فلما نزل الناس واطمأنوا خرج عليّ وخرج طلحة والزبير فتوافقوا وتكلموا فيما اختلفوا فيه، فلم يجدوا أمراً هو أمثل من الصّلح ووضع الحرب حين رأوا الأمر قد أخذ في الانقشاع، وأنه لا يُدرك، فافترقوا عن موقفهم على ذلك،
ورجع علي إلى عسكره، وطلحة والزبير إلى عسكرهما،
ورجع علي إلى عسكره، وطلحة والزبير إلى عسكرهما،
تعليق