إعـــــــلان

**كرار أحمد** · 25-09-2010, 04:11 PM

أولا الحديث عن انتشار التشيع في كل حارة وبيت هذا من الخرافات ....
ثانية .. نحن لا نعمم ما قيل على كل الشيعة بل نقول ونؤكد أن العوام شيء والمشايخ والعلماء شيخ آخر ..
وسبب قوة رد الفعل السني هو أنكم تتطاولون على الأغلبية دون مراعاة لهذا الفارق ..
وجميل أنك تتحدث بدون تقية .. وأن أصل المسألة بين السنة والشيعة وليس بين السنة والوهابية ..
ومسألة والد النبي ووالدته مسألة اختلف فيها بين أهل السنة أنفسهم ... ومع ذلك أنت تعمم ..
وفارق بين التكفير وهو حكم يطلق .. وبين الشتيمة وقلة الأدب والصفاقة التني مارسها خاسر البغيض .

**محمد علي حسن** · 25-09-2010, 04:24 PM

باسمه تعالى ،،

على ما أورده شيخنا من أحاديث عائشة ملعونة .

**كرار أحمد** · 25-09-2010, 04:25 PM

أحاديث شيخك لا تثبت اللعنة لعائشة ..

**محمد علي حسن** · 25-09-2010, 04:28 PM

هي اعترفت أنها أحدثت بالمدينة ومن يحدث بالمدينة ملعون ..فلا تهرج بكلام إنشائي

**كرار أحمد** · 25-09-2010, 04:39 PM

قول عائشة هذا نابع من ورعها رضي الله عنها .... ومن شدة حيائها من النبي (ص) لأنها فشلت في الاصلاح بين الموحدين ..
والمقصود بالمحدث في حديث الامام أحمد هو من ابتدع في الدين ما ليس منه ... وهذا تشرحة الرواية الثالثة ..

**أنا الحقيقة** · 25-09-2010, 04:45 PM

كل من طعن في عرض الرسول فهو كافر زنديق شاء ام ابى..

ام الرسول وابوه وعمه ابو طالب ماتوا على ملتهم قبل البعثة بأكثر من اربعين سنة ,, فأن لهم التوحيد وقد ساد في زمنهم الاعمال الشركية مثل عبادة الاصنام والسجود لها والدعاء لغير الله وما شابه..
انظر الى ملة اعمام الرسول مثل ابو لهب وحمزه(قبل الاسلام) وغيرهم لتعرف أن ابو الرسول وعمه ابو طالب على نفس الملة..

أما عائشة عليها افضل الصلاة واتم التسليم ادركت الاسلام ومع هذا كفرتوها ,, تزوجها الرسول على انها مؤمنة ومسلمة و مع هذا كفرتوها وقال عنها الله بأنها أم للمؤمنين وكفرتوها..

والذي يكفر (عائشة صلى الله عليها وسلم) كافر زنديق ملعون لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً..
فلعنة الله على الخبيث الفاجر ياسر الحبيب لطعنه في عرض الرسول..

**كرار أحمد** · 25-09-2010, 04:52 PM

الله لا يقول ولا تمسكوا بعصم الكوافر .... ومع ذلك يعارضون القرآن ويقولون بكفر عائشة .

**عمادعلي** · 25-09-2010, 04:57 PM

كل من طعن في عرض الرسول

فهو كافر زنديق شاء ام ابى..

الصحابة منهم حسان بن ثابت طعن في عرضها واتهموها بالزنا

فهل جاء نص التكفير بحقهم

وهل الذي يصر على ذلك كفر

المسألة هو أن التكفير عندكم كنسمة الهواء وشربة الماء

**محمد علي حسن** · 25-09-2010, 05:21 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

الله لا يقول ولا تمسكوا بعصم الكوافر .... ومع ذلك يعارضون القرآن ويقولون بكفر عائشة .

نحن لا نتحدث عن الكفر الآن ..بل ملعونة أم لا ..لم تهرب

**@وراء الحقيقة @** · 25-09-2010, 06:15 PM

ياليت الشيعه يتبعون الامام علي

والذي عاش
مع الشيخين ولم يلعنهم وهو صحاب قضيه
الولايه ان صحت بمعنى الحكم وقضيه المظلوميه
الزهراء ولم يذكرها بأي خطبه او ذكر كما يفعل
لشيعه في مجالس العزاء السنويه وكأن الامام لم
يحكم ويحكمون عليه ( بالتقيه زورا)
وعاش مع عائشه ولم تكن الحرب مقصوده وعندما
حصلت دخل عليها وكان حوار الاعتذار وقال لها
لاعليكى وجهز لها رحلها الى المدينه ونتهت
القصه ولم يلعنها يوم من الايام ونتهت القصه الامن اعداء الرسول يحيونها في كل وقت ويبنون
لها شرعيه من مذاهبهم الباطله ولا يسنودون اى
شىء للامام

صاحب القضيه والموضوع بل
يتبعون من يفرق الامه في عرض الرسول ويليت
يتبعون الامام المظلوم باقوالهم والمتحدثين زورا
عنه وعن ال البيت ؟

**ناصر الحقاني** · 25-09-2010, 06:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

المستدرك على الصحيحين - المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري - (4 / 7)ح 6717 - :
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال : قالت عائشة رضي عنها : و كانت تحدث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبي بكر فقالت : إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم حدثا أدفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع

حدثنا يعقوب حدثنا إبراهيم بن سعد عن أبيه عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد )

ما معنى الحدث هنا وهناك؟
ام مجرد ناقل لكلمات متشابهة؟

**شيخ الطائفة** · 25-09-2010, 07:04 PM

سؤال: في المكتبة المقروءة ، المجلد الثاني ، الحديث ، شرح رياض الصالحين لفضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، 18 باب النهي عن البدع ومحدثات الأمور ، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (كل بدعه ضلالة ، وكل ضلالة في النار) رواه مسلم . وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) أخرجه مسلم. أرجو منكم شرح الحديثين ومدى ارتباطهما ببعض .

الجواب:
الحمد لله
هذان الحديثان من أصول الأحاديث في أبواب البدعة ، وعليها يبني العلماء تعريف البدعة وحدودها وضوابطها ، وإذا جمعنا روايات الحديثين مع الأحاديث الأخرى تمكنا من فهم هذا الموضوع بشكل أدق .
يقول الدكتور محمد حسين الجيزاني حفظه الله :
" وردت في السنة المطهرة أحاديث نبوية فيها إشارة إلى المعنى الشرعي للفظ " البدعة " ، فَمِن ذلك :
1- حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه ، وفيه قوله صلى الله عليه وسلم : ( وإياكم ومحدثات الأمور ؛ فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ) أخرجه أبو داود (4067)
2- حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه ، وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في خطبته : ( إن أصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار ) أخرجه بهذا اللفظ النسائي في سننه (3/188)
وإذا تبيَّن بهذين الحديثين أن البدعة هي المحدثة ، استدعى ذلك أن يُنظر في معنى الإحداث في السنة المطهرة ، وقد ورد في ذلك :
3 - حديث عائشة رضي الله عنها ، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) أخرجه البخاري (2697) ومسلم (1718)
4- وفي رواية : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) أخرجه مسلم (1718) .
هذه الأحاديث الأربعة إذا تؤملت وجدناها تدل على حد البدعة وحقيقتها في نظر الشارع .
ذلك أن للبدعة الشرعية قيودًا ثلاثة تختص بها ، والشيء لا يكون بدعة في الشرع إلا بتوفرها فيه ، وهي :
1- الإحداث .
2- أن يضاف هذا الإحداث إلى الدين .
3- ألا يستند هذا الإحداث إلى أصل شرعي ؛ بطريق خاص أو عام .
وإليك فيما يأتي إيضاح هذه القيود الثلاثة :
1 - الإحداث .
والدليل على هذا القيد قوله صلى الله عليه وسلم : ( مَن أحدث ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم: ( وكل محدثة بدعة )
والمراد بالإحداث : الإتيان بالأمر الجديد المخترع ، الذي لم يسبق إلى مثله ، فيدخل فيه كل مخترع ، مذمومًا كان أو محمودًا ، في الدين كان أو في غيره .
ولما كان الإحداث قد يقع في شيء من أمور الدنيا ، وقد يقع في شيء من أمور الدين ؛ تحتَّم تقييد هذا الإحداث بالقيدين الآتيين :
2- أن يضاف هذا الإحداث إلى الدين .
والدليل على هذا القيد قوله صلى الله عليه وسلم : ( في أمرنا هذا ) . والمراد بـ " أمره " ها هنا : دينه وشرعه .
فالمعنى المقصود في البدعة : أن يكون الإحداث من شأنه أن يُنسب إلى الشرع ويضاف إلى الدين بوجه من الوجوه ، وهذا المعنى يحصل بواحد من أصول ثلاثة :
الأصل الأول : التقرب إلى الله بما لم يشرع .
والثاني : الخروج على نظام الدين .
ويلحق بهما أصل ثالث : وهو الذرائع المفضية إلى البدعة .
وبهذا القيد تخرج المخترعات المادية والمحدثات الدنيوية مما لا صلة له بأمر الدين ، وكذلك المعاصي والمنكرات التي استحدثت ، ولم تكن من قبل ، فهذه لا تكون بدعة ، اللهم إلا إن فُعلت على وجه التقرب ، أو كانت ذريعة إلى أن يظن أنها من الدين .
3- ألا يستند هذا الإحداث إلى أصل شرعي ؛ بطريق خاص ولا عام .
والدليل على هذا القيد : قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما ليس منه ) ، وقوله : ( ليس عليه أمرنا ).
وبهذا القيد تخرج المحدثات المتعلقة بالدين مما له أصل شرعي ، عام أو خاص .
فمما أُحدث في الدين وكان مستندًا إلى دليل شرعي عام : ما ثبت بالمصالح المرسلة ؛ مثل جمع الصحابة رضي الله عنهم للقرآن .
ومما أُحدث في هذا الدين وكان مستندًا إلى دليل شرعي خاص : إحداث صلاة التراويح جماعة في عهد عمر رضي الله عنه فإنه قد استند إلى دليل شرعي خاص . ومثله أيضًا إحياء الشرائع المهجورة ، والتمثيل لذلك يتفاوت بحسب الزمان والمكان تفاوتًا بيِّنًا ، ومن الأمثلة عليه ذكر الله في مواطن الغفلة .
وبالنظر إلى المعنى اللغوي للفظ الإحداث صحَّ تسمية الأمور المستندة إلى دليل شرعي محدثات ؛ فإن هذه الأمور الشرعية اُبتدئ فعلها مرة ثانية بعد أن هُجرت أو جُهلت ، فهو إحداث نسبي .
ومعلوم أن كل إحداث دل على صحته وثبوته دليل شرعي فلا يسمى - في نظر الشرع - إحداثًا ، ولا يكون ابتداعًا ، إذ الإحداث والابتداع إنما يطلق - في نظر الشرع - على ما لا دليل عليه .
وإليك فيما يأتي ما يقرر هذه القيود الثلاثة من كلام أهل العلم :
قال ابن رجب : " فكل من أحدث شيئًا ونسبه إلى الدين ، ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه ؛ فهو ضلالة ، والدين منه بريء " جامع العلوم والحكم (2/128) .
وقال أيضًا : " والمراد بالبدعة : ما أُحدث مما لا أصل له في الشريعة يدل عليه ، فأما ما كان له أصل من الشرع يدل عليه فليس ببدعة شرعًا ، وإن كان بدعة لغةً " جامع العلوم والحكم (2/127)
وقال ابن حجر : " والمراد بقوله : ( كل بدعة ضلالة ) ما أحدث ولا دليل له من الشرع بطريق خاص ولا عام " فتح الباري (13/254)
وقال أيضًا : " وهذا الحديث - يعني حديث : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) - معدود من أصول الإسلام وقاعدة من قواعده ؛ فإن مَن اخترع في الدين ما لا يشهد له أصل من أصوله فلا يلتفت إليه " فتح الباري (5/302)
التعريف الشرعي للبدعة : يمكننا مما سبق تحديد معنى البدعة في الشرع بأنها ما جمعت القيود الثلاثة المتقدمة ، ولعل التعريف الجامع لهذه القيود أن يقال :
البدعة هي : ( ما أُحدث في دين الله ، وليس له أصل عام ولا خاص يدل عليه ) .
أو بعبارة أوجز : ( ما أُحدث في الدين من غير دليل ) " انتهى.
"قواعد معرفة البدع" (ص/18-23) ، باختصار يسير .

http://www.islamqa.com/ar/ref/118225

**خادم العترة 00** · 25-09-2010, 07:27 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أنا الحقيقة

كل من طعن في عرض الرسول فهو كافر زنديق شاء ام ابى..

ام الرسول وابوه وعمه ابو طالب ماتوا على ملتهم قبل البعثة بأكثر من اربعين سنة ,, فأن لهم التوحيد وقد ساد في زمنهم الاعمال الشركية مثل عبادة الاصنام والسجود لها والدعاء لغير الله وما شابه..
انظر الى ملة اعمام الرسول مثل ابو لهب وحمزه(قبل الاسلام) وغيرهم لتعرف أن ابو الرسول وعمه ابو طالب على نفس الملة..

أما عائشة عليها افضل الصلاة واتم التسليم ادركت الاسلام ومع هذا كفرتوها ,, تزوجها الرسول على انها مؤمنة ومسلمة و مع هذا كفرتوها وقال عنها الله بأنها أم للمؤمنين وكفرتوها..

والذي يكفر (عائشة صلى الله عليها وسلم) كافر زنديق ملعون لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً..
فلعنة الله على الخبيث الفاجر ياسر الحبيب لطعنه في عرض الرسول..

اولا : لا علاقة لعائشة بعرض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقد اثبتنا ذلك في موضوع مستقل ومجرد علاقتها بالنبي ص لايعني ان الطعن بها طعن بالنبي ص ومن يقول بذلك فهو قطعاً يطعن في كتاب الله انه يطعن في عرض انبياء الله نوح ولوط عليهما السلام .

ثانياً : تأدب مع سيدنا ابوطالب عليه السلام مؤمن قريش والذي ظل طوال عمره مدافعاً عن رسو الله ص ودفع فلذات كبده للدفاع عن رسول الله وعن راية التوحيد في ارض الجزيرة , فهل يفعل هذا غير المؤمن ؟ لاكنه حقد النواصب على الامام علي لذلك كفروا اباه مؤمن قريش

ثالثاً : من اين اتيت بعائشة (عليها الصلاة والسلام او صلى الله عليه وسلم) عائش لم تذكر في كتبكم وعند كبار علمائكم الا بالترضي لكنك وجدتها تذكر في كتبكم للسيدة الزهراء فاحببت ان تنزعها هذه الفضيلة وتضعها لعيوشة لان قلبك يحترق عندما ترى ان الزهراء هي الوحيدة التي ذكرت بالصلاة والسلام في كتبكم لذلك لابد ان تذكر غيرها بنفس ماذكرت به حتى تنتقص من قدرها وتساوي غيرها بها (فلا يستطيع قلبك ان يذكر الزهراء بالصلاة والسلام لوحدها على فرض انكم تذكروها بالصلاة والسلام .. فانتم ايها النواصب الملاعين تذكرون عائشة بالسلام والزهراء بالترضي وفي اصح كتبكم نجد العكس صحيح هذا يدل على حقدكم يا انجاس)

رابعاً : الشيخ ياسر الحبيب لاتعادلوا شسع نعله انتم وامكم الخارجية عائش وهو لم يتكلم الا بالحق ودفاعا عن النبي ص ورسالته من احادايث عائش التي تنسبها كذبا وزورا الى رسول الله ص كالسحر والانتحار والجنس وغيرها للطعن به وبرسالته

**ناصر الحقاني** · 25-09-2010, 08:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

بعبارة أوجز : ( ما أُحدث في الدين من غير دليل )

طيب ... لم تشرح لنا الرواية الاخرى!!!

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الفرق بين ردة فعل الشيعة وردة فعل السنة - الفرق بين التعقل و الهمجية

الفرق بين ردة فعل الشيعة وردة فعل السنة - الفرق بين التعقل و الهمجية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين