إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النبي (ص) يشهد لمالك الأشتر قاتل عثمان بالإيمان ...ضربة للأمويين !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
    وأيضآ من قتلة عثمان من بايع تحت الشجرة وهم في الجنه أليس كذلك حسب كلامكم فعلى هذا مالك في الجنه
    غير صحيح ....

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      غير صحيح ....
      بل صحيح إذا كان لديك عكس كلامي هاته

      تعليق


      • #78
        من هو هؤلاء الذين تتحدثين عنهم أصلا ؟

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


          الجرح فيه كثير وليس جرح واحد او اثنين ومفسر, والجرح مقدم على التعديل, وخصوصا اننا اثبتنا ان الرواية مختلفة عمن رواها بسند قوي عن نفس المصدر.
          فلا يعقل ان نقدم راوي كثير الاغلاط على راوي قوي اذا جاءت الرواية مصدرها واحد.
          خصوصا انه اخطأ في موضعين في السند بزيادة رجل واضافة ذلك الرجل في المتن.
          وهذه مجتمعه ترد الرواية.

          كيف عرفت أن الخطأ في السند معزوّ إليه؟؟ لعل السند الآخر هو الناقص؟

          و من أين عرفت أن الزياده في المتن هي منه بالذات؟

          خصوصا و أن السند الثاني الذي تراه قويا فيه عبدالله بن عثمان بن خيثم وهو مختلف في حاله حيث يقول عنه النسائي ليس قوي بالحديث و يقول عنه ابن المديني منكر الحديث!!

          فكيف صار السند الثاني أوثق من الأول؟؟

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            العقاب الذي ناله هو أن الله اقتص منه فقتل ...
            والحم لله ألأنه لم يدخل وإلا لقتله أهلها ...

            القتل في سبيل الله ليس اقتصاصا..

            فهل قتل الإمام الحسين عليه السلام اقتصاص أيضا؟؟

            و أما أن أهلها يقتلون مالكا فلا تنس أن أول جيش للمؤلبين على عثمان كان قادما من مصر..

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              كيف عرفت أن الخطأ في السند معزوّ إليه؟؟ لعل السند الآخر هو الناقص؟
              و من أين عرفت أن الزياده في المتن هي منه بالذات؟
              خصوصا و أن السند الثاني الذي تراه قويا فيه عبدالله بن عثمان بن خيثم وهو مختلف في حاله حيث يقول عنه النسائي ليس قوي بالحديث و يقول عنه ابن المديني منكر الحديث!!
              فكيف صار السند الثاني أوثق من الأول؟؟

              لان الروايتين من نفس الراوي وهو : عبد الله بن عثمان بن خثيم
              فيحيى يروي عنه وغيره وهو اقوى منه خالفه ولم يذكر هذه الزيادات
              بل ان يحيى نفسه ذكر هذه الرواية مرة اخرى بدون هذه الزيادة (حضور مالك بن الاشتر)
              فهو نفسه يخطئ ويضعيف ويحذف في الرواية وقد ذكر العلماء كثرة اخطاءه.


              المستدرك على الصحيحين - كتاب معرفة الصحابة - وفاة ابي ذر.
              5521 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد بن عبد الله ، ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي ، ثنا علي بن عبد الله المديني ، ثنا يحيى بن سليم الطائفي ، ثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن مجاهد ، عن إبراهيم بن الأشتر ، عن أبيه ، عن أم ذر قالت : لما حضرت أبا ذر الوفاة بكيت ، فقال لي : ما يبكيك ؟ فقلت : وما لي لا أبكي وأنت تموت بفلاة من الأرض ، وليس عندي ثوب يسعك كفنا لي ، ولا لك ولا بد منه لنعشك ، قال : فأبشري ، ولا تبكي ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : " لا يموت بين امرأين مسلمين ولدان أو ثلاثة فيحتسبان فيريان النار أبدا . وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لنفر أنا فيهم : " ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين " وليس من أولئك النفر أحد إلا ومات في قرية وجماعة فأنا ذلك الرجل ، والله ما كذبت ، ولا كذبت فابصري الطريق ، فقلت : أنى وقد ذهب الحاج ، وتقطعت الطريق ، فقال : اذهبي فتبصري ، قال : فكنت أشتد إلى الكثيب ، ثم أرجع فأمرضه ، فبينما أنا وهو كذلك إذا أنا برجال على حالهم كأنهم الرخم تجد بهم رواحلهم ، - قال علي : قلت ليحيى بن سليم : تجد أو تخب ، قال : بالدال - ، قالت : فألحت بثوبي ، فأسرعوا إلي حتى وقفوا علي ، فقالوا : من هو ؟ قلت : أبو ذر ، قالوا : [ ص: 415 ] صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟ قلت : نعم ، ففدوه بآبائهم وأمهاتهم ، وأسرعوا إليه حتى دخلوا عليه ، فقال لهم : أبشروا ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لنفر أنا فيهم : " ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين " ما من أولئك النفر رجل إلا وقد هلك في قرية وجماعة ، والله ما كذبت ولا كذبت ، أنتم تسمعون أنه لو كان عندي ثوب يسعني كفنا لي أو لامرأتي لم أكفن إلا في ثوب لي أو لها ، إني أنشدكم الله ، ثم إني أنشدكم الله ، أن لا يكفنني رجل منكم كان أميرا أو عريفا أو بريدا أو نقيبا وليس من أولئك النفر إلا وقد قارف ، ما قال إلا فتى من الأنصار ، فقال : أنا أكفنك يا عم ، أكفنك في ردائي هذا ، وفي ثوبين في عيبتي من غزل أمي ، قال : أنت فكفني فكفنه الأنصاري في النفر الذين حضروه ، وقاموا عليه ، ودفنوه في نفر كلهم يمان.

              مسند البزار - مسند ابي ذر
              4060 - حدثنا يوسف بن موسى ، قال : نا يحيى بن سليم ، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن مجاهد ، عن إبراهيم بن الأشتر ، عن أبيه ، عن أم ذر ، قالت : لما اشتد وجع أبي ذر أو قالت : حضر ، قلت : تموت بفلاة من الأرض وليس عندي ما أكفنه ، فقال لي : أبصري الطريق ، فجعلت أخرج فأنظر ثم أرجع إليه ، فبينا أنا كذلك إذ أنا برجال كأنهم الرخم مقبلين فلوحت لهم بثوبي فحركوا حتى أقبلوا نحوي ، فقلت لهم : هل لكم أن تحضروا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، قالوا : من هو ؟ قلت : أبو ذر ، ففدوه بآبائهم وأمهاتهم ، ثم دخلوا عليه ، فقال لهم : أبشروا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنفر أنا منهم : " ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تحضره عصابة من المسلمين " وما من أولئك النفر إلا وقد مات في قرية وجماعة غيري ، وسمعته يقول : " من مات ثلاثة من ولده لم يدخل النار أو لم تمسه النار " فإذا مت فكفنوني فنشدت الله رجلا كفنني كان عريفا أو بريدا أو نقيبا ، قال : فما من أولئك النفر إلا وقد قارف من ذلك شيئا إلا فتى منهم ، قال : أنا أكفنك في ثوبين في عيبتي من غزل أمي ، فقال : أنت فكفني ، قال : فقضي فغسلوه وكفنوه وصلوا
              عليه وانصرفوا وكان النفر كلهم يمانا يعني يمانية .

              دلائل النبوة للبيهقي - ص401
              وحدثنا أبو عبد الله الحافظ أخبرنا أبو جعفر البغدادي حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي حدثنا علي بن عبد الله المديني حدثنا يحيى بن سليم الطائفي حدثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم عن مجاهد عن إبراهيم بن الأشتر عن أبيه عن أم ذر قالت لما حضرت أبا ذر الوفاة بكيت فقال لي ما يبكيك فقلت ومالي لا أبكي وأنت تموت بفلاة من الأرض وليس عندي ثوب يسعك كفنا لي ولا لك قال فأبشري ولا تبكي فإني سمعت رسول الله يقول لنفر أنا فيهم ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين وليس من أولئك النفر أحد إلا وقد مات في قرية وجماعة فأنا ذلك الرجل والله ما كذبت ولا كذبت فأبصري الطريق فقلت أنا وقد ذهب الحاج وتقطعت الطريق قال اذهبي فتبصري قالت فكنت اشتد إلى الكثيب ثم ارجع فأمرضه فبينما أنا وهو كذلك إذا أنا برجال على رحالهم كأنهم الرخم تخد بهم رواحلهم قال علي قلت ليحيى بن سليم تخد أو تخب قال بالدال قالت فألحت بثوبي فأسرعوا إلي حتى وقفوا علي فقالوا من هو قالت أبو ذر قالوا صاحب رسول الله قالت نعم ففدوه بآبائهم وأمهاتهم وأسرعوا إليه حتى دخلوا عليه فقال ابشروا فإني سمعت رسول الله يقول لنفر أنا فيهم ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض يشهده عصابة من المؤمنين فما من أولئك النفر رجل إلا وقد هلك في قرية وجماعة والله ما كذبت ولا كذبت انتم تسمعون أنه لو كان عندي ثوب يسعني كفنا لي أو لأمرأتي لم اكفن إلا في ثوب هو لي أو لها أني انشدكم الله ثم إني أنشدكم الله أن يكفني رجل منكم كان أميرا أو عريفا أو بريدا أو نقيبا وليس من أولئك النفر إلا وقد قارف ما قال إلا فتى من الأنصار فقال أكفنك يا عم أكفنك في ردائي هذا أو في ثوبين في عيبتي من غزل أمي قال أنت فكفني فكفنه الأنصاري من النفر الذين حضروه وقاموا عليه ودفنوه في نفر كلهم يمان


              فهو نفس الراوي ( يحيى بن سليم ) خالف نفسه ولم يذكر هذه الزيادة هنا
              بالاضافة الى ان الرواية ذات الطريق القوي من غير طريق (يحيى بن سليم) لم تذكر هذه الزيادة وهذا كافي لردها لكثرة الاخطاء من سليم بن يحيى ومروياته والذي ذكره العلماء حتى جعلوه اكبر مطعن فيه.

              وحتى سياق الرواية لايوحي بان الاشتر كان حاضرا, لانه هنا تمت اضافة (ام ذر) في الاسناد, وكأن الراوي يرويها عن ام ذر, والا لو كان حاضرا لكان اكمل الرواية على ما شاهد وليس على ما سمع.

              التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 29-09-2010, 12:50 PM.

              تعليق


              • #82

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


                  لان الروايتين من نفس الراوي وهو : عبد الله بن عثمان بن خثيم
                  فيحيى يروي عنه وغيره وهو اقوى منه خالفه ولم يذكر هذه الزيادات
                  بل ان يحيى نفسه ذكر هذه الرواية مرة اخرى بدون هذه الزيادة (حضور مالك بن الاشتر)
                  فهو نفسه يخطئ ويضعيف ويحذف في الرواية وقد ذكر العلماء كثرة اخطاءه.


                  المستدرك على الصحيحين - كتاب معرفة الصحابة - وفاة ابي ذر.
                  5521 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد بن عبد الله ، ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي ، ثنا علي بن عبد الله المديني ، ثنا يحيى بن سليم الطائفي ، ثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن مجاهد ، عن إبراهيم بن الأشتر ، عن أبيه ، عن أم ذر قالت : لما حضرت أبا ذر الوفاة بكيت ، فقال لي : ما يبكيك ؟ فقلت : وما لي لا أبكي وأنت تموت بفلاة من الأرض ، وليس عندي ثوب يسعك كفنا لي ، ولا لك ولا بد منه لنعشك ، قال : فأبشري ، ولا تبكي ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : " لا يموت بين امرأين مسلمين ولدان أو ثلاثة فيحتسبان فيريان النار أبدا . وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لنفر أنا فيهم : " ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين " وليس من أولئك النفر أحد إلا ومات في قرية وجماعة فأنا ذلك الرجل ، والله ما كذبت ، ولا كذبت فابصري الطريق ، فقلت : أنى وقد ذهب الحاج ، وتقطعت الطريق ، فقال : اذهبي فتبصري ، قال : فكنت أشتد إلى الكثيب ، ثم أرجع فأمرضه ، فبينما أنا وهو كذلك إذا أنا برجال على حالهم كأنهم الرخم تجد بهم رواحلهم ، - قال علي : قلت ليحيى بن سليم : تجد أو تخب ، قال : بالدال - ، قالت : فألحت بثوبي ، فأسرعوا إلي حتى وقفوا علي ، فقالوا : من هو ؟ قلت : أبو ذر ، قالوا : [ ص: 415 ] صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟ قلت : نعم ، ففدوه بآبائهم وأمهاتهم ، وأسرعوا إليه حتى دخلوا عليه ، فقال لهم : أبشروا ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لنفر أنا فيهم : " ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين " ما من أولئك النفر رجل إلا وقد هلك في قرية وجماعة ، والله ما كذبت ولا كذبت ، أنتم تسمعون أنه لو كان عندي ثوب يسعني كفنا لي أو لامرأتي لم أكفن إلا في ثوب لي أو لها ، إني أنشدكم الله ، ثم إني أنشدكم الله ، أن لا يكفنني رجل منكم كان أميرا أو عريفا أو بريدا أو نقيبا وليس من أولئك النفر إلا وقد قارف ، ما قال إلا فتى من الأنصار ، فقال : أنا أكفنك يا عم ، أكفنك في ردائي هذا ، وفي ثوبين في عيبتي من غزل أمي ، قال : أنت فكفني فكفنه الأنصاري في النفر الذين حضروه ، وقاموا عليه ، ودفنوه في نفر كلهم يمان.

                  مسند البزار - مسند ابي ذر
                  4060 - حدثنا يوسف بن موسى ، قال : نا يحيى بن سليم ، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن مجاهد ، عن إبراهيم بن الأشتر ، عن أبيه ، عن أم ذر ، قالت : لما اشتد وجع أبي ذر أو قالت : حضر ، قلت : تموت بفلاة من الأرض وليس عندي ما أكفنه ، فقال لي : أبصري الطريق ، فجعلت أخرج فأنظر ثم أرجع إليه ، فبينا أنا كذلك إذ أنا برجال كأنهم الرخم مقبلين فلوحت لهم بثوبي فحركوا حتى أقبلوا نحوي ، فقلت لهم : هل لكم أن تحضروا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، قالوا : من هو ؟ قلت : أبو ذر ، ففدوه بآبائهم وأمهاتهم ، ثم دخلوا عليه ، فقال لهم : أبشروا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنفر أنا منهم : " ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تحضره عصابة من المسلمين " وما من أولئك النفر إلا وقد مات في قرية وجماعة غيري ، وسمعته يقول : " من مات ثلاثة من ولده لم يدخل النار أو لم تمسه النار " فإذا مت فكفنوني فنشدت الله رجلا كفنني كان عريفا أو بريدا أو نقيبا ، قال : فما من أولئك النفر إلا وقد قارف من ذلك شيئا إلا فتى منهم ، قال : أنا أكفنك في ثوبين في عيبتي من غزل أمي ، فقال : أنت فكفني ، قال : فقضي فغسلوه وكفنوه وصلوا
                  عليه وانصرفوا وكان النفر كلهم يمانا يعني يمانية .

                  دلائل النبوة للبيهقي - ص401
                  وحدثنا أبو عبد الله الحافظ أخبرنا أبو جعفر البغدادي حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي حدثنا علي بن عبد الله المديني حدثنا يحيى بن سليم الطائفي حدثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم عن مجاهد عن إبراهيم بن الأشتر عن أبيه عن أم ذر قالت لما حضرت أبا ذر الوفاة بكيت فقال لي ما يبكيك فقلت ومالي لا أبكي وأنت تموت بفلاة من الأرض وليس عندي ثوب يسعك كفنا لي ولا لك قال فأبشري ولا تبكي فإني سمعت رسول الله يقول لنفر أنا فيهم ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين وليس من أولئك النفر أحد إلا وقد مات في قرية وجماعة فأنا ذلك الرجل والله ما كذبت ولا كذبت فأبصري الطريق فقلت أنا وقد ذهب الحاج وتقطعت الطريق قال اذهبي فتبصري قالت فكنت اشتد إلى الكثيب ثم ارجع فأمرضه فبينما أنا وهو كذلك إذا أنا برجال على رحالهم كأنهم الرخم تخد بهم رواحلهم قال علي قلت ليحيى بن سليم تخد أو تخب قال بالدال قالت فألحت بثوبي فأسرعوا إلي حتى وقفوا علي فقالوا من هو قالت أبو ذر قالوا صاحب رسول الله قالت نعم ففدوه بآبائهم وأمهاتهم وأسرعوا إليه حتى دخلوا عليه فقال ابشروا فإني سمعت رسول الله يقول لنفر أنا فيهم ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض يشهده عصابة من المؤمنين فما من أولئك النفر رجل إلا وقد هلك في قرية وجماعة والله ما كذبت ولا كذبت انتم تسمعون أنه لو كان عندي ثوب يسعني كفنا لي أو لأمرأتي لم اكفن إلا في ثوب هو لي أو لها أني انشدكم الله ثم إني أنشدكم الله أن يكفني رجل منكم كان أميرا أو عريفا أو بريدا أو نقيبا وليس من أولئك النفر إلا وقد قارف ما قال إلا فتى من الأنصار فقال أكفنك يا عم أكفنك في ردائي هذا أو في ثوبين في عيبتي من غزل أمي قال أنت فكفني فكفنه الأنصاري من النفر الذين حضروه وقاموا عليه ودفنوه في نفر كلهم يمان


                  فهو نفس الراوي ( يحيى بن سليم ) خالف نفسه ولم يذكر هذه الزيادة هنا
                  بالاضافة الى ان الرواية ذات الطريق القوي من غير طريق (يحيى بن سليم) لم تذكر هذه الزيادة وهذا كافي لردها لكثرة الاخطاء من سليم بن يحيى ومروياته والذي ذكره العلماء حتى جعلوه اكبر مطعن فيه.

                  وحتى سياق الرواية لايوحي بان الاشتر كان حاضرا, لانه هنا تمت اضافة (ام ذر) في الاسناد, وكأن الراوي يرويها عن ام ذر, والا لو كان حاضرا لكان اكمل الرواية على ما شاهد وليس على ما سمع.


                  أولا: لم تعقب على القول في عبدالله بن عثمان بن خيثم..فكيف تقوي الروايه وهو في سندها؟

                  ثانيا: مالكا لم يكن حاضرا من أول القصه و ما دار من كلام بين أبي ذر و زوجته فأكيد سيرويها عن أم ذر..

                  ثالثا: السند الآخر الذي تصوبه أنت يروي عن ابراهيم بن مالك من دون مالك و من دون أم ذر في السند فهل كان ابراهيم حاضرا من أول القصه؟؟ أم أن سند الروايه ناقص؟ انظر:

                  "أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا وهيب بن خالد قال حدثنا عبد الله بن عثمان بن خيثم عن مجاهد عن إبراهيم يعني بن الأشتر أن أبا ذر حضره الموت وهو بالربذة فبكت امرأته فقال...."

                  من أخبر ابراهيم بما قال أبوذر و ما قالت امرأته؟؟

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                    أولا: لم تعقب على القول في عبدالله بن عثمان بن خيثم..فكيف تقوي الروايه وهو في سندها؟

                    ثانيا: مالكا لم يكن حاضرا من أول القصه و ما دار من كلام بين أبي ذر و زوجته فأكيد سيرويها عن أم ذر..

                    ثالثا: السند الآخر الذي تصوبه أنت يروي عن ابراهيم بن مالك من دون مالك و من دون أم ذر في السند فهل كان ابراهيم حاضرا من أول القصه؟؟ أم أن سند الروايه ناقص؟ انظر:

                    "أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا وهيب بن خالد قال حدثنا عبد الله بن عثمان بن خيثم عن مجاهد عن إبراهيم يعني بن الأشتر أن أبا ذر حضره الموت وهو بالربذة فبكت امرأته فقال...."

                    من أخبر ابراهيم بما قال أبوذر و ما قالت امرأته؟؟

                    وماذا فيه عبدالله بن خثيم؟؟؟
                    فهو موجود في كل الروايات المنقوله
                    - سواء روايات يحيى بن سليم (الضعيف) التي فيها ان مالك بن الاشتر كان حاضرا
                    - او رواياته (يحيى بن سليم) والذي لم يذكر الزيادة ان مالك كان حاضرا
                    - او الرواية قوية السند بدون يحيى بن سليم والتي ليس فيها حضور مالك
                    واما السند الاخر, فلعل الراوي رواها من ام ذر او كان حاضرا بنفسه.

                    تعليق


                    • #85
                      بارك الله فيك يا شيخ ناصر ..

                      تعليق


                      • #86


                        لان الروايتين من نفس الراوي وهو : عبد الله بن عثمان بن خثيم
                        فيحيى يروي عنه وغيره وهو اقوى منه خالفه ولم يذكر هذه الزيادات
                        بل ان يحيى نفسه ذكر هذه الرواية مرة اخرى بدون هذه الزيادة (حضور مالك بن الاشتر)
                        فهو نفسه يخطئ ويضعيف ويحذف في الرواية وقد ذكر العلماء كثرة اخطاءه.
                        ما تذكره الآن يا عزيزي ممن خالف في رواية نص النبي على حضور المؤمنين لا عن حضور مالك فرواية حضور مالك مختلفة واعلم أنه ثقة ولم يخالفه من أوقف منه .
                        وعدم نقله لكامل الرواية عمل بنصيحة مجاهد انقص منها ولا تزد

                        هل تقبل باسقاط روايات الصحيح يا صديقي ؟

                        تعليق


                        • #87
                          باسمه تعالى ،،

                          بحث الشيخ الألفي متين في وثاقة هذا الراوي مع أنه ( مش لله ) بل لحفظ ماء وجه المجوسي البخاري .

                          ألخص البحث بعدة نقاط لعلمي أن الهمج الرعاع لا بال لهم بالاطلاع والقراءة فقط يريد الرد حتى لو كلفه هدم صحاحه:

                          1- أخرج له البخاري ما خالف به الغير وتفرد به .
                          2- قول الشافعي بوثاقته المطلقة بل عده من الأبدال .
                          3- قول ابن سعد بوثاقته في الحديث .
                          4- توثيق يحيى بن معين له .
                          5- توثيق ابن عدي له .
                          6- توثيق العجلي له مع أبو حفص شاهين .
                          7- حسن الترمذي حديثه وعلق عليه بقوله : حسن صحيح .
                          8- الإمام أحمد يصفع الدارقطني ويرد عليه كلامه بأنه سيء الحفظ ويوثقه .
                          9- تثبت يحيى بن سليم في روايته عن ابن خيثم وفي موضوع روايته عن ابن خيثم ..يعني ثابتة .
                          10- توثيقه مع توهين روايته عن عبيد الله بن عمر . قال العقيلى (( الضعفاء )) (4/406) : (( حدثنا عبد الله بن أحمد سمعت أبي يقول : وقفت على يحيى بن سليم وهو يحدث عن عبيد الله أحاديث مناكير ، فتركته ولم أحمل عنه إلا حديثا ، وسألت أبي عن يحيى ابنسليم فقال : كذا وكذا ، ليس حديثه فيه شيء ، وكأنه لم يحمده ، وقال : قد أتقن حديث ابن خيثم كان عنده في كتاب ))
                          11- الكلام في حفظه من جهة روايته عن أشخاص محددين لا عن الكل ، قال الحافظ ابن حجر (( الفتح ))(4/418) : (( والتحقيق أن الكلام فيه ـ يعنى ابنسليم ـ إنما وقع في روايته عن عبيد الله بن عمر خاصة ))
                          12- يحيى بن سليم أخرج له البخاري في الأصول ومن يخرج له في الأصول دون الشواهد والمتابعات فهو ثقة رغم أنف من لا يعجبه .
                          (( مقدمة الفتح ))(1/384) : (( ينبغي لكل مصنف أن يعلم أن تخريج صاحب (( الصحيح )) لأي راو كان مقتض لعدالته عنده ، وصحة ضبطه ، وعدم غفلته ، ولا سيما ما انضاف إلى ذلك من إطباق جمهور الأئمة على تسمية الكتابين بـ(( الصحيحين )) . وهذا معنى لم يحصل لغير من خرجا عنه في (( الصحيحين )) ، فهو بمثابة إطباق الجمهور على تعديل منذكر فيهما . هذا إذا خرج له في الأصول . "
                          ويحيى خرج له في الأصول

                          نختم بكلام الشيخ الألفي :
                          قلت : وفى البيان السالف رد على قوليهما ، وكن على ذكر بما قلناه آنفاً : أن قول إمام الأئمة أحمد بن حنبل (( كان قد أتقن حديث ابن خثيم )) يفيدك ثلاث فوائد عزيزة :
                          ( الأولى ) وصفه بالإتقان والضبط لأحاديث عبد الله بن خثيمٍ المكى ، وفيه دلالة على إتقانه لأحاديث أهل بلده .
                          ( الثانية ) تبرئته من الوصف بسوء الحفظ بإطلاقٍ، وفيه رد على قول الدارقطنى والحاكم أبى أحمد : كان سيئ الحفظ . ولا يشك العارفالمدقق أن الإمام أحمد أعرف منهما ، وممن أتى بعدهم بحاله ، سيما وقد التقى به وحملعنه حديثاً واحداً .
                          ( الثالثة ) توثيق الإمام أحمدله فى روايتين عنه ، خلافاً لمن زعم أن الإمام أحمد لم يوثقه.

                          تحياتي لم يريد الفهم
                          ملاحظة : رواية يحيى بن سليم في موضوعي عن ابن خيثم ....يعني أتقنها !

                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن


                            ما تذكره الآن يا عزيزي ممن خالف في رواية نص النبي على حضور المؤمنين لا عن حضور مالك فرواية حضور مالك مختلفة واعلم أنه ثقة ولم يخالفه من أوقف منه .
                            وعدم نقله لكامل الرواية عمل بنصيحة مجاهد انقص منها ولا تزد

                            هل تقبل باسقاط روايات الصحيح يا صديقي ؟

                            - بل صرح العلماء بكثرة الخطأ الحاصل منه, وهذا اكبر مطعن فيه, فكيف نقبل باضافات مخالفة لرواية من هو اكثر ثقه منه.
                            - بل وانه نفسه قد ذكر الرواية بطرق اخرى دون هذه الزيادة, وهذا دليل اخر لبيان الخطأ في روايته تضاف الى الادلة السابقة.
                            - وفي الروايات هو مرة يذكر حضور مالك ومرة لايذكره, والطريق القوي بدون حضور مالك الذي ليس فيه (يحيى بن سليم).


                            واما مسألة الدندنة على الصحيح, فان قبلنا روايته هناك فلا يعني هذا انه مقبول على اطلاقه, لانه هنا وجدناه مخالف لنفسه في طرق اخرى ومخالف للثقات ايضا, فكيف تصح؟؟؟


                            التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 29-09-2010, 08:00 PM.

                            تعليق


                            • #89
                              باسمه تعالى ،،
                              عزيزي... هذا روى له البخاري في الأصول لا في الشواهد والمتابعات وثبت اتقانه لحديث ابن خيثم والطعن عليه من جهة روايته عن شخص حددته فراجع مشاركة 87 !

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
                                باسمه تعالى ،،
                                عزيزي... هذا روى له البخاري في الأصول لا في الشواهد والمتابعات وثبت اتقانه لحديث ابن خيثم والطعن عليه من جهة روايته عن شخص حددته فراجع مشاركة 87 !

                                وحتى لو ذكرها في الاصول, فهي ينتقي احاديثة التي ليس فيها علل كالرواية التي ذكرناها.
                                فهي غير ثابته بهذا الطريق

                                الإمام أحمد يرد الدارقطني ويرد عليه كلامه بأنه سيء الحفظ ويوثقه .
                                هل تنقل لنا كل كلام احمد بن حنبل فيه؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X