عبد مدري شنو اسمك؟ انت ليش عبد لغير الله مثلاً

الفئتين اللتين اقتتلا كانتا مؤمنتين بنص

الحديث النبوي وكان الحق مع احدهما

فكلا الصحابيين كانا مجتهدين وكان الحق

مع علي بإتفاق اهل السنة والجماعة

ولعلي اجرين على لجتهاده واصابته الحق

ولمعاوية اجر على اجتهاده و إن اخطأ

فهم مؤمنين غصباً عن اللي ما يرضى

أما المولاة والولاء

في الحديث فالمراد بها

المحبة والنصرة ولو كان غير ذلك

لقال الرسوب وهو في مرض موثه مروا علي فليصلي بالناس

اللهم صل على محمد و آل محمد وصحابته وعلينا معهم

وسلم تسليماً

الحديث لا يصلُ أصلهُ للمتواتر , بل هو فيه ضعيف ولا يصحُ ان يقال متواتر . والله الموفق

اجب بالادلة
لا دليل على كلامك

أعيدُ الحديث ليس متواتراً , بل الحديث في أسانيدهِ نظر . والله الموفق

اذا اقترن اسم عبد مع احد اسماء الله تعالى فانها تعني العبودية لله

و اذا اقترن مع اسم احد الصالحين فياتي بمعنى خادم و الاخ لو فكرت باسمه قليلا لوجدت معناه

خادم العباس

معلومة اخذها مني ووصلها لاسيادك المتحاذقين

هذا الدليل من كتبكم

أخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن أنس قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم «لو أتيت عبد الله بن أبيّ، فانطلق إليه وركب حماراً وانطلق المسلمون يمشون وهي أرض سبخة، فما انطلق إليه قال: إليك عني، فوالله لقد آذاني ريح حمارك، فقال رجل من الأنصار: والله لحمار رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيب ربحاً منك، فغضب لعبد الله رجال من قومه، فغضب لكل منهما أصحابه، فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال، فنزلت الآية»، وهذا ما قاله الطبرسي والقرطبي والشوكاني وابن كثير في تفاسيرهم.

فارجو ان تكرمنا بسكوتك
و لا يكون كلامك انشائي
فليكن كلامك مع الدليل

كيف كان رسول الله مولاك؟
بمعنى انك تطيعه ام تحبه و تنصره؟
هل لو كنت في زمن رسول الله ان تحبه و تنصره فقط بدون طاعة؟

انتبه الى الحديث و شغل مخك

من كنت مولاه فعلي مولاه

و بما ان معاوية و عائشة لم يطيعوه و لم ينصروه فطبق دعوة رسول الله

عاد من عاداه

لان الاية و ان طائفتان من المومنين اقتتلا
لم تنزل في علي و معاوية

او ان اصحابك الثلاثة هم من خذلو علي و لم يولوه عليهم و طمعو في الرياسة

(فلما دخل أبو بكر في الصلاة، وجد رسول الله في نفسه خفة، فقام يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان على الأرض حتى دخل المسجد ونحّى أبا بكر وصلى بالناس) صحيح البخاري (ج2 ص 162 وغيره). وهذا يدل على أن الرسول (صلى الله عليه وآله) لم يكن قد أمر أبا بكر بالصلاة بالناس، لأنه إن كان الأمر كذلك فلم خرج من مسكنه ما إن سمع صوت أبا بكر يكبّر تكبيرة الإحرام (يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان على الأرض) أي أنه كان في غاية المرض والتعب إلى الدرجة التي خرج فيها متكئا ومستنداً لا على رجل واحد بل على رجلين، وقد كانت قدماه الشريفتان تخطان على الأرض أي لا يستطيع الوقوف عليهما من شدة التعب؟!

طيب لماذا لا تذكروا الحديث كاملآ ولماذا المصطفى صلى الله عليه وسلم قال فى عليّ بن طالب رضى الله عنه هذا الكلام طبعآ لو تقولوا الحديث كاملآ تسقط رواياتكم من جذورها وهذا مارسّخه علمآءكم فى الكتب وعلموه أيّاكم فقط اللهم وال من واله وعاد من عاده .

اذكره انت كاملا و بين لنا ما هي وجهة نظرك

أيها المساكين , الحديث لا يصح .

هذه مشكلتكم تأخذوا من الاحاديث التى تتناسب معتقدكم ومذهبكم وتفسيركم الباطنى وتحذفون ما هو ليس فى صالحكم . ياعزيزى قال المصطفى فى مرضه مروا ابابكر يصلى بالناس فقيل له يارسول الله أن ابابكر رهيف القلب وكثير البكاء فقال مروا أباكر يصلى بالناس ثلاثآ .
فلما دخل أبو بكر في الصلاة، وجد رسول الله في نفسه خفة، فقام يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان على الأرض حتى دخل المسجد ونحّى أبا بكر وصلى بالناس) صحيح البخاري (ج2 ص 162 وغيره). وهذا يدل على أن الرسول (صلى الله عليه وآله) لم يكن قد أمر أبا بكر بالصلاة بالناس، لأنه إن كان الأمر كذلك فلم خرج من مسكنه ما إن سمع صوت أبا بكر يكبّر تكبيرة الإحرام (يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان على الأرض) أي أنه كان في غاية المرض والتعب إلى الدرجة التي خرج فيها متكئا ومستنداً لا على رجل واحد بل على رجلين، وقد كانت قدماه الشريفتان تخطان على الأرض أي لا يستطيع الوقوف عليهما من شدة التعب؟!

وحديثك هذا ناقص أيضآ فأشار أليه أن أكمل الصلاة ياأبابكر .

ونحّى أبا بكر وصلى بالناس

هل هذه الكلمة زائدة؟

وضحلي رجاءا

بهذه السهولة يا ابن المبارك؟
قلت لا يصح
فهل معناها ان نلتزم بكلمة لا تصح؟

اثبت

كنت قد حذرتك من سوء الادب والاستفزاز
وأعتذرت انت منصاعا وها أنت تعود مجددا
تحذير ثان
وأخير
ومن بعده يرفع امرك للادارة
فحذاري