إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما نريده هو التصحيح والتجديد في الفكر الشيعي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما نريده هو التصحيح والتجديد في الفكر الشيعي

    ما نريده هو التصحيح والتجديد في الفكر الشيعي

    إن ما نريده هو العودة الى الأصول ، اصول الفكر الشيعي (لا اقصد كتب الأصول مهما كان عددها وعدتها وتناقضها ) التي جاء بها أساطين التشيع اعتمادا على المنبع الأصلي لها عند الأئمة من ال البيت.
    إما ما دخل على تلك الأصول من أمور جاءت من خارجه بظغوط سياسية واهواء واراء غريبة ، فهذا ما نقصده دائما عند الحديث عن التصحيح والتجديد في الفكر الشيعي واعادة النظر فيه وكذلك المذهب السني.
    ان الكثير من المصلحين الشيعة – في القرن الماضي والقرن الحاضر – حاولوا ذلك ، الا انهم اصطدموا بجدار التقاليد الارثذوكسية البغيضة ، فراحت اراءهم ادراج الرياح ، نذكر من اؤلئك المصلحين ان على مستوى الحوزة العلمية ، وان على مستوى أفكار المذهب ،
    الدكتور شريعتي
    الشيخ كاشف الغطاء ،
    والشيخ المظفر ،
    والسيد الامين ،
    والسيدين الصدريين ،
    والسيد فضل الله ،
    والسيد محمد حسين فضل الله ،
    والشيخ المؤيد ،
    وهناك اسماء فاتني ذكرها لا لسبب ما وانما لمقتضيات الذاكرة البشرية التي تنسى.
    مقومات التصحيح والتجديد: ان أية حركة تصحيحية وتجديدية يجب ان تبنى على اسس منطقية موضوعية علمية ، ومن خلال استقراء تاريخي فكري لهذا الفكر . يمكن ان نضع بعض الاسس التي من شأنها ان تكون هي المعيار الامثل لبناء الحركة، ومن هذه الاسس:
    اعادة النظر بكل ما وصلنا من احاديث وروايات ، بعد عرضها على القرآن الكريم ، والعقل السوي ،وفحصها من ناحية السند والمتن ، دون تقديس لاي شخص قالها ، او رواها ، او نقلها ، او دونها في كتاب.( ولنأخذ مثالا على ذلك . ان كتاب الكافي الذي يحتوي على اكثر من ستة عشر الف حديث
    ، وهو من اهم مصادر الحديث عند الشيعة ، قيل عنه الكثير من علماء ومفكري الشيعة على انه يحوي الغث والسمين من الاحاديث والروايات ، وفي الوقت نفسه ، قيل عنه انه عرض على الامام المهدي وقال انه كاف لشيعتنا. ان الكثير من اقوال اساطين علماء المذهب قد انتقدته :آ/ يقول محمد جواد مغنية في الشيعة في الميزان - ص 271: (( وعند الشيعة الإمامية كتب أربعة للمحمدين الثلاثة : محمد الكليني ، ومحمد الصدوق ، ومحمد الطوسي ، وهي : الاستبصار ، ومن لا يحصره الفقيه ، والكافي ، والتهذيب ، وهذه الكتب عند الشيعة تشبه الصحاح عند السنة ، ومع ذلك يقول الشيخ جعفر كاشف الغطاء في كتابه " كشف الغطاء " صفحة 40 " المحمدون الثلاثة رضوان الله عليهم كيف يعول في تحصيل العلم عليهم ، وبعضهم يكذب رواية بعض بتكذيب بعض الرواة . . وما استندوا إليه مما ذكروا في أوائل الكتب الأربعة من أنهم لا يروون إلا ما هو حجة بينهم وبين الله ، أو ما يكون من القسم المعلوم دون المظنون ، فبناء على ظاهره لا يقتضي حصول العلم بالنسبة إلينا ، لأن علمهم لا يؤثر في علمنا . . . . " وإذا كانت هذه الكتب الأربعة لا يعول عليها إلا بعد نقدها حديثا حديثا وفحصها دلالة وسندا ، فكيف ينسب إلى الشيعة ما لم يؤمن به الكل أو الجل ؟ !)). ب / يقول هاشم معروف الحسني في كتابه : (دراسات في الحديث والمحدثين - ص 130 وما بعدها): (( لقد وقف علماء الشيعة من الكافي موقفا يمكن ان يكون بالقياس إلى موقف السنة من صحيح البخاري سليما وبعيدا عن المغالاة والاسراف فلم يتنكروا لحسناته ولم يتجاهلوا ما فيه من السيئات والنقص الذي لا يخلو منه كتاب مهما اتخذ المؤلف الحيطة لاخراجه كما يريد ويحب . ومع أنهم لم يغالوا فيه غلو محدثي السنة وفقهائهم في صحيح البخاري ، فلقد وضعه فريق من المحدثين القدامى فوق مستواه وأحاطه الأخباريون بهالة من التقديس والاكبار ، ولكن من جاء بعدهم من اعلام الطائفة قضى على تلك الهائلة وألفتوا الأنظار إلى ما فيه من نقص وعيوب . ومع كل ذلك فلقد عده الكثير من العلماء والمحدثين مجددا بالنسبة إلى من تقدمه من المؤلفين في الحديث ، بالرغم من أن الذين تقدموه من المحدثين والمؤلفين قد تحروا جهدهم لتصفية الأحاديث من المكذوب والمشبوه ، وتشدد القيمون في أحاديث المتهمين بالغلو والوقف وغيرهما من المنحرفين عن المذهب الاثني عشري ، ولكنهم كما اعتقد لم يوفقوا إلى اخراج جامع للمواضيع المختلفة التي اشتمل عليها الكافي ، ولا أظن أنهم صنفوا الأحاديث حسب المواضيع ووزعوها على الأبواب ، وفي المحل الذي يناسبها كما صنع الكليني ، ولم يجمع أحد قبله الأصول والمرويات التي يترجح لديه صدورها عن المعصوم ، ولو من جهة القرائن التي تحيط بها ، حتى ولو كان الراوي لها يعتنق الغلو والوقف ، أو اي مذهب آخر ، كما جمعها هو في كتابه ووضعها في المحل المناسب ، فان الذين باشروا عملية التصفية من قبله ، كانوا ينظرون إلى الراوي قبل اي شئ ، فإذا وجدوا فيه مغمزا أو انحرافا تركوا مروياته مهما كان حالها ولو أحيطت بعشرات القرائن ، بينما درس الكليني الرواية من ناحية السند والمتن والملابسات التي تحيط بها ، واعتبر الوثوق بالصدور مهما كان مصدره شرطا أساسيا للاعتماد على الرواية ، ولذلك احتاج إلى عشرين عاما لانهاء هذه الدراسة التي أعطت هذه النتائج الغنية بالفوائد في مختلف المواضيع . (...) ولم يدع أحد بأنه صحيح بجميع مروياته لا يقبل المراجعة والمناقشة سوى جماعة من المتقدمين تعرضوا للنقد اللاذع من بعض من تأخر عنهم من الفقهاء والمحدثين ، ولم يقل أحد : بان من روى عنه الكليني فقد جاز القنطرة كما قال الكثيرون من محدثي السنة في البخاري ، بل وقف منه بعضهم موقف الناقد لمروياته من ناحية ضعف رجالها ، وارسال بعضها ، وتقطيعها ، وغير ذلك من الطعون ، التي تخفف من حدة الحماس له ، والتعصب لمروياته ، وحتى ان الذين لم يقروا تلك الاتهامات الموجهة إليه ، ووصفوه بأنه أفيد كتب الحديث واجلها ، وقالوا : بأنه لم يصنف مثله ، واخذوا بجميع مروياته ، هؤلاء لم يدعوا بان جميع ما فيه مروي بواسطة العدول في جميع مراتب السند ، والذي يستفاد من نصوصهم انه جامع للمرويات التي تثق النفس بصدورها عن المعصوم من حيث إن مؤلفه بقي زمنا طويلا يبحث وينقب ويقطع المسافات البعيدة من بلد إلى بلد فنى جمعه من الصدور والمجاميع بعد الوثوق بصدور مروياته عن الأئمة ( ع ) ولو بواسطة القرائن والامارات الخارجة عن متونها ، ولو لم يكن الراوي مستوفيا للشروط المطلوبة في الرواة . (...) ويؤيد ذلك أن الكليني نفسه لم يدع ان مرويات كتابه كلها من الصحيح المتصل سنده بالمعصوم بواسطة العدول ، فإنه قال في جواب من سأله ، تأليف كتاب جامع يصح العمل به والاعتماد عليه قال : وقد يسر لي الله تأليف ما سئلت وأرجو ان يكون بحيث توخيت . وهذا الكلام منه كالصريح في أنه قد بذل جهده في جمعه واتقانه معتمدا على اجتهاده وثقته بتلك المجاميع والأصول الأربعمائة ، التي كانت مرجعا لأكثر المتقدمين عليه ومصدرا لأكثر مرويات كتابه . ومهما كان الحال فالكافي مع أنه كان من أوثق المجاميع في الحديث منذ تأليفه إلى عصر العلامة الحلي وأستاذه أحمد بن طاووس أكثر من ثلاثة قرون من الزمن مع أنه كان بهذه المنزلة عند المتقدمين ، فان جماعة منهم كالمفيد وابن إدريس ، وابن زهرة ، والصدوق لم يثقوا بكل مروياته ووصفوا بعضها بالضعف كغيرها من المرويات التي لم تتوفر فيها شروط الاعتماد على الرواية . ومن ذلك تبين ان المتقدمين لم يجمعوا على الاعتماد على جميع مروياته جملة وتفصيلا ، فان شهادتهم له بأنه من أوثق كتب الحديث وأفيدها واعتباره مرجعا لهم ، لا تعني ان كل ما فيه حجة شرعية يجوز الاعتماد عليه في الفروع والأصول كما يدعي أكثر الأخباريين . ويمكن تحديد موقف العلماء والمحدثين من مرويات الكافي بالبيان التالي ، وهو ان تصحيح الكليني لمروياته واعتباره لها حجة فيما بينه وبين ربه ، هل هو شهادة منه بتزكية رواة تلك الأحاديث ، وبوجود قسم منها في الكتب المعتبرة التي عرضت على الأئمة ( ع ) وأقروا العمل بها من اعتبر تصحيحه لا واعتماده عليها من باب الشهادة لا بد وان يعتمد عليها لجواز الاكتفاء بالشاهد الواحد في مقام التزكية وفي الموضوعات كما لو شهد الثقة بأن هذا الكتاب لزيد مثلا وهذا الحديث موجود في الكتاب الفلاني ، أو في المحل الفلاني مثلا )). - اعادة النظر الفقهي فيما صدر من فتاو على مر العصور تحت تأثيرات مختلفة ، سياسية وايديولوجية ومذهبية .

    - اعادة النظر في الكثير مما اصبح عند البعض عقيدة او بدرجة العقيدة في الفكر الشيعي الجعفري ، من مثل : - قول البعض بتحريف القرآن الكريم .- اعادة النظر في اعتقاد البعض بالولاية التكوينية، وتقديس الائمة ، و الغلو فيهم ، و العمل بنظرية التفويض من جديد عند البعض. - النظر الموضوعي لزواج المتعة، على الاقل من الناحية الاجتماعية والاسرية. - النظر في الشهادة الثالثة في الاذان . - النظر في تقديس السجود على التربة الحسينية ، وليس حلية السجود عليها. - النظر فيما سمي بالشعائر الحسينية ، من تطبير الرؤوس وضرب الظهور بالسلاسل والزحف لزيارة مراقد الائمة، وغيرها . - اقامة صلاة الجمعة والنظر اليها من وجهة نظر اسلامية لا تتطلب وجود معصوم ، (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (الجمعة:9) إذ لم يربط الله سبحانه اتيانها بوجود المعصوم نبيا او اماما .4 – اعادة النظر في مسائل تاريخية بروح موضوعية استنادا على الادلة الصحيحة بعيدا عن العاطفة ، مثل حادثة الهجوم على بيت الزهراء.
    – النظر الى قضية الامامة من وجهة نظر القرن الحادي والعشرين ، وليس بمنظار الاعوام الاولى للقرن الاول الهجري ، خدمة للوحدة الاسلامية ، وترك تبعات هذا الامر الى الله سبحانه. ان قول الشيعة بالنص الالهي في موضوعة الامامة، وقول المذاهب الاسلامية الاخرى بالشورى ، وبعضها بالشورى مع اعطاء افضلية للامام علي ، لهو نزاع مرت عليه القرون دون الوصول الى حل ، مما اثر على وحدة الكلمة داخل الامة الاسلامية. 6 - اعادة النظر في العلاقة بين السنة والشيعة على اسس اسلامية ، لتمتين اللحمة الاسلامية ، والوصول الى الوحدة الاسلامية المرجوة ، من ناحية : آ/ ان التعدد المذهبي ليس معناه اختلاف مذهبي ، اعتمادا على الحديث النبوي الشريف : (اختلاف امتي رحمة) ، انه تعدد اراء في مسألة فقهية معينة ، وليس تصادم فقهي. ب / التفريق بين مصطلح ومفهوم السنة والجماعة ومصطلح ومفهوم الناصبي القديم، خاصة على مستوى العامة من الشيعة ، إذ انهم لا يرون فرقا واضحا بينهما ، وعلى فقهاء ومراجع التشيع افهامهم ذلك. ج / عدم التعميم في اصدار الاحكام الشرعية – الفتاوى خاصة - ، فقول صادر من رجل من هذا المذهب او تلك المدرسة الفقهية ليس معناه انه صادر من ذلك المذهب او تلك المدرسة7 – ان المذهب الشيعي مذهب قديم قدم الاسلام – اذا اخذنا بالروايات التي تؤكد على ان اصحاب الامام علي اسماهم النبي (ص) بشيعته – اذن، هو مذهب اسلامي عربي المنشأ والجذور. ما ما دخله من خارجه من امور ابعدته عن منزعه الاسلامي العربي لاسباب كثيرة ، فهي امور على فقهاء ومراجع ومفكري الشيعة يقع عاتق ازالتها، للعودة بالمذهب الشيعي الى نقائه الاول ، وليس في ذلك نعرة عنصرية ، لان من قال بهذه النعرة حري به ان ينعت الاسلام ايضا بهذا النعت ، الاسلام الذي نزل قرآنه باللغة العربية ، على نبي عربي ، في مجتمع عربي ، اريد به ان يكون دينا للشعوب والمجتمعات كافة ، ويكون العرب هم ناشروه بين الامم. وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) (النحل:103) (لِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ) (الشعراء:195) (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (يوسف:2) (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِيّاً وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا وَاقٍ) (الرعد:37) (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً) (طـه:113) (قُرْآناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) (الزمر:28) (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيّاً لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) (الشورى:7) (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (الزخرف:3) (وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَاناً عَرَبِيّاً لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ) (الاحقاف:12) (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (ابراهيم:4) وعند الحديث عن المذهب الشيعي الجعفري ، فإن اغلب فقهاء ومفكري الشيعة يفرق بين التشيع العلوي (الجعفري ،العربي) والتشيع الصفوي ، وليس في ذلك مسبة للتشيع بصورة عامة ، إذ اختلاف المدارس ضمن مذهب واحد ليس قدحا في ذلك المذهب ، وانما يكون القدح بما تقوله وتعتقد به تلك المدارس. ان التشيع الصفوي ليس مصطلحا عربيا فقط ، وانما هو مصطلح قال به الكثير من الايرانيين ، ومنهم المفكر الشيعي الدكتورعلي شريعتي ، الذي اغتيل عام 1977. ذ يقول : (إن الفرق بين التشيع العلوي والتشيع الصفوي كالفرق بين الحسن المطلق والقبح المطلق ) . ويقول كذلك : (إن كل المذاهب الإسلامية توجد بينها نقاط تشابه إلا التشيع الجعفري والتشيع الصفوي فلا يوجد بينهما أية نقاط تشابه ) . وايضا قوله: (إن التشيع الصفوي عمل أكثر من أي شيء أخر للقضاء على روح التشيع وثقافته ).
    ومن يعود تاريخيا الى الاسباب التي دعت الى انشاء الدولة الصفوية (العوامل السياسية خاصة) وتكوّن مذهبها اعتمادا على ذلك ، يرى مصداق ذلك ، ولا نريد – هنا – ان نخوض في تلك الاسباب فالمصادر الكثيرة تحدثت عنها .(5) 8 – ان من حسنات المذهب الشيعي الجعفري هو ان باب الاجتهاد ما زال مفتوحا لغاية يومنا هذا ، مما يسهل على فقهائه ومراجعه اعادة النظر من جديد دون الاخلال بواحد من اصول المذهب الجعفري الحقيقية ، او الخروج من ثوابت الاسلام. *** من خلال هذه الافكار التي حملها هذا المقال ، يحدونا الامل في الكثير من رجال المذهب الشيعي الجعفري الذين رفعوا راية التجديد والتصحيح في فكره ، لاعادته من جديد – المذهب – الى المدرسة الاولى التي امتاح منها اسسه ومقوماته وهي مدرسة الامام جعفر الصادق التي هي اساسا المنهل الاسلامي لكل المذاهب الاسلامية الاولى. ونحن على يقين تام ان المرجع الديني الكبير سماحة الامام الشيخ حسين المؤيد سيقوم مع بعض رجال الاصلاح في المذهب بدور فعال و كبير في التجديد والتصحيح . 1 – يقول عالم الاجتماع الدكتور علي الوردي : ((إن المجلسي كان يحتاج إلى ثلاثة أضعاف عمره حتى ينجزها واستنتج أن هناك من كان يؤلف تلك الكتب ويضع اسم المجلسي عليها وأضاف إن تلك الكتب هي المسئولة عن انتشار الفكر المنحرف بين الشيعة )). لمحات اجتماعية علي الوردي ص77.2 - هناك اختلاف في عدد متون الاحاديث او الروايات في نسخه المخطوطة بين نسخة واخرى من نسخ هذا الكتاب، راجع :الكليني والكافي – الشيخ عبد الرسول الغفار – ص 398. 3 - هناك شك في ذلك ، راجع :الكليني والكافي – الشيخ عبد الرسول الغفار – ص 395. 4 – انظر الى قضية الحلية وعدمها في امور كثيرة بين مراجع الافتاء . وكمثال على ذلك : حلية اكل لحم الارنب ، واللعب بالشطرنج ، وسماع الموسيقى الطربية ، وغيرها . (راجع كتابنا : التصحيح والتجديد في الفكر العربي الاسلامي - الفكر الاجتهادي الشيعي نموذجا - الكتاب الاول - التصحيح والتجديد الاجتهادي في المذهب الشيعي - عند المرجع الديني سماحة اية الله الامام الشيخ حسين المؤيد). 5 – تقول ليلى دشتي، التي قدمت عرضا لكتاب التشيع العلوي والتشيع الصفوي لمؤلفه شريعتي : ((إذن للتشيع حقبتان تاريخيتان ، بينهما تمام الاختلاف تبدأ الأولى من القرن الأول الهجري حيث كان التشيع معبراً عن الإسلام الحركي في مقابل الإسلام الرسمي والحكومي الذي كان يتمثل في المذهب السني ، وتمتد هذه الحقبة إلى أوائل العهد الصفوي، حيث تبدأ الحقبة الثانية والتي تحول فيها المذهب الشيعي من تشيع حركة ونهضة إلى تشيع حكومة ونظام)). - راجع كذلك كتاب الدكتور علي الوردي : لمحات اجتماعية من تاريخ العراق، وكتاب : التشيع العلوي والتحريف الصفوي محمد البنداري ، وكتاب : تطور الفكر السياسي الشيعي من الشورى إلى ولاية الفقيه لاحمد الكاتب، وكتاب الدكتور موسى الموسوي (الشيعة والتصحيح) وكتاب (ياشيعة العالم استيقظوا)للمؤلف نفسه.
    بقلم داود سلمان الشويلي
    وللمقال بقية ولنا عودة

    تحياتي

  • #2
    بعد السلام والتحية ..
    اخي الكريم هذا الكلام ظاهره براق .. داخله خدّاع .. حق يراد به باطل .. تريدون تاسيس مذهب جديد .. والمؤمنون لن يتنازلوا عن عقائد مذهب محمد وآل محمد ولو قطّعوا اربا اربا ..
    ولا تشرك بعض اسماء العلماء والافاضل (رضوان الله عليهم) بين تلك الاسماء المشبوهة ..
    طيب الله اوقاتك .. تقبل تحياتي ..

    تعليق


    • #3
      شكرا لمرورك سيدي الفاضل
      ليس مذهب جديد ولا قديم
      انها عودة لدين الله الاسلام ومنهج الائمة الاطهار ومن قبلهم وبعدهم اصحاب الحبيب ذوي الانوار
      ليس مذهب جديد
      بل العودة لجوهر الدين
      أنّ الأصل في جوهر الإسلام وقيامه هو البناء لا الهدم , التكامل لا التناقص , الإحياء لا القتل , تقديس الروح البشريّة لا إمتهانها , حرمة الدماء والأموال والأعراض لا إنتهاكها , إقامة العدل و تحقير الظلم , ولم يحتط الإسلام في شيئ مثلما أحتاط في الدماء وجعل إزهاق الروح الواحدة كإزهاق أرواح البشر جميعا , ولم يشرّع الإسلام التعدّي على الآخرين اللهمّ إلاّ بمقدار الدفاع عن الأرض والعرض وحتى في حالات الدفاع عن الأرض والعرض هناك مجموعة شروط يجب الإلتزام بها منها حرمة التعدي على النساء والأطفال وحرمة قطع الأشجار و إلحاق الرعب بالآخرين .
      والذي حدث بعد وفاة رسول الإسلام – ص- أنّه تمّ التجاوز عن النص إلى التأويل , وتمّ التجاوز عن سيرة المصطفى – ص- إلى سيّر بعض أدعياء العلم والفقاهة , و بهذا الشكل كثرت المذاهب و الطوائف والملل والنحل والتفسيرات والتأويلات حتى أصبح الإسلام إسلامات و الدين ديانات و الرأي آراء والوحي الواحد الذي يمثلّه جبرائيل مجموعات من الوحي , وأصبحت كل طائفة وكل ملة وكل نحلة تقتبس من مصادر التشريع القرآن والسنة على وجه التحديد ما يقوّي موقف هذه الطائفة وتلك الملّة وذينك النحلة , و أصبح القرآن الذي وجد ليكون أساسا للرؤية الكونية مطيّة لتبرير التصرفات الطائشة للكثير من المسلمين , و يؤكّد التاريخ العربي والإسلامي أنّ ما أقترفه المحسوبون على الإسلام في حق إسلامهم أكثر ممّا أقترفه الفرنجة والمغول في حق الإسلام , و من يقرأ كتب الملل والنحل للشهرستاني و الفرق بين الفرق للإسفراييني البغدادي والملل والنحل لإبن حزم الأندلسي يدرك كم كان المحسوبون على الإسلام يتقاتلون بسبب تأويل خاطئ هنا , وفتوى باطلة هناك , و تفسير غير ناضج لهذا النص وهكذا دواليك .
      ومع مرور القرون تشكلّت رؤى إسلامية ونظريات إسلامية ومفاهيم إسلامية مردّها ومرجعها قرون التفتتّ و الإفتراق و التقاتل والتباغض , وبدل أن نعود إلى إسلام الوحي الذي أوجد المنطلقات التي جئنا على ذكرها في بداية الحديث العدل وتقديس الروح الإنسانية و عدم جواز الإعتداء على الآخر , تغيرّت المنطلقات , وأصبح قتل المسلم جائزا لأنّه لا يؤدي الصلاة وإحراق وجه المرأة مباحا لأنها لا ترتدي الحجاب , و قتل الفرنسي أو الأمريكي مستساغا لأنّهما مسيحيان , و ما إلى ذلك , ولو كان المولى عزّ وجلّ يعامل خلقه بهذا المنطق لأبادهم من أول وهلة أوجدهم فيها , بينما إختار خطّ الإقناع والمحاججة و التبليغ الحكيم وأرسل لهذه المهمّة عشرات الآلاف من الأنبياء والرسل وكلفهم بفتح حوار طويل مع البشرية حول قضايا الوجود و ما بعد الوجود , وماهيّة الإنسان و الهدف السامي من إيجاده و ما إلى ذلك من التفاصيل .
      تحياتي دعونا جميع نتفق ونتحد ونجدد
      وهذه هي الدعوة الحقيقة ظاهرا وباطنا

      تعليق


      • #4
        ومالعيب في مراجعة تراثنا ؟ اين المشكلة؟ وماهو دور المصلحين ؟
        لايجب أن نأخذ كل شي وكأنه أمر منزل من السماء النقد العلمي هو السبيل الصحيح للبناء ويجب أن نتذكر شيء مهم بالنسبة لمذهب أهل البيت عليهم السلام وهو أن باب الأجتهاد مفتوح ألى قيام الساعة وأنه لايوجد كتاب صحيح مئة بالمئة ألا القرأن الكريم وماسواه اجتهاد بشري معرض للخطاء والصواب .

        تعليق


        • #5
          التجديد لايعني الذوبان في المذاهب الاخرى او التنازل
          عن المعتقدات والافكار .....!!!

          التجديد هو نفض الغبار عن ما لحق بالمذهب بعد تقادم الزمن !!
          لحق به من بدع وخرافات وغلو وتعصب وتطرف !!
          بسبب الروايات الموضوعة والضعيفة
          والتي تخالف كتاب الله
          ومالحق به تسييس وسياسة !! وتحزب !!

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محطم الطاغوت
            بعد السلام والتحية ..
            الظاهر ان رد السلام ليس واجبا عندكم اخواني الكرام .. !! ومن كان كذلك (ويدعو لمذهب جديد) لا كلام لنا معه .. خاصة اذا كان كلامه فقط تهريج وتدليس وتشكيك واشكال وشبهة .. دون اي بحث علمي ودليل منطقي ووجدان سليم وعقل مبصر وبصيرة واعية ..
            فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وهدايته ومغفرته ..

            تعليق


            • #7
              بعد السلام والتحية
              وليسمح لي الزميل عقيدتي
              ان اضيف مقال الدكتور عائظ القرني
              الذي يقول:

              لا تحتاج الأمة الإسلامية إلى مزيد من الشقاق والفرقة والعداوات والمعارك، ففيها ما يكفيها، وليس من العقل ولا من الحكمة ولا من المنطق أن يستعدي السنة الشيعة، وأن يستعدي الشيعة السنة، فلن يزيدنا هذا العداء إلا تمزقا وهزيمة وإحباطا وقلة وذلة، وما دام أن الله عز وجل نهانا عن أن نسب أعداءه لئلا تكون العواقب أكثر سوءا فقال: (وَلاَ تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّوا اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ)، فما المصلحة إذن في أن يتراشق الرموز في السنة والشيعة أو غيرها من الطوائف بالسباب والشتائم؟ ولماذا نوقد نار الفتنة في دائرة أهل الإسلام وأمتنا الإسلامية تتعرض لحملة عدوان من الصهاينة ومن أعداء الله في كل مكان، بل رسولنا صلى الله عليه وسلم يُساء إليه جهارا نهارا برسوم مسيئة وتهم باطلة، فديناه بالآباء والأمهات والدماء والأرواح، فنترك هؤلاء الأعداء والرد عليهم ونصرة الدين والرسالة والرسول صلى الله عليه وسلم ونأتي إلى طوائف أهل الإسلام فنستثير رموزهم ونقلل من شأنهم وننشر معايبهم دون تذكر للنتائج المؤلمة.
              لماذا لا يكون الحوار والتواصل والجدل بالتي هي أحسن والتعارف مكان التكفير والتبديع والتضليل والتفسيق، لقد شكونا وبكينا وتظلّمنا واعترضنا على سب أصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام؛ لأن الله رضي عنهم وزكاهم وأثنى عليهم، فهل نأتي لنأخذ السب سلما والشتم طريقا والقذف منهجا لنصلح ما أفسده الدهر، والله إن مَنْ أراد الانتقام بالسب والشتم من إحدى الطائفتين أو غيرهما من طوائف الإسلام لا حقا نصروا، ولا باطلا كسروا، ولمصلحة من يُنشر الخلاف والسب والشتم والتجريح في الفضائيات ومواقع الإنترنت؟ وكل مَنْ كتب سطرا واحدا أو قال كلمة واحدة فيها تكفير وتبديع وتضليل إنما صب الزيت على النار وأضاف عود حطب إلى فرن العداوة، وعجبي من أتباع الطائفتين كيف يتحمّسون للخصومة والعداوة ويزرعون الكراهية في القلوب ويغرسون البغضاء في النفوس، لقد مرت بنا مئات الأعوام من السب والشتائم، فهل أصلحنا بذلك فساد ذات البين؟ وهل أنهينا بهذا المسلك الخلاف؟ وهل داوينا الجراح ؟ بل والله زادنا وهنا على وهن، وخلافا على خلاف، إن الخطاب الجميل والكلمة اللينة والذوق العالي منهج الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وقد أرشدنا الله عز وجل إلى الحكمة والرفق واللين حتى مع فرعون ومع عبّاد الأصنام ومع اليهود والنصارى؛ لأن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا يُنـزع من شيء إلا شانه، كما في الحديث الصحيح، أما قال الله عز وجل: (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)، فأين نحن من هذا المنهج القويم والصراط المستقيم؟ لماذا نُخرج الحيات من جحورها والثعابين من بيوتها؟ لماذا نحوّل منابر الدعوة والحكمة والحوار والتربية والإقناع إلى منابر للسب والشتم والتكفير والتضليل والتجريح؟ ماذا ينتظر ممن أغضبناه وجرحنا مشاعره وآذيناه في عرضه ومعتقده أن يقابلنا به؟ سوف يحاربنا بالسلاح نفسه والطريقة بعينها، مثلا بمثل سواء بسواء، فلا نحن أقنعناه وأرشدناه، ولا نحن تركناه وحيّدناه وإنما عاديناه وحاربناه واستثرناه وأيقظناه، أيها الناس من السنة والشيعة وغيرهم من الطوائف أمسكوا ألسنتكم وأغمدوا أقلامكم والسكينة السكينة والهدوء الهدوء فأمتنا الإسلامية بها من الجراح والمآسي والصدمات واللكمات ما يعجز عن علاجه أطباء العالم وحكماء الدنيا حتى صرنا كما قال المتنبي: فَصِرتُ إِذا أَصابَتني سِهامٌ تَكَسَّرَتِ النِصالُ عَلى النِصالِ إن هذه المعارك المفتعلة هي نتيجة لإعراضنا عن اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وأهل بيته وأصحابه، وقد حذرنا الله من التفرق والاختلاف وذم من وقع في ذلك من أعدائه فقال: (وَلاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ).

              المصدر : جريدة الشرق الأوسط - العدد 11382

              أسأل الله أن يهدي الجميع

              تعليق


              • #8
                أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْاَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ اَذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْاَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور)ِ [سورة الحج/ الآية: 44].

                تعليق


                • #9
                  لا أخفي عليك عزيزي فرج اذا زادت مشاركتك عن أربع صفحات فأنا أكتفي بنظرة سريعة فقط
                  الا انني قرأت مشاركتك هذه من الباء الى السين بحثا عن التقاليد الارثذوكسية التي ذكرتها..
                  أرجوا الاشارة الى أمثلة لهذه الارثذوكسية البغيضة ان كنت صادق النية

                  تقول جنابكم بضرورة اعادة النظر في الاحاديث والروايات بعرضها على القرآن الكريم ، والعقل السوي

                  لعلك تعلم جيدا أن الامامية هي الفرقة الوحيدة من فرق المسلمين التي تركت باب الاجتهاد على مصراعيه على مر العصور
                  ومقارنة بين ما يقوله الشيعة عن كتبهم وما يقوله السلفيين عن الصحيحين تكفي لجوابك
                  أما اذا تقصد أن نجمع ما نراه اليوم صحيحا ونحرق الباقي فلا يخفى فساد ذلك فهو حجر على الأجيال القادمة وغلقا قسريا للاجتهاد

                  وبخصوص اعادة النظر الفقهي فيما صدر من فتاوى على مر العصور
                  لا يخفي قصور جهد قائل العبارة.. فجميع العلماء والمراجع العظام يفتون بعدم جواز تقليد المجتهد الميت ابتداء
                  وهذا يعني انه لا يعمل بفتوى الجيل السابق حتما الا اذا وافقه عليها مجتهد حي

                  يعاب عليك كثرة النقل بدون تفكير فيما تنقل مع عدم قراءتك للردود
                  وذلك انه خفى عليك قولنا بعدم جواز التقليد في العقائد
                  فلا يعاب على العلماء عقائد بعضالفاسدين لو وجدت
                  وأمثلتك أشبعت ردودا لو كنت تجيد القراءة وكان الاولى بك التعليق على ماكتب وليس اعادة طرحه لو أنصفت
                  باقي النقاط يمكننا مناقشتها ان شئت فأنا أظنك تطرحها للتشكيك فقط ولن يفيدك ذلك بشيء

                  تعليق


                  • #10
                    *

                    برائي الخاص ان لاشي يحتاج تجديد
                    التجديد الذي نحتاجه ان تظل قلوبنا
                    سايره ع نهج حب الله ورسوله وال بيته الاطهاروالائيمة الانجاب
                    تشيعنا واحاديثنا ووجهات نظرنا لاشي غير صحيح فيها وان وجد
                    اشيا شاذه فلا يخلو ذالك حتا في بيت الانسان ذاته من حالات شاذه
                    ويكون عليه تقييم الشاذ واعدته الي جادة الحق والصواب ..

                    تعليق


                    • #11
                      كلامي للمكرم موالي لالصاحب الموضوع / هي دعوه سافره دنيئه حقيره لوأد المذهب مهما تسترت بالشعارات والتكرارات والانشائات / هي لاتبدء الا بمذهبنا ولا تقصد سواه ! هي لاتداني مذهب الاخر هي تتطفل وتستغل كما كل المذاهب عوالق فيه ولكن بغرض التبديد لا التجديد والتضييع لا والتبضيع / فقبال كل منفبه يقال

                      خرافه وأمام أدعاء لعلي بالالوهيه تمحى حقه بالولايه المنصوصه ! هي تريد تفريغ المذهب من محتواه بسم تجديد زائف وكاذب ومتلفع بالدجل / هي دس السم بالعسل وصف العلماء المتباينه أرائهم والمتفاوته غاياتهم فلا يوجد غير الامين والمؤيد ممن نفيا عن أمير المؤمنين ولايته وخلافته وأحقيته والنص الوارد فيه وبحقه فأيا من هولاء العلماء فعل ذلك ؟

                      الهروب نحو الوضع السياسي وتشعباته لنا وليس علينا ومن حقنا التشبث بكنوزه وظروفات التقيه وما وصل لنا من أدعاء ضعفه ووضعه لايعتمد على طريقه وأحده لمعرفته الظروف القاسيه علينا ساهمت بتضييع كثير من مصادرنا ورواتنا ومرويات صدحت بحقنا ومن سيغير بعصر الامير سنة حقه ليبتدع سنة مبتدعه كالتراويح أفهل لن يغير بعده أكثر / الظروف السياسيه وأدعاء الغلو والوضع

                      يقابلها عدم ثبوت لاءي أمام من الائمه بالنفي لا للاءمامه ولا لاحقيتها ولا نصوصها ولا لعصمة الائمه وتقدمهم على العالمين الغلو ماكان ظاهرا ومعلوما ومتحققا نفاه الامام علي عليه السلام عن نفسه وأقره علمائنا ولم يثبتوه رغم طوال العهد والامد / العزف

                      واللعب على هذا الامر فاشل ومتهتك الحجج / الاختلاف والاجتهاد مفتوح لعلمائنا وما تشدد بعضهم بالاحكام والعقائد الا من أفرازات التشدد المقابل لا من عندياتهم وليس من الائق ولا الحق أغفال عامل أهل السنه والجماعه والتركيز فقط على المظلومين كمذهبنا

                      ومهما كان من بروز تشدد وفي العقائد فمناطه أجتهادي ولا يخضع للتقليد ولم يصل الا لفروع المسائل لا ما تسالم عليه جميع علمائنا وفقهائنا العظام حول محاور ثابتات المسائل العقديه كالامامه والعصمه العامه والولايه والافضليه للاءل فلم نرى منهم شطوحا لا

                      من متشدد في غير هذه الاساسيات / فالاختلاف كان في غير هذا وما كان من مرويات كروايات ضعيفه فليس مقاسا على قولنا بنفي الامامه وتفريغها من محتواها ولا العصمه ولا النص الجلي فتلك في فرعيات المسائل ولا يترتب عليها الخدش في الاساسيات وأن كانت ترد / وهي ليست خاضعه وموقوفة الاجتهاد وثابته ككتب أهل

                      العامه / وليست تعني بحال أن ننفي عن روح مذهبنا ما ورد مؤكدا مؤيدا عليه من مصادر الفريق الثاني المقابل من أهل السنه والجماعه محققا ومتصدرا في بعض ما شطح منهم رغم سفور المصادره وتضليل وقتل الحقيقه وتلاعب بالنص وترهيب وأخذ كل راوي عن أهل بيت العصمه / فعلينا الحق بعد كل ذلك ! ونحن من

                      أنتهب حقنا وعبث بمصادرنا ثم يفر الفارون المغرضون الافاكون نحو أختلافات لاتخلو من مذهب ولا مله / ولكنهم يختاروا مذهبنا وفقط بسم التجديد الكاذب والزائف وما أرادوا الا تمييعه وتذويب عقائده ومسلماته وثوابته كمذهب فمن قائل بأمامه روحيه لايملك عليها نصف نص من أمام يريد يستشهد برأيه ! / ويدعي بعد ذلك

                      مصداقيته وتفانيه وسمو هدفه وعلمه !! / لا ولن يسمح لهذه الاراجيف الا بالنبذ والرجم والقتل حتى يؤوب الظالمون لرشدهم أو يتركونا ومذهبنا بلا زيف الكلمه وتضليلاتها وفبركة العباره وتسويقاتها في غير مظانها / وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون / وهذا نتيجة التهاون وههو البعض يتمادى كما حذرنا

                      ولازال هو قصده شريف وفعله نظيف ! / ومن يقول عن علي الامين ( ولي الله ) يريد نفي الغلو ! / وما قال فيه الا لاءنه تبنى تكسير مجادف مذهبنا زأعما وأهما خاسئا فهل سيترك المكان لدعوات مجنونه تافهه تنال من مذهبنا وأمامتنا ونحن ناظرون وصامتون ومداهنون بلا ردة فعل ؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة موالـي
                        لا أخفي عليك عزيزي فرج اذا زادت مشاركتك عن أربع صفحات فأنا أكتفي بنظرة سريعة فقط
                        الا انني قرأت مشاركتك هذه من الباء الى السين بحثا عن التقاليد الارثذوكسية التي ذكرتها..
                        أرجوا الاشارة الى أمثلة لهذه الارثذوكسية البغيضة ان كنت صادق النية

                        تقول جنابكم بضرورة اعادة النظر في الاحاديث والروايات بعرضها على القرآن الكريم ، والعقل السوي

                        لعلك تعلم جيدا أن الامامية هي الفرقة الوحيدة من فرق المسلمين التي تركت باب الاجتهاد على مصراعيه على مر العصور
                        ومقارنة بين ما يقوله الشيعة عن كتبهم وما يقوله السلفيين عن الصحيحين تكفي لجوابك
                        أما اذا تقصد أن نجمع ما نراه اليوم صحيحا ونحرق الباقي فلا يخفى فساد ذلك فهو حجر على الأجيال القادمة وغلقا قسريا للاجتهاد

                        وبخصوص اعادة النظر الفقهي فيما صدر من فتاوى على مر العصور
                        لا يخفي قصور جهد قائل العبارة.. فجميع العلماء والمراجع العظام يفتون بعدم جواز تقليد المجتهد الميت ابتداء
                        وهذا يعني انه لا يعمل بفتوى الجيل السابق حتما الا اذا وافقه عليها مجتهد حي

                        يعاب عليك كثرة النقل بدون تفكير فيما تنقل مع عدم قراءتك للردود
                        وذلك انه خفى عليك قولنا بعدم جواز التقليد في العقائد
                        فلا يعاب على العلماء عقائد بعضالفاسدين لو وجدت
                        وأمثلتك أشبعت ردودا لو كنت تجيد القراءة وكان الاولى بك التعليق على ماكتب وليس اعادة طرحه لو أنصفت
                        باقي النقاط يمكننا مناقشتها ان شئت فأنا أظنك تطرحها للتشكيك فقط ولن يفيدك ذلك بشيء


                        مرحبا بك وبمداخلتك يا صديقي
                        علي عجالة سأرد علي جزء من مداخلتك والمتعلقة بالمرويات والأحاديث الغريبة التي لا يمكن ان نبني عليها الا مجنمع جاهل

                        ولا اعلم كيف نبني ونجدد في مجتمعات وعقائد ارثذوكسية بغيضة ما زالت تعتقد وتكرر وتلقن بالتالي:

                        يقطع الصلاة المرأة و الحمار و الكلب الاسود
                        او تقول
                        خرج رسول الله فى اضحى او فطر—الى المصلى ثم انصرف فوعظ الناس و امرهم بالصدقة فقال ايها الناس تصدقوا --- فمر على النساء فقال يا معشر النساء تصدقن فإنى رأيتكن اكثر اهل النار--- فقلن وبم ذلك يا رسول الله قال تكثرن اللعن و تكفرن العشير --- ما رأيت من ناقصات عقل و دين
                        هذه الروايات ومثيلاتها كرواية الكليني عن تميم بن حاتم قال :كنا مع أمير المؤمنين فاضطربت الأرض فدحاها بيده ثم قال لها :اسكتي مالك
                        او إن الكرة الأرضية على قرن ثور
                        او يا علي لا يبغضك من قريش إلا سفاحي ولا من النساء إلا سلقلقية-أي المرأة التي تحيض من دبرها!!-

                        أو من نظر إلى إمرأة في دبرها -أو فرجها جاء الولد أحول الى آخر الخزعبلات والاوهام
                        اذا وخلاصة الخلاصة في هذا الجزء

                        فما زال التقليد والاتباع الاعمي والفتاوي الخرافية السنية والشيعية تعبث بمعتقداتنا
                        وتدمر طين الله
                        ويكفي حال الائمة ووضعها
                        لتعلم ان النتيجة التي وصلنا لها كانت مبنية علي معتقدات كهنوتية ارثذوكسية بغيضة
                        لابد من التجديد
                        والتجديد قادم
                        ومرويات

                        الناظر إلى الشطرنج كالناظر إلى فرج أمه أو حديث النائك يده كالنائك أمه في وسط الكعبة
                        او من اكل بصل مكة دخل الجنة
                        وغيرها من مئات الالاف من الخرافات
                        سيتم رميها في مزبلة التاريخ
                        تحياتي ولنا عودة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                          كلامي للمكرم موالي لالصاحب الموضوع / هي دعوه سافره دنيئه حقيره لوأد المذهب مهما تسترت بالشعارات والتكرارات والانشائات / هي لاتبدء الا بمذهبنا ولا تقصد سواه ! هي لاتداني مذهب الاخر هي تتطفل وتستغل كما كل المذاهب عوالق فيه ولكن بغرض التبديد لا التجديد والتضييع لا والتبضيع / فقبال كل منفبه يقال

                          خرافه وأمام أدعاء لعلي بالالوهيه تمحى حقه بالولايه المنصوصه ! هي تريد تفريغ المذهب من محتواه بسم تجديد زائف وكاذب ومتلفع بالدجل / هي دس السم بالعسل وصف العلماء المتباينه أرائهم والمتفاوته غاياتهم فلا يوجد غير الامين والمؤيد ممن نفيا عن أمير المؤمنين ولايته وخلافته وأحقيته والنص الوارد فيه وبحقه فأيا من هولاء العلماء فعل ذلك ؟

                          الهروب نحو الوضع السياسي وتشعباته لنا وليس علينا ومن حقنا التشبث بكنوزه وظروفات التقيه وما وصل لنا من أدعاء ضعفه ووضعه لايعتمد على طريقه وأحده لمعرفته الظروف القاسيه علينا ساهمت بتضييع كثير من مصادرنا ورواتنا ومرويات صدحت بحقنا ومن سيغير بعصر الامير سنة حقه ليبتدع سنة مبتدعه كالتراويح أفهل لن يغير بعده أكثر / الظروف السياسيه وأدعاء الغلو والوضع

                          يقابلها عدم ثبوت لاءي أمام من الائمه بالنفي لا للاءمامه ولا لاحقيتها ولا نصوصها ولا لعصمة الائمه وتقدمهم على العالمين الغلو ماكان ظاهرا ومعلوما ومتحققا نفاه الامام علي عليه السلام عن نفسه وأقره علمائنا ولم يثبتوه رغم طوال العهد والامد / العزف

                          واللعب على هذا الامر فاشل ومتهتك الحجج / الاختلاف والاجتهاد مفتوح لعلمائنا وما تشدد بعضهم بالاحكام والعقائد الا من أفرازات التشدد المقابل لا من عندياتهم وليس من الائق ولا الحق أغفال عامل أهل السنه والجماعه والتركيز فقط على المظلومين كمذهبنا

                          ومهما كان من بروز تشدد وفي العقائد فمناطه أجتهادي ولا يخضع للتقليد ولم يصل الا لفروع المسائل لا ما تسالم عليه جميع علمائنا وفقهائنا العظام حول محاور ثابتات المسائل العقديه كالامامه والعصمه العامه والولايه والافضليه للاءل فلم نرى منهم شطوحا لا

                          من متشدد في غير هذه الاساسيات / فالاختلاف كان في غير هذا وما كان من مرويات كروايات ضعيفه فليس مقاسا على قولنا بنفي الامامه وتفريغها من محتواها ولا العصمه ولا النص الجلي فتلك في فرعيات المسائل ولا يترتب عليها الخدش في الاساسيات وأن كانت ترد / وهي ليست خاضعه وموقوفة الاجتهاد وثابته ككتب أهل

                          العامه / وليست تعني بحال أن ننفي عن روح مذهبنا ما ورد مؤكدا مؤيدا عليه من مصادر الفريق الثاني المقابل من أهل السنه والجماعه محققا ومتصدرا في بعض ما شطح منهم رغم سفور المصادره وتضليل وقتل الحقيقه وتلاعب بالنص وترهيب وأخذ كل راوي عن أهل بيت العصمه / فعلينا الحق بعد كل ذلك ! ونحن من

                          أنتهب حقنا وعبث بمصادرنا ثم يفر الفارون المغرضون الافاكون نحو أختلافات لاتخلو من مذهب ولا مله / ولكنهم يختاروا مذهبنا وفقط بسم التجديد الكاذب والزائف وما أرادوا الا تمييعه وتذويب عقائده ومسلماته وثوابته كمذهب فمن قائل بأمامه روحيه لايملك عليها نصف نص من أمام يريد يستشهد برأيه ! / ويدعي بعد ذلك

                          مصداقيته وتفانيه وسمو هدفه وعلمه !! / لا ولن يسمح لهذه الاراجيف الا بالنبذ والرجم والقتل حتى يؤوب الظالمون لرشدهم أو يتركونا ومذهبنا بلا زيف الكلمه وتضليلاتها وفبركة العباره وتسويقاتها في غير مظانها / وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون / وهذا نتيجة التهاون وههو البعض يتمادى كما حذرنا

                          ولازال هو قصده شريف وفعله نظيف ! / ومن يقول عن علي الامين ( ولي الله ) يريد نفي الغلو ! / وما قال فيه الا لاءنه تبنى تكسير مجادف مذهبنا زأعما وأهما خاسئا فهل سيترك المكان لدعوات مجنونه تافهه تنال من مذهبنا وأمامتنا ونحن ناظرون وصامتون ومداهنون بلا ردة فعل ؟


                          عجبي من أتباع الطائفتين كيف يتحمّسون للخصومة والعداوة ويزرعون الكراهية في القلوب ويغرسون البغضاء في النفوس، لقد مرت بنا مئات الأعوام من السب والشتائم، فهل أصلحنا بذلك فساد ذات البين؟ وهل أنهينا بهذا المسلك الخلاف؟ وهل داوينا الجراح ؟ بل والله زادنا وهنا على وهن، وخلافا على خلاف، إن الخطاب الجميل والكلمة اللينة والذوق العالي منهج الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وقد أرشدنا الله عز وجل إلى الحكمة والرفق واللين حتى مع فرعون ومع عبّاد الأصنام ومع اليهود والنصارى؛ لأن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا يُنـزع من شيء إلا شانه، كما في الحديث الصحيح، أما قال الله عز وجل: (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)، فأين نحن من هذا المنهج القويم والصراط المستقيم؟ لماذا نُخرج الحيات من جحورها والثعابين من بيوتها؟

                          تعليق


                          • #14
                            أخي الراية الغالبة
                            السلام عليكم
                            إن مذهب آل محمد تصح تسميته مذهبا باعتبار وجهته وآرائه بين المذاهب الإسلامية
                            ولكنه هو الدين الحق والشرع القويم الذي جاء به النبي الكريم وتبعه عليه ذريته الأخيار ومن نهج نهجهم وتبع سبيلهم
                            وهو دين الله الباقي إلى قيام يوم الدين..
                            ولسوف يستمر هذا الشرع بمن تبعوه أو بغيرهم الذين هم أفضل قطعا
                            { مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ}
                            وثق أخي العزيز أن الفرقة الناجية لن يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى تقوم الساعة وهم ظاهرون كما أخبرنا النبي الاكرم
                            وأبشرك بكلمة مولاتنا زينب الكبرى العالمة غير المعلمة إلى ابن الطلقاء:
                            كد كيدك واسع سعيك فوالله لن تمحو ذكرنا ولن تميت وحينا
                            فثق بنصر الله وقرب الفرج
                            ومهما تلبدت الغيوم فسوف ينزل الغيث
                            .. ولا تنسني من دعائك

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبيـــــر
                              *

                              برائي الخاص ان لاشي يحتاج تجديد
                              التجديد الذي نحتاجه ان تظل قلوبنا
                              سايره ع نهج حب الله ورسوله وال بيته الاطهاروالائيمة الانجاب
                              تشيعنا واحاديثنا ووجهات نظرنا لاشي غير صحيح فيها وان وجد
                              اشيا شاذه فلا يخلو ذالك حتا في بيت الانسان ذاته من حالات شاذه
                              ويكون عليه تقييم الشاذ واعدته الي جادة الحق والصواب ..
                              لدينا مشكلة اختلاف رأي
                              فعلينا مواجهتها لحلها
                              وليس الهروب
                              وليس التكفير
                              او تكميم الأفواه

                              إن التشيع الحقيقي وليس العاطفي او المغالي يعد ظاهرة رائعة في تاريخ الإسلام وانا لا يعجبني من يقوم بربك هذا المنهج الرائع بالخرافات الكهنوتية

                              التجديد سنة الهية
                              وقانون كوني
                              يبدأ من الاسفل الي الاعلي
                              تحياتي وشكرا لمرورك اخي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X