تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
العدو الكردستاني ... في مأزق
اللهم عجل بظهور الامام المهدي الذي سيملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
ملاحظة 3 : ان صهيونية الاحزاب الكردستانية ليس مجرد اتهام بل هو امر طالما افتخر به الكردستانيون واعلنت قياداتهم رغبتها في فتح سفارة للعدو الصهيوني على ارض العراق. وهذا التحالف ليس جديدا بل منذ ايام العميل مصطفى البرزاني وزيارته الى الكيان الصهيوني مع المدعو محمود عثمان، احد اركان كتابة الدستور المشؤوم
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ
العدو الكردستاني ... في مأزق
ان الفرصة الان مؤاتية لعزل الاحزاب الكردستانية من لويى اذرع العراقيين وابتزازهم لاغراضهم التوسعية والمخربة.
فلو اشتركت الكتل العراقية المختلفة فيما بينها الان (بالرغم من عدم وطنية الكثير منها - ولكن مهما يكن فانها تدعي العراقية) لسحبت البساط من تحت تلك الاحزاب القومية العنصرية التي بات واضحا لمعظم العراقيين عدم عراقيتها، بل انها تعتبر العراق محتلا لاراضيه (فكانت الاراضي "المتنازع عليها") بالرغم من انها من احدث القوميات التي نزحت الى العراق ولا سيما بعد الاحتلال البريطاني للعراق واكتشاف النفط فيه وازدهار الاقتصاد.
وانه من الخطأ الكبير اضاعة الفرصة بأستمرار تزلف الاحزاب العراقية لهولاء الاعداء فيستمر مسلسل الاهانة في حج المركز للاقليم للتسول، ورفع علمين وعزف سلامين جمهوريين. بل ستطول ماساة الشعب العراقي عامة في معاناته مع الارهاب والفوضى (المفيدة للاقليم الشمالي)، وماساة الشعب العراقي خاصة في الشمال (بعربه وكرده وتركمانه وكلدانه واشوره وشبكه وغيرها من القوميات العراقية) الرازحة تحت الدكتاتورية العنصرية للمجرمين القاتلين: البرزاني والطالباني.
فبتحجيم الاحزاب الكردستانية: سيسهل امر اعادة كتابة الدستور المشؤوم، وانعدام عرقلة سن القوانين، وايقاف تهجير القوميات غير الكردية من الشمال. وتعود السفارات العراقية في بلدان العالم عراقية بعد ان اصبحت غير ذلك. ويكون رئيس الجمهورية ممثلا حقيقيا عن العراقيين ككل. فضلا انه سيكون، كما في الدستور، انسانا ذو سلوك حسن وسيرة طيبة.
فلو اشتركت الكتل العراقية المختلفة فيما بينها الان (بالرغم من عدم وطنية الكثير منها - ولكن مهما يكن فانها تدعي العراقية) لسحبت البساط من تحت تلك الاحزاب القومية العنصرية التي بات واضحا لمعظم العراقيين عدم عراقيتها، بل انها تعتبر العراق محتلا لاراضيه (فكانت الاراضي "المتنازع عليها") بالرغم من انها من احدث القوميات التي نزحت الى العراق ولا سيما بعد الاحتلال البريطاني للعراق واكتشاف النفط فيه وازدهار الاقتصاد.
وانه من الخطأ الكبير اضاعة الفرصة بأستمرار تزلف الاحزاب العراقية لهولاء الاعداء فيستمر مسلسل الاهانة في حج المركز للاقليم للتسول، ورفع علمين وعزف سلامين جمهوريين. بل ستطول ماساة الشعب العراقي عامة في معاناته مع الارهاب والفوضى (المفيدة للاقليم الشمالي)، وماساة الشعب العراقي خاصة في الشمال (بعربه وكرده وتركمانه وكلدانه واشوره وشبكه وغيرها من القوميات العراقية) الرازحة تحت الدكتاتورية العنصرية للمجرمين القاتلين: البرزاني والطالباني.
فبتحجيم الاحزاب الكردستانية: سيسهل امر اعادة كتابة الدستور المشؤوم، وانعدام عرقلة سن القوانين، وايقاف تهجير القوميات غير الكردية من الشمال. وتعود السفارات العراقية في بلدان العالم عراقية بعد ان اصبحت غير ذلك. ويكون رئيس الجمهورية ممثلا حقيقيا عن العراقيين ككل. فضلا انه سيكون، كما في الدستور، انسانا ذو سلوك حسن وسيرة طيبة.
اللهم عجل بظهور الامام المهدي الذي سيملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
المجلس الشيعي التركماني
Turkman Shiia Council (TSC)
www.angelfire.com/ar3/tsc
turkman.shiia.council@gmail.com
Turkman Shiia Council (TSC)
www.angelfire.com/ar3/tsc
turkman.shiia.council@gmail.com
الأربعاء 5/11/1431 هـ - الموافق 13/10/2010 م
ملاحظة 1 : الكردستانية هي حركة عنصرية توسعية تسعى الى انشاء وطن قومي للاكراد في شمال العراق باحتلال اراضي القوميات الاخرى. وهي حركة متحالفة مع الحركة الصهيونية
ملاحظة 2 : يجب ان نفرق بين الشعب الكردي المسالم وبين الاحزاب الكردستانية الدكتاتورية ذو الميليشيات القومية العنصرية. فالكردي غير الكردستاني كما ان اليهودي غير الصهيوني.
ملاحظة 3 : ان صهيونية الاحزاب الكردستانية ليس مجرد اتهام بل هو امر طالما افتخر به الكردستانيون واعلنت قياداتهم رغبتها في فتح سفارة للعدو الصهيوني على ارض العراق. وهذا التحالف ليس جديدا بل منذ ايام العميل مصطفى البرزاني وزيارته الى الكيان الصهيوني مع المدعو محمود عثمان، احد اركان كتابة الدستور المشؤوم