.(النوع الثالث) .هو من يحبك بصدق فيعاملك معاملة الود ..يحبك بصمت ويحترمك بصمت ..ويتمناك بينه وبين نفسه ..يمنعه اعتزازه بنفسه من الاقتراب منك إذا كنت مشغولاً بغيره ..فيكتفي بالحب من أجل الحب ..ويحتفظ بك صورة جميلة في ذاكرته !
النوع الثالث جميل والنوع الثامن ايضا رائع
(النوع الثامن) .هو من يدخل حياتك بلا استئذان ..يقدم لك الحب فوق أوراق الورد ..يحملك إلى عالم الأحلام ..يحول حياتك إلى عالم الخرافات والأساطير ..يشعرك بمسؤوليته تجاهك وأنك مسوؤل منه ..يعلمك الصدق والحب والإخلاص ..يحول سوادك إلى بياض وليلك إلى نهار وظلمتك إلى شمس ..يصبح قلبك الذي تعشق به ..وعينك التي ترى بها ..تبكيه بحرقة إذا ضاع منكْ وفقك الله
مشكورة عزيزتي على التعليق الرائع .. الله يبارك فيك يا رب
النوع الثامن من يدخل بلا استئذان اذا كان يحمل جواز الصدق ووسام الامانه .. يقدم لك أوراق الود التي تحمل أروع سطور القلب النقي ، حيث يكون عالم الأحلام عنده سفاره الحقيقة التي يرفع بها علم ألوانه ( الصدق ، الموده ، التضحية ) تشعر به قد هيمن على كل جوانب حياتك فأصبح العين التي ترى بها والإذن التي تسمع بها والقلب الذي ينبض بصدرك نعمالنوع الثامنالذي يكون به الحبيب قد حول ظلمت حياتك إلى نور يعانق السماء وأحزانك الى أفراح تنثر زهورها في طريق حياتك يكون وفياٌ لك حتى الرمق الأخير عندها نعم ستبكيه بحرقه أذا ضاع منك بل ستموت على أبواب صحراء فراقهَ
محبة الله هي المنزلة التي تنافس فيها المتنافسون ،،، وإليها شخص العاملون ،،،، وعليها تفانى المحبون ،،،، وبروح نسيمها ترّوح العابدون ،،،، فهي قوت القلوب وغذاء الأرواح وقرة العيون !!
وهي الحياة التي من حُرمها فهو من جملة الأموات ،،،، وهي النور الذي من فقده فهو في بحر الظلمات ،،،،،،، وهي الشفاء الذي من عدمه حلت بقلبه الأسقام والأوجاع ،،،، وهي اللذة التي من لم يظفر بها عاش في ألم وهموم،،،،،،،
محبة الله هي المنزلة التي تنافس فيها المتنافسون ،،، وإليها شخص العاملون ،،،، وعليها تفانى المحبون ،،،، وبروح نسيمها ترّوح العابدون ،،،، فهي قوت القلوب وغذاء الأرواح وقرة العيون !!
وهي الحياة التي من حُرمها فهو من جملة الأموات ،،،، وهي النور الذي من فقده فهو في بحر الظلمات ،،،،،،، وهي الشفاء الذي من عدمه حلت بقلبه الأسقام والأوجاع ،،،، وهي اللذة التي من لم يظفر بها عاش في ألم وهموم،،،،،،،
شكرا جزيلا لهذه المداخلة الرائعة .. الله يبارك فيك
تعليق