إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن مسعود وجمهور السنة تجوز التقية ولو في سوطين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
    التقية الحقيقية في أصلها رخصة ، و لكن في المقابل هناك العزائم ، و أهل العزائم هم من يقولون الحق في الله و لا يخافون لومة لائم ...

    فهل تعتقدون أن أئمتكم من أصحاب الرخص أم من أصحاب العزائم ؟؟!!!!
    هل يمكن ان تشرح لي الموجود في تعليقك شرحا مسهبا

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة naji1
      هل يمكن ان تشرح لي الموجود في تعليقك شرحا مسهبا

      التقية في أصلها عبارة عن رخصة أعطاها الله سبحانه للناس ، أنه في حال الإكراه على التلفظ بالكفر فيجوز أن ننطق بكلمة الكفر حتى نحفظ أنفسنا من الموت ، مع كون القلب مطمئن بالإيمان ..

      و لكن في المقابل ، إذا رفض المسلم أن يتلفظ بكلمة الكفر و أن يظل يعلن إسلامه و دينه حتى و إن أدى ذلك إلى تعذيبه أو قتله ، فهو قد أخذ بالعزائم و لا شك أنه أفضل من الأول ، لأنه سيموت شهيدا في سبيل الله ..

      هذه التقية الحقيقية في الإسلام ، جاءت من الاتقاء ، فيقي الإنسان نفسه من الموت بأعلانه الكفر و مجاهرته بالمعاصي ..!!

      و لكن ،، هذه الرخصة لا تكون للأنبياء و الرسل أبدا ، لأن الله كلفهم بإعلان كلمة التوحيد ،، فلا يمكن أن نجد رسولا يشرك الله تقية ، أو يزني أمام الناس تقية حتى و إن أجبره الناس على هذا ..
      لذلك نجد يوسف عليه السلام يقول : " رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه " .. و لم يقل : سأستخدم التقية و أزني تقية حتى لا يسجنوني أو يعذبونني أو يقتلونني ..!!
      و إبراهيم عليه السلام ، ألقي في النار بسبب دعوته ، و لم يقل : سأستخدم التقية و أعبد الأصنام مع الجماعة حتى لا يحرقوني و يقتلوني ..!!
      و الرسول صلى الله عليه و آله و سلم تعرض للتعذيب و التهجير و الصد لأنه أعلن رسالة التوحيد ، و لم يقل : سأستخدم التقية و أعبد الأصنام مع أبي جهل حتى لا يقتلني عمي أبو جهل ..!!

      فأنتم عندما تنسبون التقية إلى أئمتكم ، أنتم بهذا تقولون بأن الأئمة لم يكونوا أهل عزائم كالرسل ،، و هذه بحد ذاته انتقاص من قدرهم و إعلان بأنهم أقل قدرا من الأنبياء و المرسلين .. بل تجعلون بلال بن رباح الذي لم يستخدم التقية أبدا في حياته ، و أعلن إسلامه و كان يقول : " أحد أحد " تجعلون بلالا أفضل و أعظم من أئمتكم ..

      فهل ترضى على أئمتك أن يكونوا أقل عزيمة من بلال بن رباح ؟؟!!

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم

        جيد انت تقول:


        هذه التقية الحقيقية في الإسلام ، جاءت من الاتقاء ، فيقي الإنسان نفسه من الموت بأعلانه الكفر و مجاهرته بالمعاصي ..!!
        ما هي حدود التقية ، يعني هل فقط يتقي الإنسان عندما يكون التهديد بالقتل أو يجوز له أن يتقي دون ذلك بكثير؟


        تقول:

        و الرسول صلى الله عليه و آله و سلم تعرض للتعذيب و التهجير و الصد لأنه أعلن رسالة التوحيد ، و لم يقل : سأستخدم التقية و أعبد الأصنام مع أبي جهل حتى لا يقتلني عمي أبو جهل ..!!
        متى جهر النبي صلى الله عليه وآله بدعوته ؟

        وقبل أن يجهر بها كيف كان يعمل هو واصحابه؟

        وعندي لك سؤال أخير

        دون تقية ما اري علماء الوهابية بعلماء الشيعة من حيث الإيمان؟
        التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 25-10-2010, 05:18 PM.

        تعليق


        • #19
          [quote=naji1]
          ما هي حدود التقية ، يعني هل فقط يتقي الإنسان عندما يكون التهديد بالقتل أو يجوز له أن يتقي دون ذلك بكثير؟
          الأصل أن المؤمن يقول الحق و لا يخاف في الله لومة لائم ،، و أن المؤمن مستعد للموت في سبيل الله ، و لو كان الإنسان يحرص على حياته لما كان هناك جهاد و قول حق في وجه الظالم ، لأن ذلك سيؤدي إلى موته ، فلكان قول الحق في وجه الظالم حرام لأنه سيؤدي إلى الموت ، و لكن الإسلام جعل من أعظم الأعمال الجهاد و وقول الحق أمام السلطان الجائر ..
          و لكن من سماحة الإسلام أنه جعل هناك رخصة على المسلم حينما يتم إكراهه على نطق الكفر و أراد أن يحافظ على حياته أن ينطق بالكفر و قد يقوم بالكفر أيضا من باب الإكراه و مخافة أن يقتل ..

          في هذه الحدود المحددة أباح الإسلام الجهر بالكفر و النطق به ، و حولها تم تشريع التقية ..
          أما التوسع في التقية في أن يشرب الإنسان الخمر تقية أو يزني تقية أو يتعبد بعبادات باطلة طول حياته تقية ، فهذا ليس من الدين في شيء ..!

          متى جهر النبي صلى الله عليه وآله بدعوته ؟
          عندما أمره الله بذلك ..
          وقبل أن يجهر بها كيف كان يعمل هو واصحابه؟
          كان يعبد الله في السر ، و لا يعني هذا أنه كان يعبد الأصنام أمام الناس .. الرسول لم يكن يستخدم التقية أبدا ..
          فلا يمكن أن تجد الرسول يقول لقريش : يا قريش إن دينكم دين صحيح ، و اللات هو إلهنا العظيم ..
          لأن التقية أن يظهر الإنسان الكفر و يبطن الإسلام ..
          فهل تعتقد أن الرسول كان يظهر الكفر أمام الناس قبل الجهر بالدعوة ؟؟!!!

          وعندي لك سؤال أخير
          دون تقية ما اري علماء الوهابية بعلماء الشيعة من حيث الإيمان؟
          لم أفهم سؤالك ...!!!
          و ضح أكثر ..!

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
            في هذه الحدود المحددة أباح الإسلام الجهر بالكفر و النطق به ، و حولها تم تشريع التقية ..
            أما التوسع في التقية في أن يشرب الإنسان الخمر تقية أو يزني تقية أو يتعبد بعبادات باطلة طول حياته تقية ، فهذا ليس من الدين في شيء ..!
            إليك هذه الهدية أيها الوهابي: أبو حنيفة لعنه الله يجيز قتل الناس من باب التقية!!!
            أن يتسبب إلى قتله بما يقتل غالبا‏,‏ وذلك أربعة أضرب‏:‏ أحدها أن يكره رجلا على قتل آخر فيقتله‏,‏ فيجب القصاص على المكره والمكره جميعا وبهذا قال مالك وقال أبو حنيفة ومحمد‏:‏ يجب القصاص على المكره دون المباشر لقوله عليه الصلاة والسلام‏:‏ ‏(‏عفي لأمتي عن الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه‏)‏ ولأن المكره آلة للمكره‏,‏ بدليل وجوب القصاص على المكره ونقل فعله إليه فلم يجب على المكره‏,‏ كما لو رمى به عليه فقتله
            ومن ثم تقول لي لا تجوز التقية في الزنا وفي شرب الخمر؟
            يا عمي....
            علماءك أحلوا التقية في الزنا وشرب الخمر وحتى السجود للأصنام وإفطار رمضان.....
            بل وصلت الوقاحة بأبي حنيفة إلى درجة أنه أباح التقية في الدماء!!
            تصورا...
            المذهب الحنفي الذي يتبعه نصف المسلمين السنة يجيز لأتباعه قتل نفس مؤمنة بريئة من باب التقية!!!ومن ثم يعيبون على أئمتنا عليهم الصلاة والسلام بعض الكلام الذي قالوه لحفظ الدين!!!
            يا سلام على ازدواجية معايير أهل السنة والجامعة:
            قول بعض الكلمات من أجل حفظ الدين جريمة لا تغتفر.... وقتل نفس مؤمنة بريئة من أجل حفظ نفس أخرى مسألة فيها نظر!!!

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22
              إليك هذه الهدية أيها الوهابي: أبو حنيفة لعنه الله يجيز قتل الناس من باب التقية!!!
              أن يتسبب إلى قتله بما يقتل غالبا‏,‏ وذلك أربعة أضرب‏:‏ أحدها أن يكره رجلا على قتل آخر فيقتله‏,‏ فيجب القصاص على المكره والمكره جميعا وبهذا قال مالك وقال أبو حنيفة ومحمد‏:‏ يجب القصاص على المكره دون المباشر لقوله عليه الصلاة والسلام‏:‏ ‏(‏عفي لأمتي عن الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه‏)‏ ولأن المكره آلة للمكره‏,‏ بدليل وجوب القصاص على المكره ونقل فعله إليه فلم يجب على المكره‏,‏ كما لو رمى به عليه فقتله
              ومن ثم تقول لي لا تجوز التقية في الزنا وفي شرب الخمر؟
              يا عمي....
              علماءك أحلوا التقية في الزنا وشرب الخمر وحتى السجود للأصنام وإفطار رمضان.....
              بل وصلت الوقاحة بأبي حنيفة إلى درجة أنه أباح التقية في الدماء!!
              تصورا...
              المذهب الحنفي الذي يتبعه نصف المسلمين السنة يجيز لأتباعه قتل نفس مؤمنة بريئة من باب التقية!!!ومن ثم يعيبون على أئمتنا عليهم الصلاة والسلام بعض الكلام الذي قالوه لحفظ الدين!!!
              يا سلام على ازدواجية معايير أهل السنة والجامعة:
              قول بعض الكلمات من أجل حفظ الدين جريمة لا تغتفر.... وقتل نفس مؤمنة بريئة من أجل حفظ نفس أخرى مسألة فيها نظر!!!

              ارجع و اقرأ تعقيبي و حاول أن تفهمه و بعد ذلك تعال و ناقشني ..

              لأن نطق الكفر أعظم من الزنا و القتل ، فإن جاز نطق الكفر بالكراهة من باب الأولى أن يجوز ماهو دون ذلك من زنى أو قتل أو إلى ذلك ..

              أما المقصد من كلامي ، هو أن الإنسان بعد أن أكره على الكفر و أعلن كفره بالله و كفره بالرسول أمام الناس ، فهو أمام الناس كافر مثلهم ، فلا من مبرر لأن يزني كما يزنون أو يشرب الخمر كما يشربون ، لأنه ليس في وضع الإكراه على عمل ذلك ، بل سيبقى في نظرهم كافرا حتى و إن لم يقم بذلك ، إلا إذا تم إجباره على شرب الخمر أمامهم ليتأكدوا أنه فعلا لم يعد يلتزم بالإسلام فوقتها يشرب الخمر أمامهم ،، أما استحلال ذلك في كل وقت فهذا ما أشرت إلى عدم جوازه ..

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                التقية في أصلها عبارة عن رخصة أعطاها الله سبحانه للناس ، أنه في حال الإكراه على التلفظ بالكفر فيجوز أن ننطق بكلمة الكفر حتى نحفظ أنفسنا من الموت ، مع كون القلب مطمئن بالإيمان ..

                و لكن في المقابل ، إذا رفض المسلم أن يتلفظ بكلمة الكفر و أن يظل يعلن إسلامه و دينه حتى و إن أدى ذلك إلى تعذيبه أو قتله ، فهو قد أخذ بالعزائم و لا شك أنه أفضل من الأول ، لأنه سيموت شهيدا في سبيل الله ..

                هذه التقية الحقيقية في الإسلام ، جاءت من الاتقاء ، فيقي الإنسان نفسه من الموت بأعلانه الكفر و مجاهرته بالمعاصي ..!!

                و لكن ،، هذه الرخصة لا تكون للأنبياء و الرسل أبدا ، لأن الله كلفهم بإعلان كلمة التوحيد ،، فلا يمكن أن نجد رسولا يشرك الله تقية ، أو يزني أمام الناس تقية حتى و إن أجبره الناس على هذا ..
                لذلك نجد يوسف عليه السلام يقول : " رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه " .. و لم يقل : سأستخدم التقية و أزني تقية حتى لا يسجنوني أو يعذبونني أو يقتلونني ..!!
                و إبراهيم عليه السلام ، ألقي في النار بسبب دعوته ، و لم يقل : سأستخدم التقية و أعبد الأصنام مع الجماعة حتى لا يحرقوني و يقتلوني ..!!
                و الرسول صلى الله عليه و آله و سلم تعرض للتعذيب و التهجير و الصد لأنه أعلن رسالة التوحيد ، و لم يقل : سأستخدم التقية و أعبد الأصنام مع أبي جهل حتى لا يقتلني عمي أبو جهل ..!!

                فأنتم عندما تنسبون التقية إلى أئمتكم ، أنتم بهذا تقولون بأن الأئمة لم يكونوا أهل عزائم كالرسل ،، و هذه بحد ذاته انتقاص من قدرهم و إعلان بأنهم أقل قدرا من الأنبياء و المرسلين .. بل تجعلون بلال بن رباح الذي لم يستخدم التقية أبدا في حياته ، و أعلن إسلامه و كان يقول : " أحد أحد " تجعلون بلالا أفضل و أعظم من أئمتكم ..

                فهل ترضى على أئمتك أن يكونوا أقل عزيمة من بلال بن رباح ؟؟!!


                التقية عبارة عن رخصة اعطاها الله
                اعطاها الله هل نرفضها او نجتهد فاقول اموت افضل ويمكن ان ادرأ الموت بما تفضل به الله تعالي علينا بالتقية
                الافطار عند السفربعد تحقق المسافة الشرعية رخصة اعطاها الله الينا لمشقة السفر وانا صائم . انا اجتهد وارفض الافطار واواصل الصيام عند السفر لتوفر العزيمة لدي وقوة التحمل
                القصر بالصلاة عند السفر اعطاها الله لنا لكني اتمم الصلاة لاني صاحب عزيمة

                تعليق


                • #23
                  باسمه تعالى ،،

                  على هذا يحق للشيعة فعل ذلك في كل حين لأنهم الأكثر تعرضا للظلم على مدى التاريخ الأسود الأموي .

                  يرفع للمطبلين !!

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الأصل أن المؤمن يقول الحق و لا يخاف في الله لومة لائم ،، و أن المؤمن مستعد للموت في سبيل الله ، و لو كان الإنسان يحرص على حياته لما كان هناك جهاد و قول حق في وجه الظالم ، لأن ذلك سيؤدي إلى موته ، فلكان قول الحق في وجه الظالم حرام لأنه سيؤدي إلى الموت ، و لكن الإسلام جعل من أعظم الأعمال الجهاد و وقول الحق أمام السلطان الجائر ..
                    و لكن من سماحة الإسلام أنه جعل هناك رخصة على المسلم حينما يتم إكراهه على نطق الكفر و أراد أن يحافظ على حياته أن ينطق بالكفر و قد يقوم بالكفر أيضا من باب الإكراه و مخافة أن يقتل ..

                    في هذه الحدود المحددة أباح الإسلام الجهر بالكفر و النطق به ، و حولها تم تشريع التقية ..
                    أما التوسع في التقية في أن يشرب الإنسان الخمر تقية أو يزني تقية أو يتعبد بعبادات باطلة طول حياته تقية ، فهذا ليس من الدين في شيء ..!

                    جيد

                    فهل أنت الآن تخالف ابن مسعود وجمهور علمائكم الذين يرون جواز ان يقول أي كلام لذرأ سوطين عنه كما نقلنا؟

                    وعن ابن مسعود قال : " ما كلام يدرأ عني سوطين إلا كنت متكلما به " وهو قول الجمهور
                    تقول:

                    كان يعبد الله في السر ، و لا يعني هذا أنه كان يعبد الأصنام أمام الناس .. الرسول لم يكن يستخدم التقية أبدا ..
                    فلا يمكن أن تجد الرسول يقول لقريش : يا قريش إن دينكم دين صحيح ، و اللات هو إلهنا العظيم ..
                    لأن التقية أن يظهر الإنسان الكفر و يبطن الإسلام ..
                    فهل تعتقد أن الرسول كان يظهر الكفر أمام الناس قبل الجهر بالدعوة ؟؟!!!

                    التقية عندنا على أقسام وايضا لها احكام مختلفة و احد اقسام التقية عندنا تقية المداراة ، وايضا تقية الكتمان ، فسرية الدعوة من تقية الكتمان ، كما أن عدم التعرض للآلهة المشركين في بداية الدعوة للمحافظ على الرسالة من تقية المداراة لئلا يجتمع المشركون والكافرون على الدعوة فيبيدوها.

                    كما أن أحكام التقية من شخص لآخر تختلف فعدم جواز إظهار الكفر للنبي صلى الله عليه وآله لا يعني عدم جواز إظهار الكفر لغيره كعمار بن ياسر رضي الله تعالى عنه وعن ابيه وعن امه.

                    فلا تخلط بين الأحكام وبين الموضوعات او المتعلقات .


                    لم أفهم سؤالك ...!!!
                    و ضح أكثر ..!


                    سؤالي كان حول

                    أن علماء الشيعة يفترقون عن علماء الوهابية بل وجميع الفرق في كثير من تفصيلات التوحيد ، كما أنهم يعتقدون بالعصمة وبالولاية و يعتقدون أن من تقدم على أمير ا لمؤمنين علي عليه الصلاة والسلام مغتصب للخلافة وظالم لأهل البيت عليهم ا لسلام وغيرها من الإعتقادات
                    وعلماء الوهابية يعلمون أن علماء الشيعة يعتقدون بكل ذلك ، فما رايهم في علماء الشيعة الذين يعتقدون بهذه الإعتقادات؟

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    11 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                    ردود 2
                    13 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X