منذ مقتل الحسين وماحدث من ردات فعل ضد الجريمه ظهرت فرق تشيع وأستغلت الحدث سياسيا ومذهبيا وبدأو يستخدمون اسماء
ال البيت لأخذ شرعيه ارآئهم وافكارهم الضاله وتبرأ كثير من ألأئمه
من هذه الفرق الضاله والتى تدعي التشيع ومنها من وصل الحكم في
اقطار الدول الاسلاميه
السؤال هل في مصادر الشيعه مايثبت من مواقف الأئمه ضد هذه الفرق الضاله وهل تبرأو منهم ومن افعالهم ؟
ال البيت لأخذ شرعيه ارآئهم وافكارهم الضاله وتبرأ كثير من ألأئمه
من هذه الفرق الضاله والتى تدعي التشيع ومنها من وصل الحكم في
اقطار الدول الاسلاميه
السؤال هل في مصادر الشيعه مايثبت من مواقف الأئمه ضد هذه الفرق الضاله وهل تبرأو منهم ومن افعالهم ؟
تعليق