تويت
للمرة المليون وهذه عقيدة مليار ونص مليون سنِّى بأن السيدة عائشة رضى اللّه عنها خرجت لغرض الاصلاح وأنّ الفريقين أجتهدا كل فريق يرى نفسه على صواب فجماعة عائشة رضى اللّه عنها يريدون القصاص لقتلة عثمان ابن عفان رضى الله عنه وسيدنا عليّ كرّم اللّه وجهه يؤجل القصاص لحين تهدأ الفتنة فحدث خلاف وأجتهد الفريقين فكان ماكان ولم يكن ياعزيزى القتال الذى قال عنه المصطفى القاتل والمقتول فى النار لأنهم لم يتقاتلا فى شىء فى مصلحة للدنيا أنتهى الجواب على سؤالك أقتنعت مبارك واِن لم تقتنع فنسأل اللّه لك الهداية وأن ينوّر قلبك لما فيه الحق واليقين .
-
-
هذا التفسير أقتنع فيها المليار ونصف مع كل آسف من خلال تدليس وإفتراء وكذب وتحريف الكلم عن موضعه وتفسيرها على مايهواه رواتكم وكتابكم في كتبكم
معنى ذلك إن النبي
جعل من يقاتل من أجل الدنيا والمسبب بشق صفوف المسلمين على باطل
والذي يريد أن يستقيم الدين على يده ويقيمه ويحافظ على بيضته ووحدته على حق
فأين الحميراء من هذا وذاك وأين علي
؟؟
تعليق
تعليق