المعتزلة والمرجئة والجهمية ليسوا من أهل السنة والجماعة ...
وفارق بين الأشاعرة والماتريدية (وهم مدرسة شبه واحدة) وبين الحشوية ...
ونقول حتى بعد عودة الحشوية لا يوجد بيننا مواقف كالتي قال بها الشيعة لبعضهم ..فالخلاف في مسائل الصفات لم يصل لحد الخلاف في الامامة وجحد النبوة وغير ذلك مما سمعنا به وقرأناه ..
وهذه بعض الأمثلة :
]بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 73 ص 32 :
وعنه عن محمد بن أحمد ، عن العباس بن معروف ، عن أبي القاسم الكوفي ، عن الحسين بن محمد بن عمران ، عن زرعة ، عن سماعة ، عن أبي بصير قال : ذكر أبو عبد الله عليه السلام كثير النوا وسالم بن أبي حفصة وأبا الجارود فقال : كذابون مكذبون كفار عليهم لعنة الله ، قال : قلت : جعلت فداك كذابون قد عرفتهم فما مكذبون ؟ فقال : كذابون يأتوننا فيخبروننا أنهم يصدقونا وليس كذلك ، فيسمعون (حديثنا فيكذبون به .[/font]
]عن الرضا والصادق أن « الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء» (من لا يحضره الفقيه للصدوق4/543 مستدرك الوسائل7/109 رواية 7774 بحار الأنوار73/34 اختيار معرفة الرجال للطوسي2/495 و761 طرائف المقال للسيد علي البروجردي2/345 جواهر الكلام للشيخ الجواهري6/67 التحفة السنية لعبد الله الجزائري ص 92]
][]« عن عمر بن يزيد قال سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية ؟؟ قال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال الزيدية هم النصاب» (التهذيب4/53 وسائل الشيعة9/222 روايه رقم1884).
عن عمر بن يزيد قال سألت أبا عبد الله عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية؟ فقال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت، وقال في الزيدية: هم النصاب» (مستدرك الوسائل7/108 روايه 7773).
« عن ابن أبي عمير عمّن حدثه قال سألت محمد بن علي الرضا عن هذه الآية (وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة) قال: نزلت في النصاب والزيدية والواقفة من النصاب». قال المجلسي بعد هذه الرواية: « أقول: كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة» (بحار الأنوار37/34).
[]
وفارق بين الأشاعرة والماتريدية (وهم مدرسة شبه واحدة) وبين الحشوية ...
ونقول حتى بعد عودة الحشوية لا يوجد بيننا مواقف كالتي قال بها الشيعة لبعضهم ..فالخلاف في مسائل الصفات لم يصل لحد الخلاف في الامامة وجحد النبوة وغير ذلك مما سمعنا به وقرأناه ..
وهذه بعض الأمثلة :
]بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 73 ص 32 :
وعنه عن محمد بن أحمد ، عن العباس بن معروف ، عن أبي القاسم الكوفي ، عن الحسين بن محمد بن عمران ، عن زرعة ، عن سماعة ، عن أبي بصير قال : ذكر أبو عبد الله عليه السلام كثير النوا وسالم بن أبي حفصة وأبا الجارود فقال : كذابون مكذبون كفار عليهم لعنة الله ، قال : قلت : جعلت فداك كذابون قد عرفتهم فما مكذبون ؟ فقال : كذابون يأتوننا فيخبروننا أنهم يصدقونا وليس كذلك ، فيسمعون (حديثنا فيكذبون به .[/font]
]عن الرضا والصادق أن « الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء» (من لا يحضره الفقيه للصدوق4/543 مستدرك الوسائل7/109 رواية 7774 بحار الأنوار73/34 اختيار معرفة الرجال للطوسي2/495 و761 طرائف المقال للسيد علي البروجردي2/345 جواهر الكلام للشيخ الجواهري6/67 التحفة السنية لعبد الله الجزائري ص 92]
][]« عن عمر بن يزيد قال سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية ؟؟ قال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال الزيدية هم النصاب» (التهذيب4/53 وسائل الشيعة9/222 روايه رقم1884).
عن عمر بن يزيد قال سألت أبا عبد الله عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية؟ فقال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت، وقال في الزيدية: هم النصاب» (مستدرك الوسائل7/108 روايه 7773).
« عن ابن أبي عمير عمّن حدثه قال سألت محمد بن علي الرضا عن هذه الآية (وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة) قال: نزلت في النصاب والزيدية والواقفة من النصاب». قال المجلسي بعد هذه الرواية: « أقول: كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة» (بحار الأنوار37/34).
[]
تعليق