمان !!
                  غصب عنك يا طبرسي رح نحول المدح ..شئت أم أبيت يا رافضي

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
                    باسمه تعالى ،،
                    الطبرسي يفسر الآية فترك ناصر التقريع ومسك بالمدح وغصب الطبرسي يريد تحويل المدح من النبي لعثمان !!
                    غصب عنك يا طبرسي رح نحول المدح ..شئت أم أبيت يا رافضي
                    الموضوع يتحدث انه الاية نزلت في عثمان بن عفان
                    وكلنها تناقض معتقدكم في ان عثمان منافق كافر

                    فان قلت ان العتاب وقع على عثمان, لزمك ان تكمل بقية الايات فيكون عثمان مؤمن , لان العتاب قد يقع على النبي فضلا على غير المعصوم.
                    فالله يطلب منه (المعني بالاية) التبليغ للناس وتذكيرهم بالقران
                    ولايكون التبليغ الا من المؤمن

                    فماذا تقول؟؟؟؟

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    8 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                    ردود 2
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X