إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فدك و رد تجني ابو بكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اللهم اللعن عمر


    يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ ، وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ آلَ زِيَادٍ ، وَ آلَ مَرْوَانَ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ بَنِي أُمَيَّةَ قَاطِبَةً ، وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ مَرْجَانَةَ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ شِمْراً ، وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ ، وَ أَلْجَمَتْ ، وَ تَنَقَّبَتْ ، وَ تَهَيَّأَتْ لِقِتَالِكَ .
    بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي لَقَدْ عَظُمَ مُصَابِي بِكَ ، فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَ مَقَامَكَ وَ أَكْرَمَنِي بِكَ ، أَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِكَ ، مَعَ إِمَامٍ مَنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه و آله ) ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالْحُسَيْنِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ .
    يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ ، وَ إِلَى رَسُولِهِ ، وَ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَ إِلَى فَاطِمَةَ ، وَ إِلَى الْحَسَنِ ، وَ إِلَيْكَ بِمُوَالَاتِكَ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِمَّنْ قَاتَلَكَ ، وَ نَصَبَ لَكَ الْحَرْبَ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِ عَلَيْكُمْ ، وَ أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَى رَسُولِهِ مِمَّنْ أَسَّسَ ذَلِكَ ، وَ بَنَى عَلَيْهِ بُنْيَانَهُ ، وَ جَرَى فِي ظُلَمِهِ وَ جَوْرِهِ عَلَيْكُمْ ، وَ عَلَى أَشْيَاعِكُمْ‏ ، بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَيْكُمْ مِنْهُمْ ، وَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ إِلَيْكُمْ بِمُوَالَاتِكُمْ ، وَ مُوَالَاةِ وَلِيِّكُمْ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكُمْ ، وَ النَّاصِبِينَ لَكُمُ الْحَرْبَ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ .
    إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ ، وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ ، وَ وَلِيٌّ لِمَنْ وَالَاكُمْ ، وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاكُمْ ، فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ ، وَ مَعْرِفَةِ أَوْلِيَائِكُمْ ، وَ رَزَقَنِي الْبَرَاءَةَ مِنْ أَعْدَائِكُمْ ، أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ ، وَ أَنْ يُثَبِّتَ لِي عِنْدَكُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ ، وَ أَسْأَلُهُ أَنْ يُبَلِّغَنِي الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ ، وَ أَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِي مَعَ إِمَامٍ مَهْدِيٍّ ظَاهِرٍ نَاطِقٍ مِنْكُمْ ، وَ أَسْأَلُ اللَّهَ بِحَقِّكُمْ ، وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ ، أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي مُصَاباً بِمُصِيبَتِهِ ، مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَهَا وَ أَعْظَمَ رَزِيَّتَهَا فِي الْإِسْلَامِ ، وَ فِي جَمِيعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ .
    اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي فِي مَقَامِي هَذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْكَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَةٌ وَ مَغْفِرَةٌ .
    اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ مَمَاتِي مَمَاتَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ .
    اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُو أُمَيَّةَ ، وَ ابْنُ آكِلَةِ الْأَكْبَادِ ، اللَّعِينُ بْنُ اللَّعِينِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، فِي كُلِّ مَوْطِنٍ وَ مَوْقِفٍ وَقَفَ فِيهِ نَبِيُّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ .
    اللَّهُمَّ الْعَنْ أَبَا سُفْيَانَ ، وَ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ ، وَ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ ، عَلَيْهِمْ مِنْكَ اللَّعْنَةُ أَبَدَ الْآبِدِينَ ، وَ هَذَا يَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِيَادٍ ، وَ آلُ مَرْوَانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ .
    اللَّهُمَّ ضَاعِفْ عَلَيْهِمُ اللَّعْنَ مِنْكَ وَ الْعَذَابَ .
    اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ ، وَ فِي مَوْقِفِي هَذَا ، وَ أَيَّامِ حَيَاتِي ، بِالْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ وَ اللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ ، وَ بِالْمُوَالَاةِ لِنَبِيِّكَ ، وَ آلِ نَبِيِّكَ ( عليهم السلام ) " .
    ثُمَّ تَقُولُ :
    " اللَّهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ آخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذَلِكَ .
    اللَّهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتِي جَاهَدَتِ الْحُسَيْنَ ، وَ شَايَعَتْ وَ بَايَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ ، اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِيعاً ـ تَقُولُ ذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ ـ " .
    ثُمَّ تَقُولُ :
    " السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ ، عَلَيْكَ مِنِّي سَلَامُ اللَّهِ مَا بَقِيتُ وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ ، وَ لَا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكَ ، السَّلَامُ عَلَى الْحُسَيْنِ ، وَ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَ عَلَى أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ ـ تَقُولُ ذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ ـ " .
    ثُمَّ تَقُولُ :
    " اللَّهُمَّ خُصَّ أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي ، وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلًا ، ثُمَّ الثَّانِيَ ، ثُمَّ الثَّالِثَ ، ثُمَّ الرَّابِعَ .
    اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ خَامِساً ، وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ ، وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ ، وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ ، وَ شِمْراً ، وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ ، وَ آلَ زِيَادٍ ، وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " .
    ثُمَّ تَسْجُدُ وَ تَقُولُ :
    " اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشَّاكِرِينَ لَكَ عَلَى مُصَابِهِمْ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى عَظِيمِ رَزِيَّتِي .
    اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي شَفَاعَةَ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) يَوْمَ الْوُرُودِ ، وَ ثَبِّتْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَ أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ الَّذِينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) " [2

    http://www.islam4u.com/adiieh_show.php?rid=858

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة ابوالحسنين

      يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ ، وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ آلَ زِيَادٍ ، وَ آلَ مَرْوَانَ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ بَنِي أُمَيَّةَ قَاطِبَةً ، وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ مَرْجَانَةَ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ شِمْراً ، وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ ، وَ أَلْجَمَتْ ، وَ تَنَقَّبَتْ ، وَ تَهَيَّأَتْ لِقِتَالِكَ .
      بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي لَقَدْ عَظُمَ مُصَابِي بِكَ ، فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَ مَقَامَكَ وَ أَكْرَمَنِي بِكَ ، أَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِكَ ، مَعَ إِمَامٍ مَنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه و آله ) ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالْحُسَيْنِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ .
      يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ ، وَ إِلَى رَسُولِهِ ، وَ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَ إِلَى فَاطِمَةَ ، وَ إِلَى الْحَسَنِ ، وَ إِلَيْكَ بِمُوَالَاتِكَ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِمَّنْ قَاتَلَكَ ، وَ نَصَبَ لَكَ الْحَرْبَ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِ عَلَيْكُمْ ، وَ أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَى رَسُولِهِ مِمَّنْ أَسَّسَ ذَلِكَ ، وَ بَنَى عَلَيْهِ بُنْيَانَهُ ، وَ جَرَى فِي ظُلَمِهِ وَ جَوْرِهِ عَلَيْكُمْ ، وَ عَلَى أَشْيَاعِكُمْ‏ ، بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَيْكُمْ مِنْهُمْ ، وَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ إِلَيْكُمْ بِمُوَالَاتِكُمْ ، وَ مُوَالَاةِ وَلِيِّكُمْ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكُمْ ، وَ النَّاصِبِينَ لَكُمُ الْحَرْبَ ، وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ .
      إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ ، وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ ، وَ وَلِيٌّ لِمَنْ وَالَاكُمْ ، وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاكُمْ ، فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ ، وَ مَعْرِفَةِ أَوْلِيَائِكُمْ ، وَ رَزَقَنِي الْبَرَاءَةَ مِنْ أَعْدَائِكُمْ ، أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ ، وَ أَنْ يُثَبِّتَ لِي عِنْدَكُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ ، وَ أَسْأَلُهُ أَنْ يُبَلِّغَنِي الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ ، وَ أَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِي مَعَ إِمَامٍ مَهْدِيٍّ ظَاهِرٍ نَاطِقٍ مِنْكُمْ ، وَ أَسْأَلُ اللَّهَ بِحَقِّكُمْ ، وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ ، أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي مُصَاباً بِمُصِيبَتِهِ ، مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَهَا وَ أَعْظَمَ رَزِيَّتَهَا فِي الْإِسْلَامِ ، وَ فِي جَمِيعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ .
      اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي فِي مَقَامِي هَذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْكَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَةٌ وَ مَغْفِرَةٌ .
      اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ مَمَاتِي مَمَاتَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ .
      اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُو أُمَيَّةَ ، وَ ابْنُ آكِلَةِ الْأَكْبَادِ ، اللَّعِينُ بْنُ اللَّعِينِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، فِي كُلِّ مَوْطِنٍ وَ مَوْقِفٍ وَقَفَ فِيهِ نَبِيُّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ .
      اللَّهُمَّ الْعَنْ أَبَا سُفْيَانَ ، وَ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ ، وَ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ ، عَلَيْهِمْ مِنْكَ اللَّعْنَةُ أَبَدَ الْآبِدِينَ ، وَ هَذَا يَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِيَادٍ ، وَ آلُ مَرْوَانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ .
      اللَّهُمَّ ضَاعِفْ عَلَيْهِمُ اللَّعْنَ مِنْكَ وَ الْعَذَابَ .
      اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ ، وَ فِي مَوْقِفِي هَذَا ، وَ أَيَّامِ حَيَاتِي ، بِالْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ وَ اللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ ، وَ بِالْمُوَالَاةِ لِنَبِيِّكَ ، وَ آلِ نَبِيِّكَ ( عليهم السلام ) " .
      ثُمَّ تَقُولُ :
      " اللَّهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ آخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذَلِكَ .
      اللَّهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتِي جَاهَدَتِ الْحُسَيْنَ ، وَ شَايَعَتْ وَ بَايَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ ، اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِيعاً ـ تَقُولُ ذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ ـ " .
      ثُمَّ تَقُولُ :
      " السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ ، عَلَيْكَ مِنِّي سَلَامُ اللَّهِ مَا بَقِيتُ وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ ، وَ لَا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكَ ، السَّلَامُ عَلَى الْحُسَيْنِ ، وَ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَ عَلَى أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ ـ تَقُولُ ذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ ـ " .
      ثُمَّ تَقُولُ :
      " اللَّهُمَّ خُصَّ أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي ، وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلًا ، ثُمَّ الثَّانِيَ ، ثُمَّ الثَّالِثَ ، ثُمَّ الرَّابِعَ .
      اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ خَامِساً ، وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ ، وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ ، وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ ، وَ شِمْراً ، وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ ، وَ آلَ زِيَادٍ ، وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " .
      ثُمَّ تَسْجُدُ وَ تَقُولُ :
      " اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشَّاكِرِينَ لَكَ عَلَى مُصَابِهِمْ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى عَظِيمِ رَزِيَّتِي .
      اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي شَفَاعَةَ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) يَوْمَ الْوُرُودِ ، وَ ثَبِّتْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَ أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ الَّذِينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) " [2

      http://www.islam4u.com/adiieh_show.php?rid=858



      هذا الذي قدرت عليه؟

      اثبت فشلك بدعاء يعلم الله انه الحسين عليه السلام منه براء


      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة القاعقاع
        ا
        لروايه هذه ضدك يا شيخ

        اقرئها جيداً

        العباس يقول عن علي كذا وكذا

        وعل ييعترف ان ابو بكر كان صادق في فدك وان الرسول قال نحن معاشر الانبياء لا نورث وما تلاكناه صدقه






        قال: نعم. فأذن لهما. فقال عباس: يا أمير المؤمنين! اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن. فقال القوم: أجل. يا أمير المؤمنين! فاقض بينهم وأرحهم. (فقال مالك بن أوس: يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك) فقال عمر: اتئدا. أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض! أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (لا نورث. ما تركنا صدقة) قالوا: نعم. ثم أقبل على العباس وعلي فقال: أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض! أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث. ما تركناه صدقة) قالا: نعم. فقال عمر: إن الله عز وجل كان خص رسولهل صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره. قال: ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول [59 /الحشر /7] -ما أدري هل قرأ الأعرابي الآية التي قبلها أم لا- قال: فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بني النضير. فوالله! ما استأثر عليكم. ولا أخذها دونكم. حتى بقي هذا المال. فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ منه نفقة سنة. ثم يجعل ما بقي أسوة المال. ثم قال: أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض! أتعلمون ذلك؟ قالوا: نعم. ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم: أتعلمان ذلك؟ قالا: نعم. قال: فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر: أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم. فجتئما، تطلب ميراثك من ابن أخيك، ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها. فقال أبو بكر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما نورث. ما تركنا صدقة) فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا، والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق. ثم توفي أبو بكر. وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبا بكر. فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا. والله يعلم إني بار راشد تابع للحق. فوليتها. ثم جئتني أنت وهذا. وأنتما جميع وأمركما واحد. فقلتما: ادفعها إلينا. فقلت: إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأخذتماها بذلك. قال: أكذلك؟ قالا: نعم. قال: ثم جئتماني لأقضي بينكما. ولا ، والله! لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة. فإن عجزتما عنها فرداها إلي




        هل رايت كيف انها ضدك وليست لك




        انت تريد ان تثبت ان فدك من حق الزهراء عليها السلام لانها ارث

        اليس كذلك؟

        طيب ان كانت ارث فللزهراء اخوات وللرسول زوجات

        فيعني الجميع يرثون اليس كذلك؟

        فمن قدم مع الزهراء للمطالبة بارثهم في ما ترك رسول الله صل الله عليه وسلم؟

        فقط العباس وكان يضن ان له ارث يرثه من رسول الله

        وما كان يعلم بحديث رسول اله الذي امضاه علي وصدقه

        رضي االله عن جميع الصحابه






        الرواية أوردتها لأبين

        أولاً إن المطالبة ليست مختصة بفاطمة -صلوات الله عليها- بل علي و العباس كذلك مما يبين أن هناك رأيان رأي الأول و رأي أهل البيت -صلوات الله عليهم-

        ثانياً نظرة الأمام علي -صلوات الله عليه- لما فعله الأول حيث أعتبره والثاني كاذبين خائنين غادرين اثمين
        ونحن على سنة الأمام علي -صلوات الله عليه-

        قولهما نعم لا يعنى بالضرورة الموافقة
        فقد يكون دليلاً على تعقب الكلام
        فمن غير المعقول أن الأمام علي يظن كلام الأول صحيح و يوافق عليه ثم يتهمه بأنه كاذب غادر خائن

        تعليق


        • #34
          ما دمت ذكي الى هذه الدرجه اقرا اكثر و ستكتشف ان "فدك " نحله و ليست ارث ورثها الرسول لها في حياته ..

          وانا ب الله عليك اسألك :

          1-هل يمكن ان تطلب "سيدة نساء الجنه " و بضعة الرسول " النقيه الطاهره التقيه "ما ليس لها ؟

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
            الرواية أوردتها لأبين

            أولاً إن المطالبة ليست مختصة بفاطمة -صلوات الله عليها- بل علي و العباس كذلك مما يبين أن هناك رأيان رأي الأول و رأي أهل البيت -صلوات الله عليهم-

            ثانياً نظرة الأمام علي -صلوات الله عليه- لما فعله الأول حيث أعتبره والثاني كاذبين خائنين غادرين اثمين
            ونحن على سنة الأمام علي -صلوات الله عليه-

            قولهما نعم لا يعنى بالضرورة الموافقة
            فقد يكون دليلاً على تعقب الكلام
            فمن غير المعقول أن الأمام علي يظن كلام الأول صحيح و يوافق عليه ثم يتهمه بأنه كاذب غادر خائن
            والعباس ايضاً اتهم علي بانه كذا وكذا وكذا

            والموضوع كله ان عمر لم يرجع فدك بل وكل عليها العباس وعلي وقد تخاصما فيها

            وعلي يعلم ان فدك ليست ارث ولهذا قال نعم


            والعباس قال نعم


            وان اخذت بالروايه فعليك ان تاخذ بها كلها لا تاخذ بما يعجبك ويؤيد بدعتك




            ونكرر


            وما زال سؤالي قائم


            انت تريد ان تثبت ان فدك من حق الزهراء عليها السلام لانها ارث

            اليس كذلك؟

            طيب ان كانت ارث فللزهراء اخوات وللرسول زوجات

            فيعني الجميع يرثون اليس كذلك؟

            فمن قدم مع الزهراء للمطالبة بارثهم في ما ترك رسول الله صل الله عليه وسلم؟

            فقط العباس وكان يضن ان له ارث يرثه من رسول الله

            وما كان يعلم بحديث رسول اله الذي امضاه علي وصدقه

            رضي االله عن جميع الصحابه

            ولن احصل على اجابة ابداً ابداً

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة ابوالحسنين
              ما دمت ذكي الى هذه الدرجه اقرا اكثر و ستكتشف ان "فدك " نحله و ليست ارث ورثها الرسول لها في حياته ..
              وانا ب الله عليك اسألك :
              1-هل يمكن ان تطلب "سيدة نساء الجنه " و بضعة الرسول " النقيه الطاهره التقيه "ما ليس لها ؟
              حاشاها ولكن لا باس ان لم تكن تعلم بحديث رسول الله صل الله عليه وسلم

              فلا يعيبها عدم علمها بحديث رسول الله

              ولكن صاحب الموضوع اراد ان يثبت انها ارث وليست نحلة


              ولكنه فشل للاسف


              وشكراً

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة القاعقاع
                حاشاها ولكن لا باس ان لم تكن تعلم بحديث رسول الله صل الله عليه وسلم

                فلا يعيبها عدم علمها بحديث رسول الله

                ولكن صاحب الموضوع اراد ان يثبت انها ارث وليست نحلة


                ولكنه فشل للاسف


                وشكراً

                ماهي قصة عمر بن عبد العزيز مع فدك؟
                هل صحيح انه اعادها لمستحقيها؟

                تعليق


                • #38




                  أللهم صل على محمد وآله الطاهرين

                  واللعنة السرمدية الأبدية على ظالم الزهراء. .

                  اشكر الأخ
                  على فتح الموضوع لتذكير بمظلومية الزهراء . و مخازي عتيق.


                  يالاسخرية الزمن أصبح خامل الذكر ابن أبي قحافة . يخيط ويبيط بعد أن تسيد على نظام المسلمين والعرب.

                  وعجبا“ منكم يابكرية
                  هل تضحكون على عقولنا أو تضحكون على عقولكم
                  او تعلمون بالحق . وله تجحدون من اجل
                  معبودكم عتيق !!


                  اولا“

                  تطالبون بالروايات لأثبات الواضحات . و أن أتتكم الروايات طالبتم بالأسانيد .. و و و و.ان أتتكم الأسانيد. ادعيتم
                  هذا مطعون وهذا متروك و هذا مشكوك وهذا متهم بالرفض . و و و..

                  والله ثم والله وهذا يمين لو كان في البخاري ومسلم خمسون رواية تشهد على غضب الزهراء وعدم رضاها وتذكر لكم حقها بأرض فدك .وعشرون رواية تثبت عدم رضاها على أبن مدرس صبيان اليهود.
                  وثلاثون رواية من بعلها تشهد ضد عتيق وعدد من الروايات المفرقة بن الكتب الستة الصحاح.

                  أنكم لن و لن ولن تتبرئون من
                  عتيق .
                  و لن يجرء أحدكم على أنتقاده.
                  او الطعن فيه ولاتحسبونه من الظالمين وأن انصف أحدكم قال
                  ذنب عتيق بعون الله مغفورا“ مأجورا“


                  أتعلمون لماذا .!!
                  لاني متأكد .مما وصفتكم فيه. بل
                  كلي يقين .وأحلف على هذا يمين.

                  الشواهد و الأقوال والافعال كلها
                  تأكد لي ماأتهمتكم فيه. وواقع حالكم خير دليل.

                  يابكرية ؛
                  عشرات الاحاديث الصحاح
                  قالها سيد المرسلين بحق
                  الامام علي بالخلافة . وهو وصي الرسول ووزيره ووارث علمه وووو..الى ماله نهاية.وهو مولا كل مؤمن . ومنزلته من الرسول كمنزلة هارون لموسى.
                  لم تقنعكم بل ازداد اجحادكم كمن قال؛بلهجة البدوة (جحيد و أمر بعيد)
                  وطال وقتكم وأنتم على أصنامكم عاكفين.

                  هل تقنعكم رواية صحيحة مليون بالمئة قالتها الزهراء وهي أقل شأن من سيد المرسلين.
                  هل تقنعكم رواية صحيحه قالها وزير سيد المرسلين!
                  انتم كاذبون بمعن الكلمة كاذبون .
                  والكذاب منافق .
                  وللحق منكرين. أنكار من عرف أمر الحق وجحده،


                  ثانيا“

                  يابكرية العصور التي توالة بعد عصر بكرية زمن عتيق ،
                  عذابكم أشد من الأولين . ربما بعضهم انخدع وبعضهم خاف من السيف و و و.بعضهم خفى عنه الخبر لبعد المكان، و
                  بعضهم لم تتجلى له الصورة في
                  وقتها . لان صورة الحقيقة بعد الاحادث تكون أوضح، بتفاصيلها الكاملة. دون شيء من قذر التزيف.

                  انتم ماعذركم . .؟
                  من ناحية غضب الزهراء على عتيق قد علمتم .
                  من ناحية من أغضب الزهراء يغضب أبيها سيد المرسلين قد علمتم .
                  شهادة الامام علي.صاحب العلم والكل يشهد بأنه أفقه من عتيق .
                  ومع ذلك . رفضة شهادته.
                  ايضا“ بهذا تعلمون.


                  يوم الحساب.بماذا تتعذرون . بما يزيد عذابكم عذابا ..عذرا“ اقبح من ذنب..


                  قد وصلتنا رواية تذكر لنا اعتذار ابوبكر لزهراء . قبل وفاتها.
                  طيب اعتذر . لكن على رضاها بماذا تجزمون.؟

                  كنا لا نسمع لانرى لا نفكر وصدقنا الدعاية . البخاري الأمين ذكر لنا اعتذار عتيق و الزهراء قبلة اعتذاره.

                  واخيرا“
                  لعنة الله عليك ياعتيق وعلى وزيرك العضيد .





                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة القاعقاع
                    حاشاها ولكن لا باس ان لم تكن تعلم بحديث رسول الله صل الله عليه وسلم
                    فلا يعيبها عدم علمها بحديث رسول الله
                    ولكن صاحب الموضوع اراد ان يثبت انها ارث وليست نحلة
                    ولكنه فشل للاسف
                    وشكراً


                    لعلمي. انك مطرود ولكن اعتبر هذا الرد موجه لك ولزمرتك

                    انتم الفاشلة يامن تأخذون بالحرف
                    ومسحتم من تفكيركم مقاصد ومغازي الكلمة عند العرب

                    يافاشل

                    عندما نقول معاوية جعل نظام الخلافة وراثة .

                    هل معنى ذلك يافشلة ان معاوية فطس وترك كرسي الحكم ورث يتقاسمه ابنائه . بعد ان يتشاورا في من له الحق بالوراثة.
                    او وهب الكرسي لاحد ابنائه قبل وفاته . وعندما فطس ورث الكرسي أبنه الملعون يزيد
                    هل معنى ذلك ان يزيد لم يرث كرسي الحكم من أبيه
                    و اذا قلنا ورث الكرسي هل يعني هذا نفي. ماوهب له اثناء حياة ابية ؟؟

                    شبهة ساقطة .





                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X