تويت
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
ولكن
اثبتي معتقدك من قرانك ثم احتجي علي من قراني
هل وصلتك المعلومة
-
بلى اذا لم يكن القران حجة علي فهل بعده من حجة
ولكن
اثبتي معتقدك من قرانك ثم احتجي علي من قراني
هل وصلتك المعلومة -
تعليق
-
لااريد ان أحرف الموضوع الذي نشره الأخ الأشتري المحترم.المشاركة الأصلية بواسطة جلغاف
أنت ياوهابي ياغبي قلت ما نصه:احتجوا علينا بقرآننا بعد ان توردوا النصوص من قرآنكم ، يعني تجزم بأن لدينا قرآن آخر غير الذي بين يدي المسلمين أعطنا الدليل على قولك واعرض نسخة منه لو كنت صادقاً ،فأنا لم أتعرض لموضوع تحريف القرآن بالرغم من أن هذا الموضوع اشبع في هذا النتدى وفي غيره مناقشة وأبحاث فلاتتشاطر علينا.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلغاف
طيب على فرض أننا لدينا قرآن غير هذا القرآن نحن نلزمك بماألزمت به نفسك والقرآن هذا حجه عليك
أقول هذا فرضآ فقط وإلا القرآن واحد بين المسلمون سنة وشيعه لهذا أقول لك تأدب يبدو أن الموضوع أفحمكتعليق
-
باسمه تعالى ،،
الآية تتحدث عن الصفات المتغيرة فالايمان والاسلام متغير ... أما الثيوبة والبكورية فلا تتغير يا دكتور ناصر فافهم .
فالثيوبة والبكورية صفة تشمل كل النسوة وهي عام أما ما ذكر سوى ذلك فمتغير لا ثابت .تعليق
-
انا اعطيك الدليل ؟؟؟!!!المشاركة الأصلية بواسطة حمد فارس
الدليل لدى نعمة الله الجزائري حيث يقول في الانوار النعمانية ج2 ص360
(( قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه وسلم ، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لاحاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عليه السلام. وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف ، وذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها صلى الله عليه وسلم وهي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا إنه مفترى أو إنه لم ينزل به الروح الأمين كما قاله أسلافهم 000))تعليق
-
الأخ جلغاف تكرم علينا وعلق على الموضوعتعليق
-
انا لاافرض وانا مؤدب واناقشك باسلوب علميالمشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
فاجيبي بدون صراخ وجعجعة
وعن القران لديكم فهذا مايقول به كبار علمائكم امثال نعمة الله الجزائري
حتى قال ابو الحسن العاملي : (( وعندي وضوح صحة هذا القول " تحريف القرآن وتغييره " بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة ))
فأين قرآنكم ياترى ؟؟؟!!!تعليق
-
الأخ جلغاف المحترم أنا أكلمك بهدوء
علق على الموضوع لوتكرمتتعليق
-
هذا كلام الجزائري وهو مسئول عنه وملزم به ولم يقل أن لدينا قرآن آخر غير الذي هو بين أيدينا وأيدي جميع المسلمين ، وكما قلت لك لاأريد ان تأخذ الموضوع الى حيث تريد ، انت ادعيت أن لدينا قرآن غير قرآنكم آتنا بالدليل او اصمت ودع موضوع الأخ الأشتري دون تشويش.المشاركة الأصلية بواسطة جلغافتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلغاف
هذا على حسب الأخبار وقاعدتنا مالايوافق كتاب الله مردود ولاتنسى أن السور غير مرتبه على حسب النزول
لهذا صفعت نفسك بنفسك
هارد لك
يرجى عدم تشتيت الموضوعتعليق
-
كلامك جيدالمشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
السور غير مرتبة فليس لدينا معصوم يرتبها
فلماذا لاتخرجون مصحفكم الكامل والمرتب الذي لدى المعصومين وهل يجوز اخفاؤه ؟؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلغاف
يقول ابن تيمية في مجموع الفتاوى ج 2 ص 158
ولهذا كان أول ما أنزل الله على نبيه سورة اقرأ باسم ربك الذى خلق ))
ولاتشتت الموضوعتعليق
-
يقول تعالى: { يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ } (الأحزاب/32).
أي ليس هناك من جماعة من النساء مطلقاً أفضل منكن. بشرط التقوى. فإذا ثبتت التقوى في حقهن، ثبتت أفضليتهن على نساء العالمين عبر العصور والدهور. دون استثناء. وليس ذلك بكثير على نساء أفضل الأنبياء والمرسلين، والخلق أجمعين. على نساء اختارهن الله ورسوله. واخترن الله ورسوله ..
أما التقوى ثابتة لنساء النبي - صلى الله عليه وسلم - ، بنص الكتاب العظيم. ذلك أنهن اخترن الله ورسوله والدار الآخرة، على الحياة الدنيا وزينتها. بعد نزول آيات التخيير وهي:
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأِزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآْخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا } (الأحزاب/ 28،29).
فاخترن الله ورسوله والدار الآخرة، وتركن الحياة الدنيا وزينتها ومتاعها. إذ لم يطلّق النبي صلى الله عليه وسلم أحداً منهن ، و كان هذا الاختيار صادقاً، بدليل أنه لم يكن ثمة ما يرغبهن بالبقاء مع النبي، ويصبرهن على معاناة شظف العيش معه، سوى صدق الإيمان، وحقيقة التقوى. ولأن هذا الاختيار قائم على التقوى. استحق قبول الله تعالى له. فكرمهن بسببه. وذلك بقوله:
{ لاَ يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلاَ أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ } (الأحزاب/52).
وهذا التكريم من جهتين:
1- منعه - صلى الله عليه وسلم - من الزواج عليهن.
2- ومنعه من تطليق واحدة منهن، ليتزوج أخرى بدلها. وذلك من أجل أن يبقين له زوجات دائميات. ليس في الدنيا فحسب. وإنما في الآخرة أيضاً. ولذلك منع المؤمنين من التزوج بهن من بعده فقال: { وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلاَ أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا } (الأحزاب/53). وجعلهن بمقام الأمهات لكل مؤمن بقوله: { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ } (الأحزاب/6).
ولكل مسلم أن يسأل نفسه: هل تخيير الله عز وجل لأزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين الآخرة والبقاء مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبين اختيار الدنيا ومفارقة النبي صلى الله عليه وآله وسلم عبث أم لا؟ وهل حصل مقتضى هذا التخيير؟ أم يمكن أن تختار واحدةٌ منهنَّ الدنيا ثم تبقى معه؟! ومن ثَمَّ فما الفائدةُ من التخيير؟!.
والجواب كما لا يخفى أن الله خيرهنَّ لفائدةٍ، وأنّ مقتضى هذا التخيير حاصلٌ ولاشك؛ حيث اخترن الآخرة فأبقاهن النبي صلى الله عليه وآله وسلم معه إلى أن مات عليه الصلاة والسلام.
وهذا يبين أنه لا يصح فيهن ما يورده بعض الشيعة من روايات لا يقبلها العقل، ولو قبلناها لكنَّا قد اتهمنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم بمخالفته أمر الله في مفارقة من تريد الدنيا منهن !!..تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استدلالك هذا الطويل العريض ساقط من الاساس لقول الله تعالى :
(( وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآْخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا } (الأحزاب/ 28،29).
فحتى من اردن الله ورسوله منهن الله وعد الجنة من احسن منهن اجرا عظيم .تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
72 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
29-06-2025, 10:59 PM
|
|||
|
ردود 3
418 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
29-06-2025, 03:32 AM
|
|||
|
ردود 4
116 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 03:02 AM
|
|||
|
ردود 4
467 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
29-06-2025, 11:08 PM
|
|||
|
ردود 7
383 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 03:03 AM
|
تعليق