**لست أنا الذي ألفت كتاب بحار الأنوار ** المفترض انكم قرأتم موضوعي من البداية
فأنا أستفسر وقلت في أول سطر((هل هذه أوصاف أمير المؤمنين عليه السلام ..؟؟ أم أن الروايات ضعيفة ..!!))
ولذلك إن كان هناك انتقاد ... المفترض أن يتم
توجيهه إلى اصحاب هذه الكتب / المفيد والطبرسي والكليني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الآن سؤال :
هل تستخدمون علم الرجال في رد الشبهات
فقط أم في كل أمور المذهب ..؟؟؟
نعم لست انت من الفت الكتاب
لكن من المفروض
عندما تنقل
تنقل بالسند الكامل و الرواية كاملة
لا تمسح السند
و لا تبتر و تقص و تلصق بالمتن
من الممكن ان تكون كلمة واحدة ناقصة تغير معنى الرواية بالكامل
عمك ياسر الحبيب التي ترك التقية فضحكم بها السؤال :أرجو معرفة صحة هذه الرواية: عن علي قال سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس له خادم غيري وكان له لحاف واحد ليس له لحاف غيره ومعه عائشة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره فإذا قام إلى صلاة الليل يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتناحيث أني قرأتها في موقع إنترنت ولا أعرف صحتها ولكم جزيل الشكر فاطمة الجواب : باسمه تقدست أسماؤه. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. عظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين الشهيد وأهل بيته وأصحابه (صلوات الله عليهم) جعلنا الله وإياكم من الطالبين بثأره مع المدخّر لذلك مولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا فداه وعجل الله فرجه الشريف. الرواية معتبرة لورودها في كتاب سُليم بن قيس رضوان الله تعالى عليه، وقد رواها أيضا عن المقداد سلام الله عليه، كما رواها غيره بألفاظ. ... الخ http://alqatrah.org/question/index.php?id=460
iهلوهابية اما تكون مواضيعهم تدليسات او يحتجون باحاديث ضعيفة مرسلة من ادخال اجدادهم للاحاديث لنيل من اهل البيت اجدادهم الامويون
اقول فان افترضنا بقول ياسر العيبيب فهو ليس الا شيخ عادي ليس معصوم عن الخطا فالرواية ايها الوهابي ضعيفة الاصل وصحيحة عندكم
نوم عائشة وعلي (ع) في فراش واحد )
عدد الروايات : (
22 )
( صحة سند هذه الرواية لدى السنة )
مستدرك الحاكم- كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر مناقب حواري رسول الله (ص) وإبن عمته الز - رقم الحديث : ( 5564 )
5576 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : محمد بن سنان القزاز ، ثنا : إسحاق بن إدريس ، ثنا : محمد بن حازم ، ثنا : هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه قال :
أرسلني رسول الله (ص) في غداة باردة فأتيته وهو مع بعض نسائه في لحافه فأدخلني في اللحاف فصرنا ثلاثة ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
العلامة المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 101 ) - رقم الحديث : ( 49 )
12 - برواية
إبن أبي عياشعنه قال : سألت المقداد ، عن علي (ع) قال : كنا نسافر مع رسول الله (ص) قبل أن يأمر نساءه بالحجاب وهو يخدم رسول الله (ص) ليس له خادم غيره وكان لرسول الله (ص) لحاف ليس له لحاف غيره و معه عايشة ، فكان رسول الله (ص) يناأبين علي (ع) وعايشة ليس عليهم لحاف غيره فإذا قام رسول الله (ص) من الليل يصلي حط بيده اللحاف من وسطه بينه وبين عايشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم ويقوم رسول الله (ص) فيصلي.
{الضعـف والخــوَر } فقد روى الطبرسي في الاحتجاج كيف أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي .... !! وفي رواية أخرى ... ثم قال قم يا ابن ابى طالب فبايع ، فقال عليه السلام : فان لم افعل؟ قال : اذا والله نضرب عنقك ، فاحتج عليهم ثلاث مرات ، ثم مد يده من غير ان يفتح كفه فضرب عليها ابوبكر و رضى بذلك منه ، فنادى على عليه السلام ... قبل ان يبايع و الحبل فى عنقه : (ياابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)... وفي رواية أخرى أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (( ياابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني )) .. [كتاب سليم الهلالي ص 82 (الطبعه الحديثه: 584:2- 588) (( بحار الأنوار ج 26ص266- 267 ))
لايستحي ولايخجل من كثرة تحاريفه كم وكم يفضح ويكشف مرات ومازال ان اراد يحاور يمارس التدليس من اجل يخادع في الحوارات
فهلرواية مافيها اي شي الامام علي ماقاتل من اجل الفتنة لا العجز
فهل ايها الوهابي تستطيع تتهم النبي هارون بالعجز
نبي الله هارون بن عمران ( عليه السلام ) إذ يقول على ما حكاه الله تعالى عنه : ( يا ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني ) ( 5 )
فإن قلت لي : إنهم ما استضعفوه فقد كذبت القرآن وإن قلت : إنهم استضعفوه
وأشرفوا على قتله فعلي ( عليه السلام ) أعذر
////////////
واما عن ركب الحمار فزمن قبل هذهي الوسائل تكون في زمنهم فلا تنسى عائشة عندما حاربة علي كانت راكبة جمل ؟؟؟؟
اقول فحاول الان تفتح موضوع رابع لتاتي بتدليسات فاصبحت تدليساته الان ثلاثة مواضيع والى الان يستمر بتحاريفه لروايات
بارك الله بالاخ شيعي توب فقد جعل الموضوع هباء منثورا وأحببت أن أضيف تعليق صغير حول هذه النقطة
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{الضعـف والخــوَر } فقد روى الطبرسي في الاحتجاج كيف أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي .... !! وفي رواية أخرى ... ثم قال قم يا ابن ابى طالب فبايع ، فقال عليه السلام : فان لم افعل؟ قال : اذا والله نضرب عنقك ، فاحتج عليهم ثلاث مرات ، ثم مد يده من غير ان يفتح كفه فضرب عليها ابوبكر و رضى بذلك منه ، فنادى على عليه السلام ... قبل ان يبايع و الحبل فى عنقه : (ياابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)... وفي رواية أخرى أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (( ياابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني )) .. [كتاب سليم الهلالي ص 82 (الطبعه الحديثه: 584:2- 588) (( بحار الأنوار ج 26ص266- 267 ))
لا ادري كيف تتجرؤون على وصف هذا الموقف من سيدنا ومولانا امير المؤمنين واسد الله الغالب بانه موقف ضعف وخور ؟؟ بينما أن الامر واضح وبين وجلي انه لاعلاقة له لا بضعف الارادة ولا بالجبن بل بتصافق القوم على الاذية !! وهذه الاذية التي قد تكون نتائجها فتنة وثبور وفرقة ان لم يكن التصرف معها بوعي وحكمة وما استدل به الامام بقوله : ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني .. هو قول من القرآن الكريم وهو نفس قول هارون لاخيه موسى عندما عبد قوم موسى العجل ولم يستطع هارون ردعهم فأجاب موسى عندما عاتبه وقال :" ياابن أم ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني " فهل تجرأتم وقلتم عن نبي الله هارون انه جبان او وصفتم موقفه بالضعف والخور كما تتجرؤون بكل جلافة على مقام سيدنا ومولانا امير المؤمنين !! وهذا القول هو تذكير وتأكيد لكل الغافلين والجاحدين على عموم الشبه بين هارون وعلي عليهما السلام وان قصتهما تكاد تكون واحدة في ظروفها .. وأيضاً موقف علي عليه السلام من السكوت عن غصب حقه من الخلفاء كما سكت هارون عن عبادة القوم للعجل !! فسكت علي خوف الفرقة والفتنة تماماً كخوف هارون الفرقة وفي ذلك آيات بينات ..في سورة طه حين قال موسى لهارون : (قال ياهارون مامنعك اذ رأيتهم ضلوا * ألاتتبعن أفعصيت أمري *قال يبنؤم لاتأخذ بلحيتي ولابرأسي إني خشيت ان تقول فرقت بين بني اسرائيل ولم ترقب قولي) فهاهو نبي الله هارون سكت عن عبادة العجل ولم يحرك ساكنا خشية الفرقة بين بني اسرائيل وقال ان القوم استضعفوه ؟ فهل لكم ان تتجرؤوا وتقولوا ان نبي الله أخل بوصية أخيه كما تقولوا عن علي عليه السلام انه اخل بالوصية ؟ وهل تقولوا انه ضعيف وجبان كماتقولون عن علي عليه االسلام وبئس ماتقولون ؟ انما عقولكم الضعيفة عاجزة عن فهم اي موقف حكيم من الامام لان الامام علي بنظركم صاحب سيف الذوالفقار يبطش به ويقط الرقاب فقط ؟؟ دون حكمة ولاتدبير ولاحرص على الدين !! والسؤال : أيهما أشد السكوت عن حق الخلافة ام السكوت عن عبادة العجل ؟ اتقوا الله
فهل لكم ان تتجرؤوا وتقولوا ان نبي الله أخل بوصية أخيه كما تقولوا عن علي عليه السلام انه اخل بالوصية ؟ وهل تقولوا انه ضعيف وجبان كماتقولون عن علي عليه االسلام وبئس ماتقولون ؟
ولكن سكوت هارون ليس كسكوت أمير المؤمنين ..!!
سكت هارون لأنه ينتظر من هو أكبر منه ليحلّ المشكلة ،، كان ينتظر موسى عليهما الصلاة والسلام ولذلك عندما حضر موسى لم يكن له أن يسكت أيضاً لأن الأمر متوقف عليه فحرق العجل وطرد السامري ...... بينما في حالة أمير المؤمنين عليه السلام كان الأمر متوقف عليه ولم ينتظر أحداً ليحل له الإشكال ،،،، فهنا يفسّر هذا الموقف بالضعف والإنخذال ،،،
،،،،،،، لذلك وبسبب هذا الموقف المتناقض وبسبب ثقتنا بأمير المؤمنين عليه السلام وبطولته وقوته الخارقة وتأييد الله عز وجل له فنحن نقول بأن هذه الحادثة كلها (( جـِذِب بجِذِب )) ،،،
هل تقصد أن هارون عليه السلام كان عاجز عن التصرف من دون وجود أخيه موسى عليه السلام !! على رأيك اذن كيف يحمله موسى عليه السلام مسؤولية قومه وهو عاجز عن تحمل تلك المسؤولية أو ان كان سينتظر موسى ليتخذ القرارات !! مع العلم أن الاثنين أنبياء .؟! اذاً فهمك للموقف سقيم هذا أولاً وأما ثانياً : فإن تصرف علي عليه السلام أيضاً كان بوصية من هو أكبر منه وهي وصية رسول الله بأن يلتزم الصمت ويصبر ان لم يجد أنصاراً وان اجتمع القوم على باطلهم وتكاثروا عليه تماماً كما اجتمع قوم موسى على باطلهم وتكاثروا على هارون عليهم السلام أجمعين .. ففي كل الحالات الموقف واحد ومتشابه وسيأتي يوم بإذن الله ويحرق فيه السامري وعجله رقم 2
هل تقصد أن هارون عليه السلام كان عاجز عن التصرف من دون وجود أخيه موسى عليه السلام !! على رأيك اذن كيف يحمله موسى عليه السلام مسؤولية قومه وهو عاجز عن تحمل تلك المسؤولية أو ان كان سينتظر موسى ليتخذ القرارات !! مع العلم أن الاثنين أنبياء .؟! اذاً فهمك للموقف سقيم هذا أولاً
**لم يكن هارون عاجزاً وإنما رأى رأياً وهو (( أن ينتظر موسى )) ولو كان هذا الرأي بوحيٍ من السماء لسلّم موسى بالأمر ولم يأخذ برأس أخيه ولحيته يجرّه إليه ....
** الإثنين أنبياء ولكنهم غير متساوون بالأفضلية فلاشك ولا ريب أن موسى هو الأفضل وهو صاحب القرار الأول والأخير
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحل
وأما ثانياً : فإن تصرف علي عليه السلام أيضاً كان بوصية من هو أكبر منه وهي وصية رسول الله
بأن يلتزم الصمت ويصبر ان لم يجد أنصاراً وان اجتمع القوم على باطلهم وتكاثروا عليه تماماً كما اجتمع قوم موسى على باطلهم وتكاثروا على هارون عليهم السلام أجمعين ..
انظر للموقف المتناقض ...
تكاثروا على هارون ،،،،،،،، فلم يُعجب ذلك موسى وليس بإرادته
تكاثروا على علي ،،،،،،،، كان ذلك وصية من النبي محمد وبإرادته فأي النبيّين مخطيء ..؟؟؟؟
وبما أن الأنبياء موقفهم واحد كما أسلفت ............
وبما أنه قد ثبت موقف موسى بالقرآن الكريم .....
فلم يتبقى إذن إلاّ أمرين ... إما أن النبيّ عليه الصلاة والسلام
مخطيء (( حاشا وكلاّ )) أو أن الرواية التى يتناقلها الشيعة (( جـِذِب بجِذِب ))
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحل
وسيأتي يوم بإذن الله ويحرق فيه السامري وعجله رقم 2
هههههههههههههه
وهذا أيضاً تناقض كبير .... هسّة يوم كانوا موجودين على ظاهر الدنيا صارت (( سلامات ))
وكان هناك اتباع لوصية رسول الله ..... وبعد ما مات الجميع بمئات السنين يُضرب بوصيّــة
رسول الله عرض الحائط ... هاي ماتنبلع دوم ياخويا حتى لو تشرب وراءها نهر دجلة بأكمله
اللهم صلي على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين و عجّل فرجهم و ألعن أعدائهم من الأولين و الآخرين إلى قيام يوم الدين.
أخي الظاهري أنصحك أن لا تكون آلة نسخ و لصق .
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
هل هذه أوصاف أمير المؤمنين عليه السلام ..؟؟
أم أن الروايات ضعيفة ..!!
******************* هذه طائفة من أقوال أئمة الشيعة ونظرتهم للإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وادعائهم محبته .. منقولة من كتبهم وبعضها من أمهات كتب الشيعةالتي يقولون عنها (( أنها متواترة مقطوع بصحة مضامينها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها )) ... حتي لايأتي شيعي ويقول أحاديث ضعيفة .. ومراسيل .... إلى آخر هذه الإسطوانات المكررة ..
{ بـذاءة اللســـان } عن أبي عبدالله عليه السلام انه قال: قامت امرأة شنيعة الى امير المؤمنين وهو على المنبر فقالت: هذا قاتل الأحبة، فنظر اليها فقال لها: " ياسلفع يا جريئة يا بذية يا مذكرة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على هنها شيء بين مدلى." !! (( بحار الأنوار 41/293 ))
أولاً: ان معنى (السلفع) كما قيل في شرح الرواية: التي لا تحيض كما تحيض النساء و(المذكره) واضح الدلالة أي التي عندها بعض غرائز الرجال، إذ الظاهر من الرواية انها كانت خنثى، و(التي على هنها شيء بين مدلى) أي ان هناك عضو زائد على عانتها. ثانياً: أن للرواية عدة طرق ومن محدثين عدة , ذكر منها صاحب (البحار) ثلاثة أوردها عن كتاب (الاختصاص) وعن كتاب (البصائر), وكثرة الطرق تقوي الرواية ولذا لم نبحث في أسانيدها.
مع ملاحظة بعض الاختلاف في المتن, فربما لا تثبت بعض العبارات كما يثبت أصل القضية، فلاحظ. ثالثاً: ان علي(عليه السلام) أخبر المرأة بحقيقتها بعدما حكم عليها لزوجها وجابهته بكلام باطل، فهو (عليه السلام) لم يسبها وإنما اظهر لها أنه عالم بحقيقتها كما هو عالم بقضيتها وان الحق مع زوجها. وهذه تعد من كراماته لانه أخبر بغيب لا يعلمه إلا الله كما هو نص الرواية.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ الـــزنــــا } ذكروا عن علي رضي الله عنه أنه كان ينام مع عائشة في فراش واحد ولحاف واحد، والنبي بينهما، ثم يقوم النبي يصلي الليل، وعلي وعائشة في فراش واحد وفي لحاف واحد .... (( بحار الأنوار40/2 )) ثم يذكرون في الكافي (( ج7 /ص181 )) من وُجد مع امرأة في لحاف واحد يقام عليهما حد الزنا ......
هذه الرواية جائت عندكم و لكن الثالث لبدل أن يكون الإمام علي ، كان الزبير بن العوام و هي صحيحة الإسناد بشرط الشيخين:
قال الحلي : وقد ذكرنا له إبن عقدة في رجال أمير المؤمنين (ع) أحاديث عنهوالكتاب موضوع لا مرية فيه وعلى ذلك علامات تدل على ما ذكرناه.
- وقال في ترجمتهلأبان ( تابعي ضعيف جداًروى ، عن أنس بن مالك وروى ، عن الحسين (ع)لا يلتفت إليه ).
- وقال في ترجمته : ( والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة إبن الغضائري عليهبالضعف ).
- وكذا قال : شيخنا الطوسي ( ره ) في كتاب الرجال قال :ضعيف).
المصدر: العلامة الحلي في كتابه (خلاصة القول) في الصفحات الثلاث 83، 206، 207.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ الديـــاثة } وفي رواية أن أبا عبد الله قال عن زواج عمر من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب : (( إن ذلك فرجا غُصِبناه )) (( الكافي 5/336 ))
أولاً: قصة زواج عمر بن الخطاب من السيدة أم كلثوم لم تثبت أصلاً.
ثانياً: المقصود من كلمة غصبناه: ظاهراً وبزعم الناس.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ قلة الحيـــاء } روي عن أبي عبد الله جعفر الصادق أنه قال: أتي عمر بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار كانت تهواه ولم تقدر عليه، فذهبت وأخذت بيضة وصبت البياض على ثيابها وبين فخذيها ثم قالت: زنا بي هذا الرجل. فقال عمر لعلي: ماذا ترى؟ فنظر علي إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها ... ثم حكم بأنه بياض بيض ..... (( بحار الأنوار40/303 ))
13
المبتور من الحديث هو: فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها، فاتهمها أن تكون احتالت لذلك، قال: ائتوني بماء حار قد غَلى غلياناً شديداً، ففعلوا، فلما أُتي بالماء أمرهم فصبّوا على موضع البياض، فاشتوى ذلك البياض، فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه، ثم أقبل على المرأة حتى أقرَّت بذلك ، ودفع الله عزَّ وجل عن الأنصاري عقوبة عمر(الكافي 7/422. تهذيب الأحكام 6/304. وسائل الشيعة 18/206. بحار الأنوار 40/303.).
ومعنى الحديث واضح، فإن أمير المؤمنين عليه السلام نظر إلى البياض الذي كان على ثياب المرأة عند فخذيها، وليس المراد أنه عليه السلام نظر إلى نفس الفخذين كما زعمه مدَّعي الفقاهة والاجتهاد، وإلا فلا بد أن يقال: إن أمير المؤمنين عليه السلام قد كشف عن فخذيها فنظر إليهما! أو أنها كانت مكشوفة الفخذين، فنظر إليهما! وكلا الأمرين لا يدل عليهما الحديث، ولا يصح حمله عليهما.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{الضعـف والخــوَر } فقد روى الطبرسي في الاحتجاج كيف أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي .... !! وفي رواية أخرى ... ثم قال قم يا ابن ابى طالب فبايع ، فقال عليه السلام : فان لم افعل؟ قال : اذا والله نضرب عنقك ، فاحتج عليهم ثلاث مرات ، ثم مد يده من غير ان يفتح كفه فضرب عليها ابوبكر و رضى بذلك منه ، فنادى على عليه السلام ... قبل ان يبايع و الحبل فى عنقه : (ياابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)... وفي رواية أخرى أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (( ياابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني )) .. [كتاب سليم الهلالي ص 82 (الطبعه الحديثه: 584:2- 588) (( بحار الأنوار ج 26ص266- 267 ))
يا عجبي أن تسمّوا تطبيق وصية رسول الله (جبن)فقد جاء في البخاري - التاريخ الكبير - المجلّد الأول - صفحة 440: 330 - إياس بن عمرو الأسلمي ، عن علي بن أبي طالب قال : قال لي النبي (ص) : يكون إختلاف أو أمر فإن إستطعت أن تكون السلم فإفعل.
فإذا كان هذا جبن فإذاً ماذا تسمّوا عثمان إبن عفّان عندما هجم عليه داره، و صارت إمرأته تدافع عنه و لم يحرّك ساكن حتى أصاروا يتحسسون مؤخرة زوجته و دبرها أمامه و هو على مرأى و مسمع
أخي هل بالنسبة لعلي جبن و عثمان شجاعة؟؟؟:
كتاب تمهيد الأوائل وتلخيص الدلائل المؤلف : أبو بكر محمد بن الطيب بن جعفر بن القاسم أبو بكر الباقلاني الناشر : مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت الطبعة الأولى ، 1987 تحقيق : عماد الدين أحمد حيدر عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 525 ] والمقحمين على عثمان في الدار وكان النفر الذين ذكر أنهم هجموا عليه من المعروفين دون أتباعهم الغافقي وكنانة بن بشر التجيبي وسودان بن حمران وعبد الله بن بديل بن ورقاء وعمرو بن الحمق الخزاعي في آخرين منهم محمد بن أبي بكر فتسرع إليه محمد وألقاه لجنبه وجلس على صدره وأخذ لحيته فهزها وغلظ له في القول وذكر أنه ضرب جبهته بمشقص كان في يده فلما أراد أن يثنى وعظه عثمان وقال له يعز على أبيك أن ترقى هذا المرقى واستحيا[ جزء 1 - صفحة 526 ]وانصرف وذكر أنه لم يمسه في بعض الروايات فعرف الغافقي وكنانة أنه انصرف حياء منه فأقحما عليه وبدره التجيبي بضربة ألقاه منها لجنبه والمصحف في حجره فلما سقط الدم عليه أطبقه ثم نحاه وضربه غيره وقاتل البقية قوم من بني عبد الدار فقتل منهم سوى عثمان أربعة نفر وقتل العبد الأسود وارتث مروان بن الحكم خارج الدار وأثخن الحسن حتى حمل مغلوبا بألم الجراح ولما رأت نائلة بنت الفرافصة زوج عثمان وقع السيف برزت وألقت نفسها عليه فأصابتها ضربة اندرت من يدها ثلاث أصابع وضرب بعض أولئك الفجرة يده عليها وقال ما أكبر عجيزتها نفلونيها وصاح الآخرون ألحقوا بيت المال وأغاروا بديئا على رجل عثمان وما كان في داره ثم تناولوا ما أمكنهم أخذه من بيت المال وأضرموا الدار عليه بالنار فاحترق أكثر أبوابها
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ العجــــــز } إن الامام علي أخذ يقاوم أبا بكر وانه أركب فاطمة على حمار وراح يدور بها في طرقات المدينة ليلا ، استجلابا لدعم الأنصار له ، وانه اعتصم مع الزبير وعدد من المهاجرين في بيته وحملوا السلاح استعدادا للمقاومة ، مما دفع أبا بكر الى أن يرسل عمر الى فاطمة الزهراء ليهددها بإحراق البيت عليهم أو يخرجوا للبيعة ، وان الامام علي قد أُجبر على بيعة أبي بكر ... فقال عمر لعلي (عليه السلام) : قم فبايع لأبي بكر، فتلكأ واحتبس، فأخذ بيده وقال: قم ، فأبى أن يقوم ، فألقوا في عنقه حبلا وفي رواية: جعلوا حمائل سيفه في عنقه ، وفي غير واحد من النصوص : أخرجوه ملبباً بثيابه يجرّونه إلى المسجد ، فصاحت فاطمة (عليها السلام) وناشدتهم الله وحالت بينهم وبين بلعها ، وقالت: والله لا أدعكم تجرّون ابن عمّي ظلماً ... (( شرح نهج البلاغة 2/57 و 6/49 )) (( رجال الكشي: 1/37 )) (( تفسير العياشي: 2/67 ))
أخي الظاهري القوم الذين نقلت من عندهم هذا الحديث قد بتروه!
فالبقية كان كالتالي :ويلكم ما أسرع ما خنتم الله ورسوله فينا أهل البيت.. وبزعمها أنها تخلصه من أيديهم ، فتركه أكثر القوم لأجلها.
فأولاً :هذا الحديث فيه بطولة و ليس جبن، يبين أنّ الإمام علي لم يبايع الخليفة الأول، برغم التهجّم و الخيانة و الإستهانة بحق أهل البيت .
ثانياً :يبين أنّ القوم كانوا على خطأ، و الإمام علي و السيدة الزهراء على صواب ،فلو كانوا على صواب ما تركوا علياً بعد إعتقاله لأجلها.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ الكفــــر } عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : أعوذ بالله من الكفر والدين .. قيل: يا رسول الله، أتعدل الدين بالكفر؟ قال : نعم ..... (( الحر العاملي في وسائل الشيعة 18/317 )) ثم يروون عن السيد علي بن طاوس باسناد أبي حعفر عليه السلام أنه لما قبض علي عليه السلام وعليه دين 800 ألف درهم !! ..... (( الحر العاملي 18/322 ))
أخي الظاهري لا تكن سطحي لهذه الدجة فإنّ الحديث واضح كوضوح الشمس في رابعة النهار، فإنّ المقصود منه أنّ من كثر دينه صار أقرب إلى الكفر، فكثيراً من الناس في زمن رسول الله لم يستطيعوا الدخول في الإسلام لتورطهم في ديون لقريش، ففي الفقه يحرّم الدين إذا لم تستدعي الحاجة، يستكره الدين لتوسعة التجارة، لأنها قد تكون مجازفة في حالة الخسارة لا يمكن سداده.
فقد حفظ التاريخ عنه أنه عليه السلام لما استشهد..
كانت ممتلكاته: سبعمائة درهم.
وكانت ديونه: ثمانمائة ألف درهم.
انظر إلى بعض نصوص التاريخ في ذلك: نقل العلامة المجلسي قدس سره عن ابن شهر آشوب في (المناقب) قال: ومعلوم أنّ أبابكر توفي وعليه لبيت مال المسلمين نيّف وأربعون ألف درهم، وعمر مات وعليه نيّف وثمانون ألف درهم، وعثمان مات وعليه ما لا يحصى كثرة، وعلي عليه السلام مات وما ترك إلا سبعمائة درهم فضلا عن عطائه أعدّها لخادم(بحار الأنوار: ج40 ص319 ب98 ح3). ونقل المجلسي أيضاً عن السيد ابن طاووس في كتاب (كشف المحجة)بسنده عن أبي جعفر الإمام محمد الباقر عليه السلام قال:
«قبض علي عليه السلام ، وعليه دين ثمانمائة ألف درهم». فباع الحسن عليه السلام ضيعة لـه بخمسمائة ألف درهم فقضاها عنه. وباع لـه ضيعة أخرى بثلاثمائة ألف درهم فقضاها عنه. وذلك أنه لم يكن يذر من الخمس شيئاً.
وكانت تنوبه نوائب( بحار الأنوار: ج40 ص338ـ239 ب98 ح23).
هذا هو المثال الصحيح لإمام المسلمين.
ولم كانت هذه الديون؟
وفيم كانت تصرف؟
إنها لحاجات المسلمين، ومساكينهم، وأيتامهم، وأراملهم، وضعفائهم..
وإلا فعلي بن أبي طالب عليه السلام الذي لم يكن يملك للبسه سوى قطعتين فقط في الشتاء والصيف، قطعة يتزر بها، وقطعة أخرى يرتدي بها.
والذي لم يكن أكله سوى خبز الشعير والملح، أو اللبن.
ماذا يحوجه لأن يقترض لشخصه ونفسه.
هذا الذي تفتخر به أمة الإسلام من إمام، وقائد، وزعيم.
{ سوء الأدب مع الله } عن جعفر عليه السلام عن أبيه الباقر قال: "كان نقش خاتم أبي محمد بن علي عليه السلام: العزة لله جميعا، وكان في يساره يستنجي بها، وكان نقش خاتم علي عليه السلام: الملك لله وكان في يده اليسرى يستنجي بها" !! ..... (( رواه شيخ القميين عبدالله بن جعفر الحميري في كتابه قرب الاستناد ص 154 ))
السند الذي ذكرته ليس صحيحاً سأستعرض الحديث كاملاً:
2134فأما ما رواه أحمد بن محمد عن البرقى عن وهب بن وهب عن أبي عبدالله عليه السلام قال:كان نقش خاتم أبي (العزة لله جميعا) وكان في يساره يستنجي بها، وكان نقش خاتم أمير المؤمنين عليه السلام (الملك لله) وكان في يده اليسرى ويستنجي بها.
أخي القوم يأخذون ما يريدون من الباطل و يكتمون الحق فالكتاب بين يدي الآن و سأكتب لك التعليق على الحديث من نفس المصدر:
وهب بن وهب وهو عامي ضعيف متروك الحديث فيها يختص به على أن ما قدمناه من اداب الطهارة وليس من واجباتها والذي يدل على ذلك.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ تشتمـــه فاطمــة } في الاحتجاج للطبرسي أن فاطمة سلام الله عليها قالت لأمير المؤمنين عليه السلام : (( يا ابن أبي طالب ، ما اشتملت شيمة الجنين ، وقعدت حجرة الظنين )) ..
إنّ إحدى فنون البلاغة هي المدح في صيغة العتاب. فمثلاً يقول المادح في مدحه لمحبوبه: إنّ للسخاء حداً، أو إنّ للعطف حداً، فلماذا كلّ هذا العطاء والعطف منك؟! مثلما خاطب الباري تعالى نبيّه الكريم ـ صلى الله عليه وآله ـ قائلا: (عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ )التوبة/43؛ أو (فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفسَكَ عَلَى آثَارِهِم إنْ لَم يُؤمِنُوا بِهَذا الحَدِيثِ أَسَفاً)كهف/6.وفي العبارة التي نقلتَها عن الزهراء ـ سلام الله عليها ـ وكأنَها أرادت أن تقول لأميرالمؤمنين ـ عليه السلام ـ : إنّ للصبر حدوداً، فعلامَ كل هذا الصبر؟! وهذا الأسلوب في البيان ليس فيه إنقاص من قدر ومنزلة أميرالمؤمنين ـ عليه السلام ـ ، ولا هو في عداد العتاب ولا حتى اعتراضاً.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ وتضربــه فاطمــة أيضــا }
فلما أتى المنزل قالت له فاطمة ( عليهما السلام ) : يا بن عم ، بعت الحائط الذي غرسه لك والدي ؟ قال : نعم ، بخير منه عاجلا وآجلا . قالت : فأين الثمن ؟ قال : دفعته إلى أعين استحييت أن أذلها بذل المسألة قبل أن تسألني .... قالت فاطمة : أنا جائعة ، وابناي جائعان ،ولا أشك إلا وأنك مثلنا في الجوع ، لم يكن لنا منه درهم ! وأخذت بطرف ثوب علي ( عليه السلام ) ، فقال علي : يا فاطمة ، خليني ..... فقالت : لا والله ، أو يحكم بيني وبينك أبي . فهبط جبرئيل ( عليه السلام ) على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا محمد السلام يقرئك السلام ويقول : اقرأ عليا مني السلام وقل لفاطمة : ليس لك أن تضربي على يديه ولا تلمزي بثوبه . فلما أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منزل علي ( عليه السلام ) وجد فاطمة ملازمة لعلي ( عليه السلام ) ، فقال لها : يا بنية ، ما لك ملازمة لعلي ؟ قالت : يا أبه ، باع الحائط الذي غرسته له باثني عشر ألف درهم ولم يحبس لنا منه درهما نشتري به طعاما . فقال : يا بنية ، إن جبرئيل يقرئني من ربي السلام ، ويقول : أقرئ عليا من ربه السلام ، وأمرني أن أقول لك : ليس لك أن تضربي على يديه . قالت فاطمة ( عليها السلام ) : فإني استغفر الله ، ولا أعود أبدا ... (( بحار الأنوار للمجلسي ج41ص46 )) مدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ج1ص116))
عزيزي هذه الرواية طويلة فأنت ذكرت عشر الرواية سأذكر لك جزء منها و ستعرف أنها ضعيفة و لا تصمد أمام النقد:
فقال الحسين بن علي من بين الصبيان: أنا أدلك على دار أمير المؤمنين، وأنا ابنه الحسين بن علي. فقال الأعرابي: من أبوك؟! قال: أمير المؤمنين علي بن أبي طالب. قال: من أمك؟! قال: فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين.
بالله عليك هل رأيت رجل غريباً يسأل أحداً من هي أمك!!!!!
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ البعـــوضة } قال القمــى في التفسير : فقال الله عزوجل (( ان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها )) ... قال وحدثنى ابى عن النضر بن سويد عن القسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن ابي عبدالله (عليه السلام) ان هذا المثل ضربه الله لامير المؤمنين (عليه السلام) فالبعوضة امير المؤمنين (عليه السلام) وما فوقها رسول الله (صلى الله عليه وآله) ...)) والعياذ بالله .. (( تفسير القمي ج1/34 -35))
(( بحار الأنوار للمجلسي - ج 29 - ص 138 - 13
هذا حديث ضعيف و رددنا عليه مرارا و تكرارا لأنّ الراوي [ المعلي بن خنيس ] أبو عبد الله المعلي بن خنيس المدني ، الأحول ، الأسدي ، الهاشمي بالولاء ، الكوفي ، البزاز ، محدث إمامي تضاربت الآراء في حقه ، فمنهم من صرح بأن الإمام الصادق (ع) شهد له بالجنة ، وكان محموداً عنده ومضى على منهاجه ، وكان من مواليه ،ومنهم من قال : بأنه كان ضعيفاًًً جداً لا يعول عليه ، وله كتاب ،كان في أول أمره من أتباع المغيرة بن سعيد البجلي الملعون ، ثم تبع محمد بن عبد الله الحسني المعروف بذي النفس الزكية ، وشاركه في ثورته ، فقبض عليه داود إبن علي العباسي وقتله ثم صلبه وذلك سنة 145 ، روى عنه عبد الله بن مسكان ، وجميل بن دراج ، وعلي بن الحكم وغيرهم.
المراجع :
- رجال الطوسي 310. تنقيح المقال : 3 : قسم الميم : 230. معجم رجال الحديث 18 : 235 و 237 - 247. رجال البرقي 25 و 45. رجال النجاشي 296. فهرست الطوسي 165. رجال إبن داود 190 و 279. رجال الحلي 259. نقد الرجال 349. توضيح الإشتباه 284. جامع الرواة 2 : 247 - 250. هداية المحدثين 149. رجال الكشي 376. مجمع الرجال 6 : 106 و 110 و 111. سفينة البحار 2 : 255. معجم الثقات 361. الكنى والألقاب 2 : 307 في ترجمة السيرافي. الإرشاد 273. الإختصاص 28 و 321 و 323. الخصال 350. البحار 47 : 342. منتهى المقال : 305. منهج المقال : 337. جامع المقال : 89. نضد الإيضاح 334. إيضاح الإشتباه 94. التحرير / صفحة 274 / الطاووسي 281. وسائل الشيعة 20 : 351. أضبط المقال : 547. إتقان المقال : 364. الوجيزة 51. شرح مشيخة الفقيه 67. رجال الأنصاري 187. بهجة الامال 7 : 47. لسان الميزان 6 : 63. طبقات إبن سعد 5 : 325.
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ الحمـــار } محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن محمد بن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن المنخل ابن جميل ، عن جابر بن يزيد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : ياجابر ألك حمار يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد؟ فقلت: جعلت فداك ياأبا جعفر وأني لي هذا؟ فقال أبوجعفر عليه السلام: ذاك أمير المؤمنين ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه واله في علي عليه السلام: والله لتبلغن الاسباب والله لتركبن السحاب .... (( الارشاد في معرفة حجج الله على العباد (ج1 ص71) ))
أولاً أن هذا الحديث رواه الشيخ المفيد رحمة الله عليه في كتاب (الاختصاص) وليس في كتاب (الإرشاد) !
وهذه روايته :
الاختصاص للشيخ المفيد ص317
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن المنخل ابن جميل، عن جابر بن يزيد، عن أبي جعفر قال: يا جابر ألك حمار يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد؟.
فقلت: جعلت فداك يا أبا جعفر ، وأني لي هذا؟ .
فقال أبو جعفر : ذاك أمير المؤمنين ، ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه واله في علي : والله لتبلغن الأسباب والله لتركبن السحاب .
ثانياً :
أصل هذا الحديث في كتاب (بصائر الدرجات) للشيخ محمد بن الحسن الصفار رحمة الله عليه
بصائر الدرجات - للشيخ الصفار ص399 12- باب ما أعطي الأئمة من القدرة أن يسيروا في الأرض
8- حدثنا محمد بن الحسين ، عن ابن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن المنخل ، عن جابر ، عن أبي جعفر ع ، قال : قال : يا جابر هل لك من حمار يسير بك من المطلع إلى المغرب في يوم واحد ؟.
قال : قلت : يا أبا جعفر جعلني الله فداك ، وأنى لي هذا ؟.
قال : فقال أبو جعفر ع : وذلك كان أمير المؤمنين ع ، ثم قال : أ لم تسمع قول رسول الله ص في علي بن أبي طالب ع : لتبلغن الأسباب ، والله لتركبن السحاب. انتهى.
وأخرجه عنه العلامة المجلسي في بحار الأنوار ج39 - ص136
باب 80 : أن الله تعالى أقدره على سير الآفاق ، وسخر له السحاب وهيأ له الأسباب ، وفيه ذهابه صلوات الله عليه إلى أصحاب الكهف
1 ير : محمد بن الحسين ، عن ابن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن المنخل ، عن جابر ، عن أبي جعفر قال : قال يا جابر : هل لك من حمار يسير بك فبلغ بك من المطلع ( في المصدر : يسير بك من المطلع ) إلى المغرب في يوم واحد ؟.
قال : قلت : يا أبا جعفر جعلني الله فداك وأني لي هذا ؟ .
قال : فقال أبو جعفر : وذلك أمير المؤمنين ، ثم قال : ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي بن أبي طالب : لتبلغن الأسباب والله لتركبن السحاب ( بصائر الدرجات : 117 ) .
نستعرض الآن رجال سند هذه الرواية :
1- محمد بن الحسين بن أبي الخطاب :
ثقة جليل القدر (ت 262 هـ) رجال النجاشي. رقم 897
2- محمد بن سنان : مختلف فيه ،
قال العلامة الحلي في الخلاصة (251) - قسم الضعفاء ، رقم (17) : (وقد اختلف علماؤنا في شأنه ،
فالشيخ المفيد (ره) ، قال : إنه ثقة.
وأما الشيخ الطوسي رحمه الله فإنه ضعفه ،
وكذا قال النجاشي ،
وابن الغضائري ، قال : إنه ضعيف غال ، لا يُلتفت إليه.
وروى الكشي فيه قدحاً عظيماً ، وأثنى عليه ايضاً .
والوجه عندي التوقف فيما يرويه !! ، فإن الفضل بن شاذان (ره) قال في بعض كتبه : ان من الكذابين المشهورين : ابن سنان ، وليس بعبدالله ، ورفع أيوب بن نوح إلى حمدويه دفتراً فيه أحاديث محمد بن سنان ، فقال : إن شئتم أن تكتبوا ذلك فافعلوا فإني كتبت عن محمد بن سنان ، ولكني لا أروي لكم عنه شيئاً ، فإنه قال قبل موته : كل ما حدثتكم به لم يكن لي سماعاً ولا رواية ، وإنما وجدته !. ونقل عنه أشياء أخر رديّة !! ذكرناها في كتابنا الكبير . ومات سنة عشرين ومائتين.) انتهى بنصه.
3- عمار بن مروان : ثقة . (رجال العلامة) ص128 رقم (2)
4- المُنَخَّل ابن جميل :
قال النجاشي في رجاله رقم (1127) : (منخل بن جميل الاسدي بياع الجواري : ضعيف ، فاسد الرواية .)انتهى.
وفي كتاب "اختيار معرفة الرجال" للشيخ الطوسي المعروف بـ(رجال الكشي) ص434 :
686 - قال محمد بن مسعود: سألت علي بن الحسن، عن المنخل بن جميل فقال: هو لا شئ متهم بالغلو. انتهى.
وقال العلامة الحلي في الخلاصة (261) - قسم الضعفاء ، رقم (10) : (كان كوفياً ضعيفاً ، وفي مذهبه غلو وارتفاع . قال محمد بن مسعود : سألت علي بن الحسن عن المنتخل بن جميل ، فقال : هو لا شيء ؛ مُتَّهم.!.)انتهى.
وأخيراً السيد الخوئي في (معجم رجال الحديث) ج19 / 356 ، قال :
( 12668 ) - المنخل بن جميل :
قال النجاشي : " منخل بن جميل الاسدي : بياع الجواري ، ضعيف فاسد
الرواية ، روى عن أبي عبدالله ، له كتاب التفسير ، أخبرنا الحسين ابن عبيدالله ، قال : حدثنا علي بن محمد م ، قال : حدثنا حمزة ، قال : حدثنا علي بن عبدالله بن يحيى ، ، قال : حدثنا أحمد بن أبي عبدالله ، قال : حدثنا أبي ، عن محمد ابن سنان ، عن منخل " .
وتقدم عنه في ترجمة جابر بن يزيد الجعفي ، أنه يروي عنه جماعة غمز فيهم وضعفوا ، وعد منهم منخل بن جميل .
وقال الشيخ 758 : " منخل بن جميل ، به [له] كتاب ، أخبرنا ( به ) ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، والحسن بن متيل ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد ابن سنان ، عنه .
ورواه حميد ، عن أحمد بن ميثم ، عنه " .
وعده في رجاله من أصحاب الصادق ( 648 ) ، قائلا : " منخل ابن جميل الكوفي " .
وقال الكشي ( 220 ) المنخل بن جميل الكوفي بياع الجواري :
" قال محمد بن مسعود : سألت علي بن الحسن بن المنخل بن جميل ، فقال : هو لا شئ متهم بالغلو " .
وقال ابن الغضائري : " منخل بن جميل بياع الجواري ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ، كوفي ، ضعيف ، في مذهبه غلو " .
نعم ، وقع في إسناد تفسير علي بن إبراهيم كما يأتي ، ومع ذلك لا يحكم عليه بالوثاقة .
وكيف كان . الطريق الأول للشيخ إليه ضعيف بمحمد بن سنان ...إلخ) انتهى.
5- عن جابر بن يزيد (الجعفي) : ...
قال العلامة في رجاله ص35 رقم (2) ضمن كلام : ... قال ابن الغضائري : ان جابر بن يزيد الجعفي الكوفي ثقة في نفسه ، ولكن جلَّ من روى عنه ضعيف ، فممن أكثر عنه من الضعفاء : عمرو بن شمر الجعفي ، ومفضل بن صالح ، والسكوني ، ومنخل بن جميل الأسدي.....
ثم تقل عن النجاشي كلاماً يشبه كلام ابن الغضائري (فراجع). انتهى المراد
إذن سند هذه الرواية ضعيف ، ولا تقوم به حجة .!
المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري
{ الحــــذاء } وقال ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة : سألت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد فقلت له : إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ ! وكيف ما اغتيل وفتك به ... في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه ؟ ! فقال : لولا أنه أرغم أنفه بالتراب ، ووضع خده في حضيض الأرض ، لقتل ، ولكنه أخمل نفسه ، واشتغل بالعبادة والصلاة والنظر في القرآن ، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ، ونسي السيف ، وصار كالفاتك يتوب ويصير سائحا في الأرض أو راهبا في الجبال ، فلما أطاع القوم الذين ولوا الامر وصار أذل لهم من الحذاء ، تركوه وسكتوا عنه ، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلا بمواطأة من متولي الامر ، وباطن في السر منه ، فلما لم يكن لولاة الامر باعث وداع إلى قتله وقع الامساك عنه ، ولولا ذلك لقتل ..... (( بحار الأنوار للمجلسي - ج 29 - ص 138 - 13
هذه ذكرها المجلسي في بحار الأنوار - الجزء 29 -صفحة 138 إلى صفحة 140 نقلاً عن (إبن أبي الحديد المعتزلي - كتاب شرح نهج البلاغة: 13 / 301) فهو ليس شيعي بل هو من المعزلة و كتبه تعتبر من كتب السنة لا الشيعة فالحديث أصبح حجة عليك لا علينا.
**لم يكن هارون عاجزاً وإنما رأى رأياً وهو (( أن ينتظر موسى )) ولو كان هذا الرأي بوحيٍ من السماء لسلّم موسى بالأمر ولم يأخذ برأس أخيه ولحيته يجرّه إليه ....
** الإثنين أنبياء ولكنهم غير متساوون بالأفضلية فلاشك ولا ريب أن موسى هو الأفضل وهو صاحب القرار الأول والأخير
انظر للموقف المتناقض ...
تكاثروا على هارون ،،،،،،،، فلم يُعجب ذلك موسى وليس بإرادته
تكاثروا على علي ،،،،،،،، كان ذلك وصية من النبي محمد وبإرادته فأي النبيّين مخطيء ..؟؟؟؟
وبما أن الأنبياء موقفهم واحد كما أسلفت ............
وبما أنه قد ثبت موقف موسى بالقرآن الكريم .....
فلم يتبقى إذن إلاّ أمرين ... إما أن النبيّ عليه الصلاة والسلام
مخطيء (( حاشا وكلاّ )) أو أن الرواية التى يتناقلها الشيعة (( جـِذِب بجِذِب ))
مشكلتكم عقولكم لازمها بينزين حتى تشتغل .. أولا تقول ان هارون عليه السلام لم يكن عاجزاً انما رأى رأياً وهو ليس وحي من السماء ونحن نقول علي عليه السلام لم يكن عاجزاً ورأى رأياً وهو ليس وحي من السماء وتقول أن رأي هارون أن ينتظر موسى ؟؟ ولكن هارون لم يقل لأخيه عندما سأله لماذا لم يتبع قوله : رأيت أن أنتظرك وتقرر أنت ؟؟!! بل قال أن السبب " القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني " وفي مكان أخر :" إني خشيت ان تقول فرقت بين بني اسرائيل " فهل لك أن تحضر لي الاية التي قال فيها هارون أن السبب في سكوته هو انتظار أخيه موسى وليس استضعافه من القوم وتكاثرهم عليه ومن ثم خوفه من الفرقة بين بني اسرائيل .!؟ ثم ماذا تنتظر من علي عليه السلام أن ينتظر محمداً صلوات الله عليه ليخرج من قبره ويرى الأنسب !! كما انتظر هارون موسى كما تدعي ... فعلاً جهل مطبق ؟؟ وان كان أصحاب محمد لم يطيعوا محمداً عليه الصلاة والسلام ووصيته فهل سيطيعون علي عليه السلام ؟؟ أصحاب العجل لم يطيعوا موسى عليه السلام واستغلوا غيابه الذي لم يزيد عن أربعين يوماً وعبدوا العجل غير آبهين بهارون عليه السلام !! بأربعين يوم فقط عبدوا العجل ولم يستطع هارون ردعهم ؟ فكيف بمحمد صلوات الله عليه وقد استشهد بأبي وأمي وغيابه ليس فقط أربعين يوماً ؟ فهل لك أن تتخيل أيها أصعب ! أقول اذا خلص البينزين بعقلك روح عبي شوي وتعال كمل الفكرة القادمة لأنه عقلك بحاجة لكمية كبيرة من البينزين ليستوعب الفكرة القادمة على الرغم من بساطتها .. وصية محمد صلوات الله عليه حتماً تكون الغاية منها ارتقاب الانسب للدين ولحقن دماء المؤمنين فهلا فكرت أي الطريقين أصلح .. أن يحمل علياً عليه السلام وحده السيف ويحارب أصحاب محمد المرتدين على الاعقاب وينتهي امر الدين بالفتنة قبل انتظام الدين واستتباب امر الاسلام فيقتل أصحاب محمد بعضهم بعضاً وقد يؤدي هذا الى فناء القلة المؤمنة وبالتالي فناء من يتكل عليهم الاسلام !! أم أن يصبر علي عليه السلام ويلتزم الصمت ويحافظ على حياته ويحاول أن يصلح فساد آراء الخلفاء في الحكم من خلال رأيه ومشورته وتصحيح أحكام الاسلام وتصويب البدع !! وأقول لك : أكبر دليل أن محمداً عليه السلام سكت عن عقاب المنافقين الذين حاولوا قتله في العقبة رغم معرفته لهم بل أنه حتى كتم أسمائهم وعندما سألوه عن سبب سكوته عليهم وعدم قتلهم أجاب : " لئلا يقال أن محمداً قتل أصحابه " فإن لم يكن محمداً يريد أن يقال أنه قتل أصحابه رغم انهم حاولوا قتله فهل تريد من علي عليه السلام أن يقال عنه أنه قتل أصحاب محمد صلوات الله عليه !
فإن لم يكن محمداً يريد أن يقال أنه قتل أصحابه رغم انهم حاولوا قتله فهل تريد من علي عليه السلام أن يقال عنه أنه قتل أصحاب محمد صلوات الله عليه !
فعلاً عقول مصدئة !!
عيني (( أبو البنزين ))
*** أصحاب محمد مرتدّين .. وأمير المؤمنين يمتنع عن قتال المرتدين ليحفظ الإسلام ...!!! إماّ أن يكون قادراً أو عاجزاً ،،،،، فإن كان قادراً فقد أخل بالواجب .. وإن كان عاجـــزاً فهو لايستحق الخلافة.......... ولا سبيل إلى تخليص أمير المؤمنين من هاتين الخصلتين إلاّ القول بأنهم لم يرتدوا ولذلك مامن سبب يدعوه لقتالهم ..فيكون إذن خبر ردّتهم تلفيق و (( جـذِب بجـذِب ))
تعليق